حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المعلم لـ «الشرق الأوسط»: وجود درع الجزيرة في البحرين أساسه قانوني وهو ليس احتلالاً - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: المعلم لـ «الشرق الأوسط»: وجود درع الجزيرة في البحرين أساسه قانوني وهو ليس احتلالاً (/showthread.php?tid=42400) |
المعلم لـ «الشرق الأوسط»: وجود درع الجزيرة في البحرين أساسه قانوني وهو ليس احتلالاً - بسام الخوري - 03-20-2011 المعلم لـ «الشرق الأوسط»: وجود درع الجزيرة في البحرين أساسه قانوني وهو ليس احتلالاً قال إن سورية تبذل كل جهد ممكن لإيجاد أرضية صلبة من التفاهم بين العرب وإيران الاحـد 15 ربيـع الثانـى 1432 هـ 20 مارس 2011 العدد 11800 جريدة الشرق الاوسط الصفحة: أخبــــــار دمشق: سعاد جروس في أول موقف رسمي سوري حول وصول وحدات من قوات درع الجزيرة إلى البحرين، قال وزير الخارجية السوري وليد المعلم في مقابلة خص بها «الشرق الأوسط»، إن هذه «القوات ليست قوات احتلال وإنما تأتي في إطار مشروع». وأضاف أن «الاتفاقيات التي أسست درع الجزيرة والاتفاق المشترك بين دول مجلس التعاون الخليجي تشكل الأساس القانوني»، كما أن «موافقة مملكة البحرين على دخول هذه القوات تشكل الأساس الشرعي». وحول احتمال أن يكون لهذا الموقف انعكاس سلبي على العلاقة مع إيران، لا سيما أن الأخيرة تعارض دخول قوات درع الجزيرة إلى البحرين، قال الوزير السوري: «نحن جزء من الأمة العربية ونعمل من أجل علاقات أفضل بين إيران والعالم العربي الأمر الذي يتطلب التعبير بوضوح عن الموقف السوري، وفي الوقت ذاته احترام الموقف الإيراني». ووصف المعلم العلاقات السورية - السعودية بـ«الاستراتيجية»، مؤكدا على أن التفاهم القائم بين الرئيس بشار الأسد وخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، يشكل «حجر الزاوية في استقرار المنطقة». وكان المعلم قد زار طهران يوم الخميس الماضي وأجرى محادثات مع عدد من المسؤولين الإيرانيين حول التطورات في المنطقة، وبالأخص حول البحرين. وردا على سؤال حول الزيارة، ونتائج المحادثات التي أجراها هناك، قال المعلم إنه نقل رسالة من الأسد إلى الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد «تتعلق بالتطورات الراهنة وخصوصا في مملكة البحرين». وأضاف أنه تم بحث هذا الموضوع خلال جلسة المحادثات التي عقدت في وزارة الخارجية الإيرانية ومع سعيد جليلي مستشار الأمن القومي. ووصف المعلم المحادثات بأنها كانت «بناءة وانطلقت من أرضية العلاقات الاستراتيجية». وتابع يقول: «لا شك أن سورية مهتمة بتحقيق الأمن والاستقرار في البحرين، ولذلك تركزت المحادثات حول هذا الموضوع، واعتقد أننا توصلنا إلى أرضية مشتركة يمكن البناء عليها مستقبلا تجلت في الإعلان عن بيان صحافي مشترك، تم التأكيد فيه على التزام سورية وإيران بسيادة واستقلال مملكة البحرين الشقيقة، ودعم الأمن والاستقرار فيها، وكذلك الدعوة إلى الحوار البناء كطريق سليم من أجل تلبية طموحات الشعب البحريني وتعزيز وحدته الوطنية». أما «الحوار» المقصود في البيان فقال المعلم إنه «الحوار الذي دعا إليه ملك البحرين وكلف ولي عهده بإجرائه مع قيادات المعارضة البحرينية». وعن موقف سورية من دخول قوات درع الجزيرة إلى البحرين، قال المعلم: «الاتفاقيات التي أسست درع الجزيرة والاتفاق المشترك بين دول مجلس التعاون الخليجي تشكل الأساس القانوني كما أن موافقة مملكة البحرين على دخول هذه القوات تشكل الأساس الشرعي لذلك وبالتالي هذه القوات ليست قوة احتلال وإنما تأتي في إطار مشروع». وردا على سؤال حول احتمال أن يكون لهذا الموقف أي انعكاسات سلبية على العلاقات السورية - الإيرانية، قال: «أولا العلاقة السورية - الإيرانية علاقة استراتيجية، ثانيا نحن نعتقد أن هذه العلاقة يجب أن تخدم أمن واستقرار المنطقة. وثالثا نحن جزء من الأمة العربية ونعمل من أجل علاقات أفضل بين إيران والعالم العربي وهذا يتطلب التعبير بوضوح عن الموقف السوري وفي الوقت ذاته نحترم الموقف الإيراني». وفي إجابته عن سؤال عن الدور الممكن لسورية أن تلعبه في ظل التباين الكبير بين الموقفين العربي والإيراني حول الوضع في البحرين، قال المعلم: «نحن نبذل كل جهد ممكن لإيجاد أرضية صلبة من التفاهم بين العرب وإيران». وحول زيارة مستشار الملك السعودي الأمير عبد العزيز بن عبد الله، إلى دمشق الأسبوع الماضي، ونقله رسالة من خادم الحرمين الشريفين إلى الأسد، قال المعلم: «من دون شك زيارة الأمير عبد العزيز بن عبد لله دليل على عمق العلاقة السورية - السعودية»، وذلك مع إشارته إلى الدور الإيجابي الذي لعبه الأمير في الجهود السورية - السعودية فيما يتعلق بالوضع في لبنان. وأضاف المعلم موضحا: «إن مرض جلالة الملك قلل من إمكان إجراء الاتصالات وبالتالي ظن البعض أن هناك فتورا علما بأنه في تلك الفترة كانت هناك اتصالات هاتفية في بعض الأحيان». وأكد الوزير السوري أن «العلاقات السورية - السعودية علاقات استراتيجية وأن التفاهم القائم بين السيد الرئيس بشار الأسد وجلالة الملك خادم الحرمين الشريفين يشكل حجر الزاوية في استقرار المنطقة ولذلك من الطبيعي وبعد تماثل جلالته للشفاء أن يعود التواصل السوري - السعودي متناولا مختلف القضايا في المنطقة». الرد على: المعلم لـ «الشرق الأوسط»: وجود درع الجزيرة في البحرين أساسه قانوني وهو ليس احتلالاً - عوض - 03-20-2011 ايران تراه اعتداء وسوريا تراه شرعي ما راي ابو خليل وعلي نور الله بهذا الموقف ؟ الرد على: المعلم لـ «الشرق الأوسط»: وجود درع الجزيرة في البحرين أساسه قانوني وهو ليس احتلالاً - عوض - 03-20-2011 بانتظار الاجابة الرد على: المعلم لـ «الشرق الأوسط»: وجود درع الجزيرة في البحرين أساسه قانوني وهو ليس احتلالاً - بسام الخوري - 03-31-2011 إيران تحذّر السعودية من «اللعب بالنار» في الخليج خاص بالموقع - حذرت إيران اليوم المملكة العربية السعودية من «اللعب بالنار» في منطقة الخليج، ودعتها إلى سحب قواتها من البحرين. ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية «ارنا» عن بيان أصدرته لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي بشأن التطورات في المنطقة أن «السعودية تدرك أكثر من أي دولة أخرى أن اللعب بالنار في منطقة الخليج الفارسي الحساسة ليس لمصلحتها». وأضاف البيان أنّ على «السعودية، بدلاً من أن تتبع سياسات أميركا في المنطقة، أن تفكر بمصالحها هي والعالم الإسلامي، وأن تعمل على سحب قواتها من البحرين في إطار إرساء الهدوء والأمن في المنطقة، لا تفاقم الأزمة». وأرسلت السعودية والإمارات جنوداً من قوة درع «الجزيرة» التابعة لمجلس التعاون الخليجي إلى البحرين لمساعدة أجهزتها الأمنية على تثبيت الأمن في أعقاب مواجهات بين هذه الأجهزة ومحتجين من الشيعة يطالبون بالإصلاح، أدت إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى. واتهمت البحرين إيران بالتدخل في شؤونها الداخلية من خلال دعم المعارضين الشيعة، وتبادل الطرفان طرد الدبلوماسيين. وأضاف البيان أن «السعودية والإمارات من خلال إرسال قواتهما إلى البحرين زادتا من تعقيد الموضوع، حيث إن هذا الإجراء يماثل احتلال صدام للكويت، مع فارق أن احتلال البحرين جاء بموافقة أميركا». وأشار البيان إلى أن «التطورات الحالية في المنطقة ستغير مسار تاريخها وستخلق مشاكل أكبر فيها لأميركا وحلفائها، حيث إنهم سيفقدون موقعهم في المنطقة، وذلك رغم حشد كل إمكاناتهم للحيلولة دون ذلك». (يو بي آي) |