![]() |
في منهج ائمة الضلال واتباعهم والتلاعب بمعاني الألفاظ على موالهم —الأرض المسطحة مثلا - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: في منهج ائمة الضلال واتباعهم والتلاعب بمعاني الألفاظ على موالهم —الأرض المسطحة مثلا (/showthread.php?tid=44769) |
في منهج ائمة الضلال واتباعهم والتلاعب بمعاني الألفاظ على موالهم —الأرض المسطحة مثلا - Kairos - 08-19-2011 ![]() يلقى علينا الإعجازيون خطباً في الإعجاز، دون ان يكون لنا رأي في قبول او رفض مثل هذا الكلام، بل كما بات واضحاً للجميع أن المتدينين عامةً يرفضون النقاش المنطقي العلمي ويتهربون منه؛ اما المسلمون فهم الفئة المتهربة، التي لا تتجرأ على ان تُخضع النص تحت مجهر البحث والنقد العلمي؛ وأي شخص يقوم بهذه العملية، يصبح تلقائياً في نظر هؤلاء: ماسوني، يهودي، متآمر على الدين الحنيف، الخ من الإتهامات الخشبية؛ وبالتالي يُحل دمه ويكافأ من يقتله بأنهارٍ من دهاق وحور عين بكر ثيب. بالتالي الإسلام يتصدر اللائحة بدون منازع ضمن الإيديولجيات والمعتقدات التي ترفض الآخر، أي كان الآخر، وتدعو للإرهاب الفكري، المعنوي والجسدي؛ اولاً، عبر إخضاع العقل لحدود وهمية —فلا كلام بذات الله!— والسبب في ذلك هو ان مجرد إخضاع اله الإسلام للفحص سيجرده من الكثير مما يتشدق به هذا الإله — ثانياً، عبر وصم الأخر بأنه آخر —وبذلك يتم وضعه على حدة ضمن خانة اخرى وبالتالي يتم شيطنة الأخر، وجعله عميلاً لمشاريع "اجنبية" لضرب الدين الحنيف. إنَّ هذه المحاولة البسيكولوجية لوصم الآخر "بأجنبيته"، تفعل عملها مع البسطاء، وتؤدي الى تعاضد وتراص المجموعة ضمن صف مرصوص في مواجهة هذا الآخر؛ وقد استعمل الديكتاتوريون هذه المنهجية وهذا التكتيك بجدارة عبر كل عصور التاريخ؛ فبمجرد خلق عدو وهمي وشيطنته، يتم رص الصفوف جميعها في مواجهة هذا العدو المفترض، وتتناسى المجموعة خلافتها مؤقتاً لحين الإنتهاء من هذا العدو، وبالتالي يصبح الديكتاتور اي كان، بمنأى عن النقد والمحاسبة، وتصبح له الراحة التامة في استكمال طغيانه بحجة مجابهة العدو؛ لكن كما هو واضح من التجارب التاريخية، فإن هذا العدو المؤقت بات سرمدياً، لأن الأعداء —وسبحان قزح— لا يتوانون عن التناسخ والتكاثر؛ وبالتالي تبقى يد الديكتاتور هي العليا في المحصلة — وهنالك ادلة حية على مثل هذا النهج الذي يعتمده ائمة الضلال والجهل؛ فمثلاً يقوم تجار الأديان بادئ ذي بدء، بتحقير وتقزيم الأخرين، وعلى قدم وساق وعبر البروباغندا الإعلامية التي باتت متوفرة حالياً بأيدي هؤلاء المجرمين من مرتزقة الجهل والفساد، واحدى شواهدنا هو ما يجري حالياً في المنطقة. ففي محاولة لتجميع الصفوف الجاهلة، يقوم مثلاً ائمة الضلال، بوصم المسيحيين مثلاً بأنهم عملاء "للصليبية" ولأمريكا، وللمشروع الصهيوني العالمي، مع كل ما تؤدي به كلمة الصليبيين من إستنفار للمشاعر وللذاكرة الجمعية التاريخية —او المنحولة تاريخياً— عند البسطاء ضد هذا العدو الوهمي؛ بالتالي يصبح هذا المسيحي اي كان، عدواً ينبغي مقارعته وطرده وقتله بما انه ينتمي لهذا العدو الصليبي، او في افضل الأحوال، تؤخذ منه الجزية وهو صاغر مذلول، ويعامل معاملة عبيد روما —بلا حقوق وبلا حرية. شاهد اخر على المنهج الإرهابي عند ائمة الضلال، هو معاداة كل جديد وكل اختلاف في الرأي؛ فتم وصم البهائيين، عبر الفتوى الشهيرة، بأنهم عملاء للإستعمار، واعداءٌ للدين الحنيف، وبالتالي جرت عملية اضطهاد واسعة لكل البهائيين منذ منتصف القرن التاسع عشر، وما زالت مستمرة بإنتظام وإن خفت نسبياً. الأمر لا يتوقف هنا، بل يدخل فيما بين المسلمين كجماعة. فمؤخراً ومع تزايد الشحن الطائفي في المنطقة، سرت موجة من الإرهاب الفكري داخل المجتمع المسلم نفسه، فإستعمل نفس المنهج السابق الذكر ضد الشيعة. فبداية تم وصمهم بأنهم عملاء لأمريكا، وبالتالي جعلهم بموضع الخونة التي تترتب عليها حق العقاب، وثانياً بدأت شيطنة الشيعة بوصمهم بأنهم فرس وليسوا عرباً وهنا يلعب ائمة الضلال على وتر العداوة العرقية التاريخية —علماً بأن العرب ليسوا عرقاً، انما مجموعة من الشعوب تتكلم بلسان الأعراب—، وبالتالي تمت شيطنة الشيعة بوصمهم عملاء لأمريكا ومجموعة من الإيرانيين، وبالتالي يجب طردهم، قتلهم، وتدميرهم، والحجة هي ذاتها: متآمرون على الدين الحنيف. وفي طرفة متعلقة يقول القرضاوي "المفكر العظيم (!)": "لا يحق للشيعة بأن يبشروا في مجتمع سني الأغلبية" —وهذه احدى المحاولات المبطنة للإيحاء بأن للشيعة دين غير دين السنة، الإسلام؛ وكأنهم —أي الشيعة— ليسوا من نفس الطينة القرو-بدائية، ولم يُجبلوا من نفس القالب الشمولي المسمى بالتوحيد! كذلك لا يتوانى الشيعة من فعل نفس الشيء واستخدام نفس الإسلوب والمنهج في شيطنة المخالف بالرأي، سواء عبر اتهامه بتعامله مع اسرائيل او امريكا، او بتأمره على الدين الحنيف، وفي عدة محطات ادت هذه الإتهامات الى حل دم ومقتل العديد من المفكرين —حسين مروة كمثل—. ![]() إن هذه المنهجية صارت جزءاً لا يتجزأ من الهوية الثقافية للمسلمين، وسواءاً كانوا متدينين ام لا مكترثين ام ليبراليين، فالملاحظ ان نفس العقلية هي الحاكمة مع اي اختلاف بالرأي —والشواذ لا يعدو كونه مجرد شواذ، او جبلة جبلت خطأً—؛ لهذا السبب نرى محاولة شيطنة الأخر والتخاطب باللسان الطائفي حتى بين من يدعي انه ليبرالي متحرر من قيود الدين —وفي هذه الحالة الطامة اعظم، فإذا كان المتديّن يعلم بأنه مقيد بقيود النص، ويعلم بأنه ليس حراً بل عبداً لرب النص؛ فالليبرالي المسلم هو عبد لثقافة دينية ومنظومة اجتماعية تعتمد مبدأ الإقصاء، مع فرق بسيط، ان الليبرالي المسلم يتوهم انه حر! —وهذا امرٌ واضح، حين الإمتحان، فعوضاً عن مناقشة الفكرة المطروحة او الرأي، يقوم الليبرالي المسلم "المثقف" بالشخصنة وبالطعن في خلفية الشخص، دون اكتراث للفكرة والموضوع، وبالتالي شيطنة الآخر والتحجر ومن ثم العودة الى المنهج الشمولي الديني الذي نشأ به هذا "المثقف". ونوع آخر من الإرهاب المتّبع لدى ائمة الضلال واتباعهم، هو الإرهاب ضد التاريخ وضد اللغة، وذلك عبر تزييف وتحريف الحقائق التاريخية وتزييف معاني الكلمات والألفاظ في لغتنا. في اللغة قد اتفهم نوع من الهرمونيتيكا للألفاظ والنصوص، حينما تكون متوجهة لإعادة تقييم النص بأكمله في محاولة للتفكيك الأدبي للنص وللامركزة الألفاظ والنصوص. اما حينما يكون هذا التلاعب متوجهاً فقط لمقاطع يجب تحويرها لمصلحة الدين ولمحاولة إنقاذ ماء الوجه من هذا الجهل المستشري، فعندها تصبح عملية الهرمونيتيكا هذه مجرد تزييف للحقائق وبمثابة إهانة للعقول وضحك على الذقون. وهذه المحاولات لا تخدع إلا البسطاء ممن لا يستخدمون عقولهم في تقييم الأمور. ![]() {والأرض بعد ذلك دحاها} ودحو الشيء يجعله كرة أو مشبهاً للكرة، مثل دحو الكيس بالملابس أو القطن . وآية : {يكور الليل على النهار} فالليل والنهار محيطان بالأرض ، أي أن الأرض كرة ، لهذا فأي شيء يحيط الأرض سوف يتكور ، كأن تلف خيطاً على كرة فسوف تكور هذا الخيط ... يدّعي النيو-مسلمون أن الجميع يعلم أن الدحو هو تكوير للشيء، لكن هذا غير صحيح: 1. كلمة دحاها قالها شعراء الجاهلية قبل القرآن وقبل ولادة محمد، وتعني بسط الشيء ومده 2. إن كان هناك من إعجاز في دحو الشيء فهو يعود لشعراء الجاهلية وليس للقرآن، فالقرآن لم يستخدم سوى الأفكار التي كانت لدى شعراء العرب ورصّفها وجمعها، وجعلها في قالبٍ واحد. بالتالي القرآن لم يأتي بأي جديد لم يكن يعلمه العرب —سوى بعض الأفكار الأبوكريفية التي نُحلت من قصص التوراة، و شرائع من الميدراش. 3. في نقطة متعلقة بالموضوع الأساس وهو المنهجية المتبعة عبر شيطنة الأخر إذا ما كان معارضاً لوجهات النظر السائدة، إنه لمن الطرافة أن إخوان الصفا اكدوا كروية الأرض منطقياً، إضافة الى امور اخرى، فتم التهجم عليهم من قبل ائمة الضلال واتباعهم، وبدل مناقشة الفكرة التي يطرحها الإخوان، تم الطعن بخلفيتهم الشيعية الإسماعلية، في محاولة لشيطنتهم امام الرأي العام، بأنهم ممن يتطاول على كلام الله ويدّعي كذباً ما لا لبس فيه في تسطيح الأرض! ومن جملة الإتهامات التي نالها المفكرون في الإسلام، هي اتهام الفلاسفة بأنهم مأخوذون بالفكر الإغريقي الوثني، وبالتالي وصمهم بأنهم "اجانب" الفكر والعقيدة، وهذا مما يترتب عليه عواقب بحق الخارج عن ملة الحق. طبعاً الأن بات الإعجازيون الجدد متمسكين بخلان الوفا، لمحاولة إنقاذ ماء الوجه، سبحان مغير الوجهات والمحافظ على المنهجيات! 1.1. في مقاييس اللغة نجد الآتي: دحو: الدال والحاء والواو أصلٌ واحد يدلُّ على بَسْطٍ وتمهيد.يقال دحا الله الأرضَ يدحُوها دَحْواً، إذا بَسَطَها. ويقال دحا المطرُ الحَصَى عن وجْه* الأرض. وهذا لأنّه إذا كان كذا فقد مهّد الأرض. ومن الباب أُدْحِيُّ النَّعام: الموضع الذي يُفَرِّخ فيه، أُفْعولٌ مِن دحوت؛ لأنّه يَدْحُوه برِجْله ثم يبيض فيه. —الجملة الأخيرة هي التي قام الإعجازيون بلوي عنقها وقلب معناها، لينادوا ببيضاوية الأرض. لكن كما هو واضح في مقاييس اللغة، فالأمر هو عكس ذلك وليس له علاقة ببيضة النعام لا من قريب او بعيد؛ فالنعام يدحو الأرض اي يمهدها ويبسطها لوضع بيضه؛ وبالتأكيد لن يحاول النعام تبييضة شكل الأرض تحته! 1.2. في لسان العرب نقرأ التالي: الدَّحْوُ: البَسْطُ. دَحَا الأَرضَ يَدْحُوها دَحْواً: بَسَطَها. وقال الفراء في قوله عز وجل: والأَرض بعد ذلك دَحاها، قال: بَسَطَها؛ قال شمر: وأَنشدتني أَعرابية: الحمدُ لله الذي أَطاقَا، بَنَى السماءَ فَوْقَنا طِباقَا، ثم دَحا الأَرضَ فما أَضاقا قال شمر: وفسرته فقالت دَحَا الأَرضَ أَوْسَعَها؛ وأَنشد ابن بري لزيد بن عمرو بن نُفَيْل: دَحَاها، فلما رآها اسْتَوَتْ على الماء، أَرْسَى عليها الجِبالا ودَحَيْتُ الشيءَ أَدْحاهُ دَحْياً: بَسَطْته، لغة في دَحَوْتُه؛ حكاها اللحياني. وفي حديث عليّ وصلاتهِ، رضي الله عنه: اللهم دَاحِيَ المَدْحُوَّاتِ، يعني باسِطَ الأَرَضِينَ ومُوَسِّعَها، ويروى؛ دَاحِيَ المَدْحِيَّاتِ. والدَّحْوُ البَسْطُ. يقال: دَحَا يَدْحُو ويَدْحَى أَي بَسَطَ ووسع. والأُدْحِيُّ والإدْحِيُّ والأُدْحِيَّة والإدْحِيَّة والأُدْحُوّة: مَبِيض النعام في الرمل، وزنه أُفْعُول من ذلك، لأَن النعامة تَدْحُوه برِجْلها ثم تَبِيض فيه وليس للنعام عُشٌّ. —نفس الشيء في الجملة الأخيرة، النعام يدحو الأرض برجله، يمهدها ويوسعها لكي يضع بيضه، فالأدحوة هي المَبيض وليست البيضة يا سادة. 1.3. في الصحاح في اللغة نقرأ: دَحَوْتُ الشيء دَحْواً: بسطته. ومَدْحى النعامةِ: موضع بيضها. وأُدْحِيُّها موضعها الذي تفرّخ فيه؛ وهو أُفْعولٌ من دَحَوْتُ، لأنها تَدْحوهُ برجلها ثم تبيضُ فيه. 1.4. في القاموس المحيط نقرأ: دَحَا اللّهُ الأرضَ يَدْحوها ويَدْحاها دَحْواً: بَسَطَها، —كما هو واضح، من خلال قواميس اللغة، دحو الشيء هو بسطه ومده ووسعه، وليس تكويره او تبيّضته. وبالتالي فالأرض بالنسبة لمحمد وقبله العرب كانت مسطحة، مبسوطة بسطاً وغير مكورة، ففكرة التكوير كانت غير منطقية عند الأعراب، خصوصاً بأنهم كانوا جماعات قلما تتعامل بالأرقام والحساب والمنطق والأشياء المجردة العقلانية؛ ولو اتى عليهم محمد قائلاً ان الأرض كروية لكان تركه حتى من كان معه. ![]() —ويتغاضى الإعجازيون عن ذكر نونية القحطاني الذي قال دون لبس الآتي: كذب المهندس والمنجم مثله فهما لعلم الله مدعيان الأرض عند كليهما كروية وهما بهذا القول مقترنان والأرض عند ألي النهى لسطيحة بدليل صدق واضح القرآن والله صيرها فراشا للورى وبنى السماء بأحسن البنيان —النقاط اعلاه، تدعونا دون لبس للقول بأن الفكر السائد عند "الله" انذاك كان بسطحية الأرض، وبسطها ووسعها ضمن حدود، وكان "الله" يرى بأن الأرض سطيحة تطفو على الماء، والجبال تعمل عمل الرواسي الأوتاد، فتقوم بتثبيتها مكانها فوق الماء حتى لا تنزلق كقوله: ((وَٱلْجِبَالَ أَوْتَادًۭا ))؛ وكقوله ايضاً: ((وَٱلْأَرْضَ مَدَدْنَـٰهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَٰسِىَ)). وكل هذه النقاط هي مما قاله شعراء العرب في الجاهلية، والله لم يكن سوى ابن البيئة التي كانت تعتقد بمثل هذه الأمور؛ اخذ الله الحقائق التي امن بها العرب، جمعها في كتاب، ادخل عليها بعض البهارات، لزوم الترهيب النفسي والمعنوي بحق المخالفين، وادخل عليها بعض من القصص التي سمعها عند الروم في رحلاته الى الشام، وجعل الجنة اشبه بقصر كسرى الفارسي —ففي قصور كسرى الخمر واللبن والحور العين والجواري الغيد الأماليد والإستبرق والأرائك والأبارق الملئة بالراح بمزاج الزنجبيل؛ ولربما هذه الصورة عن الجنة ظلت مطبوعة في عقل الله حينما كان مراهقاً خلال رحلته مع عمه الى فارس الى قصر كسرى. ![]() (المؤمنون يتبادلون مشاعر الحب والإخوة وباقات الزهور والأفراح من فوق جِمَالِهِم في الجنة) واخيراً، إنَّ محاولة تغيير معنى الكلمات في معاجمنا وقواميسنا، هو اعتداء سافر على اللغة؛ فبعد تزوير التاريخ بدأوا بتزوير الكلمات والألفاظ، ولن ينجحوا. واليكم الأرض المدحاة في ال(pseudo-Qur'an) لقس بن ساعدة: أيها الناسُ ، اسمعوا وعوا ، مَنْ عاشَ ماتَ ، ومَنْ ماتَ فاتَ ، وكلُّ ما هو آتٍ آتٍ . ليلٌ داج ٍ (1) ، ونهارٌ ساج ٍ (2) ، وسماءٌ ذاتُ أبراج ٍ ، ونجومٌ تـَــزْهَــرُ(3) ، وبحارٌ تـَـزْخـَـرُ(4) ، وجبالٌ مُـرْسَاة ٌ ، وأرْضٌ مُدْحاة ٌ(5) ، وأنهارٌ مُجْـراة ٌ . إنّ في السماء ِ لـَخبَرًا ، وإنّ في الأرض ِ لعِـبَـرًا . ما بالُ الناس ِ يذهبون ولا يرجعون ؟ أرضوا فأقاموا ، أم تـُـرِكوا فناموا ؟! ![]() (وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا) وتحياتي، الرد على: في منهج ائمة الضلال واتباعهم والتلاعب بمعاني الألفاظ على موالهم —الأرض المسطحة مثلا - الجوكر - 08-20-2011 موضوع لا يقل روعه عن صاحبه ولكن من يتعض توجد مجموعه بنظري (قارصنة الوطن لعربي ) فهم اشبه (بقارصنة الكاريبي) وأكثر! , فهم يستغلون عقول العامه عبر وسائل الاعلام المسموعه والمرئيه , وهو ينشرون الخرافات بشكل مقرف وبنظري فهم كألة طباعه (كوبي بيست) ولو أنك ناقشتهم فيما ينشرون لما عرفوا شئ !! كوبي بيست مقابل أجور لا يعلمها الا الله !!! هذا والله المستعان RE: في منهج ائمة الضلال واتباعهم والتلاعب بمعاني الألفاظ على موالهم —الأرض المسطحة مثلا - الصفي - 08-27-2011 السيد Kairos مقدمة طويلة نسبيا لتصل الى جوهر موضوعك و هو قول القرآن (الارض كيف سطحت). لنختصر الموضوع ارجو أن تجبني على سؤال أو اثنين قبل ايضاح معنى الآية: 1- ما معنى ( سطح)؟ 2- هل يُستخدم التعبير ( سطح الشكل الهندسي :مستطيل/مربع/مثلث ) و ما معناه؟ الرد على: في منهج ائمة الضلال واتباعهم والتلاعب بمعاني الألفاظ على موالهم —الأرض المسطحة مثلا - Kairos - 08-27-2011 السيد الصفي، عزيزي كلا، تلك لم تكن مقدمة طويلة، تلك صلب الموضوع بالنسبة لي، ألا وهي تلاعب ائمة الضلال واتباعهم بمعاني الألفاظ على اهوائهم، وها انت يا عزيزي تفعل نفس ما طرحته في موضوعي: محاولة التلاعب بمعاني الألفاظ حسب الأهواء. والموضوع يا عزيزي لا يحتاج الى فلسفة عميقة من ناحية الألفاظ في القرآن، ففعل التسطيح لا يحتاج الى "جاك دريدا" ليبين لنا أن التسطيح تعني المد والبسط أو شيء اخر. وهنا اسئلتك جاءت خارج صلب الموضوع —فدعني اذكرك عزيزي بأن كلمة "سطح" لم تذكر ولا مرة في القرآن، بينما الفعل الماضي "سُطّحت" ذكر مرة واحدة فقط، وهو في الآية التي اوردتها حضرتك— وبالتالي ما معنى تسطيح الشيء يا عزيزي؟ أطلب من اي طفل ان يقوم بتسطيح حفنة التراب التي امامه؛ إذا قام بمدها وبسطها، فهذا الطفل فيه امل في المستقبل؛ أما إذا قام وجعل من التراب كرة، فأعتقد انك ستكون في حضرة زغلول نجار المستقبل. والسلام، -------------------- أصبت يا عزيزي الجوكر، نحن بالفعل امام قراصنة، إنما هؤلاء قراصنة اخطر من البقية جميعا؛ هؤلاء يعملون على قرصنة العقول، وسلب الحياة نفسها من ملايين البشر. RE: في منهج ائمة الضلال واتباعهم والتلاعب بمعاني الألفاظ على موالهم —الأرض المسطحة مثلا - الحوت الأبيض - 08-27-2011 (08-27-2011, 10:35 AM)الصفي كتب: لنختصر الموضوع ارجو أن تجبني على سؤال أو اثنين قبل ايضاح معنى الآية: يا عزيزي الكلمات يتغير معناها بمرور الوقت، ما نسميه اليوم "الشبكة" لم يكن يظنه الجاهلي أنه الإنترنت وكذلك كلمات أخرى مثل النسبية فلو استخدمها شخص من القرن العاشر لا يمكن أن نعتبره سبق أينشتاين الذي منح الكلمة معنى إضافي بناء على نظريته. أعطيك مثالا في كلمة "أدب" فهنالك مقطع تناقلته المجلات منذ طفولتي حول تطور كلمة أدب عبر العصور ترى فيه أن معنى الكلمة يتغير بمرور الزمن. وجدته بسهولة في الإنترنت اليوم: اقتباس:تطور مفهوم كلمة "أدب" بتطور الحياة العربية من الجاهلية حتى أيامنا هذه عبر العصور الأدبية المتعاقبة ، فقد كانت كلمة "أدب" في الجاهلية تعني:الدعوة الى الطعام وفي العصر الأسلامي استعمل الرسول صلى ال له عليه وسلم،كلمة "أدب" بمعنى جديد:هو التهذيب والتربية .ففي الحديث الشريف"أدبني ربي فأحسن تأديبي"أمافي العصر الأموي.،أكتسبت كلمة "أدب "معنى تعليميا يتصل بدراسة التاريخ ،والفقه،والقرأن الكريم،والحديث الشريف . وصارت كلمة أدب تعني تعلم المأثور من الشعر والنثر. وفي العصر العباسي .نجد المعنين المتقدمين وهما:التهذيب والتعليم يتقابلان في استخدام الناس لهما وهكذا بدأمفهوم كلمةالأدب يتسع ليشمل سائر صفوف المعرفة وألوانها ولا سيما علوم البلاغة واللغة أما اليوم فيطلق كلمة "الأدب" على الكلام الانشائي البليغ الجميل الذي يقصد به التأثير في العواطف القراء والسامعين صحيح سطح هو مصطلح مستخدم بالهندسة لكنه بالعربية لم يكن يستخدم في ذلك الوقت بذلك المعنى. RE: الرد على: في منهج ائمة الضلال واتباعهم والتلاعب بمعاني الألفاظ على موالهم —الأرض المسطحة مثلا - الصفي - 08-27-2011 (08-27-2011, 07:03 PM)Kairos كتب: السيد الصفي، الم تضع في عنوان موضوعك( الارض المسطحة مثلا) فعنوانك يلخص موضوعك. ما جاء في الموضوع قد يمثل فلسفتك في رؤية المسلمين اذ انك تحدثت عن الصليبيين و البهائية و حتى الشيعة , ثم بعد ذلك وصلت الى قضيتك الاساس ( الارض كيف سطحت). (08-27-2011, 07:03 PM)Kairos كتب: وها انت يا عزيزي تفعل نفس ما طرحته في موضوعي: محاولة التلاعب بمعاني الألفاظ حسب الأهواء.أنا لم اقل شيئا حتى الان و لم أبدا بعد. فقط سألتك سؤالين فاين الاجابة؟ (08-27-2011, 07:03 PM)Kairos كتب: والموضوع يا عزيزي لا يحتاج الى فلسفة عميقة من ناحية الألفاظ في القرآن، ففعل التسطيح لا يحتاج الى "جاك دريدا" ليبين لنا أن التسطيح تعني المد والبسط أو شيء اخر. وهنا اسئلتك جاءت خارج صلب الموضوع —فدعني اذكرك عزيزي بأن كلمة "سطح" لم تذكر ولا مرة في القرآن، بينما الفعل الماضي "سُطّحت" ذكر مرة واحدة فقط، وهو في الآية التي اوردتها حضرتك— وبالتالي ما معنى تسطيح الشيء يا عزيزي؟ و ما المشكلة في أن تكون الارض قد مدت أو بسطت؟ هل هذا ينفي عنها الكروية؟ الأرض يا زميل ليست كرة تنس ابعادها بضعة بوصات في بضعة بوصات. فقولك بانها ممدودة او مبسوطة لا ينفي كرويتها , لانها جسم هائل قطره 12600-12700 كيلومتر. فهي و ان كانت كرة الا أن سطحها يوصف بانه ممدود ومبسوط. (08-27-2011, 07:03 PM)Kairos كتب: أطلب من اي طفل ان يقوم بتسطيح حفنة التراب التي امامه؛ إذا قام بمدها وبسطها، فهذا الطفل فيه امل في المستقبل؛ أما إذا قام وجعل من التراب كرة، فأعتقد انك ستكون في حضرة زغلول نجار المستقبل.طفل و تسطيح حفنة من التراب , هل هذا جدالك و تتهمنا بالتلاعب بالالفاظ. في انتظار الاجابة على سؤالي. RE: في منهج ائمة الضلال واتباعهم والتلاعب بمعاني الألفاظ على موالهم —الأرض المسطحة مثلا - الصفي - 08-27-2011 (08-27-2011, 07:54 PM)الحوت الأبيض كتب:(08-27-2011, 10:35 AM)الصفي كتب: لنختصر الموضوع ارجو أن تجبني على سؤال أو اثنين قبل ايضاح معنى الآية: لا تكن واثقا هكذا بدون الرجوع الى كل المعاجم. أليس من معاني سطح : س ط ح: سَطْحُ كل شيء أعلاه؟ (سطح) السين والطاء والحاء أصلٌ يدلّ على بسط الشيء ومَدّه، من ذلك السَّطْح معروف. وسَطح كلِّ شيء: أعلاه الممتدُّ معه. ( معجم مقاييس اللغة لابن فارس). الرد على: في منهج ائمة الضلال واتباعهم والتلاعب بمعاني الألفاظ على موالهم —الأرض المسطحة مثلا - Kairos - 08-28-2011 عزيزي الصفي، دعك من التعلق بقشور الأشياء، ودعك من التلاعب بالألفاظ؛ موضوعي واضح، وانا لم اخترع شيئاً، الأرض مسطحة كسطحاً مبسوطاً ممدوداً كالورقة وهذا ما تدل عليه كل آيات القرآن؛ فلا داعي للف والدوران؛ وكما قلت المسألة لا تحتاج فيلسوف ليناقش معنى فعل التسطيح. وموضوعي هو رد على فعل "دحاها"، لذا لم اورد باقي الآيات الفضيحة. ولم اتطرق لفعل "سطحت" في سورة الغاشية، إلا بشكل بسيط، لأنها من البديهيات. أما وانك انتفضت للذّود عن قضية خاسرة في معركة خاسرة من بدايتها، فإنك قد زدتني تأكداً بأننا امام عقول تأبى النظر، وتأبى التحقق، وتأبى التفكير العلمي والمنطقي، وترفض بشدة حتى مجرد تصحيح الأخطاء، عندها لا ريب أننا في هذه المنطقة من تقهقر الى أخر؛ وأنا من كان يظن أن اصحاب اللاعقول هم مجاميع الأصوليين، ليتبين لي أن الأغلبية العظمة ترنو على نفس المنوال. لا بأس؛ أنت تقول كلمة سطح، وأنا اتحداك أن تأتي بكلمة سطح من القرآن ولو مرة، ولن تقدر فهي غير موجودة. الموجود هو فعل "التسطيح"؛ والتسطيح أي طفل يعرف معناها، ومن هنا كان مثلي عن الطفل والتراب؛ لا جدالاً، ولا تلاعباً بالألفاظ، إنما لتاكيد بديهية فعل "التسطيح". لكن بما انك مصر على التلاعب بالألفاظ: —حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْمًا قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا قل لي أين تجد مغرب الشمس المحدد اعلاه على كرة بيضاوية؟ —حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَّمْ نَجْعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا سِتْرًا قل لي أين يقع مطلع الشمس المحدد اعلاه على كرة بيضاوية؟ لاحظ ايضاً، أنها تطلع على قوم من دون ستر، أي ان الأرض الممدودة المسطحة ثابتة لا تتحرك، لهذا هؤلاء القوم دوماً في نفس مكان طلوع الشمس. —عَنْ أَبِي ذَرٍّ رضي الله عنه : أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم- قَالَ يَوْماً: "أَتَدْرُونَ أَيْنَ تَذْهَبُ هَذِهِ الشَّمْسُ؟" قَالُوا: اللهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ. قَالَ: "إِنَّ هَذِهِ تَجْرِي حَتَّى تَنْتَهِيَ إِلَىَ مُسْتَقَرِّهَا تَحْتَ الْعَرْشِ فَتَخِرُّ سَاجِدَةً، فَلاَ تَزَالُ كَذَلِكَ حَتَّى يُقَالَ لَهَا: ارْتَفِعِي، ارْجِعِي مِنْ حَيْثُ جِئْتِ فَتَرْجِعُ فَتُصْبِحُ طَالِعَةً مِنْ مَطْلعِهَا، ثُمَّ تَجْرِي حَتَّى تَنْتَهِيَ إِلَى مُسْتَقَرِّهَا تَحْتَ الْعَرْشِ فَتَخِرُّ سَاجِدَةً، وَلاَ تَزَالُ كَذَلِكَ حَتَّى يُقَالَ لَهَا: ارْتَفِعِي، ارْجِعِي مِنْ حَيْثُ جِئْتِ فَتَرْجِعُ فَتُصْبِحُ طَالِعَةً مِنْ مَطْلِعِهَا، ثُمَّ تَجْرِي لاَ يَسْتَنْكِرُ النَّاسُ مِنْهَا شَيْئاً حَتَّى تَنْتَهِيَ إِلَى مُسْتَقَرِّهَا ذَاكَ تَحْتَ الْعَرْشِ. تصبح طالعة من مطلعها، ارجوك ان تدلني على مطلع هذه الشمس المحدد اين يكون على كرة بيضاوية؟ — وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ بِسَاطاً وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا ماذا تعني بساطاً؟ ماذا يعني فعل المد يا عزيزي؟ —والأرضِ وما طَحاها ماذا يعني فعل الطحو؟ —الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا ماذا تعني فراشاً يا عزيزي الصفي؟ هل الفراش الذي تستلقي عليه كروي الشكل؟ مشكلتك عزيزي ليس مع لفظ واحد إنما مع الفاظ وآيات كاملة تدعي بأن الأرض مسطحة ومبسوطة بسط الفراش. وإنّ كل هذا التخبط يا عزيزي لن ينفع. أرى أنّ على المسلمين جميعاً وكل من له عقل، أن يجلس بينه وبين نفسه ويسأل: إذا الأمور بالنسبة للإله كلها معلومة ومعروفة، لماذا كل اللف والدوران، وكل هذه الأغلاط واللامنطقية واللاعلمية المستشرية في كتاب يدعي انه مبين لكل شيء، الم يكُ حرياً به أن يقول "والأرض جعلها بيضاوية اهليليجية" ويقطع دابر التخبط؛ عوضاً عن ان يقول فراش ومهاد وبساط ومسطح ودحو وطحو ومد، وكلها الفاظ تعني البسط والتسطيح كالورقة. الزميل الصفي، انت كمن يتعلق بقشة في وسط الأطلنطي، لكن حتى هذه القشة غير موجودة. والسلام، الرد على: في منهج ائمة الضلال واتباعهم والتلاعب بمعاني الألفاظ على موالهم —الأرض المسطحة مثلا - الحوت الأبيض - 08-28-2011 حسنا لنرجع إلى المعاجم ونرى ما تقول عن الفعل سَطَحَ، لسان العرب مثلا: "سطَح الشيء يسطحهُ سَطْحًا بسطهُ. ومنهُ في سورة الغاشية الغاشية آية 20 وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ أي بُسِطَتْ حتى صارت مهادًا. والعامَّة تقول سطح التبن والزبيب إذا بسطهُ في المسطاح وهو بقعةٌ تُمَهَّد لذلك . وسطَحهُ أيضًا صرعهُ وأضجعهُ." RE: الرد على: في منهج ائمة الضلال واتباعهم والتلاعب بمعاني الألفاظ على موالهم —الأرض المسطحة مثلا - الصفي - 08-28-2011 (08-28-2011, 12:12 AM)Kairos كتب: [size=5]عزيزي الصفي، دعك من التعلق بقشور الأشياء، ودعك من التلاعب بالألفاظ؛ موضوعي واضح، وانا لم اخترع شيئاً، الأرض مسطحة كسطحاً مبسوطاً ممدوداً كالورقة وهذا ما تدل عليه كل آيات القرآن؛ماذا تعني بقشور الاشياء؟ هل سؤالك عن معنى سطح قشور؟ واضح من يتمسك بالقشور. مسطحة كسطح مبسوط ممدود كالورقة؟ اتحداك ان تأتي بآية واحدة من القران تقول كالورقة. (08-28-2011, 12:12 AM)Kairos كتب: فلا داعي للف والدوران؛ وكما قلت المسألة لا تحتاج فيلسوف ليناقش معنى فعل التسطيح. يا رجل لا لف و لا دوران أجب على السؤالين(1) ما معنى سطح و (2) هل يقال مساحة الشكل الهندسي0 مستطيل , مربع, مثلث, و ما هو المقصود هنا بالسطح؟ (08-28-2011, 12:12 AM)Kairos كتب: وموضوعي هو رد على فعل "دحاها"، لذا لم اورد باقي الآيات الفضيحة. ولم اتطرق لفعل "سطحت" في سورة الغاشية، إلا بشكل بسيط، لأنها من البديهيات.سنناقش دحاها و يمكنك أن تورد اي آية تحب و سترى اذا كانت الايات هي الفضيحة أم فهمك لها , و لكن دعنا نخلص من موضوح سطحت أولا , و هو عنوان شريطك لو تذكر. (08-28-2011, 12:12 AM)Kairos كتب: أما وانك انتفضت للذّود عن قضية خاسرة في معركة خاسرة من بدايتها، فإنك قد زدتني تأكداً بأننا امام عقول تأبى النظر، وتأبى التحقق، وتأبى التفكير العلمي والمنطقي، وترفض بشدة حتى مجرد تصحيح الأخطاء، دعنا من أوهامك بانها معركة خاسرة اذ انها لم تكن ابدا و انت تعرف ذلك جيدا و لن تكون. و انت ايضا زدتني تأكداً بأننا امام عقول تأبى النظر، وتأبى التحقق، وتأبى التفكير العلمي والمنطقي، وترفض بشدة حتى مجرد تصحيح الأخطاء، فاي عقل هذا يسال عن معنى سطح و يتهرب من الاجابة؟ (08-28-2011, 12:12 AM)Kairos كتب: عندها لا ريب أننا في هذه المنطقة من تقهقر الى أخر؛ وأنا من كان يظن أن اصحاب اللاعقول هم مجاميع الأصوليين، ليتبين لي أن الأغلبية العظمة ترنو على نفس المنوال. هذه المنطقة انتم سبب تقهقهرها فانا لا اعيش فيها حتى. العلماء الذين يمكنوا أن يقدموا هذه المنطقة هم الذين يقضون أوقاتهم في المعامل و الجامعات و المصانع و ليس بين صفحات النت لينالوا من معتقدات الاخرين كما تفعل. (08-28-2011, 12:12 AM)Kairos كتب: لا بأس؛ أنت تقول كلمة سطح، وأنا اتحداك أن تأتي بكلمة سطح من القرآن ولو مرة، ولن تقدر فهي غير موجودة. الموجود هو فعل "التسطيح"؛ والتسطيح أي طفل يعرف معناها، ومن هنا كان مثلي عن الطفل والتراب؛ لا جدالاً، ولا تلاعباً بالألفاظ، إنما لتاكيد بديهية فعل "التسطيح". لهذا قلت لك ارجع الى المعجم ما دمت لا تعرف العربية . التسطيح اصلها سطح : س ط ح : و تحديتك ان تورد آية تقول كما ادعيت ( مسطحة كالورقة). و لا تكثر من الكلام عن الاطفال و الا اعتبرناك بيدوفيليك. باقي المداخلة ناتي لها بعد اعترافك بانك لم تفهم معنى سطحت بطريقة صحيحة. |