حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حقيقة الدعاء - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: حقيقة الدعاء (/showthread.php?tid=44696) |
حقيقة الدعاء - الارسطوقراطي - 08-14-2011 الدعاء ان يدعي المخلوق الى الخالق فيستجيب او لا لكن هناك دعاء ارى انه يجب ان يكون مستجاب وهو طلب الهداية او ان صح ازالة الشكوك. فانا منذ ان تعرفت على هذا الموقع ارتابتني شكوك كبيرا لم اكن اعرفها وانا الان في حيرة وكم دعوة ولم يستجب . قد يقول احد الزملاء ان الهداية تاتي منك وانا اقول باستطاعت الله تغير فكرك او المهم انقاضك لكن هذا ما لم يحصل الرجاء ارائكم الفاضلة وشكرا الرد على: حقيقة الدعاء - zaidgalal - 08-14-2011 الدعاء والأخذ بالأسباب على وتيرة: اعقلها وتوكل والأخذ بالأسباب هو القراءة والتعلم وطرح الأسئلة ومناقشة الأجوبة. الرد على: حقيقة الدعاء - نظام الملك - 08-14-2011 أخى العزيز الارسطوقراطي السلام عليك ورحمة الله وبركاته الدعاء لله أمرا يرتبط بالإيمان بالله ، فأنت تدعو من تعتقد انه موجود وانه سيجيب دعائك وإن لم يجب دعائك فأنت تؤمن انه يمنع عنك ما تطلب لحكمة لا يعلمها إلا هو ، ويأتى وقت تلوم نفسك انك تكتفى بالدعاء دون أن تطهر روحك وكذلك تلوم نفسك وتخجل منها أمام الله وتقول كيف لى أن أدعو الله وأنا لم ابذل الجهد الصادق لتحقيق ما اطلب ، وكيف يستجيب لى الله وأنا لم اسعى عملا بسنة الحياة حيث لا شئ يتحقق بدون سبب. وهكذا ، فالدعاء هو شيفرة جميلة تعيش فيها وتكون نوعا خاصا من العبادة سواء تم الاستجابة له أو لم يتم الاستجابة له ، ففى كلا الأحوال تشعر بالرضا والسعادة وبأنك قريب من الله فإن أجابك رضيت وحمدت وإن لم يعطك رضيت وتفكرت فى حكمته وبعدها بسنوات قد تدرك حكمته وترضى وتسعد بأنه منعها عنك لوقتها. كلما زاد إيمانك بالله وعشت فى معية الله كلما استمتعت بالدعاء وتفننت فيه وزاد تركيزك على الدعاء للغير أو للآخرة. وقد جربت الدعاء فى امور الدنيا وقد أعطانى الله أكثر مما استحق فى دنيايا ومعاشى ولكنها لم تحدث وقت طلبى ولكن حدثت بعد ذلك. أما الشك الذى قد يتطرق إلى نفسك وانت تطالع هذا الموقع ، فهناك عشرات ومئات الامور يجب النظر لها عند تقييم ما نسمع ونقرأ ، وعليك بوضع قاعدة رئيسية عند تقييم النقد للاسلام تتلخص فى هل التصرف هو تصرف مسلمون ام تصرف اسلامى ، أما عندما يتم نقد الرسول صلى الله عليه وسلم ورميه بأمور مختلفة فهنا يجب ان تنظر للرسول ، هل كان طالب حكم ام طالب دنيا ام طالب مال حتى نستطيع ان نصدق ما يقال عنه ويجب ان نعيش الحدث كما كان وليس كما نعيش الآن ويجب ان نعرف ان الرسول ترك لنا خلال عمره ميراثا نتداوله عبر مئات الاعوام بل ألوف الأعوام. وفى النهاية الإسلام يدعو لعبادة الواحد الأحد دون وسيط بين الرب والعبد، وهذا اجمل ما فى الإسلام كما اعتقد. وعند التعامل مع وسوسات الشيطان ، اكثر من قول "أمنت بالله" ، وقد جربتها فى وقت مضى وأحدثت نتيجة رائعة ، فكلما كان يعرض لى خاطر ارفضه وأعده كفرا كنت اقولها ، ولم يمض اسبوع حتى ذهبت الوسوسة. وعند التعامل مع شبهات المثقفين ونقدهم ، فاعلم جيدا انك لا تعلم كل شئ وأن علمك قد يكون قاصر على دفع الشبهة كما وأن المثقف ينتقد من واقع قراءة من زاوية واحدة ، تماما كما ينتقد المؤمن تصرفات اهل الكفر من زاوية واحدة فقط، ولا يهم ان تملك ردا على الملحد أو الكافر ، بل يجب ان تدرك ان الرسول نفسه صلى الله عليه وسلم والذى كان يتلقى الوحى من السماء كان يوجد كافرون به. ومن ينتقد الإسلام فتأكد ان التاريخ لم يعرف ارحم من العرب ومن المسلمين فى حكمهم وفى حروبهم ، ولو زاغ احد المسلمين عن الإنسانية فتأكد انه فى المقابل يزيغ ألف كافر عن الإنسانية. وكما ترى يا صديقى يمكنك قياس خسائر البشرية من المسلمين وقارنها بخسائر البشرية من غير المسلمين واحكم بنفسك. الرد على: حقيقة الدعاء - نظام الملك - 08-14-2011 أخى العزيز الارسطوقراطي السلام عليك ورحمة الله وبركاته الدعاء لله أمرا يرتبط بالإيمان بالله ، فأنت تدعو من تعتقد انه موجود وانه سيجيب دعائك وإن لم يجب دعائك فأنت تؤمن انه يمنع عنك ما تطلب لحكمة لا يعلمها إلا هو ، ويأتى وقت تلوم نفسك انك تكتفى بالدعاء دون أن تطهر روحك وكذلك تلوم نفسك وتخجل منها أمام الله وتقول كيف لى أن أدعو الله وأنا لم ابذل الجهد الصادق لتحقيق ما اطلب ، وكيف يستجيب لى الله وأنا لم اسعى عملا بسنة الحياة حيث لا شئ يتحقق بدون سبب. وهكذا ، فالدعاء هو شيفرة جميلة تعيش فيها وتكون نوعا خاصا من العبادة سواء تم الاستجابة له أو لم يتم الاستجابة له ، ففى كلا الأحوال تشعر بالرضا والسعادة وبأنك قريب من الله فإن أجابك رضيت وحمدت وإن لم يعطك رضيت وتفكرت فى حكمته وبعدها بسنوات قد تدرك حكمته وترضى وتسعد بأنه منعها عنك لوقتها. كلما زاد إيمانك بالله وعشت فى معية الله كلما استمتعت بالدعاء وتفننت فيه وزاد تركيزك على الدعاء للغير أو للآخرة. وقد جربت الدعاء فى امور الدنيا وقد أعطانى الله أكثر مما استحق فى دنيايا ومعاشى ولكنها لم تحدث وقت طلبى ولكن حدثت بعد ذلك. أما الشك الذى قد يتطرق إلى نفسك وانت تطالع هذا الموقع ، فهناك عشرات ومئات الامور يجب النظر لها عند تقييم ما نسمع ونقرأ ، وعليك بوضع قاعدة رئيسية عند تقييم النقد للاسلام تتلخص فى هل التصرف هو تصرف مسلمون ام تصرف اسلامى ، أما عندما يتم نقد الرسول صلى الله عليه وسلم ورميه بأمور مختلفة فهنا يجب ان تنظر للرسول ، هل كان طالب حكم ام طالب دنيا ام طالب مال حتى نستطيع ان نصدق ما يقال عنه ويجب ان نعيش الحدث كما كان وليس كما نعيش الآن ويجب ان نعرف ان الرسول ترك لنا خلال عمره ميراثا نتداوله عبر مئات الاعوام بل ألوف الأعوام. وفى النهاية الإسلام يدعو لعبادة الواحد الأحد دون وسيط بين الرب والعبد، وهذا اجمل ما فى الإسلام كما اعتقد. وعند التعامل مع وسوسات الشيطان ، اكثر من قول "أمنت بالله" ، وقد جربتها فى وقت مضى وأحدثت نتيجة رائعة ، فكلما كان يعرض لى خاطر ارفضه وأعده كفرا كنت اقولها ، ولم يمض اسبوع حتى ذهبت الوسوسة. وعند التعامل مع شبهات المثقفين ونقدهم ، فاعلم جيدا انك لا تعلم كل شئ وأن علمك قد يكون قاصر على دفع الشبهة كما وأن المثقف ينتقد من واقع قراءة من زاوية واحدة ، تماما كما ينتقد المؤمن تصرفات اهل الكفر من زاوية واحدة فقط، ولا يهم ان تملك ردا على الملحد أو الكافر ، بل يجب ان تدرك ان الرسول نفسه صلى الله عليه وسلم والذى كان يتلقى الوحى من السماء كان يوجد كافرون به. ومن ينتقد الإسلام فتأكد ان التاريخ لم يعرف ارحم من العرب ومن المسلمين فى حكمهم وفى حروبهم ، ولو زاغ احد المسلمين عن الإنسانية فتأكد انه فى المقابل يزيغ ألف كافر عن الإنسانية. وكما ترى يا صديقى يمكنك قياس خسائر البشرية من المسلمين وقارنها بخسائر البشرية من غير المسلمين واحكم بنفسك. RE: حقيقة الدعاء - القيس عون - 08-14-2011 (08-14-2011, 01:54 PM)الارسطوقراطي كتب: الدعاء ان يدعي المخلوق الى الخالق فيستجيب او لا عفوا اخي المشكوك ما هي نوع هذه الشكوك ؟؟ فهل هي في الله ؟؟ ام في وجود الله ؟؟؟ ام ماذا ؟؟ فهل مثلا تشك في ابي بكر و عمر ؟؟ فمن يهدي الله فهو المهتد ........... اي من يهتدي الى الله فهو المهتد اليه .......... وتحية لك الرد على: حقيقة الدعاء - ahmed ibrahim - 08-15-2011 قالت نفسى لى ذات مرة :- أليس الله مجيب الدعاء ؟؟؟ قلت لها :- بلى فهو القائل :- ( وإذا سألك عبادى عنى فإنى قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان ) قالت لى :- أدعو ربك أن ينزل عليك ثمرة قلت لها :- سأفعل ( توجهت رافعا يدى إلى الله بعد صلاة العصر فى المسجد قائلا اللهم أنزل على ثمرة ) والنتيجة :- لا شئ ( وكررت الأمر فى عديد من الأمور ولكن دون جدوى ) ( وعندما بحثت عن الأمر وجدت أن الله يحب التوكل عليه وليس التواكل عليه ) معنى ذلك :- أن لا تجلس مكتوف الأيدى أفعل ثم اطلب من الله النصر فسوف ينصرك وفعلت هذا فى دراستى فكنت أذاكر وأدعو الله وأجد أنى أنجح ولكن الذى أدهشنى أن صاحب الديانة الأخرى بالرغم من أنه لا يتوكل على ربى إلا أنه ينجح والعكس صحيح لصاحب الديانة الأخرى فتسائلت :- ما إذن فائدة الاستعانة والتوكل ... وما الذى أمتاز أنا به عنه RE: حقيقة الدعاء - anass - 08-15-2011 اقتباس:الأخ القيس العون كتبما هذه المغالطات ياعزيزي لقد بدات تفقد مصداقيتك في الحوار إن لم نكن قد فقدتها.كيف تقول :فمن يهدي الله فهو المهتد ........... اي من يهتدي الى الله فهو المهتد اليه . لا ياسيدي هذه مغالطات من يهدي الله فهو المهتذ تعني من يهديه الله وليس من يهتدي ألى الله من يهدي الله فلا مضل له زمن يضلل الله فلا هادي له وإليك ما جاء في التفسير الميسر "مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيّاً مُّرْشِداً }الكهف17 ". من يوفقه الله للاهتداء بآياته فهو الموفَّق إلى الحق، ومن لم يوفقه لذلك فلن تجد له معينًا يرشده لإصابة الحق؛ لأن التوفيق والخِذْلان بيد الله وحده" الهداية والضلال منه وحده حيث يهدي من يشاء ويضل من يشاء. رجاء توخي المصداقية في حواراتك لأننا نتحاور ولا نتصارع.ودع عنك التقية والمعاريض مع تحياتي RE: حقيقة الدعاء - القيس عون - 08-15-2011 (08-15-2011, 04:52 AM)anass كتب:اقتباس:الأخ القيس العون كتبما هذه المغالطات ياعزيزي لقد بدات تفقد مصداقيتك في الحوار إن لم نكن قد فقدتها.كيف تقول :فمن يهدي الله فهو المهتد ........... اي من يهتدي الى الله فهو المهتد اليه . تحية يا اخي هذا انت ليس بشاك بل انت محاور ؟؟ طيب سمعني صوتك انت هنا {وَمَن يَهْدِ اللّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُمْ أَوْلِيَاء مِن دُونِهِ وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْياً وَبُكْماً وَصُمّاً مَّأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعِيراً }الإسراء97 {وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيّاً مُّرْشِداً }الكهف 17 من هو الذي جعل هذه الايات على الارض ؟؟ اهل الكهف انفسهم ؟؟ ام من ؟؟ الايات جعلت من اجل الهتداء الى الله RE: حقيقة الدعاء - anass - 08-16-2011 اقتباس:الأخ القيس عون كتبردك هذا لا يتماشى مع ما جا في تفسير ألآيةوهو واضح في الميسر: ". من يوفقه الله للاهتداء بآياته فهو الموفَّق إلى الحق، ومن لم يوفقه لذلك فلن تجد له معينًا يرشده لإصابة الحق؛ لأن التوفيق والخِذْلان بيد الله وحده" الهداية والضلال منه وحده "حيث يهدي من يشاء ويضل من يشاء." وهناك آية لها علاقة بموضوع الدعاء اثارت استغرابي وهي قوله : " {قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَاماً "الفرقان77 وقد جاء شرحها في التفسير الميسر: أخبر الله تعالى أنه لا يبالي ولا يعبأ بالناس، لولا دعاؤهم إياه دعاء العبادة ودعاء المسألة، ف كيف لا يبالي الله سبحانه بعباده ولا يعبأ بهم إلا عندما يدعوه؟ RE: حقيقة الدعاء - القيس عون - 08-17-2011 (08-16-2011, 02:51 AM)anass كتب:اقتباس:الأخ القيس عون كتبردك هذا لا يتماشى مع ما جا في تفسير ألآيةوهو واضح في الميسر: تحية يا اخي انا قول لك اذهب الى الازهر العفيف ، و هناك ستجد ما تريد و ما لا تريد !!! إلا الصراط المستقيم {وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً نَّهْدِي بِهِ مَنْ نَّشَاء مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }الشورى52 |