حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
طالب أميركي يروي محنة احتجازه في سوريا pathik root - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: طالب أميركي يروي محنة احتجازه في سوريا pathik root (/showthread.php?tid=42672) |
طالب أميركي يروي محنة احتجازه في سوريا pathik root - بسام الخوري - 04-05-2011 طالب أميركي يروي محنة احتجازه في سوريا أ. ف. ب. GMT 1700 2011 الثلائاء 5 أبريل واشنطن: روى طالب أميركي أمضى 15 يومًا في السجن في سوريا التي تشهد حركة احتجاج غير مسبوقة، محنته لشبكة "سي ان ان"، موضحًا أنه لم يجر أي اتصال مع الخارج طيلة فترة احتجازه. وروى باثيك روت (21 عامًا) في هذه المقابلة التي بثتها "سي ان ان" مساء الاثنين انه امضى نصف فترة احتجازه تقريبا في خلية صغيرة برفقة 22 محتجزًا آخرين. وقال الشاب الذي افرج عنه الجمعة "كنت اجهل تماما ان كان احد يعلم بمكان وجودي". واضاف "لحسن الحظ، لم اتعرض لاعمال عنف جسدية، وهذا برأيي لأن جوازي أميركي لأنهم أرادوا ان يظهروني على شاشة التلفزيون بين لحظة واخرى". وروى باثيك روت ان زملاءه في السجن كانوا في غالبيتهم من السوريين والعراقيين، وان الكثيرين من بينهم تعرضوا "للضرب بقسوة"، حتى إن أحدهم انتزع ظفره. واضاف "كانت هناك علاقات قاسية بين الحراس والسجناء بما في ذلك صعق بالتيار الكهربائي واشياء اخرى الله وحده عليم بها". وروى باثيك روت انه اعتقل في دمشق لأن القوى الأمنية شاهدوه يستخدم هاتفه النقال من نوع بلاك بيري "على بعد حوالي ثلاثين مترًا من إحدى التظاهرات". وقال إنه احتجز لأن جوازه يظهر أنه زار اليمن والسعودية ومصر، وأنه خضع للاستجواب مرارًا، واتهم بانه جاسوس او صحافي. واكدت وزارة الخارجية الاميركية في 29 اذار/مارس ان ثلاثة اميركيين اعتقلوا في دمشق خلال الايام السابقة، وانه تم الافراج عن واحد منهم. وافرج عن الاثنين الباقيين، وأحدهما باثيك روت، في الاول من نيسان/ابريل. واسفرت التظاهرات المستمرة في سوريا منذ ثلاثة اسابيع عن عشرات القتلى. وعيّنت السلطات السورية محافظًا جديدًا في درعا، مركز الاحتجاجات، وأكدت رغبتها في إلغاء قانون الطوارئ بسرعة. ودعا المحتجون الى ثلاث تظاهرات على الاقل هذا الاسبوع. هادا أمريكي أصلي مش تقليد مثل المصري محمد رضوان للأغبياء بالقبضة الأمنية بالتأكيد ستستدعيه nbc و cnbc و fox و bbc ...من اعتقله يسيء للنظام قبل غيره... بعض ضباط أمننا لايختلفون عن باسم ياخور بهذه الحلقة http://www.youtube.com/watch?v=J64XgnFz2ww الرد على: طالب أميركي يروي محنة احتجازه في سوريا pathik root - بسام الخوري - 04-05-2011 http://www.youtube.com/watch?v=kJwS4-ev7to&feature=related hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh RE: طالب أميركي يروي محنة احتجازه في سوريا pathik root - بسام الخوري - 04-06-2011 الرد على: طالب أميركي يروي محنة احتجازه في سوريا pathik root - بسام الخوري - 04-06-2011 ناشطة سورية مفرج عنها تقول إن إصلاحات الأسد ليست جادة إعداد رويترز بتاريخ 06/04/2011 - 10:51 قالت الناشطة السورية سهير الأتاسي إن أجهزة الأمن السورية التي اعتقلتها خلال مظاهرة احتجاجية اتهمتها بأنها جاسوسة إسرائيلية. وشككت المعارضة في جدية وعود الإصلاح التي قدمتها الحكومة، واتهمت الأجهزة الأمنية بإحداث الانقسام في البلاد نافية هذه التهمة عن المواطنين العاديين. حينما رفعت الناشطة السورية سهير الأتاسي صورة لسجين سياسي في دمشق الشهر الماضي جذبها رجال الشرطة السرية من شعرها واقتادوها بعيدا واتهمتها المحكمة ببث بذور الانقسام في البلاد. وقالت سهير في مقابلة من العاصمة السورية دمشق إن تجربتها كانت مريرة فقد تم جرها لمسافة بدت كأنها شارعين. وأشارت إلى أن قياديا في الحزب نظر إليها كما لو كانت غير سورية وصاحوا فيها متهمين إياها بأنها جاسوسة إسرائيلية. واجتاحت احتجاجات ضخمة مناهضة لحكم الأسد سوريا في الأسابيع الأخيرة مستلهمة قوتها من الانتفاضين الشعبيتين اللتين أطاحتا بالرئيسين المصري حسني مبارك والتونسي زين العابدين بن علي. ورد الأسد على الاحتجاجات بمزيد من القوة ووعود الإصلاح بما في ذلك دراسة سبل رفع حالة الطوارئ المطبقة في تبرير الاعتقالات التعسفية وإعطاء أجهزة الأمن صلاحيات لا تخضع لرقابة. وقالت سهير الأتاسي وهي سليلة أسرة دمشقية لها تاريخ في تحدي حزب البعث الحاكم إنها حينما وقفت بإصاباتها أمام القاضي في قصر العدل اعتقدت أن التقدم الوحيد الذي أحرزه النظام السوري هو اختلاق تهم عبثية. واعتقلت الشرطة السورية سهير الأتاسي في ساحة المرجة في احتجاج صامت في 16 مارس آذار للمطالبة بالإفراج عن سجناء سياسيين منهم المحامي أنور البني والكاتب علي عبد الله و15 طفلا اعتقلوا في مدينة درعا لكتابتهم شعارات على الجدران بوحي من الثورتين المصرية والتونسية. وأسفر الاحتجاج الذي فرقته الشرطة بمجرد بدئه عن اعتقال أكثر من 40 نشطا وأقارب السجناء ومنهم سهير الأتاسي وتسع نساء أخريات. وأطلق الرئيس السوري سراح معظم الذين اعتقلوا في ساحة المرجة ونحو 250 إسلاميا وكرديا يقبعون في السجون منذ سنين في تهم سياسية. وما زالت السلطات تعتقل النشطاء وقادة المجتمع المدني في إطار سياسة قالت سهير الأتاسي إنها تشير إلى غياب الجدية من مشروع الإصلاح. وتابعت انها ومن معها قاموا بالاحتجاج للإفراج عن السجناء السياسيين مشيرة إلى أن شخصيات سوريا الوطنية ما زالت في السجون. وقالت إن سلوك السلطات يشير إلى أنها لم تتلق رسالة اللاعنف في إشارة إلى الاحتجاجات المؤيدة للأسد ونظمتها الحكومة الأسبوع الماضي. وأشارت سهير إلى أنها أرسلت إلى سجن النساء قرب دمشق. وقبل الإفراج عنها بيوم نقلتها الشرطة السرية إلى فرع أمني اعتقلت فيه انفراديا لممارسة ضغط نفسي عليها. وتساءلت عن نوع النظام الذي يسمح للشرطة السرية بفعل ذلك. وتساءلت أيضا عن استقلال القضاء وعن سيادة القانون. وقالت إن أجهزة الأمن هي الجهة التي ينبغي أن توجه لها تهمة إحداث انقسام في البلاد وليس السوريين العاديين المطالبين بالحرية الرد على: طالب أميركي يروي محنة احتجازه في سوريا pathik root - بسام الخوري - 04-07-2011 http://www.dp-news.com/pages/detail.aspx?l=2&articleid=79662 05. April 2011, 17:43 Uhr Haft in Damaskus US-Student berichtet von Folter in syrischem Geheimknast Von Yassin Musharbash Er war am falschen Ort zur falschen Zeit: Der US-Student Pathik Root geriet in die Nähe von regierungskritischen Protesten in Damaskus - und verschwand für zwei Wochen in einem syrischen Knast. Auf CNN berichtet er nun, wie brutal das Regime gegen seine Mithäftlinge vorging. Berlin - Es war der 18. März, als Pathik Root, Student am Middlebury College im US-Bundesstaat Vermont, während einer Sprachreise nach Syrien verschwand. "Ich wurde aufgegriffen, weil ich mit einem Blackberry etwa 90 Meter von einer Demonstration entfernt stand", sagte er in seinem ersten Interview nach der Freilassung dem Nachrichtensender CNN. Die syrischen Behörden hätten ihn "entweder für einen Journalisten oder einen CIA-Agenten gehalten." In seinem Pass befanden sich Stempel aus anderen Staaten der Region, unter anderem Jemen und Ägypten. Das habe ihn anscheinend verdächtig gemacht. Zuhause in den USA wusste niemand, warum der 21-Jährige sich auf einmal nicht mehr meldete. Erst am 26. März wurde seine Festnahme bestätigt. Nach insgesamt 15 Tagen, am 1. April, kam Root schließlich frei. Was er in der Zwischenzeit erlebte, wirft ein Schlaglicht auf die Methoden des syrischen Regimes, das sich seit einigen Wochen einem schwelenden Aufstand gegenübersieht. Er sei zeitweise mit 22 Personen in einer Zelle festgehalten worden, die etwa 13 Quadratmeter groß gewesen sei. "Mir selbst blieb ein Teil der physischen Gewalt erspart", berichtete er CNN. "Aber ungefähr drei Viertel der Anderen wurden ziemlich brutal geschlagen." So brutal, dass die Teppiche mit Blut eingefärbt waren. Ein Mann, so Root, sei derartig auf den Fuß geschlagen worden, dass seine Zehnägel ausfielen. Auch Elektroschocks hätten die Schergen des Regimes eingesetzt. Er selbst, vermutet Root, hätte im Staats-TV vorgeführt werden sollen. Dazu kam es aber nicht. Geheimknast in der Bagdad-Straße? Bei seiner Freilassung spielten offenbar Politiker in seinem Heimatstaat Vermont eine Rolle, außerdem das US-Außenministerium, aber auch der syrische Botschafter in den USA. Der Knast, in dem er festgehalten wurde, gab Root in dem Interview anderen Angehörigen von Gefangenen mit auf den Weg, liege in der "Baghdad Straße " in Damaskus. Diese Adresse sei nicht allgemein bekannt - Root vermutet, dass er in einem Geheimknast saß. Bis Januar hatte Root noch in Ägypten studiert. Er verließ das Land aber vorsorglich, als es dort zu Unruhen kam, die später in einer Revolution mündeten. Von Vermont aus, berichtete der "Addison County Independent", entschied er sich, seine Studien in Syrien fortzusetzen. Er hielt es für den ruhigsten Ort in der Region, wo Unruhen am wenigsten wahrscheinlich wären. Es kam anders. In Syrien starben glaubwürdigen Berichten zufolge mittlerweile über hundert Demonstranten. Der Schwerpunkt des Aufstandes liegt im Norden und im Süden des Landes. In Daraa nahe der jordanischen Grenze nahmen die Proteste ihren Anfang, seit griffen dann auf Latakia an der Mittelmeerküste über. In beiden Städten kamen etliche Menschen ums Leben. Auch in der Hauptstadt Damaskus gab es Demonstrationen und Verhaftungen. Noch aber ist keine wirklich flächendeckende Revolte zustande gekommen. Syriens Präsident Baschar al-Assad hat Reformen versprochen und seine Regierung umgebildet. Doch die Opposition glaubt seinen Versprechen nicht und will die Proteste weiterführen. URL: * http://www.spiegel.de/politik/ausland/0,1518,755143,00.html http://www.burlingtonfreepress.com/article/20110405/NEWS02/110405022/Student-Root-learned-from-detention-Syria?odyssey=tab|topnews|text|FRONTPAGE RE: طالب أميركي يروي محنة احتجازه في سوريا pathik root - بسام الخوري - 04-08-2011 اعتقال صحفي سوري بدمشق 07/04/2011 http://www.aljazeera.net/NR/exeres/EDC04B27-FD20-4F9C-8AC3-7A2D31E13170.htm?GoogleStatID=9 اعتقلت السلطات السورية الصحفي محمد زيد مستو أثناء تواجده بأحد مقاهي الإنترنت بدمشق في قت تتزايد فيه حالات اعتقال الصحفيين ونشطاء حقوق الإنسان على خلفية الاحتجاجات التي شهدتها سوريا في الأسابيع الماضية. وقاوم زيد -وفقا لشهود عيان- العناصر الأمنية التي حاولت اعتقاله بمنطقة قدسية شمال غرب دمشق، حيث تعرض للضرب واقتيد إلى جهة مجهولة. وكان آخر ما كتبه زيد مستو في صفحته على فيسبوك "أتواجد الآن في مقهى إنترنت، طلبني صاحب المقهى وأخبرني أنني متواجد في موقع محظور تابع للمعارضة ويجب علي مغادرته". وفي اتصال مع الجزيرة نت، أكد لقمان مستو شقيق الصحفي المعتقل خبر الاعتقال، مشيرا إلى أنه لا توجد أي معلومات عن أخيه منذ اعتقاله ظهر أمس الأربعاء. وأضاف لقمان أن الأسرة تأمل أن تفرج السلطات عن ابنها المعتقل في القريب العاجل، وهو الموقف الذي عبر عنه والد زيد. وبمجرد تأكيد خبر الاعتقال، أطلق صحفيون وناشطون حقوقيون صفحة خاصة على موقع فيسبوك الاجتماعي تحت اسم "أطلقوا سراح زيد مستو" تطالب السلطات الأمنية السورية بالإفراج عن الصحفي المعتقل. وقد عبر المنضمون للمجموعة عن قلقهم على مصير زيد، خاصة أن السلطات الأمنية لم تقدم لأسرة الصحفي أي معلومات حول مكان وأسباب الاعتقال. وكتبت فاطمة رفوق، متضامنة مع مستو "كفى من ارتكاب مثل هذه الحماقات، كيف يتحدث الرئيس السوري عن الإصلاح ويواصل قمع الحريات..أضم صوتي إلى صوت جميع الزملاء من أجل إطلاق سراح الزميل محمد زيد". أما يونس آيت مالك الصحفي بهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" وزميل مستو في الدراسة، فقد ناشد السلطات الإفراج عنه، وقال "نتمنى أن يتم إطلاق سراحه قبل جمعة الصمود غدا في سوريا". وكان محمد زيد مستو، وهو سوري الأصل يقيم في النرويج ومتزوج من أميركية، قد عاد لبلاده قبل أيام من اندلاع المظاهرات في الشهر الماضي. وأسهم بالعديد من التغطيات الصحفية حول المواجهات التي دارت بين قوات الأمن والمحتجين في عدد من المدن السورية، كما نشر في صفحته في فيسبوك عددا من الأخبار المرتبطة بالوضعية الراهنة التي تعيشها البلاد. التضييق الإعلامي وإضافة إلى مستو، اعتقلت السلطات السورية على مدار الأيام الماضية عددا من الصحفيين ونشطاء حقوق الإنسان. ومن هؤلاء المدون أحمد محمد حديفة الذي اعتقل للمرة الثانية وكانت للمرة الأولى في 19 فبراير/شباط الماضي بمدينة بانياس أثناء سفره إلى دمشق, وأطلق بعد أربعة أيام. كما اعتقلت السلطات السورية الصحفية ضحى حسن، وهي مراسلة تلفزيون أورينت (المشرق)، ومدير الإعلام بمهرجان دمشق السينمائي الصحفي زاهر عمرين, وكذلك الصحفي عامر مطر من جريدة الحياة. وضمن قائمة الذين اعتقلوا الصحفي محمد ديبو، وهو شاعر وقاص ومراسل جريدة الدستور الأردنية.و الصحفيان الأردنيان أكرم أبو صافي وصبحي نعيم العسل، وذلك في 24 مارس/آذار الماضي. واعتقل أيضا خمسة أشخاص من نشطاء شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك، كما اعتقلت السلطات المصور خالد الحريري الذي يعمل بوكالة رويترز للأنباء لمدة أسبوع. وكانت قد اعتقلت الثلاثاء الماضي مدير مكتب رويترز بالعاصمة الأردنية سليمان الخالدي بعد مجيئه لتغطية الأحداث في سوريا، إثر طرد مدير مكتب رويترز بدمشق الصحفي الأردني خالد يعقوب عويس وسحب اعتماده. ورغم إطلاق الخالدي استمرت السلطات في التضييق على فريق رويترز، حيث اعتقلت الصحفيين اللبنانيين آيات بسمة والمصور عزت بلطجي السبت الماضي وأفرجت عنهما يوم الاثنين ورحلتهما إلى لبنان. وأمام هذه الممارسات، أصدرت المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سوريا بيانا حصلت الجزيرة نت على نسخة منه, قال إن هناك تصعيدا خطيرا في انتهاك الحريات في الأسبوعين الماضيين، وانتقد البيان سياسة "التضليل" و"التعتيم" الإعلامي في سوريا. من جهتها نددت منظمة "مراسلون بلا حدود" بالرقابة التي تفرضها السلطات السورية على وسائل الإعلام الوطنية والأجنبية التي كانت تريد تغطية الأحداث في درعا جنوب دمشق، وبالاعتقالات التي استهدفت مدونين وصحفيين http://www.facebook.com/#!/home.php?sk=group_121807861230486 Free Zaid Mistou |