![]() |
|
من قندهار حماة الى تورا بورا جبل الزاوية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: من قندهار حماة الى تورا بورا جبل الزاوية (/showthread.php?tid=44404) |
من قندهار حماة الى تورا بورا جبل الزاوية - رحمة العاملي - 07-19-2011 العائلة السورية ـ الأمريكية أصبحت العمة هيلاري عضواً مهماً في معارضة الخارج السورية، كما غدا العم روبرت فورد جزءاً من تنسيقيات الداخل المعارضة، بينما طُوِّب الخال برنارد ليفي (يهودي جزائري وداعية صهيوني) منظّراً للثورة السورية الملونة، منافساً بذلك الشيخ العرعور (صاحب نظرية افناء ثلث الشعب) مبشّر ثورة الأبيض والأسود من "قندهار حماة" إلى "تورا بورا جبل الزاوية" ، حتى احتارالجيران أهذي هي أسرة سورية أم أفغانية !؟ وقد وصلت كلينتون إلى استنبول أمس لتستمع إلى تقرير ربيبها أوغلو و تسدد تكاليف سفر الأقارب المشاركين في المؤتمر ونفقات إقامتهم (300 معارض لا يعرف السوريون منهم سوى بضعة أشخاص ومن خلف الشاشات) حيث يناقشون كيفية بناء الجمهورية السورية الفاضلة في خمسة أيام من دون معلم، وفي اليوم السادس سيدخل ليفي وفورد وهيلاري في دين الإسلام ويؤم بهم المفتي العرعور قبل قيادة الأسرة السورية الكبرى لتحرير القدس.. من الفلسطينيين، بعد تحرير سورية من عروبة الأمويين ... هذا على جبهة المعارضين أما في جهة المؤيدين، فما زال عجائز الحزب الواحد واتحاد العمال والفلاحين متحكمين في حراك الشباب ونفي الموهوبين، ولا خلاص لهم قبل تقاعد المقعدين وإعادتهم إلى مضاربهم وعشائرهم برفقة مطربتهم المفضلة سارية السواس لتذكرهم بأمجادهم التي دمرت البلاد وسحقت العباد .. وبما أني (نبيل صالح) فرد غير متطرف في الأسرة السورية المتصارعة، أتحرك مرة نحو يمين خط الوسط ومرة إلى يساره، بحسب صدمات الأحداث المتلاحقة في كل دقيقة، أقترح أن ينتزع شباب الاعتدال والإصلاح حق المبادرة والابتداع في تحركهم بدلاً من حصر وجودهم في المسيرات فقط .. وأيضاً أقترح على الشباب المناهضين أن يخرجوا من تحت عباءة المشايخ وعجائزالمعارضة الذين انتهت مدة صلاحيتهم، وأن يتحرروا من الكراهية التي تتمدد في جوفهم فتؤذيهم كما تؤذي غيرهم ، في حال لم يرغبوا بإعادة إنتاج عراق آخر .. وبعد الخروج أرى أن يلتقي شباب المعارضة وشباب التأييد ويعلنوا برلمانا للحوار وتقريب وجهات النظر برعاية رئيس شاب أثبت وطنيته بعداوة إسرائيل وأمريكا وحلفائها كما لم يستطع قائد عربي أن يفعل منذ ظهور السيد حسن نصر الله.. لقد وقفت مع الناس وضدهم زمناً طويلاً.. معهم في حقوقهم وضدهم في حقوق غيرهم عليهم، ورأيت أن كل صاحب حق في أمر ظالمٌ في أمرٍ آخر، والعكس صحيح، وقد تأكدت أن لا شياطين ولا آلهة بين السوريين الذين خرجوا جميعاً من رحم أم اسمها بلاد الشام، ويفترض بأولادها البارين أن يتشاركوا محبتها بدلاً من أن يحققوا فجيعتها بهم.. ولأني أخشى أن الصراع على الأرض سوف يتحول ليغدو بين جمهور المؤيدين وجمهور المعارضين، أدعو إلى تشكيل برلمان للشباب السوري، يستمر انعقاد جلساته بشكل يومي، لوصول الفرقاء إلى نقاط التقاء تساعد في إعادة الإستقرار وحقن الدماء التي لم تسفح بعد، لأن العدو بينكم، وهو يستعين بكم عليكم، يحاصركم بأحقادكم ويقتلكم برصاصكم، فهل أنتم مستيقظون أم بكراهيتكم متدثرون ؟ نبيل صالح بتصرف RE: من قندهار حماة الى تورا بورا جبل الزاوية - حمزة الصمادي - 07-19-2011 (07-19-2011, 02:35 PM)رحمة العاملي كتب: منافساً بذلك الشيخ العرعور (صاحب نظرية افناء ثلث الشعب) تكفينا هذة لنعرف ان كاتب الموضوع والمتصرف به اكذب من الكذب صاحب هذة النظرية ايها المعمم الكاذب هو محمد سعيد بختيان الامين القطري المساعد لحزب البعث ولي نعمة عمامتك RE: من قندهار حماة الى تورا بورا جبل الزاوية - فضل - 07-19-2011 قندهار السورية! الثلاثاء, 19 يوليو 2011 حازم صاغيّة استاء عدد من المثقّفين والناشطين المعارضين في سورية من إطلاق قندهار الأفغانية وصفاً على مدينة حماة المنتفضة. والاستياء هذا كان تعبيراً صريحاً عن أن الحساسية الأعرف والأذكى في الانتفاضة السورية تعتبر القندهارية حالة لا تستحق إلاّ التنصّل واللفظ بعيداً. ويعلم هؤلاء، ونعلم معهم، أنه في مقابل كل صوت ارتفع في سورية داعياً إلى السلفية أو إلى حكم الشريعة، ارتفعت مئة ألف صوت داعية إلى الديموقراطية والوحدة الوطنية والسلمية. لكن المدهش، هو أن النظام إذ يستخدم، عبر مقرَّبيه وأبواقه، أوصافاً كهذه، يكون يصنِّف إحدى مدنه وبعض أبناء شعبه على هذا النحو. وأمر كهذا يدل على نظرة مترسِّخة في السادة الذين ما إن يرفض العبيد عبوديّتهم لهم حتى يواجهوهم بالرَّذْل ويُخرجوهم من خانة التمدّن المتعارَف عليها. هكذا، وبين طرفة عين وانتباهتها، يتحوّل «شعبنا العظيم» حُفَناً قندهارية متعصِّبة ترسّبت عن القرون الوسطى. والحال أن تصديقنا للمماثلة بين حماة وقندهار يضعنا أمام مشكلة أخرى: ذاك أن المدينة المذكورة، مثلها مثل سائر سورية، محكومة بنظام لم يتغير منذ 1963. فهل يعقل أن تكون هذه السنوات الـ 48 بريئة من تردٍّ كهذا، ونحن نعلم أن حماة تعرّضت لقصف صغير في 1964 ولقصف كبير في 1982 اقتُلع معه معظم أحيائها القديمة وسقط فيه آلاف الضحايا؟ ونعلم كذلك أن حماة الموصوفة تقليدياً بالمحافظة الدينية، لم تحُلْ محافظتُها الدينية هذه دون انعقاد لواء زعامتها -حتى وصول البعث إلى السلطة وتعطيله السياسة- لأكرم الحوراني، العلمانيّ الذي جمعته خصومة شهيرة بالتيارات الدينية. أما الأسماء الحموية التي برزت في تاريخ سورية الحديثة، من توفيق الشيشكلي إلى نجيب البرازي وأديب الشيشكلي وعبد الحميد السرّاج، ومن مصطفى حمدون إلى عبد الغني قنّوت وخليل كلاّس وعبد الكريم زهور، فيمكن أن يقال فيها، على اختلافها الكبير، كلَّ شيء سلبيّ أو إيجابيّ، ما عدا أنها أصولية ودينية. بلغة أخرى، إذا نمّ كذب المماثلة بين المدينتين عن نظرة النظام إلى شعبه، فإن صحة المماثلة تدل إلى سجلّ أفعاله وحصاد يديه المرّ. بيد أن المسألة غير هذا وذاك، فوراء التشبيه القندهاري، بصرف النظر عن كذبه أو صدقه، يقيم وعي سقيم يزعم الانتماء إلى الحداثة والتعبير عنها. والحداثة في هذه النظرة، شكلانيّةٌ وأداتيّةٌ بحتة، لا تتعدّى المظهر، أكان شخصيّاً (المأكل والمشرب والملبس) أم جمعيّاً (الجيش والحزب والعقيدة وأشكال التنظيم). وهذه، على أهميتها، لا تكفي بذاتها حائلاً دون القسوة التي قد تبلغ حدَّ البربرية. فالستالينية، في هذا المعنى، كانت حديثة جدّاً، وكذلك النازية، أولاهما كانت ملحدة والثانية وثنية، والاثنتان عُرفتا بدرجة بعيدة من الانتظام والتنظيم والصلة بالعلم والاستخدام الممنهج لأدوات القتل، على ما تجسَّدَ خصوصاً في أفران الغاز الهتلرية. وغني عن القول إن البدائية القندهارية لا تستطيع مثل تلك الأعمال التي تمتُّ بوطيد الصلة إلى العصر الصناعي وثماره، وإن كانت تستطيع إتيان أعمال أخرى رهيبة ومهولة. يبقى أن نقد التخلّف القندهاري من موقع الحداثة الستالينية–النازية شيء، ونقده من موقع الحداثة التي ترتكز على القانون وعلى النزعة الإنسانية شيء آخر تماماً، فالذي يحقّ له أن ينفر من القندهارية ومن الأصولية الدينية والمسلحة عموماً، هو الذي يُجري انتخابات يصل عن طريقها إلى السلطة، ثم عن طريقها يتخلى عن السلطة، مؤمناً بالمساواة الفعلية أمام القانون، ومستبعداً العنف من ساحة التداول السياسي. وبديهيٌّ أن أغلبية الذين يدينون القندهارية والسلفية وسواهما، مأخوذين بأنظمة «حديثة» لا تعرف من الحداثة إلا تنظيم القتل وتخوين الآخر واستئصاله، هؤلاء أسوأ وأوحش من التخلف الذي يدينونه في قندهار. RE: من قندهار حماة الى تورا بورا جبل الزاوية - الأرسوزي - 07-19-2011 يعتقد بعض المتعجرفين من الصحفيين أن سنيناً في صحيفة بريطانية تعني كونهم موسوعة، وفجأة يثبتون أنهم قراء جهلة لتاريخ أوطانهم. يقول: مئة ألف صوت داعية إلى الديموقراطية والوحدة الوطنية والسلمية. صحيح، ولكن لتلك الديموقراطية التي توصل السلفية إلى الكراسي، لعبة قديمة مارستها السلفية العربية أكثر من مرة ليس آخرها "حماس". الحوراني، توفيق الشيشكلي، نجيب البرازي، أديب الشيشكلي، عبد الحميد السرّاج، مصطفى حمدون، عبد الغني قنّوت، خليل كلاّس، وعبد الكريم زهور ... وكثير أيضاً ممن لا يعرفهم صاغية. ما هؤلاء إلا طفرات ناقمة على السلفية الحموية التي لم تختف يوماً لكنها كانت تخبو قسراً إلى أن حان لها أن يزيد أوارها لتحرق حماة. خير لهذا الصاغية أن يأخذ آراء من خرجوا من حماة في الأسبوعين الماضيين وهم يتغنون بمحاسن قندهار مقابل جرائم بعض أهل حماة قتلاًَ بالساطور وحرقاً وتدميراً ورمي جثث القتلى في نهر العاصي. وبعد ذلك يخرج علينا الصاغية بنظريته الفذة، إذن ... لن نلوم القندهاريين في حماة حتى يتم انتخاب ديموقراطي ... طوبى للذين آمنوا ولم يروا يا صاغية. الرد على: من قندهار حماة الى تورا بورا جبل الزاوية - أبو إبراهيم - 07-19-2011 هيثم المالح سلفي ؟؟؟؟ بشار الأسد سلفي أكثر منه.... هههههههه الرد على: من قندهار حماة الى تورا بورا جبل الزاوية - أبو نواس - 07-19-2011 الطلب من الشباب الخروج من تحت عمامة العرعور وسواه من شيوخ الوهابية، هو أمر جيد حين يأتي من كاتب علماني. وهو أمر "مقبول" ويستحق الثناء لو كان هؤلاء الشباب تحت هذه العمامة. لكنهم ليسوا كذلك، فالبارحة خرج الدروز في تظاهرة، واليوم تظاهر المسيحيون والعلويون مع أهل القابون.. وكانوا في عزاء الشهداء في ركن الدين . ما يدعو للعجب أن من يحمل هذه الدعوة إلى هذا المنتدى هو الملا رحمة وهو واحد من ملالي طهران!.. لا يبقى لنا سوى أن نقول لهذا الملا : استحي على عمامتك ... يا فلان! RE: الرد على: من قندهار حماة الى تورا بورا جبل الزاوية - الأرسوزي - 07-19-2011 (07-19-2011, 09:19 PM)أبو نواس كتب: فالبارحة خرج الدروز في تظاهرة، واليوم تظاهر المسيحيون والعلويون مع أهل القابون.. وكانوا في عزاء الشهداء في ركن الدين .كلها معلومات غير صحيحة، رابط لو سمحت. RE: الرد على: من قندهار حماة الى تورا بورا جبل الزاوية - ((الراعي)) - 07-19-2011 (07-19-2011, 10:06 PM)الأرسوزي كتب:(07-19-2011, 09:19 PM)أبو نواس كتب: فالبارحة خرج الدروز في تظاهرة، واليوم تظاهر المسيحيون والعلويون مع أهل القابون.. وكانوا في عزاء الشهداء في ركن الدين .كلها معلومات غير صحيحة، رابط لو سمحت. مع علمي بأنك ما كتبت إلا للجدل ومع ذلك فهذه في شهبا بالسويداء والعزا في ركن الدين تجده في اليوتيوب وبه الكثير من المثقفين من مختلف الطوائف وكذلك في القابون RE: الرد على: من قندهار حماة الى تورا بورا جبل الزاوية - u----sef - 07-19-2011 (07-19-2011, 09:19 PM)أبو نواس كتب: لكنهم ليسوا كذلك، فالبارحة خرج الدروز في تظاهرة، واليوم تظاهر المسيحيون والعلويون مع أهل القابون.. وكانوا في عزاء الشهداء في ركن الدين . دروز ,, ومسيحيين ,,,,,,,,, وعلويين ,,,,,,,,,,,,,,, !!!! تخينة شوي , ماهيك RE: الرد على: من قندهار حماة الى تورا بورا جبل الزاوية - فضل - 07-19-2011 (07-19-2011, 11:08 PM)u----sef كتب:(07-19-2011, 09:19 PM)أبو نواس كتب: لكنهم ليسوا كذلك، فالبارحة خرج الدروز في تظاهرة، واليوم تظاهر المسيحيون والعلويون مع أهل القابون.. وكانوا في عزاء الشهداء في ركن الدين . ليش تخينة؟!!!! |