حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
اهتمام أمريكي بتعيين "أوباما السعودي" إماماً للحرم المكي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: اهتمام أمريكي بتعيين "أوباما السعودي" إماماً للحرم المكي (/showthread.php?tid=425) الصفحات:
1
2
|
اهتمام أمريكي بتعيين "أوباما السعودي" إماماً للحرم المكي - ابن نجد - 04-12-2009 دبي - العربية.نت نشرت إحدى أشهر الصحف الأمريكية تقريرا أسبوعيا كاملا عن تعيين شيخ أسمر اللون ونجل مهاجر فقير من منطقة الخليج ويطلق على نفسه "أوباما السعودي"، إماما للحرم المكي. وقبل عامين، كان الشيخ عادل الكلباني يحلم أنه أصبح إماماً للحرم المكي في أقدس البقاع على وجه الأرض قاطبة. ويعرف الشيخ عادل بين المصلين بصوته الرخيم عند تلاوة القرآن الكريم، ولكن إمامته المصلين بالحرم المكي لا يضاهيها منصب آخر من جهة الشرف والرفعة. وخصصت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية البروفايل الأسبوعي الذي تقدمه كل يوم سبت عن عواصم أو شخصيات بارزة في العالم، عن الشيخ عادل الكلباني، وقدمت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية ترجمة للتقرير الأحد 12-4-2009. تعيينه إماما للحرم المكي وتقول الصحيفة: "فوجئ الشيخ عادل الكلباني عندما رن جرس الهاتف في منزله في سبتمبر/أيلول الماضي، وكان على الهاتف شخص يقول له: إن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز قد اختارك لإمامة المصلين في مكة المكرمة. وبعد أيام كان الشيخ عادل، ذو الملامح الإفريقية، وبصوته العميق، يتلو القرآن الكريم، الذي كان يبَث عبر ميكروفونات المسجد الحرام وإلى القنوات الفضائية ليشاهده مئات الملايين من المسلمين في جميع أنحاء العالم. "أوباما السعودي" وتقول "نيويورك تايمز": إن الشيخ عادل كان يطلق على نفسه اسم "أوباما السعودي" على سبيل الفكاهة، في إشارة للرئيس الأمريكي باراك أوباما. وتضيف الصحيفة أنه رغم أن هناك أئمة بارزين ورجال دين مشهورين في السعودية، فإن عددا منهم أشاد بخطوة الملك عبد الله، والجهود التي تبذلها السعودية للتحرك نحو مزيد من الانفتاح والتسامح. ويقول الشيخ عادل: "إن الملك عبد الله يحاول أن يقول لنا إنه يريد أن يحكم السعودية كأمة واحدة، لا توجد بها أي شبهة للعنصرية أو التفرقة". وأضاف الشيخ عادل (49 عاماً) والذي كان إماماً لمسجد في الرياض لمدة 20 عاماً: "أي شخص مؤهل، بغض النظر عن لونه أو جنسه، ستكون لديه فرصة لتبوّؤ منصب عال". مهارة في تلاوة القرآن وبعيداً عن الشكليات، فإن الشيخ عادل الكلباني، كانت مهارته في تلاوة القرآن الكريم، وصوته الرخيم في التلاوة، هما شهادته للفوز بإمامة الحرم المكي، وفي المسجد الحرام هناك ثمانية أئمة آخرين خلال شهر رمضان المبارك. والشيخ عادل -على غرار معظم السعوديين- يحذر من العنصرية، ويقول إنها ليست من الإسلام، الذي بشر بالمساواة بين البشر، مستشهداً بالرسول صلى الله عليه وسلم قبل 1400 عام، حيث كان من صحابته أصحاب البشرة السوداء. ويضيف الشيخ عادل لـ"نيويورك تايمز"، وهو يستند على أريكة في الغرفة الأمامية من منزله: "التاريخ الإسلامي تمتلئ صفحاته بالعديد من السود الذين أضافوا بعلمهم إلى هذا الدين، نحن لسنا مثل الغرب". ويوضح أن التنوع العرقي في السعودية أكبر بكثير مما يتصوره الغربيون. ويقول الشيخ عادل: "إن النبي الكريم قال لنا إن الطبقات الاجتماعية ستبقى، لأن ذلك من طبيعة البشر". نجل مهاجر قدم من رأس الخيمة وتضيف "نيويورك تايمز": إن البشرة السمراء ليست العائق الاجتماعي الوحيد الذي تغلب عليه الشيخ عادل، فوالده جاء إلى السعودية في الخمسينات من رأس الخيمة، والتي هي اليوم إحدى الإمارات العربية المتحدة، وحصل على وظيفة على مستوى منخفض ككاتب في الحكومة، وكانت عوائد الأسرة الشهرية منخفضة ماديًّا، وبعد انتهاء الشيخ عادل من دراسته الثانوية، عمل مع الخطوط الجوية السعودية، بينما كان يحضّر دروسًا ليلية في جامعة الملك سعود، إلا أنه في وقت لاحق اتجه إلى دراسة العلم الشرعي، وحفظ القرآن ودرس الفقه الإسلامي. وفي عام 1984 اجتاز الامتحان الحكومي ليصبح أحد الأئمة المعتمدين من الدولة، وعمل لفترة قصيرة في مسجد مطار الرياض. وبعد أربع سنوات حصل على منصب أكثر أهمية بإمامة مسجد الملك خالد. وتقول "نيويورك تايمز": شرعيًّا؛ فالشيخ عادل يعكس التطور العام للفكر السعودي على مدى العقدين الماضيين. في بداياته تعاطف مع بن لادن وخلال فترة الثمانينات التقى الشيخ الكلباني أسامة بن لادن وعبد الله عزام، الزعيم الروحي للأفغان العرب. وفي البداية كان متعاطفًا مع الفكر الأصولي ورياح الغضب تجاه الغرب في هذه الفترة. ولكن في وقت لاحق بدأ يدرك ضيق هذا الفكر ومخاطره، وقال إنه بدأ يتعرف على ضيق أفق هؤلاء، خاصة بعد الهجمات الإرهابية على واشنطن ونيويورك عام 2001. ويتحدث الشيخ عادل حاليًا عن مبادرة الملك عبد الله الجديدة للتسامح والحوار ومحاربة التشدد، ويوضح أن "بعض الناس في هذا البلد يريد من الجميع أن يكونوا صورة طبق الأصل"، ويزيد: "هذه ليست طريقتي في التفكير، يمكنك أن تتعلم من الشخص الذي ينتقدك، لأنه يعطي وجهة نظر مختلفة". حياته كإمام وحياة الشيخ عادل -مثل معظم الأئمة- روتينية. فهو يؤم المصلين خمس مرات في اليوم، ثم يسير عبر موقف للسيارات إلى منزله، ويعيش مع زوجتيه و12 من أطفاله. ويوم الجمعة يلقي خطبة الجمعة على المصلين. ويتوقع أن تستمر حياته على هذا النهج حتى آخر يوم في عمره. وفي أوائل سبتمبر (أيلول) الماضي استيقظ من نومه على رنين مستمر من الجوال والهاتف الأرضي، ليسمع من يزف إليه خبر تعيينه بأمر ملكي في إمامة المسجد الحرام. وبحسب "نيويورك تايمز": بعد يومين ذهب الشيخ الكلباني للسلام على خادم الحرمين الشريفين، وكان في استقباله الأمير خالد الفيصل، أمير منطقة مكة المكرمة، وحاول الشيخ أن يقدم نفسه للأمير، الذي قاطعه بابتسامة رقيقة: "أنت معروف". وبعد ذلك تم تقديم الشيخ عادل إلى حيث يجلس الملك عبد الله ومجموعة من الوزراء. وكان الشيخ خجولا ويشعر باستحياء في مخاطبة الملك مباشرة، ولكن عند خروجه من القاعة أعرب عن شكره للملك وقبله على أنفه، علامة على الاحترام والتقدير. يتابع تلاوته للقرآن على "يوتيوب" ويتذكر الشيخ عادل هذه اللحظة، ويبتسم ويتوقف عن الكلام. ثم يسحب كمبيوتره المحمول ويظهر لزواره لقطات على موقع "يوتيوب" الإلكتروني وهو يرتل القرآن في المسجد الحرام بمكة المكرمة. ويضيف: "تلاوة القرآن الكريم أمام آلاف من الناس، لا تشكل مشكلة بالنسبة لي وليست أمرًا صعبًا، ولكنها قدسية المكان، وذلك يختلف عن الصلاة في أي مكان آخر. ففي الحرم المكي هناك ملوك ورؤساء وأناس عاديون، يصلون خلفي، وهذا الأمر يعطيني شعورًا بالتكريم، والخوف من الله سبحانه وتعالى". http://www.alarabiya.net/articles/2009/04/12/70444.html اهتمام أمريكي بتعيين "أوباما السعودي" إماماً للحرم المكي - طريف سردست - 04-13-2009 lمبادرة تفضح واقع مخزي مستمر عوضا عن ان تدل على تغيير حقيقي، فالامر جرى بالتعيين في ظروف يحاول فيه المليك شراء نقاط تجميل وجه على الصعيد الدولي. والاهمية التي اعطيت للامر تفضح حقيقة الحال في بلد الشريعة، حيث العبيد جرى الاضطرار لتحريرهم عام 1962، ولازالوا " خضيرين" حتى اليوم، يجري التمييز ضدهم في جميع الشؤون. والاهم ان النظام آل سعود ي، يقوم اصلا وبنيويا على التمييز الديني والمذهبي والجنسي والعنصري والعشائري، وبالتالي فهو بعيد للغاية عن تمكنه من عكس نظام انساني.. انه نظام عاجز بنيويا وايديولوجيا اهتمام أمريكي بتعيين "أوباما السعودي" إماماً للحرم المكي - ابن نجد - 04-13-2009 طريف : ردك لايخلو من الصحة ولكن الحال من بعضه : Array وعاش السود ظروفاً اجتماعية وسياسية واقتصادية ومهنية قاسية، فقد استخدموا لفترات تاريخية خدماً وعبيداً في بيوت الأمراء والسلاطين وشيوخ العشائر وأصحاب النفوذ والجاه ونتيجة لهذه الاوضاع فقد ظل السود دون كل ابناء المجتمع العراقي اقل مقاماً، فلم يتح لاحد منهم ان يرتقي منصباً او يقلد وظيفة من وظائف الدولة المهمة، وفي الوقت نفسه فلم يظهر بينهم من هو مزارع كبير او رجل اعمال او رأسمالي معروف، ونتيجة لهذه الظروف فقد انخرط ابناؤهم في سلك الشرطة والجيش، فيما عمل آخرون في وظائف خدمية صغيرة كالحراسة والمصانع الشعبية والمطاعم. [/quote] http://www.alarabiya.net/articles/2009/04/12/70474.html نتمنى ان تعم العدالة والديموقراطية انحاء الدنيا بصحراءها وحضاراتها ، قل آمين ! اهتمام أمريكي بتعيين "أوباما السعودي" إماماً للحرم المكي - تمثال الحرية - 04-14-2009 Array lمبادرة تفضح واقع مخزي مستمر عوضا عن ان تدل على تغيير حقيقي، فالامر جرى بالتعيين في ظروف يحاول فيه المليك شراء نقاط تجميل وجه على الصعيد الدولي. والاهمية التي اعطيت للامر تفضح حقيقة الحال في بلد الشريعة، حيث العبيد جرى الاضطرار لتحريرهم عام 1962، ولازالوا " خضيرين" حتى اليوم، يجري التمييز ضدهم في جميع الشؤون. والاهم ان النظام آل سعود ي، يقوم اصلا وبنيويا على التمييز الديني والمذهبي والجنسي والعنصري والعشائري، وبالتالي فهو بعيد للغاية عن تمكنه من عكس نظام انساني.. انه نظام عاجز بنيويا وايديولوجيا [/quote] مشاركة من ذهــــب ولكن هل ترى ان الحكومة قادرة على تفكيك العنصرية القبلية ؟ في هذا البلد؟ اعلم ان الحكومة استطاعت عمل الكثير من التغييرات كــ " تحرير المرأة " وتوظيفها. واستجابة الكثير من المواطنين لوظائف متدنية كان اهاليهم يحرمونها بالسابق. ولكن هل ترى بالذات يااخ طريف دردست ان الحكومة قادرة على ازالة العنصرية من جذورها. مودتي لك والف تحية :98: اهتمام أمريكي بتعيين "أوباما السعودي" إماماً للحرم المكي - السلام الروحي - 04-14-2009 وأنا لم أر ضحالة أكثر من هذا! هل نال صاحب البشرة السمراء ( الحنطي) حقوقه في السعودية حتى نتغنى بالأسود ( حنطي غامق)أن يكون إماما في الحرم! أليس بلال أسودا كان مؤذنا للنبي محمد من ألف وأربعمائة سنة فماذا يعني أن الكلباني الأسود صار إماما للحرم اليوم!؟ اهتمام أمريكي بتعيين "أوباما السعودي" إماماً للحرم المكي - تمثال الحرية - 04-14-2009 Array وأنا لم أر ضحالة أكثر من هذا! هل نال صاحب البشرة السمراء ( الحنطي) حقوقه في السعودية حتى نتغنى بالأسود ( حنطي غامق)أن يكون إماما في الحرم! أليس بلال أسودا كان مؤذنا للنبي محمد من ألف وأربعمائة سنة فماذا يعني أن الكلباني الأسود صار إماما للحرم اليوم!؟ [/quote] للأسف البعض يرى ان هذا اسود فلا يستحق هذه المكانة!. اذكر ذات مره شخص قال لي ان بلال مؤذن ولم يكن اماماً وكــأنه يرمز الى انزال قدر السود. لايزال الاسود هنا للأسف يعاني من عنصرية شديدة ومؤيدة من اصحاب مكانة كبعض المشائخ " الدينيين " للأسف. والشيخ الكلباني ذكر هذا بنفسه اهتمام أمريكي بتعيين "أوباما السعودي" إماماً للحرم المكي - السلام الروحي - 04-15-2009 Array والشيخ الكلباني ذكر هذا بنفسه [/quote] الكلباني اصبح حمارا ديمقراطيا اليوم فقد جعله (ولي الأمر) إماما للحرم السعودي ونال الحظوة بشبهه بأوباما وهذا يدل على تقدم السعوديين المسلمين وتطورهم ولا بأس أن يتشبه بـ(االكفار) من أهل الكتاب.. وسبحان مقلب القلوب والأبصار! اهتمام أمريكي بتعيين "أوباما السعودي" إماماً للحرم المكي - تمثال الحرية - 04-15-2009 Array الكلباني اصبح حمارا ديمقراطيا اليوم فقد جعله (ولي الأمر) إماما للحرم السعودي ونال الحظوة بشبهه بأوباما وهذا يدل على تقدم السعوديين المسلمين وتطورهم ولا بأس أن يتشبه بـ(االكفار) من أهل الكتاب.. وسبحان مقلب القلوب والأبصار! [/quote] المشكلة ليست بالتشابه والتماثل. فلا بأس ان نجعل من الكفار قدوة لنا ان هم اصابوا. المشكلة في غض البصر الذي تمارسه الحكومة - والعنصريات الخطيرة - التي لايعلمها الا المواطن. يجب صهر هذه الامور ولاتتم الا عن تدخل واضح من الحكومة كما فعلت في اموور اصعب واخطر ونجحت في ذلك. اهتمام أمريكي بتعيين "أوباما السعودي" إماماً للحرم المكي - حسان المعري - 04-18-2009 أستهجن تصريحات الكلباني عن نفسه بأنه أوباما السعودي .. اهتمام أمريكي بتعيين "أوباما السعودي" إماماً للحرم المكي - بسام الخوري - 04-18-2009 http://www.youtube.com/watch?v=C3x4ukJEp2w صوت السديس أجمل وكنت أطرب لصوته في تراويح رمضان http://www.youtube.com/watch?v=2CUW4RJa4JA |