حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
قالوا إن التنظيمات تاجرت بدم أبنائهم في أحداث الجولان - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: قالوا إن التنظيمات تاجرت بدم أبنائهم في أحداث الجولان (/showthread.php?tid=43721) |
قالوا إن التنظيمات تاجرت بدم أبنائهم في أحداث الجولان - الحكيم الرائى - 06-07-2011 قالوا إن التنظيمات تاجرت بدم أبنائهم في أحداث الجولان فلسطينيون غاضبون يحرقون مقراً لأحمد جبريل بمخيم اليرموك في دمشق ذكرت عدة تقارير إخبارية الاثنين 6-6-2011 واردة من سوريا أن لاجئين فلسطينيين في مخيم اليرموك بالعاصمة السورية قاموا بإحراق مقر للجبهة الشعبية-القيادة العامة- بزعامة أحمد جبريل خلال تشييع جثامين 9 ضحايا سقطوا برصاص الجنود الإسرائيليين الأحد في الجانب السوري من الجولان عند محاولتهم العبور إلى الجزء الخاضع للسيطرة الإسرائيلية. وذكر أحد المواقع الإخبارية السورية أن الأحداث بدأت في مقبرة الشهداء بالمخيم عند تشييع جثامين 9 ضحايا حيث نشب شجار بين المشيعين وممثل الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ماهر الطاهر". وقال موقع "سوريا نيوز" نقلا عن أحد شهود العيان "عناصر مسلحة قامت بإطلاق عدة رشقات نارية في الهواء بعد أن قام المشيعون بإنزال جميع رايات الفصائل الفلسطينية جميعها في المقبرة حيث اتهمهم المشيعون بالمتاجرة بدم الشعب الفلسطيني وأنهم ليسوا سوى تجار بالقضية الفلسطينية". وذكرت عدة مصادر أن اشتباكات حدثت بين مرافقي بعض ممثلي الفصائل والمواطنين، مما أدى إلى سقوط العديد من القتلى وعشرات الجرحى دون أن يتم التأكد من أي أعداد، وتم الكثير من الجرحى إلى مستشفيات مدينة دمشق بعد عجز المشافي في المخيم عن استيعاب المزيد". وقد سارعت عناصر من مكافحة الشغب إلى تطويق الأماكان التي وقعت بها الأحداث ومنعت اقتراب وسائل الإعلام. تجدر الإشارة إلى أن الجيش الاسرائيلي كان قد أطلق النار على شبان فلسطينيين وسوريين حاولوا عبور خط وقف اطلاق النار في هضبة الجولان المحتلة إحياء لذكرى نكسة 1967. وقالت وسائل الاعلام السورية الرسمية ان 23 متظاهرا قتلوا واصيب 350 آخرون بالرصاص الاسرائيلي، في حين تحدث الجيش الاسرائيلي عن مقتل عشرة اشخاص جراء انفجار ألغام في الجانب السوري من الخط المذكور. http://www.alarabiya.net/articles/2011/06/06/152157.html الرد على: قالوا إن التنظيمات تاجرت بدم أبنائهم في أحداث الجولان - observer - 06-07-2011 ليست هذه المرة الاولى! فقد سبق لهذا المنشق المارق، ان شارك النظام السوري في لبنان في حصار طرابلس، و حاول التآمر مع نفس النظام، لضرب المؤسسات الوطنية الفلسطينية كمنظمة التحرير الفلسطينية و مصادرة القرار الفلسطيني المستقل لصالح النظام، عن طريق تشكيل ما سمي ''بجبهة الانقاذ الوطني'' ، الوكيل الفلسطيني للنظام السوري!!! RE: قالوا إن التنظيمات تاجرت بدم أبنائهم في أحداث الجولان - فلسطيني كنعاني - 06-07-2011 يعجبني الوعي السياسي لإخوتنا الفلسطينيين في سوريا رغم وضعهم الصعب لقربهم من رأس الافعى ......... من يحارب القرار الفلسطيني المستقل لا يمكن أن يكون فلسطينيا. هذه الفصائل لا يمكن ان تكون متحدثة بلسان الشعب الفلسطيني و مدافعة عن مصالحه. الرد على: قالوا إن التنظيمات تاجرت بدم أبنائهم في أحداث الجولان - فضل - 06-07-2011 القيادة الفلسطينية تدين جريمة مخيم اليرموك وتتعهد بملاحقة المجرمين تاريخ النشر: الثلاثاء 7/6/2011م الساعة 13:47م أمد/ رام الله: أدانت القيادة الفلسطينية قيام مجموعات مسلحة تابعة للجبهة الشعبية- القيادة العامة، بإطلاق الرصاص الحي على جموع المتظاهرين الفلسطينيين من شباب مخيم اليرموك يوم أمس الإثنين، أثناء تشييع جثامين الشهداء، الذين سقطوا خلال إحيائهم الذكرى الرابعة والأربعين للنكسة. وقالت القيادة في بيان صدر عنها اليوم الثلاثاء، إنها 'ترفض بحزم، أية مبررات أو ذرائع لهذا العمل الإجرامي الجبان الذي يخرج على أبسط التقاليد الوطنية الفلسطينية، ويرقى إلى مستوى الجريمة، جريمة القتل الجماعي دون تمييز، من قبل جماعات الجبهة الشعبية- القيادة العامة'. وأكدت القيادة حرصها على أن يبقى حق العودة هدفا وطنيا مقدسا، ولا يستخدم في سبيل أية أغراض سياسية. وتوجهت بأحر مشاعر العزاء إلى أبناء شعبنا الصامد والصابر في مخيمات اللجوء في سوريا الشقيقة، الذين قدموا الشهداء تلو الشهداء طوال سنوات الكفاح الوطني، ومنذ انطلاق الثورة الفلسطينية المعاصرة. وأكدت أن 'الهبة التي قام بها شباب فلسطين في يوم النكسة وكذلك رفضًا لاستغلال دمائهم أو تجييرها لمصالح خاصة، إنما تمثل تأكيدا على أن شعب فلسطين يتمسك بأهدافه الوطنية، وفي مقدمتها حق العودة، ويرفض أية محاولات لتشويه هذا الحق أو زجه في أتون معارك جانبية'. وأشارت القيادة في بيانها، إلى أنها ستقوم بالتحقيق في تفاصيل هذه المجزرة التي وقعت في مخيم اليرموك وإعلان نتائجها على شعبنا. وستتحمل الجهات التي أقدمت عليها، جماعة وأفرادا، المسؤولية التامة عن هذه الجريمة. فى هذا الشريط فى اللحظات الاخيرة ستسمعوا كيف يهتف الناس فليسقط احمد جبريل وليسقط خالد مشعل يبدو ان الفلسطينيين يشعروا انه لا يجب المشاركة مع السورين فى ثورتهم ضد نظامهم لكن عليهم ان يشاركوهم فى الثورة لكن ضد عملاء نظامهم من الفلسطينيين الرد على: قالوا إن التنظيمات تاجرت بدم أبنائهم في أحداث الجولان - فضل - 06-07-2011 'عصابة جبريل' المسلحة.. تاريخ النشر: الثلاثاء 7/6/2011م الساعة 07:36ص كتب حسن عصفور/ كي لا نضع المسألة في ذات البوتقة، نحدد خطا فاصلا بين 'عصابة أحمد جبريل' المتمثلة في مرافقيه ومسلحين يخضعون لإمرته، وفصيل الجبهة الشعبية القيادة العامة، الخط الفاصل هنا كون الفصيل العتيق يضم مئات من الكادر الفلسطيني وقيادات وطنية تؤمن بالقضية الوطنية دون حسابات لهذه الجهة أو تلك، والتمييز ضرورة بعد أن قام مسلحي تلك العصابة بارتكاب مجزرة بشرية في مخيم اليرموك الفلسطيني الأصيل في أطراف دمشق، كون أهل المخيم لم يريدوا مشاركة جبريل وغيره من 'قيادات' أن تشاركهم تشييعهم لذويهم الذين استشهدوا في يوم المواجهة مع المحتل الأسرائيلي في ذكرى النكسة، مجزرة تضاف لما سبق لجبريل أن قام به داخل الساحة الفلسطينية.. ما كان في مخيم اليرموك رسالة الى بعض الفصائل التي لا تتعاطى بوطنية مع هموم أهل فلسطين في المهجر، ولا تعمل حسابا للمشاعر الوطنية الفلسطينية بقدر حساباتها الخاصة مع بعض الأجهزة الأمنية العربية، وما جرى داخل المخيم لا يوجد له ما يبرره سوى 'ثقافة القتل والجريمة' التي عششت في عقلية جبريل وعصابته الصغيرة، وكأنه يحاول الانتقام من سكان مخيم اليرموك الرافضين لكل محاولات التدخل في الشأن الفلسطيني، مخيم يعرفه كل فلسطيني وطني، أنه عصي على التطويع، كان رمزا للوطنية وبعيدا عن أي قدرة على' الإحتواء' أو زرع بذور الانشقاق داخل الساحة الفلسطينية، وتاريخيا أنحاز المخيم بغالبيته الى القرار الفلسطيني، ورفض كل أشكال التشويه والتمرد على القيادة الشرعية للشعب الفلسطيني، كان ولا زال حضنا لحماية أي إختراق للجسد الوطني عبر أشكال تشويهية للتمثيل الشرعي، ولم يقبل أي من محاولات الانشقاق السياسي، ولذا لا تجد مكانا وحضورا حقيقيا لكل فصيل تطاول على الرئيس الخالد الرمز ياسر عرفات، كما لا مكان لمن تآمر يوما على التمثيل الشرعي ودعا لخلق أشكال بديلة.. حقائق كثيرة يعلمها كل فلسطيني داخل المؤسسة الوطنية وخارجها، ولذا ليس من السهل على بعض الأسماء والرموز أن تتجول بحرية داخل المخيم الذي تحتفظ ذاكرنه جيلا بعد جيل لتلك الوجوه التي تمردت على الشرعية، وهناك من هو شبه محظور عليه التجول أو زيارة المخيم في أي مناسبة وطنية، وبعضهم يتسلل اليه تسللا.. المخيم الفلسطيني الأبرز داخل سوريا قال منذ زمن كلمته تجاه الحق التمثيلي، ويبدو أ ن جبريل والبعض الآخر أراد استغلال الوضع في سوريا، للإنتقام من قرار المخيم الاستقلالي الشرعي، حاولوا التسلل عبر جثامين الشهداء، علهم يحظون بمكانة تنسي أهل المخيم ما كان من شواهد تاريخية، ولكن غاب عن باله أن الذاكرة الفلسطينية أينما كانت قد تتجاهل بعض المسائل لكنها لا تنسى أبدا أي مساس بالممثل الشرعي الوحيد ورمزه الخالد، ولو أعاد جبريل ذاكرته قليلا للوراء يوم أن حاول خالد مشعل استغلال دماء شهداء أهل القطاع بعد حرب براك على غزة، ونادى من العاصمة القطرية بتشكيل بديل للمنظمة، وأيده جبريل فورا قبل ان يقوم أحد قيادات التنظيم الذي ينتمي له جبريل الوطني طلال ناجي، برفض وادانة أي تشكيل يمس بمنظمة التحرير، وتم قبر الفكرة' المشعلية' مبكرا بعد هبة شعبية فلسطينية في كل ارجاء المعمورة، درس تناساه جبريل لكن أهل فلسطين لا زالوا يتذكروه .. ولكي لا تذهب دماء شهداء مجزرة العصابة الجبرينية هدرا، على اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير والشرعية الفلسطينية تشكيل لجنة محاسبة وتحقيق مع مجرمي العصابة الآثمة واتخاذ قرارات رادعة جدا وطنيا بحق تلك العصابة، ولا يجب أن تمر مرور الكرام، كما نتمنى من الأخوة في قيادة الجبهة الشعبية القيادة العامة العمل لتطهير الجبهة من القتلة وإدانتهم وطنيا، كما أن الإخوة في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين مسائلة عضو المكتب السياسي ماهر الطاهر ومدى مسؤولية مرافقيه عن المشاركة أو المساهمة في خلق التوتر واطلاق الرصاص على جمهور أهل المخيم .. اليوم وليس الغد لا بد من تشكيل لجنة وطنية تحاسب القتلة وتحاكمهم .. كي لايصبح الدم الفلسطيني رخيصا الى حد نسيانه بقبلات فصائلية في لقاء خاص.. ملاحظة: حماس تضع 'شروطها الخاصة' لفتح المعبر، وكأنها تفضل الحصار عن إزالة الحصار.. بعض المسؤولية الوطنية يا سادة بعيدا عن حسابات ضيقة كخرم الإبرة.. تنويه خاص: تل أبيب تشير الى ما هو سري بين الطرفين الفلسطيني والاسرائيلي.. متى سيكون نفي تلك الأخبار فلسطينيا .. يا أهلنا في 'اليرموك': لكم العز وللقتلة الخزي تاريخ النشر: الثلاثاء 7/6/2011م الساعة 12:31م عدلي صادق لا غرابة في اصطفاف أحمد جبريل، مع النظام الفاسد المستبد، الغارق الآن في دم أبناء شعبنا العربي السوري. ولا جديد في أن يفتح جبريل النار على الفلسطينيين، خدمة لأسياده الذين جعلوا منه قائد فصيل لا ينمو ولا ينقرض، وإنما يفرض نفسه على الساحة الفلسطينية، بشفاعة الحكم الأسدي، الممسك برقاب السوريين، ومانع الحرب والسلم، الرافض المتصدي لتطبيع العلاقة بين نواميس الحياة والأحياء في سورية الحبيبة، والصامد طويلاً في عملية إخراس الجبهات، ومقاوم استفزازات الأعداء، وصاحب القدح المُعلى في تطيير الكلام الفارغ، عن المقاومة، وفي التنظير ضد تجزئة المجزّأ وتقسيم المُقسّم! * * * فأحمد جبريل، الدُمية الفظة الجارحة، المستقوية على الأبرياء بسلاح سلطة العائلة الحاكمة، رمى أهلنا في المخيمات، مراراً، بالصواريخ. فكلما رفض شُبان فلسطين، المنضوون في الحركة الوطنية، الالتحاق بذيل النظام الكاره للحركة الوطنية الفلسطينية ككراهية اللئيمة لضرّتها؛ كان جبريل والمنشقون وبعض القوارير من أشباههم، يفتعلون معارك ثم يقصفون. ظلوا يبحثون عن مكان لحصان طروادة بيننا، ولم يكن هناك ما يدل، في أية مرحلة، على أن جبريل ومن معه، يرون أن الشعب شعبهم، وأن الأهل أهلهم، وأنهم جزء من حركة وطنية ذات سياق تاريخي مستقل. وحتى اللقطات المتباعدة، وفيها مشاركات جانبية، في سياق العمل الطبيعي للفصائل الوطنية؛ فإنها كانت بغية أن تتحصل جماعة جبريل، على دور، وأن تتواجد على الخارطة السياسية الفلسطينية، كنقطة ارتكاز لنظام يريد توظيف الورقة الفلسطينية، لخدمة مناوراته وأهدافه، في الوقت والمكان المناسبيْن، حسب تعبيره الاثير! * * * في كل مواجهة مع النظام القمعي السوري، عندما كنا نقاوم الهيمنة، كان جبريل يهاجم مواقعنا من مرابض صواريخ ومدفعية، ذات خطوط للتذخير موصولة بمخازن سلاح التصدي والصمود الكاذب. كان يقصف المخيمات في الحرب الداخلية في لبنان، واصطف مع أصدقاء آسرائيل آنذاك. وعندما كان رجالنا الوطنيون يستبسلون في الجنوب، وسيسقط قادتهم، كعزمي الصغيّر وعبد الله صيام وغيرهما، كان الجبريليون المتخصصون في قصف المخيمات، يتركون مخازن السلاح والذخائر، للقوات الإسرائيلية، هاربين. وفي تموضعاتهم التاريخية على الأراضي اللبنانية، كانت 'الناعمة' هي المعادل الموضوعي لـعنجر، مقر المخابرات العسكرية السورية. فلا مرابضة في غير 'الناعمة' على مشارف بيروت. يختفي السوريون من عنجر، ويظل الجبريليون في 'الناعمة' بالسلاح، رمزاً للتطفل السوري باسم فلسطين والمقاومة، على شعب لبنان ودولته، لإحباط طموحاته في تعزيز مكانة هذه الدولة وهيبتها! والجبريليون في سلوكهم الفصائلي الداخلي، أصحاب اختراعات شائنة وإجرامية، لم يعرفها تاريخ الفلسطينيين. فلكي يقع التخلص من وطنيين يرفضون التبعية لنظام وقف ضد الحركتين الوطنيتين، اللبنانية والفلسطينية؛ لم يتورع جبريل، عن دس طن من المتفجرات، في مرآب بناية في الفكهاني، لتنفجر وتودي بحياه رفاقه السابقين، ومعهم أسر كاملة، لبنانية وفلسطينية، في الطبقات الأخرى من البناية، ليتراكم الطابق فوق الطابق، وأسر الضحايا الواحدة فوق الأخرى، وتتراكم الأشلاء! كنت آمل أن تجرؤ منظمة التحرير الفلسطينية، على اعتماد نهج توثيق الجرائم في العلاقات الداخلية للحركة الوطنية، مثلما نوثق جرائم الاحتلال، وأن يتم الإعلان عن رموز إجرام وغدر، باعتبارها كوارث بيئية تُسيء سحناتها لسمعة الفلسطينيين ولمظهرهم النضالي، وأن يكون واضحاً أن هؤلاء، لا يصلحون لشىء، لا لمصالحة ولا لمشاركة في تشاور وطني، ولا حتى للمواطنة في أي فلسطين مستقلة! * * * أيها الأحبة الفلسطينيين في سورية الحبيبة الحرة بإذن الله: اصبروا، إن مصابكم هو مصاب شعبكم. إن ضحايا نيران جبريل، هم أشقاء الشهداء الضحايا بنيران إسرائيل على مر التاريخ، وأشقاء ضحايا أصدقاء إسرائيل في مرحلة من تاريخ لبنان، وأشقاء الشهداء الذين سقطوا مع 'الختيار' و'أبو جهاد' في طرابلس، وأشقاء الذين قضوا مع 'أبو الوليد' في كمين الموت الذي فتح الطريق الى الانشقاق! جبريل هذا، الذي فتح النار على أبنائنا أمس، هو الذي قاد هجوماً لعدة أشهر، على مواقع الشهيد الرمز ياسر عرفات في الشمال اللبناني، لكي يقتله هو ومن معه من المناضلين الفلسطينيين. إن جبريل هذا، يقاوم ظهور أية كيانية مهابة للفلسطينيين، لعلمه أن أشباح الضحايا تطارده. أيها الفلسطينيون في مخيم اليرموك: تفاءلوا. لقد قضى 'أبو عمار' شهيداً مُبجلاً وهو الذي طاردوه طويلاً. حمل الأحرار نعشه على أكتافهم وترحمت عليه مئات الملايين من البشر. أما المستبدون الكبار في سورية، ومعهم الدمى الصغيرة الفظة الجارحة بالسلاح، كجبريل، فإنهم الى مزبلة تاريخ فلسطين، والى مزبلة تاريخ سورية التي أقلعت في اتجاه الحرية، وستظفر بانعتاقها رغم أنف المتورطين مع الإثم! RE: قالوا إن التنظيمات تاجرت بدم أبنائهم في أحداث الجولان - Enkidu61 - 06-07-2011 (06-07-2011, 03:16 PM)فلسطيني كنعاني كتب: يعجبني الوعي السياسي لإخوتنا الفلسطينيين في سوريا رغم وضعهم الصعب لقربهم من رأس الافعى ......... وضعهم مثل وضع بقية السوريين وحتى افضل منهم قليلا من الناحية الاقتصادية. اما من ناحية الوعي السياسي فأنت محق في ذلك وأضيف عليه وعي ثقافي أدبي وعلمي مميز وأتمنى ان يكون بقية الفلسطينين في مخيمات أخرى على شاكلتهم. أنا شخصيا تتلمذت في سوريا على يد أساتذة فلسطينين ممن تركوا أثرا عميقا لدي RE: قالوا إن التنظيمات تاجرت بدم أبنائهم في أحداث الجولان - عاصي - 06-09-2011 ما رأيك عزيزي فضل باتهامات احمد جبريل اليوم بان دحلان وابو مازن هما وراء المجزرة؟.. يعني مش دحلان لوحدو هالمرة . معاه ابو مازن ..وفي كمان امير سعودي زيادة على البيعة !! دمشق ـ يو بي آي: إتهم الأمين العام للجبهة الشعبية - القيادة أحمد جبريل الرئيس الفلسطيني محمود عباس والقيادي في حركة فتح محمد دحلان وشخصية سعودية مرموقة، لم يسمها، بالوقوف وراء الأحداث التي شهدها مخيم اليرموك جنوب العاصمة السورية دمشق الأحد الماضي، وراح ضحيتها عدد من القتلى والجرحى. وقال جبريل، في مؤتمر صحافي عقده الأربعاء في مقر القيادة العامة في دمشق، في حضور عدد من قادة الفصائل الفلسطينية الموالية لسورية، إنه 'كان على الرئيس محمود عباس أن يدعو مجلس الأمن الدولي من اجل إدانة الاحتلال الإسرائيلي على الجريمة التي ارتكبها في حق الشباب الفلسطينيين والسوريين العزّل والتي راح ضحيتها 23 قتيلا وأكثر من 300 جريح، وليس إصدار بيانات تخلو من الموضوعية عن الأحداث التي شهدها المخيم'. وكان جبريل يشير إلى الضحايا الذين سقطوا برصاص الجيش الإسرائيلي في الجولان المحتل في الذكرى الرابعة والأربعين لهزيمة الجيوش العربية في حربها مع إسرائيل في الخامس من حزيران (يونيو) من العام 1967، والتي تُعرف بـ'النكسة'. وقال جبريل، مخاطبا الإعلاميين، 'قريبا جدا سنقدم لكم المعتقلين ليدلوا باعترافاتهم أمامكم ويقولوا لكم عن الأطراف التي تدعمهم وتقف وراءهم'. وكان يشير بذلك إلى عدد من الأشخاص الذين اعتقلهم الأمن السوري وفصائل فلسطينية على خلفية مهاجمتهم مقر الجبهة الشعبية - القيادة العامة في اليرموك، أو ما يعرف بـ'معسكر الخالصة'. وأكد جبريل سقوط خمسة قتلى في تلك الأحداث، ثلاثة منهم من الجبهة الشعبية، واثنان من المهاجمين، احدهم سوري الجنسية. وأشار إلى ان قادة الفصائل والجهات الأمنية السورية تقوم بالتحقيقات لمعرفة كافة تفاصيل الأحداث. من ناحية أخرى، قال جبريل إن موضوع المصالحة كان هدفه إنهاء الانقسام الفلسطيني، و'لكن تبين انه لا يوجد برنامج سياسي ولا مرجعيات سياسية يتم على أساسها'. كما اتهم جبريل، رجل الأعمال الفلسطيني ياسر قشلق، بالوقوف وراء نقل الشباب الفلسطيني إلى الحدود مع إسرائيل، ووصفه بأنه 'شخصية مشبوهة'. وفي السياق نفسه، قال نائب رئيس المكتب السياسي في حركة حماس موسى أبو مرزوق ان 'الفصائل الفلسطينية متضامنة مع بعضها خلال هذه الأحداث وقبلها وبعدها'. وشدد على ان الموقف الأخير لمنظمة التحرير الفلسطينية إزاء الأحداث التي جرت في الخامس من حزيران (يونيو) في الجولان 'يجب ان يكون واضحا وليس الاكتفاء بإصدار بيانات تتهم فيها الفصائل والمقاومة بأنها خذلت شعبها'، مؤكدا ان الفصائل 'لم تخذل شعبها يوما واحدا'. وقال نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد نخالة ان الذي افتعل أحداث مخيم اليرموك هي 'جهات غير ملتزمة وهي محاولة لتأجيج الوضع ولفت الأنظار عن الجرائم التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في الجولان السوري وعلى المعابر الفلسطينية'. الرد على: قالوا إن التنظيمات تاجرت بدم أبنائهم في أحداث الجولان - فضل - 06-09-2011 دحلان تم تجميده من حركة فتح ولا دور له فى اى شىء الان لكن ان ابو مازن شخصيا وامير سعودى هم من يحاولوا ان يهتموا بجبريل فهذه مسخرة فعلا فلا احد ينظر له كشىء جدى الجميع ينظر له كموظف صغير فى المؤسسة الامنية السورية ... يبدو ان التافه العميل يحاول ان يعطى لنفسه اهمية |