حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هاجر الخطيب : طفلة سورية أخرى بعمر الورود - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: هاجر الخطيب : طفلة سورية أخرى بعمر الورود (/showthread.php?tid=43549) |
هاجر الخطيب : طفلة سورية أخرى بعمر الورود - أبو إبراهيم - 05-30-2011 عندما ركبت الطفلة هاجر الخطيب حافلة المدرسة صباحاً متوجهة إلى مدرستها، لم تكن تدرك أن رصاصة ستكون بانتظارها.. كانت الحافلة تقل أزهار اليوم وكوادر الغد من مدينة الرستن ليقدموا امتحاناتهم في إحدى مدارس حمص، عندما انهال عليها الرصاص الغادر. وهي تحلم بمستقبلها هي وأخوها، ركبت الطفلة هاجر الخطيب حافلة المدرسة التي ستقلهم من مدينة الرستن المحاصرة من قبل الجيش السوري. غداً سأصبح طبيبة.... أو سأصبح معلمة كمثل معلمات مدرستي اللواتي أحبهن.... أخي سيصير مهندساً يرسم العمارات والمدارس.... هو يحب الرسم.... قد يصبح فناناً أيضاً... غداً سأكتب وصفات طبية حقيقية، لا كمثل التي أكتبها الآن وأنا ألعب مع صديقاتي في المدرسة.... غداً، والغد بعيد كم أتوق إليه، سأكبر وأتزوج رجلاً طويل القامة، له شاربان كشاربي أبي.... غداً سأعمل في مشفى أداوي فيه المرضى، وأساعد فيه المحتاجين.... غداً وغداً وغداً..... لكن الغد لم يأت.... قتلته رصاصة غدر... قتله جنون وحقد.... قتله الظلم والأنانية... لا عشنا إلى غدنا إن لم نحم غدكم يا كل أطفال سوريا... RE: هاجر الخطيب : طفلة سورية أخرى بعمر الورود - أبو إبراهيم - 05-30-2011 أين من صرع ***** بنضال جنود......... من سيحاسب قتلة الباقي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الرد على: هاجر الخطيب : طفلة سورية أخرى بعمر الورود - أسامة مطر - 05-30-2011 قتلة الشهيد نضال جنود كانو من الغباء بدرجة سمحوا فيها بتصويرهم أثناء جريمتهم فتم القبض عليهم. آمل أن يكون قتلة الشهيدة هاجر الخطيب بنفس الدرجة من الغباء. على كل أنا أثق بأن القاتل، أي قاتل، هو شخص غبي لأنه يتجاهل أن الحقيقة ستظهر و أنه لا مناص من العقاب. أتمنى أن تكتحل عيناي بعقاب قاتلها كائنا من كان. بعدين يا أبا إبراهيم أرجو أن تكف عن التمييز بين الشهداء فهم لا ينتمون لا للسلطة و لا للمعارضة و لا يقفون مع المحايدين. قتلة الشهيد نضال جنود كانو من الغباء بدرجة سمحوا فيها بتصويرهم أثناء جريمتهم فتم القبض عليهم. آمل أن يكون قتلة الشهيدة هاجر الخطيب بنفس الدرجة من الغباء. على كل أنا أثق بأن القاتل، أي قاتل، هو شخص غبي لأنه يتجاهل أن الحقيقة ستظهر و أنه لا مناص من العقاب. أتمنى أن تكتحل عيناي بعقاب قاتلها كائنا من كان. بعدين يا أبا إبراهيم أرجو أن تكف عن التمييز بين الشهداء فهم لا ينتمون لا للسلطة و لا للمعارضة و لا يقفون مع المحايدين. RE: الرد على: هاجر الخطيب : طفلة سورية أخرى بعمر الورود - نوار الربيع - 05-30-2011 (05-30-2011, 12:58 PM)أسامة مطر كتب: قتلة الشهيد نضال جنود كانو من الغباء بدرجة سمحوا فيها بتصويرهم أثناء جريمتهم فتم القبض عليهم.و هذا ما يجعل في الموضوع ألف إن .. كلنا نشاهد النقل يوم الجمعة للتجمع في بانياس و كيف يحظرون استخدام الكاميرا , فإن كان هذا الحال عند التظاهر فكيف بجريمة قتل بهذه الوحشية و لماذا يتركون أدلة عليهم يعني ما هذا الغباء .. بينما قتلة حمزة الخطيب و أضرابهم لم يتركوا أي دليل ملموس يشي بشخوصهم . يجب أن نذكر أن البعض هنا استخدم جريمة قتل جنود الوحشية لتبرير ما حدث في عين البيضا . بالمبدأ نحن ضد أي عنف يمارس , لكن اللجوء للعنف في حال الدفاع عن النفس مشروع تماماً . الرد على: هاجر الخطيب : طفلة سورية أخرى بعمر الورود - أسامة مطر - 05-30-2011 الدفاع عن النفس له ضوابطه الأخلاقية و الحقوقية يا نوار و قتل بائع البندورة أو تلميذة المدرسة (و الكثير من الحالات الأخرى) لا ينطبق عليهما التصنيف. أعتقد أنك متفق معي على ذلك ... RE: الرد على: هاجر الخطيب : طفلة سورية أخرى بعمر الورود - نوار الربيع - 05-30-2011 (05-30-2011, 01:30 PM)أسامة مطر كتب: الدفاع عن النفس له ضوابطه الأخلاقية و الحقوقية يا نوار و قتل بائع البندورة أو تلميذة المدرسة (و الكثير من الحالات الأخرى) لا ينطبق عليهما التصنيف.100% و أرجو أن لا يُفهم من كلامي أني أعني مثل ذلك . RE: هاجر الخطيب : طفلة سورية أخرى بعمر الورود - أبو إبراهيم - 05-30-2011 اقتباس:بعدين يا أبا إبراهيم أرجو أن تكف عن التمييز بين الشهداء فهم لا ينتمون لا للسلطة و لا للمعارضة و لا يقفون مع المحايدين. هذه طفلة عمرها 11 عاماً، وتستحق أن تتكلم عنها وسائل الإعلام السورية عشر مرات أكثر من نضال الجنود.... لكن الإعلام السوري فقد أخلاقه واشترى القليل بنزاهته ومهنيته....... قبل أن تدعي أنك تود أن يحاسب القتلة، طالب مع الآخرين أن يسمح للإعلام بالدخول والتصوير..... كاميرات الإعلام تحمي الناس من القتل......... ومن يمنعها عن الدخول إلى سوريا هو المجرم الحقيقي وهو قاتل هاجر................... RE: هاجر الخطيب : طفلة سورية أخرى بعمر الورود - أسامة مطر - 05-30-2011 (05-30-2011, 04:15 PM)أبو إبراهيم كتب:لست راغبا بفتح عراك ديكة على دم الشهداء الذي لم يجف بعد. و أنا لست مسؤولا في الإعلام السوري و لست من متابعيه أصلا إلا فيما ندر.اقتباس:بعدين يا أبا إبراهيم أرجو أن تكف عن التمييز بين الشهداء فهم لا ينتمون لا للسلطة و لا للمعارضة و لا يقفون مع المحايدين.هذه طفلة عمرها 11 عاماً، وتستحق أن تتكلم عنها وسائل الإعلام السورية عشر مرات أكثر من نضال الجنود.... و لكن لي أن اسألك: هل أنت الرب الأعلى الذي سيحدد لي و للإعلام السوري و لغيره كيف سيتحدث عن جنود أو عن هذه الطفلة البريئة أو عن غيرهما من الشهداء الأبرياء؟ (05-30-2011, 04:15 PM)أبو إبراهيم كتب: قبل أن تدعي أنك تود ...و هل أنت الرب الأعلى حتى تقرر أنني أدعي أو أقول الصدق؟ أستطيع مثلك أن أتهمك بالكثير، و أتهكم عليك، و أن أكيل لك بمكيالك، و البادئ أظلم. لكنني لن أفعل هذا لأسباب تتعلق بتربيتي. RE: هاجر الخطيب : طفلة سورية أخرى بعمر الورود - أبو إبراهيم - 05-30-2011 اقتباس:هل أنت الرب الأعلى الذي سيحدد لي و للإعلام السوري و لغيره كيف سيتحدث عن جنود أو عن هذه الطفلة البريئة ليس هناك حاجة لرب أعلى..... هناك نظام ساقط يمنع الإعلام من التصوير ويرتكب الجرائم الواحدة تلو الأخرى.... أنت مربى كثيراً أعلم ذلك.... شكراً لاتهامك المغلف بعدم تربيتي.... و"عدم تربيتي" تحتم علي الكلام عن دم فتاة صغيرة.... وأترك لتربيتك وتربية غيرك الصمت......... RE: الرد على: هاجر الخطيب : طفلة سورية أخرى بعمر الورود - أسامة مطر - 05-30-2011 (05-30-2011, 02:31 PM)نوار الربيع كتب: 100%أتفق معك على أن الجريمة لا تبرَّر بالجريمة. علينا أن نحارب هذه الأخلاقية بالموقف مجتمعين بغض النظر عن توجهنا السياسي. و هذا أضعف الإيمان. |