حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! (/showthread.php?tid=42570) |
بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - بسام الخوري - 03-30-2011 واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها. معركة مع من ....فهموني ... جملة طنت في أذني وهي الوحيدة التي تذكرتها بالخطاب الخطاب فيه الكثير من العبارات الغير مهمة ...ما هي العبارة التي حفرت في رأسك ... الرد على: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - بسام الخوري - 03-30-2011 ينكر وجود فوارق طبقية على صعيد الأفراد ويعترف بالفوارق المناطقية ليرضي الأكراد ****************************** تجربة تونس كانت مفيدة لنا كثيرا، وكان لدينا رؤية نموذجية للتطوير في تونس. كنا ناخذ رأي الخبراء لنستفيد من التجربة، وعندما انلعت الثورة.....(( رأينا بأن الاسباب لها علاقة بتوزيع الثروة، وإنما بالتوزيع بين الداخل والوسط بينما هذه النقطة في سوريا نحن تلافيناها، وهذه النقطة الآن نشدد عليها اكثر من قبل وهي التوزيع العادل للتنمية في وسوريا ))) RE: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - غالي - 03-30-2011 بصراحة بعد 5 دقائق من الخطاب اصبت بلعية القلب ولم أعد افهم كلامه لكن أكثر ما لفت انتباهي هو كلامه عن هؤلاء الذين يكذبون حتى يقعوا في الفخ ويصدقوا أكاذيبهم.. RE: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - بسام الخوري - 03-31-2011 RE: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - observer - 03-31-2011 (03-30-2011, 10:28 PM)بسام الخوري كتب: واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها. اذا كان يقصد المعركة مع العدو، فانها فرضت عليه اكثر من مرة و ليس اولها و لا اخرها حين ضرب العدو بطاريات صواريخه في لبنان، لكنه لم يرحب بها بحجة ان العدو لن يحدد توقيت و مكان المعركة. RE: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - بسام الخوري - 03-31-2011 سورية هل تغلِّب الحسم الأمني؟ طارق الحميد الخميـس 26 ربيـع الثانـى 1432 هـ 31 مارس 2011 العدد 11811 جريدة الشرق الاوسط الصفحة: الــــــرأي خطاب الرئيس السوري الذي ألقاه أمام مجلس الشعب، بدمشق، يوحي بأن الحكومة السورية قد قررت مواجهة أزمتها الداخلية بالإجراءات الأمنية المشددة، وليس بحزمة من القرارات الإصلاحية، خصوصا أن الرئيس السوري اعتبر أن ما يحدث في بلاده مؤامرة. الرئيس السوري يقول إن ما يحدث في بلاده يأتي على خلفية «صرعة» الثورات الحاصلة في المنطقة، علما أن دمشق كانت تعتبر ما حدث في مصر، وغيرها، صوت الشعوب التي تعبر عن عدم رضائها على سير حكامها.. صحيح أن الرئيس الأسد قال في خطابه إن الإصلاح ضرورة، لكن لم يصدر أي قرار إصلاحي في خطابه أمس، مما يشير، وبناء على التقارير التي تحدثت قبل أيام، إلى أن هناك خلافا في دمشق، خلف الأبواب المغلقة، حول كيفية التعامل مع المظاهرات غير المسبوقة التي اندلعت في عدة مدن سورية، وقيل إن هناك رأيا ينادي بمزيد من الإصلاح، ورأيا آخر ينادي بمزيد من القوة في التعامل مع المتظاهرين. وبالطبع كانت هناك شواهد تشير إلى صحة ذلك، فهذا ليس حديث الإعلام أو الفضائيات التي انتقدها الرئيس السوري مطولا في خطابه، بل القضية أبسط من ذلك. فقبل ثلاثة أيام أعلن نائب الرئيس السوري فاروق الشرع، وعبر وكالة الأنباء الرسمية (سانا)، أن الرئيس الأسد سيلقي كلمة هامة خلال اليومين المقبلين تطمئن كل أبناء الشعب، مما جعل سقف التوقعات يرتفع بشكل كبير، سواء لدى الشعب السوري وهو المعني أولا وأخيرا، والأمر نفسه لدى المراقبين في الخارج، فما يحدث في سورية ستكون له انعكاسات بكل تأكيد على ملفات كثر بالمنطقة، سواء بالسلب أو الإيجاب، إلا أن ما حدث هو أن كلمة الرئيس لم تشتمل على أي قرار إصلاحي، بل كانت مجرد وعود بدراسة ما أعلن عنه الأسبوع الماضي من قرارات قيل إنها إصلاحية! وكما كان متوقعا، فعلى الفور، وبعد خطاب الرئيس السوري، خرجت مظاهرات في اللاذقية وتم تفريقها بإطلاق الرصاص، وهناك أخبار عن وقوع إصابات خطيرة، وهذا يعني أن دمشق قد قررت الدخول في منطقة يصعب التكهن بها اليوم، كما أن دمشق بعدم اتخاذها قرارات إصلاحية حقيقية تكون قد صعّبت من الحلول في حال استمرت المظاهرات، والمواجهات في المدن السورية، فالتأخير في اتخاذ القرارات الإصلاحية سيكون مكلفا كلما تأخر الوقت. كما أن المواجهة الأمنية ستكون لها انعكاسات خطيرة على سورية ككل، داخليا، وخارجيا، وهذا أمر خطر. وعليه، فإن قادم الأيام سيقول الكثير، فهل يتوقف الشارع السوري عن التظاهر بعد أن اتضح أن القوة هي الخيار لمواجهتهم، أم ستتطور الأحداث هناك، ويرتفع سقف المطالب؟ المؤكد أنه يصعب الجزم بشيء الآن، إلا أن الواضح اليوم هو أن دمشق فوتت فرصة لإعلان إصلاحات جذرية ينتظرها السوريون، وهذا خطأ كبير، فالإصلاحات، أولا وأخيرا، هي احتياج سوري حقيقي، وحتى لو تمت الآن، وتحت الضغوط، فلن يكون الأمر انتهازيا كما قال الرئيس السوري. tariq@asharqalawsat.com الرد على: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - بسام الخوري - 04-01-2011 http://www.bbc.co.uk/arabic/inthepress/2011/03/110331_presson_syria.shtml ولعل الملف السوري وتداعيات الأحداث التي وقعت في سورية منذ أكثر من أسبوع كانت محورا لاهتمام الكثير من المعلقين والمحللين في الصحافة البريطانية. أول هؤلاء دبليو ديفيد ليش، أستاذ تاريخ الشرق الأوسط في جامعة ترينيتي، ومؤلف كتاب "أسد دمشق الجديد: بشار الاسد وسوريا الحديثة" الذي كتب مقالا في صحيفة "الجارديان" تحت عنوان "الرئيس السوري الذي أعرفه". وفي هذا المقال يتساءل الكاتب أولا: أين كان الرئيس السوري الاسبوع الماضي؟ ويستطرد: قائلا: "لقد نظم الالاف من السوريين مظاهرات في جميع أنحاء البلاد ضد الحكومة، وقد تم الإبلاغ عن مقتل عشرات من المتظاهرين على ايدي قوات الأمن. وتم اعفاء الحكومة يوم الثلاثاء، على الرغم من أن هذه لفتة لا معنى لها ما لم يتبعها إصلاح حقيقي. وخلال ذلك ظل الرئيس الأسد صامتا بحيث انتشرت الشائعات التي تقول انه تمت الاطاحة به. ولكن بينما السوريون في حاجة ماسة للقيادة، فإنه ليس من الواضح بعد أي زعيم سيكون الأسد". خيارات الأسد ومضى الكاتب متسائلا: هل سيكون مثل والده، حافظ الاسد، الذي منح قوات الأمن خلال ثلاثة عقود في السلطة مطلق الحرية في الحفاظ على النظام وممارسة القمع الوحشي ضد انتفاضة اسلامية في مطلع الثمانينيات؟ أم أنه سيرى في ذلك فرصة لقيادة سوريا في اتجاه جديد، والوفاء بالوعد الذي قطعه على نفسه عند توليه الرئاسة بعد وفاة والده في 2000؟ إجابة الكاتب تأتي على النحو التالي عن تساؤلاته: "إن خلفية الأسد توحي بأنه يمكن ان يذهب في اي من الاتجاهين. وهو طبيب عيون مؤهل تلقى تدريبا في لندن ومغرم بالكمبيوتر وبالألعاب التكنولوجية الغربية؛ وكانت زوجته، أسماء التي ولدت في بريطانيا لأبوين سوريين، تعمل في مصرف جي بي مورجان. ومن ناحية أخرى، هو ابن الصراع العربي الاسرائيلي والحرب الباردة. وهو على العكس من المصالح الأمريكية، يعتقد اعتقادا راسخا بأن لبنان يجب أن يكون في نطاق النفوذ السوري. وهو أيضا عضو في طائفة الأقلية الإسلامية من العلويين، الذين يقبضون على زمام السلطة في سوريا منذ عقود". ويتطرق الكاتب بعد ذلك الى تجربته الشخصية فيقول انه في عامي 2004 و 2005 حينما كان يؤلف كتابا عن الرئيس السوري، أجرى معه مقابلات طويلة. وبعد نشر الكتاب، واصل الاجتماع معه بوصفه حلقة الاتصال غير الرسمية بين سوريا والولايات المتحدة في وقت كانت العلاقات بين بين البلدين قد تدهورت. ويضيف أنه في ذلك الوقت رأى أن الأسد يتطور ويكتسب ثقة بنفسه. ويضيف انه رأى أيضا أن الأسد استغرق في قضايا النظام السوري الداخلي. ثم تغير، وأنه عندما قابله في مايو/ أيار 2007 بعد الاستفتاء الرئاسي اعرب له عن شعوره بالارتياح من حقيقة ان الناس يحبونه حقا. وفي الواقع، بينما كان يمكن أن يكون الوضع افضل اذا لم يكن الأسد هو المرشح الوحيد، أو اذا لم يكن التأييد الشعبي منظم بشكل كبير، ويمضي الكاتب قائلا إنه كما هو الحال بالنسبة للقادة المستبدين، بدأ الأسد يساوي بين نفسه والدولة نفسها، وعزز المتملقون من حوله هذه الفكرة. وكان واضحا أنه أصبح رئيسا مدى الحياة. غير أن الكاتب يستدرك فيقول إننا يجب أن نتذكر حتى مع تصاعد العنف هناك، أن سوريا ليست ليبيا،والرئيس الأسد ليس العقيد معمر القذافي. واذا أخذنا في الاعتبار أن سورية متنوعة عرقيا ودينيا فإن من الممكن، كما يرى الكاتب، أن تنهار مثل العراق. ولهذا تريد إدارة أوباما منه البقاء في السلطة حتى حتى لو انتقدته على التباطؤ في طريق الإصلاح. بثينة شعبان، مستشارة الرئيس السوري للشؤون السياسية والإعلامية كانت شعبان قد أعلنت الأحد أن الرئيس الأسد سيلقي كلمة يشرح فيها لشعبه ملابسات الأحداث التي تشهدها البلاد خيارات صعبة ويختتم الكاتب مقاله بالقول انه يتعين على الأسد أن يتخذ خيارات صعبة أخرى، بما في ذلك وضع حدود لفترة الرئاسة وتفكيك الدولة البوليسية. إلا أن الكاتب يرى أن خطاب الرئيس الأسد خلا من ذكر الإصلاحات بطريقة غامضة مخيبة للآمال. افتتاحية صحيفة "الديلي تليجراف" حملت عنوان "سوريا تجازف"، وهي تعلق أيضا على الخطاب الأخير للرئيس بشار الأسد. تقول الافتتاحية "برفضه تقديم أي تنازلات للمتظاهرين، فوت الرئيس السوري بشار الأسد فرصة مهمة لحل الأزمة السياسية المتفاقمة في سوريا". ويضيف أنه في خطابه أمام مجلس الشعب السوري أمس، ادعى الرئيس السوري بشار الأسد أن موجةالاحتجاجات الغاضبة التي اجتاحت بلاده كانت نتيجة "مؤامرة كبيرة" وراءها أعداء مجهولون. وترى الصحيفة أن من السهل بالنسبة للرئيس السوري إلقاء اللوم على الآخرين بشأن الاضطرابات السياسية التي تجتاح بلاده، بدلا من قبول أن أسلوب الحكم القمعي هو المسؤول عن أخطر تحد لبقاء النظام البعثي من منذ 30 عاما. وترى الصحيفة أن "هذا التكتيك ليس مخادعا فقط، بل هو ومحفوف بالمخاطر أيضا. وتيضف أن رفض تقديم أية تنازلات للمتظاهرين الذين يطالبون بإصلاحات على نطاق واسع، فوت الرئيس فرصة مهمة لحل الأزمة السياسية المتفاقمة في سوريا. وتمضي قائلة إنه كان يمكن على الأقل، الغاء قانون الطوارئ الصارم الذي فرض منذ 48 عاما عندما استولى البعثيون على السلطة. منذ ذلك الحين، سمحت قوات النظام الأمنية سيئة السمعة بخنق الحريات المدنية وقمع المعارضة السياسية. وتختتم الافتتاحية بالقول "كما كان الحال في تونس ومصر وليبيا، برز جيل جديد من الشباب العرب من المحرومين اقتصاديا ليسوا مستعدين لقبول حياة القمع وانعدام الفرص. وفي سورية اصبح واضحا أن المتظاهرين مستعدون للتضحية بحياتهم بدلا من الخضوع للاستبداد. "في ظل هذه الظروف، فإن من مصلحة السيد الأسد القيام بإصلاح سياسي كبير وفوري. وإلا فإنه يخاطر بان يلقى نفس مصير الطغاة في المنطقة المتمردة". الربيع العربي في صحيفة "الاندبندنت" يكتب روبرت فيسك مقالا يعنوان "الأسد: الربيع العربي يتوقف هنا".. بينما يطالب المحتجون في سوريا بالحرية، الرئيس يوجه رسالة صارخة لشعبه". يقول فيسك "إنه لم يكن رئيسا متواضعا، صحيح انه كانت هناك تلميحات الى احتمال قانون الطوارئ وعمل بعض "الاصلاحات" ولكن عندما تحدث أمس، في محاولة لتهدئة الازمة التي شهدت أكثر من 60 شخصا قتلوا خلال أسبوعين، وهددت حكمه، لم يعط الرئيس السوري بشار الاسد الانطباع بأنه رجل مطارد". ويتساءل روبرت فيسك: "هل كانت ليبيا هي التي منحته القدرة على الوقوف وشجعته على القول إن "الإصلاح ليس قضية موسمية"، وإن سوريا لا يجب أن تنحني للثورة المشتعلة في الشرق الأوسط؟ أيا كان الأمر، فإن حزب البعث يعتزم المقاومة. والأسد لا يزال هو الرئيس السوري. لا تغيير". يقول فيسك إن معمر القذافي في ليبيا ليس المثل الصحيح الذي يمكن اتباعه، وإن يوم الجمعة ربما يشهد أحداث تروح ضحيتها أرواح أخرى في درعا واللاذقية. يرى الكاتب أن الرئيس بشار الأسد لديه مزايا تتمثل في كونه شابا وفي زوجته التي يسخر منها خطأ أولئك الذين يكرهون سوريا وقد تمكن خلال حكمه من التخلص من أسوأ التجاوزات التي كانت تقع في عهد والده حافظ. ولكن - وهذه "لكن" كبيرة – لايزال التعذيب مستمرا، وقمع الاجهزة الامنية متواصل، والبحث عن الحرية في سوريا مثل البحث عن واحة في الصحراء، والبرلمان السوري، حسب تعبير محلل قناة الجزيرة مروان بشارةمثل "سيرك من المؤيدين". ينتقد الكاتب الرئيس الأسد على القول في خطابه إن الأحداث الأخيرة وراءها مؤامرة أجنبية. إلا أنه يتفق أيضا مع التحليل القائل إن الأمريكيين في حاجة إلى سوريا لاخراج آخر ما بقى من قواتهم من العراق. كما أن من السهل ارجاع المشاكل الى الطائفية في سوريا. ومع ذلك فقد ظلت سورية دائما دولة موحدة، ولم تمتثل لمطالب الغرب في التعاون الأمني إلى أن جاء الامريكيون وأرسلوا رجلا كنديا الى أحد السجون السرية لكي يتم تعذيبه هناك حتى ادرك الاميركيون انه بريء، وسمح له بالعودة بخجل إلى تورنتو. من آثار الأحداث في مدينة اللاذقية شهدت محافظة اللاذقية السورية أعمال عنف وقتل عديدة خلال الأيام الماضية هذه الاشياء يرى الكاتب، ليس من الممكن مناقشتها في الأخبار التليفزيونية أو من قبل وزيرة الخارجية الأمريكية التي تبدي شعورها بالقلق الشديد حول الأبرياء في ليبيا وتقصف قواتها القذافي لكنها لا تشعر بالقلق حيال الأبرياء في سوريا ولاشك ان قواتها لن تقصف بالتالي سوريا" RE: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - بسام الخوري - 04-01-2011 صحف ألمانية: الأسد لا يصدق نفسه 01/04/2011 خالد شمت-برلين رأت صحيفة ألمانية أن الرئيس السوري بشار الأسد استخدم في خطابه -الذي عزا فيه الاحتجاجات الدموية في بلاده إلى مؤامرة خارجية- "لغة فارغة لا تنطلي إلا على شديدي الغباء"، فيما اعتبرت أخرى الخطاب "مسرحية متقنة". فتحت عنوان "لا جديد من سوريا" كتب كبير محرري صحيفة "فرانكفورتر ألجماينه تسايتوتغ" فولفغانغ ليرش قائلا إن "بشار الأسد يريد أن يجري تحقيقا حول المظاهرات الدموية الأخيرة في مدن دولته، هذا هو المضمون الجاف لخطاب الرئيس السوري الذي انتظره شعبه والعالم بترقب بالغ". وأضاف ليرش "ما قاله الأسد لا يخرج عن كونه توثيقا لخداعه لذاته، أو تدليلا على أنه سجين لأفكاره الخاصة المنحصرة في الاحتفاظ بالسلطة لنفسه ولأسرته العلوية، ولحزب البعث الحاكم منذ عام 1963" . وقال الكاتب "رغم أن الرئيس السوري في مرحلة الشباب إلا أنه يمثل عالما من الماضي، وهو شديد الذكاء بشكل يُجزم معه بأنه لا يصدق ما قاله في خطابه عن تحول سوريا إلى ضحية لمؤامرة خارجية". وأضاف "كما أن لجوء الأسد إلى أفكار التآمر عبر عن طبيعة عربية تميل إلى تبرئة الذات، وعكس لغة فارغة لن تنطلي إلا على شديدي الغباء". وأشار إلى أن "الرئيس السوري المقيم في قصره المرتفع بدمشق لم يستوعب بعد أن هناك ربيعا عربيا هب من الرباط إلى مسقط، وتفتحت أزهاره أيضا في سوريا". وخلص إلى أن بشار الأسد "ينتمي مثل نظيره اليمني علي عبد الله صالح إلى فئة ترفض القبول بالواقع، وتصر على الوقوف ضده حتى آخر لحظة". اختبار الجمعة وفي صحيفة فرانكفورتر روندشاو تطرقت الكاتبة بيرجيت سيرها إلى تأثير خطاب الرئيس السوري على مواطنيه، وأشارت إلى أن قطاعا من السوريين المستقلين عن النظام والمعارضة يعارضون نشوب حرب أهلية في بلادهم مثل التي في العراق، ويعلقون آمالهم على قائدهم الشاب في قيادة البلاد نحو الانفتاح. وذكرت أن شريحة أخرى من السوريين يتقدمهم سكان درعا وغيرها من المدن السورية، لم يعودوا عابئين بشيء سوى مواصلة احتجاجاتهم سعيا إلى الحرية، وأشارت إلى دعوة على الإنترنت تحث السوريين على الإضراب جلوسا في أماكنهم يوم الجمعة القادم. وقالت الكاتبة إن حجم الاستجابة لهذه الدعوة وطبيعة تعامل القوى الأمنية السورية معها، سيقدمان إجابة على سؤال يطرح نفسه هو: هل سيمنح السوريون بشار الأسد فرصة أخيرة لتحقيق الإصلاح، أم إن صبرهم على رئيسهم قد نفد؟. فساد وولاء وتحت عنوان "لا حديث عن الإصلاح"، قالت صحيفة دير تاجسشبيغيل إن المثقفين السوريين المعارضين اعتبروا أن ما أعلنته مستشارة الرئيس بثينة شعبان واستقالة الحكومة السورية "ليس إلا خدعة لن تؤدي لتغيير يذكر". وقالت الصحيفة "توحشت أجهزة الأمن السورية، وضرب الفساد أطنابه في كافة المجالات، وارتبط بشكل وثيق بالأسر المتنفذة، وباتت الرشوة روتينا يوميا، وارتفعت معدلات البطالة وأسعار المواد الغذائية الأساسية بصورة هائلة". وأضافت أنه "رغم كل هذه الأوضاع فإن السلطات السورية دفعت الآلاف إلى شوارع دمشق للتعبير عن ولائهم لبشار الأسد، في مظاهرات انتشر فيها عملاء الاستخبارات بكثافة، مما يظهر خوف النظام السوري حتى من المظاهرات المفترض تأييدها له". http://www.aljazeera.net/NR/exeres/D4786C20-ECA3-4405-9568-22E4D66DA3F6.htm?GoogleStatID=9 الرد على: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - بسام الخوري - 04-01-2011 http://www.elaph.com/Web/opinion/2011/3/643061.html?entry=homepagearaa http://www.elaph.com/Web/opinion/2011/3/643054.html?entry=homepagearaa الرد على: بشار الأسد : واذا فرضت علينا المعركة اليوم فأهلاً وسهلاً بها....!!!!! - بسام الخوري - 04-02-2011 http://www.youtube.com/watch?v=LM8AXdvWQq8 |