حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ابو مازن في غزة الاسبوع القادم... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: ابو مازن في غزة الاسبوع القادم... (/showthread.php?tid=42340) الصفحات:
1
2
|
ابو مازن في غزة الاسبوع القادم... - عاصي - 03-16-2011 اذا سارت الامور خلال اليومين القادمين كما نتمنى ولم تفتعل حماس قصة جديدة لؤاد هذه الخطوة فاعتقد انها بداية لحلحلة في الوضع الفلسطيني الداخلي المتأزم... فرصة لا بد من اقتناصها من جميع الفرقاء للوصول الى ايلول المقبل بجبهة داخلية موحدة وموقف فلسطيني قوي .. RE: ابو مازن في غزة الاسبوع القادم... - observer - 03-16-2011 كيف و هي (حماس) تلاحق حتى المظاهرات السلمية التي تطالب بانهاء حالة الانقسام؟! الرد على: ابو مازن في غزة الاسبوع القادم... - طنطاوي - 03-16-2011 هذه الاشكال لن تتخلي عن الحكم الا بالعنف كما اتت للحكم بالعنف RE: ابو مازن في غزة الاسبوع القادم... - على نور الله - 03-17-2011 ادعو الله ان يتم الاتفاق بينهم و تعود الامور الى طبيعتها و تعود الوحدة الرد على: ابو مازن في غزة الاسبوع القادم... - خالد - 03-17-2011 رغم رأيي بالطرفين يكاد يكون واحدا، لكن حماس أتت للحكم بانتخبات "ديمقراطية" و "نزيهة". ثم إن هنية هو من دعا أبو مازن إلى غزة. مشكلة حماس ليس أنها أتت للحكم بالقوة أو باللطف، المشكلة أنها أتت للحكم وهي كما يُظَن خصم مبدئي للزملاء هنا؛ على أن حماس كفرع من الإخوان المسلمين لا مشروع سياسي مبدئي لها، بل تقبل المشاريع السائدة وتسير معها دون أدنى تفكير لتغييرها. هي فزاعة الإخوان المسلمين الذين استخدمهم مبارك وغيره حجة للبقاء في موقع التسلط. الإخوان المسلمون بعامتهم ليسوا حزبا سياسيا ولا جماعة فكرية، ويتميزون بالميوعة في السياسة والفكر بشكل يثير حنق خصومهم من الإسلاميين والعالمانيين على السواء، على أنهم ليسوا أبدا الخصم المبدئي للعالمانيين، والدولة الإسلامية التي يسعون إليها بعلم منهم أو دون علم هي أشبه ما تكون بدولة ألمانيا المسيحية الديمقراطية تحت حكم الحزب المسيحي الديمقراطي. يعني دولة عالمانية تراعي الفلكلور الإسلامي. الرد على: ابو مازن في غزة الاسبوع القادم... - دومينو - 03-17-2011 هذه خطوة كثير ممتازة من ابو مازن .. وانشالله يتوصلوا الجهتين لحل ..وان لا يعمي الحقد القلوب RE: الرد على: ابو مازن في غزة الاسبوع القادم... - observer - 03-18-2011 (03-17-2011, 10:40 AM)خالد كتب: رغم رأيي بالطرفين يكاد يكون واحدا، على الرغم من ان العمل الديمقراطي لا يمكن اختزاله بصندوق انتخابات فقط، بل هو قيمة اخلاقية، تحترم رأي الاخر و تنصاع لرغبة الشعب متى اراد، إلا ان هذه الانتخابات الدسمقراطية التى اتت من خلالها حماس لا تمنحها صك شرعي الى ابد الابدين. فحتى لو تجاوزنا عن كل افعال حماس منذ انتخابها الى الان، من اعمال منافية للدستور، كالانقلاب على مؤسسة الرئاسة و تشكيل مليشيات عسكرية خارج ما نص عليه الدستور و دون موافقة الرئيس، يبقى تعنتها و رفضها الاحتكام الى الشعب و تجاهل الاستحقاق الدستوري الذي يدعو و يلزم الى وجوب اجراء انتخابات جديدة منذ اكثر من سنة، بعد انقضاء الفترة الانتخابية التي نص عليها الدستور، عملا منافيا للديمقراطية و مناقضا لها. و بهذا يكون تكرار جملة ان حماس اتت بانتخابات ''ديمقراطية''، تكرار ممجوج و ممل لجملة مُضللة عوراء لا ترى الا الى نصف الحقيقة. اقتباس:ثم إن هنية هو من دعا أبو مازن إلى غزة.مجرد مناورة للتضليل لا اكثر و لا اقل، و الدليل قمع شرطة حماس للمظاهرات السلمية في غزة التي تطالب بانهاء حالة الانقسام. اقتباس:مشكلة حماس ليس أنها أتت للحكم بالقوة أو باللطف، المشكلة أنها أتت للحكم وهي كما يُظَن خصم مبدئي للزملاء هنا؛أكيد، فهي حركة عنصرية اقصائية، تطلع الى سيادة دين معين على كل فكر آخر بما فيها الفكر الديمقراطي. اقتباس:على أن حماس كفرع من الإخوان المسلمين لا مشروع سياسي مبدئي لها، بل تقبل المشاريع السائدة وتسير معها دون أدنى تفكير لتغييرها.ليس هذا ما يقوله ميثاقها و لا ما يستشفه الشخص من طريقة حكمها لامارتها بغزة. اقتباس:الإخوان المسلمون بعامتهم ليسوا حزبا سياسيا ولا جماعة فكرية، ويتميزون بالميوعة في السياسة والفكر بشكل يثير حنق خصومهم من الإسلاميين والعالمانيين على السواء، على أنهم ليسوا أبدا الخصم المبدئي للعالمانيين،اعتقد انك تقصد انهم انتهازيين و غير مخلصين لمبادئهم، فالسلطة و المال تدغدغ عواطفهم. اقتباس:والدولة الإسلامية التي يسعون إليها بعلم منهم أو دون علم هي أشبه ما تكون بدولة ألمانيا المسيحية الديمقراطية تحت حكم الحزب المسيحي الديمقراطي. يعني دولة عالمانية تراعي الفلكلور الإسلامي.اين قرأت مثل هذا الكلام؟! ام ان هذه قراءة بالنيات؟! ام انك على قناعة بأن الاخوان انتهازيين يستخدمون مبادئهم للمساومة؟! RE: الرد على: ابو مازن في غزة الاسبوع القادم... - لواء الدعوة - 03-18-2011 بعيداً عن صلب الموضوع أردت فقط الرد على المتطرف هوب سيرفر ، لا لشيء إلا لأنه يتقرب لربه بالكذب الأعمى والتدليس الأهوج الذي يبرع به دائماً . اقتباس:على الرغم من ان العمل الديمقراطي لا يمكن اختزاله بصندوق انتخابات فقط، بل هو قيمة اخلاقية، تحترم رأي الاخر و تنصاع لرغبة الشعب متى اراد، إلا ان هذه الانتخابات الدسمقراطية التى اتت من خلالها حماس لا تمنحها صك شرعي الى ابد الابدين. فحتى لو تجاوزنا عن كل افعال حماس منذ انتخابها الى الان، من اعمال منافية للدستور، كالانقلاب على مؤسسة الرئاسة و تشكيل مليشيات عسكرية خارج ما نص عليه الدستور و دون موافقة الرئيس، يبقى تعنتها و رفضها الاحتكام الى الشعب و تجاهل الاستحقاق الدستوري الذي يدعو و يلزم الى وجوب اجراء انتخابات جديدة منذ اكثر من سنة، بعد انقضاء الفترة الانتخابية التي نص عليها الدستور، عملا منافيا للديمقراطية و مناقضا لها. تعريفك للديمقراطية لا يهمني بشيء ، فهو مجرد تعريف للإلتفاف على أي استحقاق ديمقراطي قد يؤدي بطبيعة الحال لفوز الطرف الذي ترتعد فرائصكم منه وتتزلزل أوصالكم من امساكه لزمام الحكم كما تتزلزل أوصال الدول الإستعمارية لوصول قيادات وطنية لقيادة الدول العربية ، فالأولى أن تطبقه وتسقطه على الديمقراطية التي تجيء بمجددي الحملات الصليبية في العالم الإسلامي والتي تفرخ جماعات يمينية متطرفة حمقاء تصلللحكم في البلاد الأوروبية . ولو أردنا أن نتعامل معكم بالمثل ، وصاعاً بصاع ، فالعالم الدولي الحقير الذي رفض الاعتراف بالاستحقاق الديمقراطي الذي أراده الشعب الفلسطيني عليه أن يتحمل رفض حماس لأي ديمقراطية جديدة إلا بعد أن يقدم ضمانات لازمة لإحترام هذا الاستحقاق ، فليس من المعقول أن تؤدي نتيجة الانتخابات المقترحة لفوز حماس مرة أخرى حتى تبدأ حملة جديدة لعزلها دولياً ومطالبتها بمطالب خيانية تنافي مشروعها المستقل ، فقبل كل ذلك ، أعطني ضمانات واضحة من قبل المجتمع الدولي سيحترم فيها نتائج صناديق الانتخابات وحينها سأقسم لك بأن حماس ستنزل للإنتخابات غداً صباحاً . ولكن علينا أن ندرس الأمر جيداً ، فاجراء انتخابات بدون مصالحة وبدون ترتيبات سابقة هو أمر لا يمكن أن يتم ، ففي البداية المصالحة وفتح أجواء الحرية في الضفة وغزة وبعد ذلك نجري انتخابات كاملة ، فمحمود عباس واقعياً خرق نصوص الدستور المتعلقة بمدة ولاية الرئيس حيث انتهت ولايته قبل حماس بسنة ، ولكنه أصر على استمرار هذه الولاية ، ومن نفس المنطق ستستمر حماس بإدارتها لشؤون القطاع لحين المصالحة واجراء الترتيبات الأمنية اللازمة . اقتباس:مجرد مناورة للتضليل لا اكثر و لا اقل، و الدليل قمع شرطة حماس للمظاهرات السلمية في غزة التي تطالب بانهاء حالة الانقسام. لا مناورة ولا ما يحزنون ، محمود عباس سيزور القطاع قريباً ، وحماس فضت المظاهرات بعد انتهاء المدة التي اتفق عليها للإعتصام وبعد حالات الشجار التي حصلت بين الطرفين ، وفي الجهة المقابلة فإن الأجهزة الأمنية في الضفة فضت الاعتصامات وأطلقت النار وهذا لم يحصل في غزة . اقتباس:أكيد، فهي حركة عنصرية اقصائية، تطلع الى سيادة دين معين على كل فكر آخر بما فيها الفكر الديمقراطي. الديمقراطية التي تنادي أنت وشلة اليمين المتطرف كفرنا بها . اقتباس:على أن حماس كفرع من الإخوان المسلمين لا مشروع سياسي مبدئي لها، بل تقبل المشاريع السائدة وتسير معها دون أدنى تفكير لتغييرها.ليس هذا ما يقوله ميثاقها و لا ما يستشفه الشخص من طريقة حكمها لامارتها بغزة. صحيح رأيتك تكرر كثيراً جملة " الانقلاب " ، والواقع يقول بأنه لم يحصل انقلاب مطلقاً ، انما حالة من فرض الأمن وضبط الأجهزة الأمنية ، أتبعها فرار محمود عباس من غزة وترك الأمر برمته لحماس ، فليس ذنبنا أن رموزك لا يفقهون إلا لغة الهروب فقط . RE: الرد على: ابو مازن في غزة الاسبوع القادم... - observer - 03-18-2011 (03-18-2011, 10:01 AM)لواء الدعوة كتب: بعيداً عن صلب الموضوع أردت فقط الرد على المتطرف هوب سيرفر ..... لا احد يتكلم معك انت، النقاش مع الزميل خالد!!!! RE: ابو مازن في غزة الاسبوع القادم... - observer - 03-20-2011 رد «حماس» على مبادرة عباس : نزال يشن هجوما عنيفا على ابو مازن والقيادة الفلسطينيةالسبت مارس 19 2011 القيادي الحمساوي محمد نزال دمشق- شن محمد نزال عضو المكتب السياسي لحركة «حماس» هجوما عنيفا على الرئيس محمود عباس، وذلك رغم مبادرة الرئيس الذهاب الى غزة للتباحث مع اسماعيل هنية رئيس الوزراء المقال حول تشكيل حكومة فلسطينية تعد لانتخابات رئاسية وتشريعية في غضون ستة أشهر وإنهاء الانقسام الفلسطيني. وقال نزال في هجومه ان الموقف الذي اعلنه رئيس السلطة الفلسطينية "المنتهية ولايته" محمود عباس، بشأن الدعوة التي وجهها، رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية له لزيارة قطاع غزة، إنّما يكشف بوضوح وجلاء، بأن عباس "وبطانته" لم يفهموا أو يستوعبوا الدرس بعد، شأنهم شأن كثير من "الطغاة والمستبدين"، الذين لم يفهموا أو "فهموا" متأخرين بعد فوات الأوان. وأضاف نـزال في تصريح صحفي أمس: "إن عباس، تعامل مع دعوة الأخ هنية، بمنطق الالتفاف و المناورات، حيث طرح مبادرته متجاهلاً دعوة الأخ هنية، وكأنها لم تكن، وهو ما أوضحه وأكده أحد المتحدثين باسمه ، عندما قال بأن مبادرة عباس بالتوجه إلى قطاع غزة، ليس لها علاقة بدعوة هنية، واصفاً هذه الدعوة بأنها "خالية من أي قيمة". وقال القيادي في حماس: "إن القول بأن زيارة عباس تهدف إلى تشييع الانقسام، وليس للبحث في كيفية إنهاء الانقسام، هو منطق غريب ومقلوب، إذ إن التشييع هو عملية دفن الميّت، ولا يمكن أن تتم هذه العملية، في حالة الوجود والحياة، فكيف لنا تشييع الانقسام، وهو لا يزال حيّاً يرزق، تمدّه الأطراف المعروفة بأسباب البقاء والحياة. وطالب نزال بـ "قتل" هذا الانقسام، حتى يتم تشيّعه، معتبرا الحديث عن تشكيل حكومة وحدة وطنية، والدعوة إلى الانتخابات، لن ينهي هذا الانقسام، بل سيزيده اتساعاً. وتساءل نـزال: إذا كانت "وصفة الحل" و"خارطة الطريق"، تكمن في "الانتخابات"، فلماذا لم تتحقق بآخر انتخابات تم إجراؤها عام 2006؟. وماذا لو فازت فيها حركة حماس مرة أخرى، إلا إذا كانت النية هذه المرة، أن تفوز فيها حركة فتح؟. وحول ما يقوله بعض المتحدثين باسم عباس، من أنهم لا يريدون البدء من "نقطة الصفر"، وأنهم لن يعودوا إلى ما أسموه "حوار الطرشان"، علّق نـزال قائلاً: يعرف هؤلاء، أن الحوارات التي جرت في القاهرة على مدار بضعة شهور، كانت صريحة، ومعمّقة، وشفّافة، ولم تكن حوار "طرشان" على الإطلاق، ولكن "الراعي" السابق، بلور نتائج هذا الحوار في ورقة، أراد "فرضها" على الأطراف المتحاورة، حيث لم يكن هذا "الراع" "وسيطاً" ولا "نزيها" بل كان منحازاً، وضالعاً في اللعبة الإقليمية – الدولية، لإخراج حماس من المشهد السياسي، لأنه كان – وللأسف – مسلوب الإرادة والقرار. وختم نـزال تصريحه، بالدعوة إلى حوار فلسطيني شامل وجاد على أرضية سياسية واضحة تكون المقاومة ضد الاحتلال ركيزتها ، وتنهي التنسيق الأمني الذي يحاصرها ويقمعها ،على أن يتم تحديد سقفه الزمني، مؤكداً على أن الحوار هذه المرة، سيكون بمنأى عن الضغوط المباشرة، التي كان يمارسها "الراعي"، الذي أصبح "في ذمة الله". ناصحا عباس و«بطانته»، باستخلاص الدروس والعبر، من "الثورات الشعبية"، التي أطاحت بمرجعياتهم وحلفائهم، وأن يغادروا مربع الاعتماد على الطغاة والمستبدين والتحالف معهم، فقد ولّى هؤلاء إلى غير رجعة، كما أن الاعتماد على نظرية (99% من أوراق الحل بيد الولايات المتحدة الأمريكية) ثبت زيفها وبطلانها، بدليل أن الإدارة الأمريكية رضخت لشروط نتنياهو، وأنها لم تغن عن حلفائها وعملائها شيئاً أمام "تسونامي" الشعوب، الذي سحق الطغاة، وهو مستمر في سحقهم، حتى يسود إشعاع الحرية والانعتاق من العبودية والاستعمار في المنطقة كلها. |