حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هل بدا حزب الله اللبناني ينوء تحت ضغط اخطاءه ؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: هل بدا حزب الله اللبناني ينوء تحت ضغط اخطاءه ؟ (/showthread.php?tid=4416) |
هل بدا حزب الله اللبناني ينوء تحت ضغط اخطاءه ؟ - Awarfie - 06-24-2008 قال ديبلوماسي قطري في الأمم المتحدة في نيويورك إن «حزب الله» اللبناني أبدى الأسبوع الماضي لمسؤولين في الدوحة «قلقه من وقوع هجمات إسلامية سنّية سلفيّة على بعض قيادييه ومراكزه ومصالحه في الضاحية الجنوبية من بيروت والجنوب والبقاع، في خضمّ الاحتقان المذهبي بينه وبين سنّة لبنان بوجه عام الذي نجم عن اجتياح 7 أيار/ مايو الماضي للمناطق الآهلة بأكثرية سنية في العاصمة وحلفائهم السياسيين الدروز في الجبل، وأن قيادة الحزب تأخذ على محمل الجدّ التهديدات التي أطلقها تسجيل شاكر العبسي زعيم «فتح الإسلام» من مخبئه في أحد مخيمات الجنوب اللبناني - حسب معلومات أمنية متقاطعة من جهات عدة لبنانية وفلسطينية - باستهداف مصالح «حزب الله» الذي حَمَل على «مذهبيته الشيعية التي تقاتل المسلمين السنّة» في لبنان. وتعرب قيادة الحزب الالهي عن اعتقادها أنه سواء كان التسجيل المذكور صادراً بالفعل عن العبسي أو عن سواه من الفصائل السلفية، فإن الرسالة واحدة». وذكر الديبلوماسي القطري في مقر المنظمة الدولية في نيويورك أمام زميل ديبلوماسي لبناني له أن «الأكثر قلقاً من إمكانية فتح جبهة إسلامية سلفيّة ضد «حزب الله» والمصالح الشيعية عموماً في لبنان، هو رئيس مجلس النواب، زعيم حركة أمل نبيه بري الحليف الأقوى لحسن نصرالله وطهران ودمشق، إذ أن عدداً من قيادييه أعربوا أكثر من مرة عن مخاوفهم من ارتفاع حدة الأحداث التي وقعت خلال الأسابيع القليلة الماضية سواء بين الجيش اللبناني في الشمال والجنوب وعناصر سلفية من جند الشام التي يقال إنها تتبنى آراء وطروحات العبسي وفريقه الأصولي في منظمة «فتح - الإسلام»، أو بين فصائل فلسطينية متناحرة داخل المخيمات، معتقدين أن هذه الأحداث، مضافة إلى التصريحات والبيانات السلفية المذاعة أو المنشورة في رسائل إلكترونية على الأنترنيت، قد تمهّد فعلاً لقيام موجة متطرفة تستهدف قادة ومواقع ومراكز الحركة والحزب الإيرانيين، خصوصاً في مناطق الجنوب والبقاع ذات الاختلاط الشيعي - السنّي، وفي بيروت وضواحيها حيث يعاني السنّة من هيمنتهما على مناطقهم منذ أحداث الشهر الماضي». وقال الديبلوماسي اللبناني لـ«المحرر العربي» في اتصال به من لندن إن ربط برّي العلني الأربعاء الفائت بين العمليات السلفية الجارية قرب المخيمات وفي داخلها حتى الآن ودعوته للاستعجال في تشكيل الحكومة المنتظرة، «قد يكونان عائدين إلى أن الحزبين الشيعيين اللبنانيين يحاولان فرض قرارات داخل الحكومة فور تشكيلها، تشبه «إعلان الحرب» على السلفيين داخل المخيمات بواسطة الجيش اللبناني، وهذا أمر ما زالت الحكومة تصارع منذ معارك نهر البارد العام الماضي لتجنّبه ومنع تكراره في مخيمات أخرى، وذلك لإبعاد كأس خوض الحزب والحركة عن شفاههما معركة مع السلفيين السنّة على حسابيهما من شأنها أخذ طابع مذهبي هو الأكثر حدة وخطورة على الساحة اللبنانية». ونقل الديبلوماسي اللبناني عن زميله القطري قوله إن «حزب الله لمّح للمسؤولين القطريين إلى إمكانية وجود علاقة قوية بين الجماعات السلفية العربية والمحلية والمجموعات اللبنانية السنية المعتدلة والمتطرفة على حدّ سواء في شمال لبنان مثل عكار وطرابلس والبقاع الغربي الخزّان السلفي لتجنيد المقاتلين إلى العراق، وفي مناطق بيروت التي اكتوت في السابع من أيار/ مايو الماضي بنيران الاجتياح الشيعي (حزب الله وحركة أمل) لشوارعها ومنازلها وبالاعتداء على حرمات سكّانها، ما ولّد جرحاً نازفاً لن يكون بالإمكان دمله بسهولة، خصوصاً وأن شائعات كثيرة لم تتأكد حتى الآن عن نشوء مقاومة سنّية في بيروت والشمال والبقاع ما زالت متواضعة، إلا أن العمل على تقويتها قائم على قدم وساق وذلك من أجل التصدّي لما يمكن أن تقوم الأطراف الشيعية بتكراره، وكي لا يكون هذا التكرار بمثابة نزهة كما حدث في اجتياح الشهر الماضي لبيروت». وفيما لم يستبعد القطريون وجود «دعم عربي لقيام مثل هذه المقاومة السنّية في لبنان إلى جانب دعم أحزاب مسيحية ودرزية لتشكيل تكتل مسلّح قوي يحمي الطوائف الثلاث»، لا يستبعد القطريون «تحوّل الاشتباك المذهبي الحاصل مع سنّة الاعتدال اللبنانيين من تيار المستقبل والأحزاب والجماعات السنّية اللبنانية الأخرى، حتى المعارض منها لهذا التيار، وخصوصاً في طرابلس وعكار، إلى اشتباك بين السلفيين اللبنانيين والفلسطينيين والعرب على الساحة اللبنانية من جهة والحزبين الشيعيين من جهة أخرى في حرب مكشوفة قد تنضم إليها مجموعات أخرى من خارج الحدود، تماماً كما يحدث في المناطق العراقية المختلطة التي أدت المعارك بين سكانها من شيعة وسنّة إلى عملية فرز سكانية مذهبية لم يسبق لها مثيل بلغت في قلب بغداد إقامة جدران إسمنتية عازلة بين الأحياء والشوارع ما زالت موجودة حتى الآن». المحرر العربي :Asmurf: هل بدا حزب الله اللبناني ينوء تحت ضغط اخطاءه ؟ - أبو خليل - 06-24-2008 Arrayوفيما لم يستبعد القطريون وجود «دعم عربي لقيام مثل هذه المقاومة السنّية في لبنان[/quote] هل تبين اخيرا للجميع حقيقة فتح الاسلام و من يقف وراءها؟ اين اصبح التحقيق بالمناسبة؟ عموما, فان السعودية التي قررت اخيرا تنحية سعد الحريري جانبا و التعامل مباشرة مع القوى السلفية و تنظيماتها, ستكون قد اعطت -ان صح ذلك و تم تطبيقه فرصة رائعة للمعارضة اللبنانية بشكل عام و حزب الله بشكل خاص للسيطرة على لبنان لمرة واحدة و نهائية.... و ليلطم السعوديون حظهم العاثر من جديد.... هل بدا حزب الله اللبناني ينوء تحت ضغط اخطاءه ؟ - رحمة العاملي - 06-25-2008 اول الخاسرين من فلتان التيار السلفي التكفيري هم اهل السنة في لبنان ومملكة الجهل السعودي فيما يبدو قد صدّقت أن لبنان كان ملكا لها وأنه اختطف منهم من قبل (الروافض الشيعة والمسيحيين) مخلب قط السعودية وهو الجماعات التكفيرية لن يؤدي استعمالها في لبنان لشرعنة أوضاع وسياسات سيئة يقوم بها النظام السعودي نفسه خاصة بعد هزيمته السياسية في الدوحة استعمال هذا المخلب الديني السعودي في لبنان لن يكون فاعلا ولا مؤثرا على غير السنة لانه مخلب متآكل ولن يجد له من يرعاه او يحميه في لبنان حتى من السنة انفسهم بسبب ارتباطه بالدم والعنف والقتل الأعمى مترافقا مع الجهل السياسي المركب الأمر الذي أدى الى فقدانه مصداقيته الدينية والسياسية معا لان لبنان ليس العراق وهذا ما لا يريد امراء الجهل والرعونة والغطرسة في مملكة قطع الرؤوس ان يدركوه فضلا عن عدم تناسق الخطاب الديني السعودي مع الخطاب السياسي المتحالف مع اسرائيل ماذا تريد السعودية من لبنان بالتحديد؟ وكيف ستقضي على حزب الله؟ أو كيف تريد إشعال الفتنة الطائفية؟ وهل يعتقد السعوديون أنهم سيربحون من ذلك؟ وهل سيوافق سنة لبنان على الذهاب الى حرب الشيعة في بلدهم وهل سأل مراقص بوش وحاشيته ما هو مصير الوجود السعودي نفسه في لبنان؟ أو امن من عدم امتداد نار فتنته الى حريم مملكته ؟ فليجربوا !!! |