حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
جريدة الأخبار: تظاهرة درعا 2011، وزائدة الأسد 1983 - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: جريدة الأخبار: تظاهرة درعا 2011، وزائدة الأسد 1983 (/showthread.php?tid=42470) |
جريدة الأخبار: تظاهرة درعا 2011، وزائدة الأسد 1983 - أبو نواس - 03-24-2011 هكذا ترى جريدة حزب الله تظاهرات درعا... وتدعو لاستئصالها كما الزائدة الدودية ! http://www.al-akhbar.com/node/6951 أليست هذه دعوة صريحة للقتل !؟ الرد على: جريدة الأخبار: تظاهرة درعا 2011، وزائدة الأسد 1983 - أسامة مطر - 03-24-2011 في تعليقك الكثير من المبالغة.. على كل حال شكرا لأنك أشرت إلى مقال جيد، فأنا لست من المواظبين على قراءة "الأخبار". RE: جريدة الأخبار: تظاهرة درعا 2011، وزائدة الأسد 1983 - أبو خليل - 03-25-2011 بريك أين فهمت من مقال جان عزيز انه يدعوا لاستئصال مظاهرات درعا كما الزائدة الدودية؟؟؟؟ ها هو المقال بحرفيته قللي كيف فهمت منه ذلك و أين؟ يللا لنشوف ------------------------------------ تظاهرة درعا 2011، وزائدة الأسد 1983 جان عزيز للمرة الأولى منذ أعوام، عاد قياديو فريق الأكثرية السابقة إلى تسقّط أخبار الوكالات لحظة بلحظة. للمرّة الأولى منذ أعوام، عاد للخبر العاجل بالنسبة إليهم، مقتضى العجلة، حتى لو كان عجالة صحافية، فكيف إذا كان المصدر «رويترز»، أو «وكالة الصحافة الفرنسية»: اشتباكات بين المتظاهرين وقوّات الأمن السورية في مدينة درعا جنوب سوريا. سقوط قتيل وجرحى. صاروا قتيلين؟ يكبر الترقب على الوجوه. كأنها أرقام فرز... انتخابي. بعد قليل سجل مؤشر آخر لا يقلّ أهمية: محطة «العربية» دخلت على خط الحدث: أربعة قتلى... والمصدر وسيلة إعلامية سعودية. صار للأمر نكهة أخرى. لقد صحّ الرهان، أو لقد بدأ يصح... أما قلنا لكم؟ يشرح بعض هؤلاء أبعاد لهفتهم: أولاً، المؤكد أن التظاهرات المذكورة تحمل دلالتين: خلفيّة «تحررية». وخلفيّة «مذهبيّة». ثانياً، لقد أصبح على الأرض دم. وهذا في حد ذاته يُعدّ مرحلة جديدة، لا بل ربما بلوغاً لنقطة اللاعودة. من هنا فصاعداً، انتقال التظاهرات بالعدوى والتقليد والتحريض... صار طبيعياً، أو حتى حتمياً. ثالثاً، في السياق الإقليمي الممتدّ من تونس إلى القاهرة فطرابلس الغرب، لا يمكن إلّا أن ينفتح الحدث الدمشقي المستجدّ على أفق التغيير. رابعاً، وبعد قرار مجلس الأمن المتعلق بليبيا، لجهة فرض الحظر الجوي والسماح بالتدخل العسكري الأممي، سقطت العصا الغليظة لأي قمع داخلي، لتصير اللعبة مفتوحة على قواعد المواجهة العددية والتنافسية الأكثرية والسلمية، تحت أعين المجتمع الدولي. هذا كان رهاننا اللبناني منذ الثورة المصرية، يقول هؤلاء. يكادون يعترفون بلعبهم على الوتر المذهبيّ: كلّ ما حسبه الآخرون أخطاء وهفوات، سيتأكد الآن أنه كان تصميماً صائباً: أولاً، التوتير على خلفية «القهر السني» في بيروت، بدءاً بكلام دار الفتوى في 10شباط الماضي، وانتهاءً بطرح الصوت دفاعاً عن الطائف و«طائفيته». ثانياً، فتح المعركة مع سلاح حزب الله من باب مواجهته على أنه قوة مذهبية، واستدراجه إلى ذلك. ثالثاً، الانتقال الى «طرابلس الشام»، مع ما للتسمية من أبعادها، واستئناف الشرارة المذهبية من هناك. رابعاً، استثمار خطأ واضح ارتكبه وئام وهاب، والنسج عليه، حتى استخدامه ذريعة مكشوفة ومفضوحة في عمليّة التعبئة والتحريض، وصولاً إلى توريط مؤسسات تربوية رسمية في طرابلس والشمال، ضمن عملية الشحن، في ظل شعارات ولافتات مرفوعة عمداً وقصداً، تتخطّى بما لا يقاس خطأ وهاب المرتكب عفواً. خامساً، الدخول السعودي لقمع الانتفاضة الشيعية في البحرين، بنحو جبهي كامل، لا يراعي أي اعتبارات مذهبية. كل ذلك يصبّ في تتويج هذه اللحظة، بحسب بعض مفكّري الأكثرية السابقة: ماذا ستفعل دمشق الآن، بعدما وصلت إليها أولى الشرارات، وفي ظلّ هذا الوضع، الموصوف في قراءتهم وتصوراتهم، كما سبق؟ يطمئن هؤلاء إلى التطورات الحكومية اللبنانية. يعتقدون أن نجيب ميقاتي لن يقدر بعد الآن على تأليف حكومة. تماماً كما تحداه سعد الدين الحريري في خلوة دار الفتوى. يومها، يقول مطلعون، إن رئيس الحكومة المستقيلة، قالها لرئيس الحكومة المكلف بكلمات «كبيرة» لكن بمعنى واضح: أتحدّاك أن تؤلّفها. اليوم صح تحدّيه، بحسب هؤلاء. أصبح ميقاتي بين أكثر من شاقوف، كلّ منها قادر وحده على أن يكون قاتلاً. واشنطن أسمعته كلامها مراراً. مباشرة عبر ابن شقيقه، ومداورة عبر رياض سلامه، حتى إن سفيرتها جاءت إليه مرتين، يقولون. في المرة الأولى قالت له بوضوح: هناك ستّ حقائب نريد فيها أسماء حيادية ومستقلّة، وراحت تعدّد: الدفاع، الداخلية، الخارجية، المالية، العدل، والاتصالات. لم تسمع جواباً، فذهبت وعادت بسقف أعلى: ثمّة أربع حقائب يهمّنا بقوّة أن نتشارك في تسمية شاغليها: الدفاع، الداخلية، العدل والاتصالات. في المقابل، من جهة سوريا، تقول أوساط الأكثرية السابقة، لا يقل «شاقوف» ميقاتي خطورة عن شاقوفه الأميركي. تركوه شهراً وأكثر من دون أي إشارة أو مساعدة، ثم انهالوا عليه بلوائح اسمية ثقيلة، حتى إنه بات متأكداً بحسب هؤلاء، أن دمشق تريد الثلث المعطل في حكومته مع 11 اسماً موزعين على حصص الجميع. ولا يتردد هؤلاء في أن ينسبوا إلى ميقاتي قوله: هذه أسماء تصلح لحكومة عمر كرامي، لا لحكومتي... كل ذلك فيما الكلام الأوروبي تجاهه، وخصوصاً الفرنسي بحسب الآذاريين، يهمس بالنصائح وتحذيرات قطع العلاقات، الذي هو من نوع قطع الحكومات، تماماً كما علاقة الأرزاق بالأعناق. يطمئن الأكثريون السابقون هذه الأيام، تماماً كما اطمأن بعضهم في مرحلة ما بعد الاجتياح الاسرائيلي سنة 1982، لسماعه خبراً عن دخول حافظ الأسد الى المستشفى لإجراء عملية الزائدة. RE: جريدة الأخبار: تظاهرة درعا 2011، وزائدة الأسد 1983 - طيف - 03-25-2011 التظاهرات السورية وشهداء التظاهرة في الاعلام الايراني ( تجاهل تام من جهات رسمية ايرانية و تحميل المسؤولية التظاهرات لجهات خارجية حسب رأي جهات شبه رسمية ايرانية ) http://www.pbs.org/wgbh/pages/frontline/tehranbureau/2011/03/new-un-eu-action-on-iran-rights-violations-state-media-mum-on-syria.html Although in the latest demonstrations in Syria at least 15 people have been killed, bringing the total number of deaths there to around 100, a survey of the Iranian websites and other mass media that support the Ahmadinejad administration and the hardliners by the author indicate that they have mostly avoided covering what is going on in Syria. Fars, the news agency controlled by the Islamic Revolutionary Guard Corps' intelligence unit; IRIB News and the Jam-e Jam website controlled by the Voice and Visage of the Islamic Republic (the national network of television and radio channels); ISNA, the official student news agency; Khabar, a website close to Majles Speaker Ali Larijani; and Raja News, the website controlled by Fatemeh Rajabi who, like her husband Gholam-Hossein Elham, is a hardline supporter of Ahmadinejad, have all been completely silent about Syria. Those that have not been silent have posted articles advancing the theory that foreign powers are behind the demonstrations in Syria. IRNA, the official Iranian news agency, posted news only about the sacking of the provincial governor of Daraa, where most of the demonstrations in Syria have taken place. Jahan News, the website run by Ali-Reza Zakani, a hardline Majles deputy, ran an article which claimed that unknown armed people had attacked Syrian people and killed them. Mehr News, the website controlled by the Organization for Islamic Propaganda, posted an article claiming that Israel has a role in what is happening in Syria. Tabnak, the website close to former top Revolutionary Guard commander Mohsen Rezaei, also posted an article claiming that "unknown" people have killed Syrian demonstrators in Daraa. RE: جريدة الأخبار: تظاهرة درعا 2011، وزائدة الأسد 1983 - أبو خليل - 03-25-2011 اقتباس:التظاهرات السورية وشهداء التظاهرة في الاعلام الايراني ( تجاهل تام من جهات رسمية ايرانية و تحميل المسؤولية التظاهرات لجهات خارجية حسب رأي جهات شبه رسمية ايرانية ) بسيطة, متل موضوع تعامل الاعلام السعودي مع الثورة المصرية... و ما حدا احسن من حدا عندنا في لبنان و حتى لحظة اعلان تنحي مبارك و كانت بيروت ساعتها تشتعل مفرقعات و احتفالات و مواكب سيارة , كان تلفزيون المستقبل يعرض مباراة كرة قدم بين فريقي الهومنتمن و النجمة ... ثم بعد عشر دقائق وضعوا على استحياء خبرا عاجلا اسفل الصورة عن تنحي مبارك طبعا مع متابعة عرض المباراة |