حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
بين المقاومة و«الخيانة» تحافظ حماس على بقاءها - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: بين المقاومة و«الخيانة» تحافظ حماس على بقاءها (/showthread.php?tid=4309) |
بين المقاومة و«الخيانة» تحافظ حماس على بقاءها - Awarfie - 06-30-2008 التهدئة بين المقاومة و«الخيانة» تهدد «التهدئة» التي تشرف عليها حركة «حماس» مع الجانب الاسرائيلي أن تتحول الى مشروع فتنة داخلية داخل قطاع غزة بين الحركة والاطراف الفلسطينية الاخرى الموجودة في القطاع. وتشير عمليات الخرق التي اقدمت عليها كل من «كتائب شهداء الاقصى» وحركة «الجهاد الاسلامي»، وهي عمليات مرشحة للتكرار، الى أن هناك تشكيكاً من قبل هذه الفصائل في نيات «حماس» من وراء التهدئة. فهناك من يتساءل عن الثمن الذي حصلت عليه الحركة الاسلامية مقابل هذا الموقف المهادن والمخالف لمواقفها المعروفة السابقة، وهناك من يميل الى المزايدة على هذا القرار، ويدعو الى اسقاط «التهدئة»، لأنها في نظره «خيانة وطنية»، كما تقول بعض البيانات الصادرة في غزة. التزمت «حماس»، بموجب الاتفاق، كما هو معروف، بمنع اي اطلاق للقذائف باتجاه المستوطنات الاسرائيلية. وبات قادتها يهددون الآن باعتقال أي فلسطيني يخرق التهدئة، كما هدّد محمود الزهار الذي يعتبر بين «الصقور» داخل «حماس». المفارقة في موقف كهذا أنه يأتي من جانب طرف فلسطيني كان مأخذه الدائم على السلطة الفلسطينية ورئيسها محمود عباس أنه انحاز الى سياسة المهادنة مع اسرائيل على حساب خيار المقاومة. وكان هذا المأخذ بين جملة من الاسباب التي أدت الى تفجير الاوضاع في غزة بين «فتح» و «حماس» على خلفية التشكيك بمواقف «فتح» ورئيسها وقادتها الآخرين، والذين لم توفر «حماس» أي اتهام بحقهم. لكن الحقيقة ان «الذنب» الوحيد الذي ارتكبه هؤلاء أنهم كانوا يفعلون ويدعون الى ما تفعله «حماس» اليوم وما تدعو إليه. لقد كانوا ينظرون الى مصلحة الشعب الفلسطيني من خلال منظار اوسع من المواقف الايديولوجية الجامدة، وكانوا يأخذون في الاعتبار حسابات الربح والخسارة التي يمكن أن يتكبدها الشعب الفلسطيني من وراء اي عملية يمكن ان يقوم بها اي طرف لمصالح معينة، من غير أن تخدم أي هدف سوى جلب المزيد من القتل والدمار للفلسطينيين. وهو الموقف الذي كرره الرئيس الفلسطيني مراراً بشأن القذائف التي ظل يسميها «عشوائية» ويدعو الى التعامل مع مطلقيها من منطلق المصلحة الوطنية وحدها. أليس هذا ما يفعله اليوم قادة «حماس» في غزة عندما يلجأون الى التهديدات والاعتقالات ضد من يخرقون «التهدئة»، بحجة أن اعمالهم هذه مضرّة بمصلحة الفلسطينيين؟ وكيف يمكن تبرير أن يكون منع الصواريخ على اسرائيل عملاً مقاوماً و «وطنياً» عندما تأمر به «حماس»، لكنه يتحول الى عمل «خياني» عندما يدعو إليه قادة «فتح»؟ تجرّب «حماس» الآن معنى الالتزامات والتعهدات، كما تجرّب الفارق بين التحريض الايديولوجي وبين السياسات الواقعية. وهذه تجربة سوف تكون مفيدة لأن «حماس» تستطيع أن تتعلم منها معنى التعامل بمسؤولية مع القرارات التي تتخذها، آخذة في الاعتبار مصلحة المواطن الفلسطيني بالدرجة الاولى. ليس عيباً أن يكون ثمن وقف القذائف، ولو بالقوة، هو توفير الفرص لفتح المعابر وادخال ما امكن من الحاجات اليومية لهذا المواطن، رغم علمنا بالابتزاز الذي تلجأ إليه السلطات الاسرائيلية والتقنين الذي تفرضه لإدخال اقل كميات ممكنة من المواد الغذائية والطبية والوقود وسواها الى القطاع. لا يمنع أيضاً أن تعتبر «حماس» أن الاتفاق مع اسرائيل، الذي تم عن طريق الوساطة المصرية، هو «اعتراف» من اسرائيل بسيطرة الحركة على القطاع وبشرعية تمثيلها للفلسطينيين هناك. اذا كان هذا هو الثمن الذي كانت تحتاجه «حماس» للعبور الى موقع المسؤولية الوطنية، فهو ثمن مقبول، شرط أن تتذكر «حماس» ان حركة «فتح» سبقتها الى الموقع نفسه وانطلاقاً من الاسباب والظروف ذاتها.الحياة اللندنية / الياس حرفوش :Asmurf: بين المقاومة و«الخيانة» تحافظ حماس على بقاءها - the special one - 07-01-2008 اعتقد الذي اوصل حماس الى السلطة هو فساد فتح , ولا شي اخر و (كمان رشو) على حالهم صبغة اسلامية عاطفية بس لما وصلوا للسلطة لم يختلف الاسلاميين عن الحالكم من حيث اولوية بقائهم بالسلطة , .... تقبل تحيتي بين المقاومة و«الخيانة» تحافظ حماس على بقاءها - عاصي - 07-01-2008 هذه الهدنة تؤكد مدى إفلاس هؤلاء المشعوذين وتظهر الوضاعة التي يتمتعون بها فبعد كل هذه المزايدات وكل هذا الضجيج والعويل والنهاق والعواء اتوا لنا بهدنة مقابل فتح معبر كان مفتوحا اصلا قبل ان يغلقوه هم بسياساتهم الرعناء التي تضع مائة علامة استفهام والف شبهة حول هذه الجماعة وظروف وجودها وصعودها ودورها الحقيقي في مجرى الاحداث!! بين المقاومة و«الخيانة» تحافظ حماس على بقاءها - Awarfie - 07-01-2008 أضعف الايمان - حكمة محمود باشا الزهار تعيش الأراضي الفلسطينية المحتلة هذه الأيام أحداث فصل جديد من فصول مسرحية النضال الفلسطيني، لكن المشهد هذه المرة يبدو واقعياً رغم مأسويته، فالعنف هذه المرة ليس ضد إسرائيل بل من اجلها. وليس من اجل تحرير الحقوق المغتصبة، بل للتفاوض حولها. حدة الخلاف تتصاعد في شكل مثير بين «حماس» و «الجهاد الإسلامي» و «كتائب الأقصى»، بعد أن منَّ الله على الأولى بالهداية وقررت توقيع هدنة مع إسرائيل رأفة بالشعب الفلسطيني من تبعات تعثر المفاوضات السورية - الإسرائيلية. من أجمل مشاهد هذه المسرحية التي تمتزج فيها فنون الدراما بالسخرية على نحو يذكرك بالتراجيديات العالمية مشهد محمود الزهار الذي يلعب دور وزير خارجية «حماس» في المسرحية حين يقف على خشبة المسرح ويتحدث عن ضرورة التنسيق في كيفية الرد على الجرائم الإسرائيلية، ويتوعد بالاعتقال والحبس لكل من تسوّل له نفسه المناضلة خرق التهدئة مع إسرائيل. ثم يأتي صوت الضمير من خلف الستارة قائلاً لمحمود الزهار: ما شاء الله تبارك الله ربنا يكملك بعقلك يا محمود باشا، هذا هو الكلام التمام. فيلتفت أحد أعوان الزهار قائلاً له: لكن نخشى يا محمود بيه أن يبطش القيادي في «الجهاد الإسلامي» خالد البطش بتصريحاتك العقلانية والواقعية ويقول لك: قتلانا بالتهدئة، وقتلاكم بالصواريخ يا محمود. ماذا ستقول له؟ هل تستطيع إقناعه بأن الحكمة السياسية هبطت عليك فجأة، فتحولت من مناضل يؤمن بأن فلسطين وقف لا بد من استرداده كاملاً بالنضال المسلح، إلى سياسي محنك يلعب بالبيضة والحجر؟ قلّي بربك ماذا ستقول؟ يجلس الزهار على الأرض ويضع يديه على ركبتيه كمن يهم بالجلوس للتشهد الأخير في الصلاة، ويرفع رأسه قائلاً لمعاونه بلهجة فلسطينية: ولق شو قصتك يا زلمه، شو فاهم أنت، شو أحنا وين قاعدين، على المريخ مثلاً، أحنا يا ابني ضيوف عند الجماعة، والجماعة بطلوا الممانعة ووجع الرأس، وبدنا نعوم على عومهم، لازم تفهم انو المناضلين الفلسطينيين طول عمرهم هيكي، لما كنا في تونس كنا نحكي تونسي، وكل أشي عندنا بالزاف، ولما رحنا اليمن ربطنا رجلينا وصرنا نخزن قات، ونسمع أغاني محمد مرشد ناجي، وفي لبنان كان ناقص نحرر العالم من الأراضي اللبنانية، واليوم أحنا في سورية، ودمشق غيرت لغوتها، وقالت فركش. بدنا نغير حكينا لحد نشوف وين رايحين، تعرف يا زلمه المشكلة لو رحنا الصين كيف نناضل على الطريقة الصينية وإحنا ما بنعرف صيني. داود الشريان :Asmurf: بين المقاومة و«الخيانة» تحافظ حماس على بقاءها - فلسطيني كنعاني - 07-01-2008 غياب التمثيل الحقيقي للشعب الفلسطيني ..... غياب التنسيق .... غياب القيادة القوية .... عدم وجود مركز واحد للقرار الفلسطيني ..... ستتكرر هذه الافلام .... ليس لنا إلا الوحدة الوطنية .... تحت قيادة قوية تمثلنا بشكل حقيقي. بين المقاومة و«الخيانة» تحافظ حماس على بقاءها - A H M E D - 07-02-2008 تقدير موقف حسن خضر على كل من في قلبه ذرة شفقة على الشعب الفلسطيني الـمنكوب والـمغلوب على أمره في غزة ألا يطلق مفرقعات نارية على إسرائيل. تعبير الشفقة، هنا، مقصود لأن الكلام عن الـمصلحة الوطنية أصبح مثيراً للقرف. لا علاقة للتهدئة الحالية في قطاع غزة بالـمصلحة الوطنية الفلسطينية، فهي تأتي في سياق الـمفاوضات السورية ــ الإسرائيلية، كبادرة حسن نيّة من دمشق تجاه إسرائيل. وما عدا ذلك من كلام عن تخفيف الـمعاناة عن الشعب مجرد هباء. فميليشيا "حماس" تستطيع القبض على عنق غزة الـمنكوبة والـمحاصرة عشرة أعوام أخرى دون قلق تسببه الـمعاناة. ولديها من التخريجات الأيديولوجية ما يكفي ويزيد. ومع ذلك لا يحق لأحد تخريب التهدئة بذريعة كشف "حماس" على حقيقتها. الخبز والدواء والسولار والكهرباء (وحتى الـمعسّل) أهم ألف مرّة من أي شيء آخر، بما في ذلك "حماس" وحقيقتها. ولا يهم الآن القول إن "حماس" تفعل ما عابته على الآخرين، أو إنها فعلت أقصى ما تستطيع لإحراج السلطة الفلسطينية وتخريب محاولات يصعب حصرها للتهدئة والتقاط الأنفاس، أو تفويت الفرصة على الإسرائيليين، في أوقات مضت. فهذه الأشياء وغيرها معروفة. الـمهم ألا ننسى أو نتناسى حقيقة أن الكلام عن التهدئة باعتبارها مصلحة وطنية، وبالقدر نفسه الكلام عن تخريب التهدئة لكشف "حماس" على حقيقتها، إنما يصدران عن منطق واحد لا يمت إلى الـمصلحة الوطنية بصلة. كانت الـمصلحة الوطنية الحقيقية تقتضي تجريد الـميليشيات من السلاح بعد الانسحاب الإسرائيلي من غزة وتفكيك الـمستوطنات، والانخراط في عملية ترميم للحياة على كافة الـمستويات. لـم تنسحب إسرائيل لتعود في اليوم التالي، ولـم تكن في وارد اغتيال أحد، أو قصف أحد، لو لـم تدخل الـميليشيات في لعبة الـمفرقعات النارية، التي كانت الوجه الآخر للصراع الداخلي في غزة وعليها. القتال ضد عدو في الخارج يعني دائما إعادة ترتيب لعلاقات وموازين القوّة في الداخل، وهذا ما اكتشفته الـميليشيات. وهذا ما يمكن تسميته الاقتصاد السياسي للعبة الـمفرقات التي لا يمكن فهمها في سياق الصراع الـمسلح ضد الاحتلال الإسرائيلي بقدر ما يمكن فهمها في سياق الصراع على إعادة ترتيب علاقات القوّة في الحقل السياسي الفلسطيني. وهذا ما يمكن فهمه، أيضاً، بالعودة إلى الاستعراضات العسكرية العبثية التي أعقبت الانسحاب، وانهيار الأمن والأمان في غزة، ووصول العنف إلى حد غير مسبوق أو معروف (كما في حادثة اغتيال أطفال بعلوشة). ومع ذلك هذا لا يهم الآن، الـمهم ألا ننسى أو نتناسى حقيقة أن ما فعلته الـميليشيات في غزة (ومنها وعلى رأسها حماس) يحتاج إلى محققين وقضاة ومحامين أكثر من حاجته إلى لجان للـمصالحة، ودفع للديّات (وكأن ما حدث كان شجارا بين عائلتين) ومبادرات عربية. والـمهم، أيضاً وأيضاً، أن نشفق على غزة، أما فلسطين فبإمكانها الانتظار قليلا، ثمة ما هو أهم: الطعام والكهرباء والسولار، وربما الـمعسّل. الأيام بين المقاومة و«الخيانة» تحافظ حماس على بقاءها - Awarfie - 07-04-2008 ((حماس)) تشرب من الكأس أخيراً وصلت ((حماس)) إلى ما تريده، وهو ان تعترف إسرائيل بها، وان تضع قدميها على طريق اعتراف الغرب وأميركا أيضاً بها، وكل هذا من خلال اتفاقية التهدئة مع العدو الصهيوني، حتى لو استمرت الحرب مع حركة ((فتح))، وقد أضيف إليها الآن كل الفصائل الفلسطينية المسلحة: ((فالذي يشذ عن هذه التهدئة عليه أن يتحمل العواقب)).. انها حرب أخرى أعلنتها حماس على بقية الفلسطينيين. علاقة حركة حماس مع إسرائيل أهم من علاقتها مع أبناء وطنها، ولهذه المعادلة باب سلبـي آخر ترجمته حماس عملياً منذ أكثر من سنتين وهو ان اعتقال جندي إسرائيلي (جلعاد شاليط) هو أثمن من دماء أكثر من 2000 مواطن فلسطيني سقطوا شهداء بيد الإسرائيليين أثناء حمايتهم لقادة حماس الذين ركضوا للاختباء داخل الأقبية، بينما شعب فلسطين يدفع ثمن العدوان الصهيوني.. فهذا ((شعبنا)) ((جماهيرنا)) ((أهلنا)) يموتون من أجلنا حتى دون أن يحملوا السلاح.. بينما نحن (حماس) حملنا السلاح كي ندافع عن ((أهلنا)) و((جماهيرنا)) و((شعبنا)).. لم تعد البندقية ملكاً لنا فقط بل ان أهلنا وجماهيرنا وشعبنا هم ملك لنا أيضاً؟ انها السلطة.. انها إمارة حماس الإسلامية، انها إرادة النظام الفارسي في طهران الذي يعطي حركة حماس السلاح والمال والدعم بكل أشكاله، وتعطيه هذه الحركة الالتزام بالموقف السياسي الذي تريده طهران لحماية ملفها النووي! تريد طهران تهدئة؟ تركض إليها حماس صاغرة ملتزمة نظرية qui donne ordonne – من يعطي يأمر – تريد طهران تصعيداً تنصب حماس صواريخ التنك لتقصف مستعمرات صهيونية.. فلا تقتل أحداً وبالكاد تجرح فترد إسرائيل ويسقط يومياً وكل ساعة شهداء من الشعب الفلسطيني، بينما يكون قادة حماس أول المختبئين.. وهذا أمر إسلامي – وطني – ثوري – لأن المختبئين هم الذين يقودون، فإذا قتلوا من يبقى ليقود الشعب الفلسطيني نحو النصر؟ بينما عندما تقوم كتائب شهداء الأقصى أو أي فصيل آخر بعمل عسكري على غرار الاعمال التي صنعت حماس ووضعتها في مكانتها الآن، تهدد حماس كتائب الأقصى وتعتقل قائدها، ويعلن أحد قادتها: لن نسمح بالعبث بالتهدئة. كتائب الأقصى تذيق حماس من كأسها الذي سقته حركة حماس لحركة فتح، وعندما كانت حركة فتح تقول ان صواريخ حماس لن تفيد الشعب الفلسطيني.. بل ستحمله اضرار الرد الصهيوني وهو أعزل، كانت حركة حماس تتهم حركة فتح بالخيانة.. ثم هجمت عليها وأخرجتها من غزة لتقوم هي بأعمال الخيانة وحدها، وهذا ما دفع كتائب الاقصى للعمل العسكري وقصف صواريخها (التنك) ايضاً وهي تتهم حركة حماس بالخيانة، فتندفع حماس لتهديد كتائب الاقصى. كانت مأساة الشعب الفلسطيني دائماً مشتعلة بوقود العدوان الصهيوني، واستخدامات الانظمة العربية لها لتبرير وجودها كما الاحزاب القومية والمنظمات اليسارية المسلحة.. حتى جاء ياسر عرفات ورفع شعار القرار الفلسطيني الوطني المستقل، فحقق اول سلطة فلسطينية في التاريخ، وقد تكالبت عليها اسرائيل والنظام السوري والتوسع الفارسي حتى اجهضتها فإذا باسرائيل ترتاح من هم الاستقلالية الفلسطينية، وإذا ايران وسوريا تمسكان بحركة حماس ليجلسا مع اسرائيل للمقايضة على حساب كل فلسطين.. اما حركة حماس فهي التي تحمل المنشفة لتجفف عرق المفاوضين السوريين في تركيا.. ولتستر ما أمكن من اوراق الملف النووي الايراني. الشراع . :Asmurf: |