حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
واشنطن بوست: تكشف عن تمويل امريكي لجماعات سورية معارضة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: واشنطن بوست: تكشف عن تمويل امريكي لجماعات سورية معارضة (/showthread.php?tid=42844) |
واشنطن بوست: تكشف عن تمويل امريكي لجماعات سورية معارضة - بسام الخوري - 04-18-2011 واشنطن بوست: تكشف عن تمويل امريكي لجماعات سورية معارضة كتبها fatum بتاريخ أبريل 18, 2011 بدون تعليقات واشنطن بوست واشنطن بوست قالت صحيفة واشنطن بوست في تقرير لها اليوم “إن وزارة الخارجية الأمريكية مولت سراً ما سمتها جماعات معارضة سورية وهو ما كشفت عنه برقيات دبلوماسية سربها موقع ويكيلكس الالكتروني”. وذكرت الصحيفة أن البرقيات أظهرت أن الخارجية الأمريكية قدمت منذ عام 2006 ما وصل الى ستة ملايين دولار لتشغيل قناة بردى التلفزيونية الفضائية التي تتخذ من لندن مقرا لها. وأضافت الصحيفة وفقا لما نشرته سانا أن قناة بردى بدأت البث التلفزيوني في نيسان عام 2009 وأنها صعدت عملياتها لتغطية التظاهرات التي بدأت في سورية الشهر الماضي في إطار حملة طويلة الاجل ضد سورية. وقالت الصحيفة أن الأموال الامريكية بدأت تتدفق على ما سمتها شخصيات معارضة سورية خلال ادارة الرئيس الامريكي السابق جورج بوش بعد تجميد العلاقات السياسية مع دمشق عام 2005. وأضافت أن الدعم المادي استمر تحت ادارة الرئيس الامريكي باراك أوباما رغم سعي إدارته لإعادة بناء العلاقات مع سورية وفي كانون الثاني الماضي أوفدت واشنطن سفيرا لها الى دمشق. وقال تقرير واشنطن بوست إن البرقيات تشير إلى أن الأموال تم تخصيصها بالفعل على الأقل حتى أيلول عام 2010. وأضافت الصحيفة إن البرقيات التي لم يكشف عنها من قبل أظهرت أن مسؤولي السفارة الأمريكية شعروا بالقلق عام 2009 حين علموا أن سورية تثير تساؤلات عن هذه التمويلات الأمريكية. وقالت إن برقية بتاريخ نيسان عام 2009 موقعة من جانب أكبر دبلوماسي أمريكي في دمشق حينذاك جاء فيها ان السلطات السورية رفضت أي تمويل أمريكي لجماعات سياسية غير مشروعة ودعت إلى إعادة تقييم البرامج التي ترعاها الولايات المتحدة . وأضافت الصحيفة أن وزارة الخارجية الأمريكية رفضت التعليق على البرقيات أو الرد على أسئلة بشأن تمويلها لتلفزيون بردى. سورية أونلاين + شوكوماكو لو المعارضة بيفهموا لأكدوا ذلك ...دليل فقرهم ...مو عيب قبول مساعدة ...سوريا كحكومة تقبل وتبوس الأيادي لتتلقى مساعدات الكويت وإيران واليابان ودول أخرى .... الرد على: واشنطن بوست: تكشف عن تمويل امريكي لجماعات سورية معارضة - بسام الخوري - 04-19-2011 قناة تلفزيونية لا تسقط نظاما طارق الحميد الثلاثـاء 16 جمـادى الاولـى 1432 هـ 19 ابريل 2011 العدد 11830 جريدة الشرق الاوسط الصفحة: الــــــرأي يبدو أن مسلسل وثائق «ويكيليكس» لن ينتهي، والغريب أنه كلما وقع حدث ما بدولة عربية خرجت وثيقة جديدة لترجيح كفة، أو اتجاه، وبالطبع ليس المقصود ما ينشر بإعلام حزب الله من وثائق، فتلك قصة أخرى، وإنما المقصود هو ما ينشر بالغرب. آخر تلك الوثائق ما كشفته صحيفة «واشنطن بوست» أمس عن أن الخارجية الأميركية، في عهد بوش الابن، قد مولت قناة تلفزيونية سورية معارضة في لندن بمبلغ 6 ملايين دولار من أجل دعم تغيير النظام في سورية.. فهل يعقل أن تسقط قناة تلفزيونية، أو حتى الإعلام الجديد، نظام حكم؟ أعتقد أن هذا تبسيط شديد. فلم تسقط محطات، وليس محطة، نظام صدام حسين، كما لم تسقط محطات النظام الإيراني، وبالطبع فإن هناك من يعتقد بأن قناة «الجزيرة» القطرية، مثلا، قد أسقطت نظام مبارك، أو نظام بن علي، وهذا تسطيح أيضا، فالقنوات تستطيع ترويج أفكار، أو شن حملات، وقد تؤثر بالرأي العام، لكنها لا تسقط أنظمة، فما يسقط الأنظمة، بل ويحرك الشعوب، هو المظالم الحقيقية التي تقع بتلك الدول، وتقنع المواطن بالخروج للشارع، وتحمّل كل أشكال العنف والقمع التي قد يقابل بها من قبل الأنظمة. فلكي تسقط الأنظمة لا بد من توافر عدة أمور مهمة ليخرج الشارع أو يثور، ومن ذلك اختلال بقواعد اللعبة، مثل انتخابات مصر البرلمانية الأخيرة، أو التوريث، وكذلك الفساد والانفراد بالسلطة في تونس، واليمن وليبيا، ناهيك عن الجمود، وعدم التطور، فجل الأنظمة التي تواجه الزلزال السياسي بمنطقتنا هي أنظمة تجمدت منذ قرابة الأربعين عاما، فنظام مبارك استمر 30 عاما، وأكثر منه الرئيس اليمني، وبالطبع الليبي، والأمر نفسه ينطبق على حزب البعث السوري، وقد يقول قائل: وماذا عن النظام الإيراني؟ الأكيد أن كل عوامل الانفجار متوافرة بطهران، وبانتظار الشرارة التي قد تقع في أي لحظة، خصوصا في ظل الصراعات بين النخب الإيرانية الحاكمة، وآخر تلك المؤشرات استقالة المسؤول الأول عن المخابرات الإيرانية، وقبول نجاد لها، ومن ثم رفضها من قبل المرشد الأعلى، الذي طلب من رئيس الاستخبارات الاستمرار بعمله، فتلك مؤشرات حقيقية على تصدع النظام الإيراني. المراد قوله أن الإعلام يستطيع تأجيج المشاعر، وزيادة الاحتقان، أو إقناع الناس بحقائق، أو أوهام، ويستطيع أن يخلق رأيا عاما، لكنه لا يسقط نظاما، فلا بد من توافر القطرة التي تفيض بالكأس، وهي المظالم الحقيقية التي يشعر بها المواطن العادي، وليس المثقف، مع اختلال لقواعد اللعبة في المجتمع، أي مجتمع، فالشعوب لا تثور إلا عندما ينعدم الأمل. وهذا ما ينطبق على كثير من جمهورياتنا. فلو كان الإعلام، قديمه وجديده، قادرا على إسقاط أنظمة، لكان بمقدوره أيضا الإبقاء عليها، بمعنى أن الإعلام الموالي لمبارك لم يمنع الناس من الخروج للشارع، والأمر نفسه في تونس، واليمن، وسورية اليوم. ولذا فإن ما يهم، أولا وأخيرا، هو: هل شعبك معك، ومتحد خلفك أم لا، عدا عن ذلك لا يعدو أن يكون تنظيرا. RE: واشنطن بوست: تكشف عن تمويل امريكي لجماعات سورية معارضة - هاله - 04-19-2011 هذه ضربة للشعب السوري الثائر هدفها تأكيد اشاعات النظام بأن هناك مؤامرة أجنبية و تمويل أجنبي. |