حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
انتشار الاسلام بحد السيف بالادله والبراهين - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: انتشار الاسلام بحد السيف بالادله والبراهين (/showthread.php?tid=4382) |
انتشار الاسلام بحد السيف بالادله والبراهين - عوني بركات - 06-25-2008 منقول .. يقول القرآن : {أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها وإليه يرجعون، قل آمنا بالله وما أنزل علينا وما أنزل على إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وما أوتي موسى وعيسى والنبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون} ( ال عمران 83-84) جاء في : الجامع لاحكام القرأن ( تفسير القرطبي ):
وروى أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله عز وجل: "وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها" قال: (الملائكة أطاعوه في السماء والأنصار وعبدالقيس في الأرض). وقال عليه السلام: (لا تسبوا أصحابي فإن أصحابي أسلموا من خوف الله وأسلم الناس من خوف السيف). وقال عكرمة: "طوعا" من أسلم من غير محاجة "وكرها" من اضطرته الحجة إلى التوحيد. يدل عليه قوله عز وجل: "ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله" [الزخرف: 87] "ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض وسخر الشمس والقمر ليقولن الله" [العنكبوت: 63]. قال الحسن: هو عموم معناه الخصوص. وعنه: "أسلم من في السماوات" وتم الكلام. ثم قال: "والأرض طوعا وكرها". قال: والكاره المنافق لا ينفعه عمله. و"طوعا وكرها" مصدران في موضع الحال. عن مجاهد عن ابن عباس قال: إذا استصعبت دابة أحدكم أو كانت شموسا فليقرأ في أذنها هذه الآية: "أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السموات والأرض طوعا وكرها" إلى آخر الآية. ___________ فهل يوجد حجة لديهم بعد كلام رسولكم ؟؟؟؟!!!! وأسلم الناس من خوف السيف
وأسلم الناس من خوف السيف وأسلم الناس من خوف السيف فالدين الاسلامي انتشر بحد السيف وبعثه محمد "رسالته ورسوليته ونبوته" هي بالسيف ايضا .. وبما ان نبوته باقية لكل زمان ومكان كما يقول المسلمين .. اذن سيفه باقي لكل زمان ومكان ملازماً لبعثته !!! لنقرأ : ( بُعِثْتُ بَيْنَ يَدَيْ السَّاعَةِ بِالسَّيْفِ حَتَّى يُعْبَدَ اللَّهُ وَحْدَهُ ، لا شَرِيكَ لَهُ ، وَجُعِلَ رِزْقِي تَحْتَ ظِلِّ رُمْحِي ، وَجُعِلَ الذِّلَّةُ وَالصَّغَارُ عَلَى مَنْ خَالَفَ أَمْرِي ، وَمَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ ) أحمد (4869) - صحيح الجامع (2831) . اذن بعثته بالسيف ورزقه تحت ظل رمحه ( كقطاع الطرق ) !! فالمسلمون مأمورين ان ياتوا بالناس والسلاسل والاغلال في اعناقهم مذلولين مقهورين حتى يدخلوا الاسلام قهراً ..!!!! لنقرأ : صحيح البخاري
كنتم خير أمة أخرجت للناس تفسير القرآن حدثنا محمد بن يوسف عن سفيان عن ميسرة عن أبي حازم عن أبي هريرة رضي الله عنه تأتون بالناس والسلالس في اعناقهم .. لكي يدخلوا الاسلام غصباً عن عين ابوهم ..! هذا هو العدل في الاسلام ! وان من يفعلون ذلك هم " خير الناس " !!! والآن لنقرأ هذه الفتوى من علماء الاسلام ( وهي تحوي الكثير من النصوص القرانية وغيرها من الاحاديث التي تدل على انتشار الاسلام بالسيف ) ولاحظوا ان علماءكم هنا قد ردوا واجابوا على المسلمين الذي انخدعوا باكذوبة ان الاسلام ام ينتشر بالسيف !!! سؤال:
هل انتشر الإسلام بالسيف ؟. الجواب: الحمد لله سبق في السؤال رقم (34830) أن الجهاد نوعان : جهاد طلب ، وجهاد دفع . ولا شك أن جهاد الطلب كان له أثر كبير في نشر الإسلام ، ودخول الناس في دين الله أفواجا . ولذلك ملئت قلوب أعداء الإسلام رعباً من الجهاد . وقال روبرت بين : إن المسلمين قد غزوا الدنيا كلها من قبل وقد يفعلونها مرة ثانية اهـ . وقد أراد المستشرقون الطعن في الإسلام بأنه انتشر بالسيف . وألف المستشرق توماس أرنولد كتابه (الدعوة إلى الإسلام) يهدف منه إلى إماتة الروح الجهادية عند المسلمين ، وبرهن بزعمه على أن الإسلام لم ينتشر بالسيف ، وإنما انتشر بالدعوة السلمية المتبرئة من كل قوة . وقد وقع المسلمون في الفخ الذي نُصِبَ لهم ، فإذا سمعوا من يتهجم على الإسلام بأنه انتشر بالسيف من المستشرقين ، قالوا : أخطأتم واسمعوا الرد عليكم من بني جلدتكم ، فهذا توماس يقول كذا وكذا . وخرج الانهزاميون من المسلمين يدافعون عن الإسلام ، وأرادوا تبرئة الإسلام من هذه الفرية على زعمهم ، فنفوا أن يكون الإسلام انتشر بالسيف ، ونفوا مشروعية الجهاد في الإسلام إلا على سبيل الدفاع فقط ، وأما جهاد الطلب فلا وجود له عندهم . وهذا خلاف ما قرره أئمة الهدى علماء المسلمين ، فضلا عن مخالفته للقرآن والسنة . قال شيخ الإسلام في "مجموع الفتاوى" (28/263) : "فالمقصود أن يكون الدين كله لله ، وأن تكون كلمة الله هي العليا ، وكلمة الله اسم جامع لكلماته التي تضمنها كتابه ، وهكذا قال الله تعالى : ( لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط ) فالمقصود من إرسال الرسل وإنزال الكتب أن يقوم الناس بالقسط في حقوق الله وحقوق خلقه ثم قال تعالى : ( وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب ) فمن عدل عن الكتاب قوم بالحديد، ولهذا كان قوام الدين بالمصحف والسيف. وقد روى عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال : أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نضرب بهذا يعنى السيف من عدل عن هذا يعنى المصحف اهـ . وقال ابن القيم رحمه الله في "الفروسية" (ص 18) : ( وبعثه الله تعالى – يعني النبي صلى الله عليه وسلم - بالكتاب الهادي ، والسيف الناصر ، بين يدي الساعة حتى يعبد سبحانه وحده لا شريك له، وجعل رزقه تحت ظل سيفه ورمحه . . . فإن الله سبحانه أقام دين الإسلام بالحجة والبرهان ، والسيف والسنان ، كلاهما في نصره أخوان شقيقان اهـ . وهذه بعض أدلة الكتاب والسنة والتي تدل دلالة بينة واضحة على أن السيف كان من أهم الأسباب التي أدت إلى انتشار الإسلام : 1- قال الله تعالى : ( وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ) الحج /40 . وقال : ( وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتْ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ ) البقرة /251 . 2- وأمر الله تعالى بإعداد العدة لمجاهدة الكفار وإرهابهم ، قال تعالى : ( وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ) الأنفال /60 . فلو كان الإسلام لا ينتشر إلا بالدعوة السلمية فقط ، فمم يخاف الكفار ؟ أمن كلام يقال باللسان فقط ؟ وفي الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( نصرت بالرعب مسيرة شهر ) وهل يرعب الكفار أن يقال لهم أسلموا ، فإن لم تسلموا فأنتم أحرار فيما تعتقدون وتفعلون . أم كان يرعبهم الجهاد وضرب الجزية والصغار . مما يحملهم على الدخول في الإسلام لرفع ذلك الصغار عنهم . 3- وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يدعو الناس إلى الإسلام دعوة مقرونة بالسيف ، ويأمر بذلك قواده، لعل الناس إذا رأوا القوة وجد المسلمين في الدعوة إلى دينهم تزول عنهم الغشاوة . روى البخاري (3009) ومسلم (2406) عن سَهْل بْنَ سَعْدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ خَيْبَرَ : لأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ غَدًا رَجُلا يُفْتَحُ عَلَى يَدَيْهِ يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيُحِبُّهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ فَبَاتَ النَّاسُ لَيْلَتَهُمْ أَيُّهُمْ يُعْطَى فَغَدَوْا كُلُّهُمْ يَرْجُوهُ فَقَالَ أَيْنَ عَلِيٌّ فَقِيلَ يَشْتَكِي عَيْنَيْهِ فَبَصَقَ فِي عَيْنَيْهِ وَدَعَا لَهُ فَبَرَأَ كَأَنْ لَمْ يَكُنْ بِهِ وَجَعٌ فَأَعْطَاهُ الراية . فَقَالَ : أُقَاتِلُهُمْ حَتَّى يَكُونُوا مِثْلَنَا ؟ فَقَالَ : انْفُذْ عَلَى رِسْلِكَ حَتَّى تَنْزِلَ بِسَاحَتِهِمْ ، ثُمَّ ادْعُهُمْ إِلَى الإِسْلامِ ، وَأَخْبِرْهُمْ بِمَا يَجِبُ عَلَيْهِمْ ، فَوَاللَّهِ لأَنْ يَهْدِيَ اللَّهُ بِكَ رَجُلا خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَنْ يَكُونَ لَكَ حُمْرُ النَّعَمِ . فهذه دعوة إلى الله سبحانه مقرونة بقوة السلاح . وروى مسلم (3261) عَنْ بُرَيْدَةَ قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَمَّرَ أَمِيرًا عَلَى جَيْشٍ أَوْ سَرِيَّةٍ أَوْصَاهُ فِي خَاصَّتِهِ بِتَقْوَى اللَّهِ ، وَمَنْ مَعَهُ مِنْ الْمُسْلِمِينَ خَيْرًا ، ثُمَّ قَالَ : اغْزُوا بِاسْمِ اللَّهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، قَاتِلُوا مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ ، اغْزُوا ، وَلا تَغُلُّوا ، وَلا تَغْدِرُوا ، وَلا تَمْثُلُوا ، وَلا تَقْتُلُوا وَلِيدًا ، وَإِذَا لَقِيتَ عَدُوَّكَ مِنْ الْمُشْرِكِينَ فَادْعُهُمْ إِلَى ثَلاثِ خِصَالٍ أَوْ خِلالٍ فَأَيَّتُهُنَّ مَا أَجَابُوكَ فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَكُفَّ عَنْهُمْ ثُمَّ ادْعُهُمْ إِلَى الإِسْلامِ فَإِنْ أَجَابُوكَ فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَكُفَّ عَنْهُمْ . . . فَإِنْ هُمْ أَبَوْا فَسَلْهُمْ الْجِزْيَةَ ، فَإِنْ هُمْ أَجَابُوكَ فَاقْبَلْ مِنْهُمْ وَكُفَّ عَنْهُمْ ، فَإِنْ هُمْ أَبَوْا فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَقَاتِلْهُمْ . . . الحديث . فهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر أمراءه أن يدعو الكفار إلى الإسلام وهم يرفعون السيوف فوق رؤوسهم ، فإن أبوا الإسلام دفعوا الجزية وهم أذلة صاغرون ، فإن أبوا فما لهم إلا السيف ( فَإِنْ هُمْ أَبَوْا فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَقَاتِلْهُمْ ) . 4- وقال صلى الله عليه وسلم : ( بُعِثْتُ بَيْنَ يَدَيْ السَّاعَةِ بِالسَّيْفِ حَتَّى يُعْبَدَ اللَّهُ وَحْدَهُ ، لا شَرِيكَ لَهُ ، وَجُعِلَ رِزْقِي تَحْتَ ظِلِّ رُمْحِي ، وَجُعِلَ الذِّلَّةُ وَالصَّغَارُ عَلَى مَنْ خَالَفَ أَمْرِي ، وَمَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ ) أحمد (4869) . صحيح الجامع (2831) . وكون السيف والقوة من أسباب انتشار الإسلام ، هذا لا يعيب الإسلام ، بل هو من مزاياه ومحاسنه أنه يلزم الناس بما فيه نفعهم في الدنيا والآخرة ، وكثير من الناس يغلب عليهم السفه وقلة الحكمة والعلم، فلو تُرِك وشأنه لعمي عن الحق ، ولانغمس في الشهوات ، فشرع الله الجهاد لرد هؤلاء إلى الحق ، وإلى ما فيه نفعهم ، ولا شك أن الحكمة تقتضي منع السفيه مما يضره ، وحمله على ما فيه نفعه . وروى البخاري (4557) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال : ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ ) قَالَ : خَيْرَ النَّاسِ لِلنَّاسِ [أي كنتم أنفع الناس للناس] تَأْتُونَ بِهِمْ فِي السَّلَاسِلِ فِي أَعْنَاقِهِمْ ، حَتَّى يَدْخُلُوا فِي الْإِسْلَامِ. وهل يؤتى بالناس في السلاسل من غير جهاد ؟! ......... وجاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" (12/14) : "الإسلام انتشر بالحجة والبيان بالنسبة لمن استمع البلاغ واستجاب له ، وانتشر بالقوة والسيف لمن عاند وكابر حتى غُلِب على أمره ، فذهب عناده فأسلم لذلك الواقع" اهـ . والله تعالى أعلم . الإسلام سؤال وجواب http://islamqa.com/index.php?ref=43087&ln=ara لنقرأ ايضا ماذا قال الصحابة لأبي سفيان وكيف جعلوه يسلم : " ويحك يا أبا سفيان ألم يأن لك أن تعلم أني رسول الله " قال بأبي أنت وأمي ، ما أحلمك وأكرمك وأوصلك أما هذه والله فإن في النفس منها حتى الآن شيئا . فقال له العباس ويحك أسلم واشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله قبل أن تضرب عنقك " لنقرأ ايضا : { وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ}
(الأنفال 39) هذا يعني القتال ضد كل البلاد وفي كل المواضع الى ان يحل الاسلام محل كل الاديان .. سواء بدأوكم بالقتال أو لم يبدأوا ..! انه أمر بالقتال حتى يكون الدين كله للاسلام ..! هكذا وبكل هجومية ..! اقرأ تفسير النص اعلاه .. جاء في تفسير القرطبي : " قوله تعالى : " وقاتلوهم " أمر بالقتال لكل مشرك في كل موضع , على من رآها ناسخة . ومن رآها غير ناسخة قال : المعنى قاتلوا هؤلاء الذين قال الله فيهم : " فإن قاتلوكم " والأول أظهر , وهو أمر بقتال مطلق لا بشرط أن يبدأ الكفار . دليل ذلك قوله تعالى : " ويكون الدين لله " , وقال عليه السلام : ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ) . فدلت الآية والحديث على أن سبب القتال هو الكفر , لأنه قال : " حتى لا تكون فتنة " أي كفر , فجعل الغاية عدم الكفر , وهذا ظاهر ". هل انتبهت لقول الامام القرطبي ؟! والأول أظهر , وهو أمر بقتال مطلق لا بشرط أن يبدأ الكفار قتال مطلق .. ! " لا بشرط ان يبدأ الكفار " !!!! وها هو رسولك يعلن الحرب والقتال على كل الناس حتى يسلموا ..! وهذا ما أورده العلامة القرطبي في تفسيره وقد استشهد بقول رسولك حنما اورد : " والأول أظهر , وهو أمر بقتال مطلق لا بشرط أن يبدأ الكفار . دليل ذلك قوله تعالى : " ويكون الدين لله " , وقال عليه السلام : ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ) . فدلت الآية والحديث على أن سبب القتال هو الكفر" ( الجامع لاحكام القران – القرطبي – الانفال : 39) لقد فسر النص على ضوء ما انتهت اليه علوم فقه " الجهاد " المبنية على تصرفات وأقوال رسولك الذي أمره ربك بنشر دينه بالسيف ..! دون شرط ان يبتدأ الكفار بالعدوان ..! انتشار الاسلام بحد السيف بالادله والبراهين - نبتون - 06-26-2008 كده الموضوع ناقص يا عونى لازم تحط كلمتين برضه عن انتشار المسيحية بالمحبة يا أخى انتم ما بتزهقوش لت و عجن فى مواضيع نوقشت 5000 مرة Arrayولاحظوا ان علماءكم هنا قد ردوا واجابوا على المسلمين الذي انخدعوا باكذوبة ان الاسلام ام ينتشر بالسيف !!![/quote] لأ كده تمام قوى طالما علماءنا قال كده يبقى هو ادرى و انت طبعا تعرف ان علماءنا لما يقول يبقى معاه حق و احنا لازم نقول امين انت بس كان لازم تقول لنا علماءنا ده اسمه ايه طيب من باب العلم بالشىء عشان نتنور انتشار الاسلام بحد السيف بالادله والبراهين - إبراهيم - 06-26-2008 مادة الموضوع بها من الفائدة ما يجعلني أريد أن أحتفظ بالمادة لنفسي وأجدها مادة قيمة في ذاتها. في الوقت ذاته، طريقة عرض المادة هي طريقة منفـّرة ولا تخلو من معايرات وأسلوب ردح يأنفه الذوق الإنساني السليم. والزميل أعلاه طرح لك سؤال عن طريقة انتشار المسيحية وهو سؤال في محله. ماذا عن سيف قيصر؟ سيف قسطنطين؟ وماذا عن سيف البابا شنودة وهو يتصرف وكأنه ابن تيمية عصره فينفي من يشاء إلى حيث يريد ويحرم من يشاء ويقتطعه من الكنيسة وكأنه الحاكم بأمر الله؟ كل هذه أمور تحتاج للنظر من كلا الجانبين والموازنة والوصول للقناعة بأن "لا تعايرني ولا أعايرك؛ الهم طايلني وطايلك". انتشار الاسلام بحد السيف بالادله والبراهين - zaidgalal - 06-26-2008 Array وقال عليه السلام: (لا تسبوا أصحابي فإن أصحابي أسلموا من خوف الله وأسلم الناس من خوف السيف. [/quote] الزميل عوني بركات القرطبي يضع الأحاديث الصحيحة والضعيفة ويترك القاريء يميز بين النوعين لأنه لا يفترض في القاريء الجهل وسوء الفهم. بصفتك من أعد هذا البحث تبدأ بالاقتباس من القرطبي وهو كتاب تفسير لا كتاب حديث، تبدأ بالاقتباس الذي يقول: "قال عليه السلام" ومن شروط صحة الحديث أن يكون له سند بمعنى: قال فلان عن فلان عن فلان قال رسول الله (ص) ولابد من اتصال السند وعدم انقطاعه. فهلا نطلب منك بكل ود أن تضع لنا سند هذا الحديث ومصدره (البخاري - مسلم - ابن ماجة ..الخ)؟؟؟ وشكرًا انتشار الاسلام بحد السيف بالادله والبراهين - لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة - 06-27-2008 سلام للجميع... عزيزي ابراهيم Array والزميل أعلاه طرح لك سؤال عن طريقة انتشار المسيحية وهو سؤال في محله. ماذا عن سيف قيصر؟ سيف قسطنطين؟ وماذا عن سيف البابا شنودة وهو يتصرف وكأنه ابن تيمية عصره فينفي من يشاء إلى حيث يريد ويحرم من يشاء ويقتطعه من الكنيسة وكأنه الحاكم بأمر الله؟ كل هذه أمور تحتاج للنظر من كلا الجانبين والموازنة والوصول للقناعة بأن "لا تعايرني ولا أعايرك؛ الهم طايلني وطايلك". [/quote] انت من الناس المخضرمين ههنا و مداخلاتك التي تحاول ان تحقق فيها العدل بين سؤال المسلم و المسيحي أكن لها كل احترام, و لكن سؤالك هنا حيرني! طارح الموضوع, و كما فهمت قصده,(و اعرف من هو) هو اظهار "مصدر" سيف الاسلام في القران و الحديث و هو المحور الاساسي لانتشار الاسلام. فما علاقة البابا شنودة و قسطنطين؟ هل هما من رسل السيد المسيح و صحابته ائتمروا بامره بنشر المسيحية بالسيف؟ لماذا الخلط بين الناس و الله؟ انت تعرف تماما يا صديقي كلمة الله الحي"فقال له يسوع رد سيفك الى مكانه. لان كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون" بجملة اخرى لفهرسة الموضوع: الله في الاسلام نفسه و رسوله هما مشرعا نشر الاسلام بالسيف.نقطة انتهى. الله المحبة و الخلاص قال"سمعتم انه قيل تحب قريبك وتبغض عدوك. واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم. باركوا لاعنيكم. احسنوا الى مبغضيكم. وصلوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم." نقطة اكتمل. فمهما حاولوا ان يجملوا او ان ينسبوا لاناس مسيحين نفس الاعمال لن يهم لما ذكرت اعلاه. لك كل التقدير و المحبة. انتشار الاسلام بحد السيف بالادله والبراهين - الحر - 06-27-2008 Array { وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ[/size] فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ}
هذا يعني القتال ضد كل البلاد وفي كل المواضع الى ان يحل الاسلام محل كل الاديان .. سواء بدأوكم بالقتال أو لم يبدأوا ..!(الأنفال 39) انه أمر بالقتال حتى يكون الدين كله للاسلام ..! هكذا وبكل هجومية ..! اقرأ تفسير النص اعلاه .. جاء في تفسير القرطبي : [indent][indent]" قوله تعالى : " وقاتلوهم " أمر بالقتال لكل مشرك في كل موضع[/size] , على من رآها ناسخة . ومن رآها غير ناسخة قال : المعنى قاتلوا هؤلاء الذين قال الله فيهم : " فإن قاتلوكم " والأول أظهر , وهو أمر بقتال مطلق لا بشرط أن يبدأ الكفار [/size]. دليل ذلك قوله تعالى : " ويكون الدين لله " , وقال عليه السلام : ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ) . فدلت الآية والحديث على أن سبب القتال هو الكفر , لأنه قال : " حتى لا تكون فتنة " أي كفر , فجعل الغاية عدم الكفر , وهذا ظاهر ". [/color] [/quote] الزميل عوني .. الاحاديث التي استشهدت بها, وكذلك تفسير هذه الآية من القرآن الكريم راجعة لمصادر اخواني من اهل السنة والجماعة, ولكن تفسير هذه الآية حسب مصادر الشيعة الاثناعشرية يختلف عن هذا التفسير: قوله تعالى: «و قاتلوهم حتى لا تكون فتنة و يكون الدين كله لله فإن انتهوا فإن الله بما يعملون بصير» الآية و ما بعدها يشتملان على تكليف المؤمنين بحذاء ما كلف به الكفار في الآية السابقة وهي قوله تعالى ((قُل لِلَّذِينَ كَفَرُواْ إِن يَنتَهُواْ يُغَفَرْ لَهُم مَّا قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُواْ فَقَدْ مَضَتْ سُنَّةُ الأَوَّلِينِ)) ، و المعنى: قل لهم أن ينتهوا عن المحادة لله و رسوله يغفر لهم ما قد سلف و إن يعودوا إلى مثل ما عملوا فقد علموا بما جرى على سابقتهم قل لهم كذا و أما أنت و المؤمنون فلا تهنوا فيما يهمكم من إقامة الدين و تصفية جو صالح للمؤمنين، و قاتلوهم حتى تنتهي هذه الفتن التي تفاجئكم كل يوم، و لا تكون فتنة بعد فإن انتهوا فإن الله يجازيهم بما يرى من أعمالهم، و إن تولوا عن الانتهاء فأديموا القتال و الله مولاكم فاعلموا ذلك و لا تهنوا و لا تخافوا. و الفتنة ما يمتحن به النفوس و تكون لا محالة مما يشق عليها، و غلب استعمالها في المقاتل و ارتفاع الأمن و انتقاض الصلح، و كان كفار قريش يقبضون على المؤمنين بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قبل الهجرة و بعدها إلى مدة في مكة و يعذبونهم و يجبرونهم على ترك الإسلام و الرجوع إلى الكفر، و كانت تسمى فتنة. و قد ظهر بما يفيده السياق من المعنى السابق أن قوله: «و قاتلوهم حتى لا تكون فتنة» كناية عن تضعيفهم بالقتال حتى لا يغتروا بكفرهم و لا يلقوا فتنة يفتتن بها المؤمنون و يكون الدين كله لله لا يدعو إلى خلافه أحد، و أن قوله: «فإن انتهوا فإن الله بما يعملون بصير» المراد به الانتهاء عن القتال و لذلك أردفه بمثل قوله: «فإن الله بما يعملون بصير» أي عندئذ يحكم الله فيهم بما يناسب أعمالهم و هو بصير بها، و أن قوله: «و إن تولوا» إلخ أي إن تولوا عن الانتهاء، و لم يكفوا عن القتال و لم يتركوا الفتنة فاعلموا أن الله مولاكم و ناصركم و قاتلوهم مطمئنين بنصر الله نعم المولى و نعم النصير. بعد ذلك اسالك هل ترى في هذه الآية امرا بقتال الناس سواء بدؤوا بقتال المسلمين و ( فتنتهم ) عن دينهم او لم يبدؤوا كما تفضلت في اقتباسك اعلاه ؟!! تحياتي انتشار الاسلام بحد السيف بالادله والبراهين - Jugurtha - 06-27-2008 يا أصدقاءنا في الشرق الأوسط هل تعرفون أنّ الشمال الأفريقي عند وصول جند الله إليه كانت على رأسه ملكة وعندما كان جند الله يخيّرون الناس بين ثلاثة :P الاسلام (يكون لهم مالنا وعليهم ما علينا والحقيقة يكون مالهم لنا) دفع الجزية (عن يد وهم صاغرون) القتال (يعني بخدّ السيف) قالت لهم نحن ما عرفنا سبي ولا وأد والمرأة عندنا أم وأخت عزيزة في أهلها وملكة جليلة في قومها ..... ردّوا عليها بحرق البلاد وقطع الأشجار وأشاعوا أنّها من فعلت ذلك وقاتلت الملكة حتى سقطت (عدوّة الله) وحمل رأسها إلى عاصمة الخلافة :baby: اقرأوا ابن الأثير والطبري وابن عبد الحكم وغيرهم .................. انتشار الاسلام بحد السيف بالادله والبراهين - zaidgalal - 06-27-2008 Array الزميل عوني بركات القرطبي يضع الأحاديث الصحيحة والضعيفة ويترك القاريء يميز بين النوعين لأنه لا يفترض في القاريء الجهل وسوء الفهم. بصفتك من أعد هذا البحث تبدأ بالاقتباس من القرطبي وهو كتاب تفسير لا كتاب حديث، تبدأ بالاقتباس الذي يقول: "قال عليه السلام" ومن شروط صحة الحديث أن يكون له سند بمعنى: قال فلان عن فلان عن فلان قال رسول الله (ص) ولابد من اتصال السند وعدم انقطاعه. فهلا نطلب منك بكل ود أن تضع لنا سند هذا الحديث ومصدره (البخاري - مسلم - ابن ماجة ..الخ)؟؟؟ وشكرًا [/quote] انتشار الاسلام بحد السيف بالادله والبراهين - الحر - 06-27-2008 Array يا أصدقاءنا في الشرق الأوسط هل تعرفون أنّ الشمال الأفريقي عند وصول جند الله إليه كانت على رأسه ملكة وعندما كان جند الله يخيّرون الناس بين ثلاثة :P الاسلام (يكون لهم مالنا وعليهم ما علينا والحقيقة يكون مالهم لنا) دفع الجزية (عن يد وهم صاغرون) القتال (يعني بخدّ السيف) قالت لهم نحن ما عرفنا سبي ولا وأد والمرأة عندنا أم وأخت عزيزة في أهلها وملكة جليلة في قومها ..... ردّوا عليها بحرق البلاد وقطع الأشجار وأشاعوا أنّها من فعلت ذلك وقاتلت الملكة حتى سقطت (عدوّة الله) وحمل رأسها إلى عاصمة الخلافة :baby: اقرأوا ابن الأثير والطبري وابن عبد الحكم وغيرهم .................. [/quote] عزيزي Jugurtha الفتوحات كانت لجلب المغانم لا اكثر ولا اقل .. والاسلام بريء منها .. طيب حاول تقرا في تاريخ المسلمين و (خلفائهم) كم مرة اسلمت قبائل وشعوب ولكن الخلافة رات نقصا كبيرا في (بيت المال) فامرت هؤلاء الاقوام بدفع الجزية مع اسلامهم ..!! باختصارالاسلام كان مجرد مطية لشهوة المال والسبي والتوسع, على ان الرومان اوالفرس لم يكونوا اقل شهوة من العرب في جباية المال من الشعوب التي تسلطوا عليها في المنطقة ! ولكن كانوا اكثر تسامحا دينيا وثقافيا, حيث لم يكونوا برابرة محبين لسفك الدماء والولوغ فيها ولم يطمسوا لغة وعادات وتقاليد تلك الشعوب الواقعة تحت نير استعمارهم , بينما العرب كانوا برابرة بلا حضارة ولذلك فهم لم يتقبلوا المنجزات الحضارية والفكرية لدى الشعوب المغلوبة و لم تكن لهم خبرة في حكم الشعوب المتمايزة دينيا وثقافيا واثنيا ولذلك فهم لم يتقبلوا (الآخر) وحين كانوا يتقبلونه كان ذلك يتم بانتساب الفرد او الجماعة المغلوبة لقبيلة عربية فيما يعرف في التاريخ العربي بالولاء و (الموالي) ... اي انه حتى في حال تقبلهم للآخر كان هذا التقبل يتم في حال انتماء الآخر لهم ..!! , وهذا ما تسبب في تدمير وحرق القصور والمكتبات وطمس ومنع الفنون, و بعد قرون من القمع والمنع والتمييز الطبقي بين العرب وتلك الشعوب المغلوبة اندرست معالم تلك الحضارات, بل حتى لغاتها ! الى ان تحضرت الاجيال التالية من ابناء الئك البرابرة عن طريق المعايشة والمخالطة للشعوب المتحضرة, فاخذت تدريجيا تسمح بالفنون و تعتني بالكتب وترجمتها وكذلك العلوم العقلية من فلسفة ومنطق وطب ورياضة و هيئة ..., اي بدؤوا بالتحضر (ونفس الامر ينطبق على المغول في الهند). تحياتي انتشار الاسلام بحد السيف بالادله والبراهين - إبراهيم - 06-27-2008 Array انت تعرف تماما يا صديقي كلمة الله الحي"فقال له يسوع رد سيفك الى مكانه. لان كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون"[/quote] أخي العزيز لكي تجثو: نعم، يسوع المسيح لم يستخدم العنف مع أي إنسان لتوصيل رسالته ولكن من جاءوا بعده كانوا بشر وكثيراً ما استخدموا العنف. دخول المسيحية لـ أوروبا وسيف قسطنطين هو أمر لا ينكره القاريء المنصف للتاريخ. أرجو أن تحاول تصفح هذا الكتاب "سيف قسطنطين" وهناك فيلم حول هذا الموضوع ويتناول الجانب المظلم للمسيحية: http://www.imdb.com/title/tt0902270/ هذا تاريخ ولا نقدر أن ننكره. إيماني بالمسيح شيء وإنصافي في القراءة التاريخية شيء آخر. لابد من إحقاق الحق. حاول أن تتكرم مشكوراً بقراءة الكتاب ومشاهدة الفيلم ونعود بعدها للحوار الجدي المجدي، والله المستعان. |