حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الصيف ضيعت اللبن .. في ثورة سوريا - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: الصيف ضيعت اللبن .. في ثورة سوريا (/showthread.php?tid=44779) |
الصيف ضيعت اللبن .. في ثورة سوريا - ابن سوريا - 08-20-2011 "الصيف ضيعت اللبن" مثل عربي أصيل وقديم. يعبر اليوم عن فحوى ثورتنا .. ثورة سوريا فالثورة السورية وشباب سوريا لا يبحثون اليوم مع الأسد والحكومة والسلطة عن مخرج إصلاحي، بل عن مخرج لهذه السلطة التي لا تستطيع الخروج عن قمعها وتعتقد أنها فقط بجبروتها ستحكم سوريا. بينما سوريا لم تعد تطيق حكم الأسد. إنهم بالعبث موجودون، وبالعبث يعتقدون أنهم سيبقون في سوريا لقد اقترح عليهم رئيس وزراء إسبانيا الرحيل بكرامة والهجرة .. ولكن لأنهم فاقدوا الوعي وفاقدي الاحتكاك بالواقع يظنون أنهم باقون. ولكنهم إلى زوال. لقد انتهى عهد الأسد إلى الأبد. وتحياتي لكل من اعتقد بقوة النظام. هل سنبقى نذكرهم لحين سقوط الأسد، بهشاشة حكم هذا النظام؟ أم سيبقون يعتقدون بقوته وهو ينهار ويموت؟ الرد على: الصيف ضيعت اللبن .. في ثورة سوريا - خالد - 08-20-2011 النظام مبناه على فكرة وقناعة بها وشعور بضرورتها للحياة العامة، وهذه القناعة ينبغي أن تكون عند الرأي العام. في سوريا صار العكس، صار النظام هو الذي يوجد الفكرة والاخلاص لها، جبرا عن الرأي العام بله وحتى الخاص. هذا منكوس النظام وليس النظام. ستدق ساعة الحقيقة قريبا، وسنعلم أي جرائم ارتكب هذا النظام بحق السوريين أولا، وبحق الفلسطينيين الذين يزعم أنه يحتضنهم ثانيا، وبحق سائر العرب ثالثا على رأسهم لبنان... نحن كفلسطينيين ندين للشعب السوري باحتضاننا وليس للنظام، فقد كان السوريون معنا أهلا منذ عام 1948 وحتى الساعة، ولم يغير ذلك تبدل الطرابيش.. الرد على: الصيف ضيعت اللبن .. في ثورة سوريا - خالد - 08-20-2011 النظام مبناه على فكرة وقناعة بها وشعور بضرورتها للحياة العامة، وهذه القناعة ينبغي أن تكون عند الرأي العام. في سوريا صار العكس، صار النظام هو الذي يوجد الفكرة والاخلاص لها، جبرا عن الرأي العام بله وحتى الخاص. هذا منكوس النظام وليس النظام. ستدق ساعة الحقيقة قريبا، وسنعلم أي جرائم ارتكب هذا النظام بحق السوريين أولا، وبحق الفلسطينيين الذين يزعم أنه يحتضنهم ثانيا، وبحق سائر العرب ثالثا على رأسهم لبنان... نحن كفلسطينيين ندين للشعب السوري باحتضاننا وليس للنظام، فقد كان السوريون معنا أهلا منذ عام 1948 وحتى الساعة، ولم يغير ذلك تبدل الطرابيش.. |