![]() |
سلمي الصاوي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: سلمي الصاوي (/showthread.php?tid=43800) الصفحات:
1
2
|
سلمي الصاوي - طنطاوي - 06-11-2011 http://gate.ahram.org.eg/NewsContent/13/70/81048/الأخبار/الشارع-السياسي/كلنا-خالد-سعيد-تعترف-بالخطأ-فى-مساندة-سلمى-وتتساءل.aspx القصة با ختصار ان بنت مصرية ادعت اختطافها وضربها من قبل عناصر الامن الوطني وتبني القضية صفحة خالد سعيد ذات العدد المليوني من الاعضاء ولاحقا اتضح انها كاذبة افكار عديدة تفرض نفسها اولا نشطاء الانترنت لييسوا كلهم فلاسفة حق وانبياء وشباب زي الورد وواعي وبقية الكلام ده ، كتير منهم شباب سطحي جدا وجاهل ومشوش ومرتبك بل ومريض نفسيا ثانيا الصفحة اعتذرت وقامت بتشريح الناشطة التي كانوا يدافعون عنها منذ ايام فقط ، وقالوا انها ناشطة غير معروفة وهو موقف يدل علي تسرعهم في تبني القضية اولا لكنه فيه رائحة نذالة حيث انهم اتهموها بانها غير مهمة وكانهم هم المهمين ، يعني امراض نفسية بعضها من بعض ثالثا نلاحظ انها تبلت علي جهاز الامن الوطني - عز وجل- ربما لاحساسها ان الناس تكره امن الدولة وهذا سيجعل قصتها اكثر قابلية للتصديق وهو ما يقودنا لان المجتمع فقد عقله تماما وصار يمشي وراء مشاعره مما يجعله عرضه للتلاعب من قبل المرضي النفسيين الرد على: سلمي الصاوي - AhmedTarek - 06-11-2011 بنت في 18 من عمرها إدعت خطفها والإعتداء عليها من جهاز الأمن الوطني...تعاطف معها البعض وعندما تبين عدم منطقية طرحها إعتذروا..وكل هذا في أيام معدودة... ما أراه هنا أمانة وصراحة تحسب لشباب الثورة لا عليهم..بالرغم من فقدان الثقة في جهاز الشرطة الذي مازال يخدم فيه قتلة المتظاهرين ومن يحاكم منهم يحاكم في "أوقات فراغة" بعد ساعات الدوام...بل الأنكى أن بعض "المتهمين" قد تم ترقيتهم إلى مديري أمن ومحافظين لتتعزز قدرتهم على الضغط على أهالي الضحايا لتغيير أقوالهم.. وكونها "ناشطة غير مهمة" لا يعني مرض نفسي جماعي بل هو بكل بساطة تشكيك في روايتها أن تخطف وتضرب وتستجوب عن حركات وأشخاص لاعلاقة لها بهم، على حد قولها، وهي بنت 18 .. الرد على: سلمي الصاوي - طنطاوي - 06-11-2011 المسالة ليست مسالة من مذنب ومن مصيب المسالة هي شيوع ثقافة معينة، الجري وراء القصص المؤثرة ، كره السلطة لدرجة التبلي عليها ، اصطناع ادوار غير حقيقية طلبا لبطولة زائفة ، الحديث فيما لا يفهم فيه المرئ الرد على: سلمي الصاوي - ابن سوريا - 06-11-2011 عادي يا طنطاوي، الأمور بحاجة لوقت لتستقر، وأعتقد أن كره السلطة كثقافة قد تستمر طويلاً حتى اليوم الناس بفرنسا تكره الشرطة، مع أنهم ملائكة مقارنة بأي بلد عربي .. بس هيك ثقافة التمرد وكره السلطة متجذرة ومشبع بها الشعب الفرنسي من أيام الثورة الفرنسية. وعفكرة الشرطة الفرنسية تعاني منها نفسياً كثيراً.. RE: الرد على: سلمي الصاوي - بهاء - 06-11-2011 (06-11-2011, 04:09 PM)طنطاوي كتب: المسالة ليست مسالة من مذنب ومن مصيب اغلبية دول أوروبا اصلا بتكره السلطة وقوات البوليس. ولولا الممارسات المنضطبة من هذه الأجهزة , لما أستقر نظام واحد. حالة الصدام هذه هى التى بتتدفع الى وجود عقد أجتماعى يحدد علاقة الشرطة بالمواطن , حتى لا تنفجر الأوضاع ... الرد على: سلمي الصاوي - طنطاوي - 06-11-2011 يا جماعة ، الحذر من الشرطة وكره السلطة شئ ، والتبلي علي مؤسسات الدولة شئ اخر نعم هو امر جيد مراقبة السلطة ووضعها عند حدها ، لكن عندما يصل الامر لاختلاق القصص والكذب فهنا دخلنا منطقة الامراض النفسية نحن المفروض نفكر بعقولنا ولانسمح للمشاعر بجرفنا هنا وهناك الرد على: سلمي الصاوي - طنطاوي - 12-18-2011 مجموعة كذابين ولاد كلب الحمد لله انني كنت منتبه لهبلهم منذ البداية RE: الرد على: سلمي الصاوي - Enkidu61 - 12-18-2011 (12-18-2011, 02:10 PM)طنطاوي كتب: مجموعة كذابين ولاد كلب الحمد لله انني كنت منتبه لهبلهم منذ البداية حدث معي شيء مشابه مؤخرا على إحدى صفحات الفيسبوك ولم انتبه للهبل إلا في اليوم الثاني. RE: سلمي الصاوي - Sniper + - 12-19-2011 شباب الثورة يقولون عن نظام مبارك أنه أعتى نظام دكتاتوري ! يبدو أنهم لم يجربوا الدكتاتورية الحقيقة و باين أنه راق لهم جو الفوضى و تخريب الممتلكات و الإعتصامات و النوم في الخيام و صنع البطولات الوهمية الرد على: سلمي الصاوي - خالد - 12-19-2011 ما يحدث هو عودة النظام العسكرتاري البائد من الشباك بعد أن طرد من الباب.. تمت التضحية بمبارك في فبراير من أجل إنقاذ النظام العسكرتاري. وحين يصير المصريون قاب قوسين أو أدنى من أخذ حقهم الطبيعي بالسلطة، حينها سيكشر النظام العسكرتاري عن أنياب من فولاذ ويبطش بيد من حديد ونار. طبعا أفلام "بنت الحارس" و "أبو الكفية" و"الحارس يللي بدو حرامي لحتى يبقى حارس" كلها حافظينها بصم وقديمة عالخط. |