حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
تأكد توجيه الرئيس الأسد بكلمة للشعب خلال اليومين المقبلين ... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: تأكد توجيه الرئيس الأسد بكلمة للشعب خلال اليومين المقبلين ... (/showthread.php?tid=44792) |
تأكد توجيه الرئيس الأسد بكلمة للشعب خلال اليومين المقبلين ... - بسام الخوري - 08-20-2011 موسى العمر تأكد توجيه الرئيس الأسد بكلمة للشعب خلال اليومين المقبلين ... الرد على: تأكد توجيه الرئيس الأسد بكلمة للشعب خلال اليومين المقبلين ... - NigHtMaRE - 08-20-2011 الغريب أنكم تتوقعون شئ ما من هذا الرجل الرد على: تأكد توجيه الرئيس الأسد بكلمة للشعب خلال اليومين المقبلين ... - زرقاء اليمامة - 08-21-2011 يعني كالعادة . رح يشبعنا تفتفة و بصاق و ضحكات بلهاء و طبعاُ الحالة العصبية ستوكن فلتانة بعد أن اصبح مطروداً داخل بلد يحكمها و لايستطيع الخروج منها RE: تأكد توجيه الرئيس الأسد بكلمة للشعب خلال اليومين المقبلين ... - غالي - 08-21-2011 عااااااااجل: بعد توارد الأنباء عن خطاب مرتقب لجينتاو غداً فقد ارتفعت بورصة أسعار (الشحاطات) لتبلغ سعراً قياسياً للفردة الواحدة وسط مخاوف من نقص حاد في الأسواق واضطرار المستهلكين لاستهلاك المخزون الاحتياطي الموجود بكمدينة الكنادر... الرد على: تأكد توجيه الرئيس الأسد بكلمة للشعب خلال اليومين المقبلين ... - رشيد عوبدة - 08-21-2011 ربما كان سيعلن انه جمع حقائبه وانه مستعد للرحيل وانه اسف لانه ازهق ارواح الابرياء وانه لن يعود ابدا فهل من سوري مسامح يطلب بقاءه RE: تأكد توجيه الرئيس الأسد بكلمة للشعب خلال اليومين المقبلين ... - بسام الخوري - 08-24-2011 من الزعيم.. بشار أم ماهر الأسد؟ خضير بوقايلة 2011-08-23 تكلم الرئيس السوري بشار الأسد من جديد وقد نجح في التأكيد على أنه واع ومصمم على أن كل الخطوات التي لجأ إليها للرد على الحراك الشعبي في بلده إنما هي خطوات مدروسة وتنطلق من قناعات راسخة لا خلل فيها. لم يتغير شيء طيلة الأشهر الخمسة التي قطعتها ثورة الحرية والكرامة، فالحكاية في نظر السيد الرئيس لا تعدو أن تكون مؤامرة كبيرة تحيك خيوطها جهات غربية ذات أطماع استعمارية وتنفذها أياد سورية مندسة بعضها إرهابي وبعضها متطرف لكن هدف الجميع واحد هو إركاع سورية وتقويض أركانها، لذلك فإن الدولة السورية لا يسعها إلا أن تقف لكل هؤلاء بالمرصاد وأن تواجه المؤامرة بقوة وثبات. خمسة أشهر متواصلة من المظاهرات الشعبية ومن الإدانات والضغوط الإقليمية والدولية ومئات القتلى وآلاف المعتقلين وما لا يحصى من المعاملات المهينة التي يتعرض لها أبناء الشعب السوري من طرف النظام وزبانيته، كل هذا لم يزد الرئيس الشاب إلا ثباتا ووثوقا أنه على النهج السليم وكل من يقول غير ذلك متآمر أو جاهل. عندما كان التلفزيون السوري الحكومي يبث الحوار ذا الاتجاه الواحد الذي أدلى به الأسد كان أحد المتظاهرين يرفع لافتة كتب عليها أن الرئيس يكذب الآن على شعبه، ولأنني لا أريد أن يغضب مني كاتب هذه اللوحة وحاملها ومصورها فعلي أن أقول إن سيادة الرئيس لم يكن يكذب على الأقل هذه المرة وفي الكلمات التي ختم بها تلك المقابلة. فقد قال مخاطبا الجماهير السورية (لا أعتقد أننا في مواجهة أزمة ستنهي سورية.. فالخيار الطبيعي الذي أستطيع أن أتحدث عنه لنفسي أن أقول بأنني مطمئن لأن الشعب السوري كان دائما يخرج أقوى، وبشكل طبيعي هذه كأي أزمة سوف تعطيه المزيد من القوة.. ولذلك أنا لا أشعر بالقلق ولا أدعو أحداً للقلق وأطمئن القلقين). نعم رئيسكم أيها السوريون لم يكن يكذب عليكم عندما كان يقول هذا الكلام، وثقوا أن الشعب السوري سيخرج من هذه المحنة أقوى مما كان عليه وسيرفع لا محالة إشارات النصر وستمتلئ الشوارع ابتهاجا وحبورا وستتحول دموع الحسرة والأسى المختلطة بالدماء البريئة المراقة هنا وهناك إلى دموع فرح ونشوة. الشعب السوري سيخرج أقوى وسترتفع رايات النصر والحرية والكرامة في أرجاء سورية وسيندحر الظلمة والمستهترون إلى الأبد، هذه هي سنة الله في هذه الدنيا. يتساءل الكثير من السذج أمثالي لماذا لا يتعظ الرئيس السوري وكل الرؤساء الفاسدين الآخرين ومن معهم من أركان أنظمة الطغيان والاستبداد بما جرى من قبل في تونس ومصر واليمن وما نعيشه من لحظات حاسمة في ثورة ليبيا، لكن بقليل من الهدوء سنفهم أن الاتعاظ هي خصلة شريفة لا يمكن أن يمتلكها أناس مغضوب عليهم ولا تتسع عقولهم إلا للمكائد والفساد. لا يمكن لرئيس عربي مستبد أن يعي يوما أن هناك من غيره من خلق الله من هو أحق بالحكم منه إلا من يعينه هو من ذريته طبعا، كل حاكم يرى نفسه الأذكى والأجدر بمنصب الرئاسة إضافة إلى أنه الوحيد الذي على الشعب أن يسبح بحمده ليل نهار ولولاه ما قامت للبلد قائمة. لا يمكن للمواطن العادي ولا حتى لبقية الناس من النخب المختلفة أن يفهموا أن فخامة الرئيس لا يمزح ولا يحمل أي وهم عندما يعتقد في قرارة نفسه أنه الواحد القادر على قيادة بلده والأولى بذلك شرعا وقانونا وأن البلد من دونه لا تساوي شيئا، ولعلي لا أبالغ لو قلت إن هناك من هؤلاء الرؤساء من فكر ولو مرة واحدة في لحظة يقظة عن سبيل يصل به إلى الله ليقنعه (حتى لا أقول ليجبره، وأستغفر الله العظيم) بضرورة تركه حاكما خالدا لأن الشعب لا يريد عنه بديلا. لا أستطيع أن أستمر أكثر في هذا الكلام لأنني أشعر أن ذلك لن يفسد صيامي فقط بل إيماني أيضا، كما أنني شعرت بعجز صريح عن التفكير والتعبير وأنا أشاهد لقطات من فيديو لعسكريين سوريين يعذبون زميلا لهم لمجرد أنه كان ينوي الانشقاق، وكانوا يجبرونه على الترديد بصوت واضح ومرتفع أن (لا إله إلا بشار الأسد) ثم قرروا أن يجعلوا له شريكا آخر عندما أمروا المسكين أن يردد أيضا (لا إله إلا ماهر الأسد)، عندما شاهدت ذلك قلت في نفسي ما أرحم أزلام القذافي وهم يرددون الله، ليبيا ومعمر وبس، بل ما ألطف صورة أولئك السوريين الذين أحاطوا بصور رئيسهم وهم عليها ساجدون! كنت أفكر في مخاطبة الشيخ محمد سعيد البوطي أو المفتي أحمد حسون وأسألهما عن رأيهما في مثل ما وصل إليه أمر هؤلاء الزبانية لكنني سرعان ما عدلت عن ذلك لأنني انتهيت إلى أن هذا الجحود الذي يفوق الشرك بالله لم يكن ليستشري في عقول هؤلاء لولا الخطب والفتاوى والدروس التي يلقيها هذان الشيخان ومن على شاكلتهما وهم يكفرون ويطعنون في دين كل من يحاول أن يجرح الذات الرئاسية، وعندما نستمع إلى الشيوخ والأئمة وهم يقنعون الناس أن السيد الرئيس على حق وأنه لا يأتي بالباطل أبدا فلا بد أن تكون النتيجة إيمان الناس أن (لا إله إلا بشار أو ماهر أو كلاهما معا(. ومع ذلك لا بد لي أن أتجرأ وأسمح لنفسي بمخاطبة سيادة الرئيس الذي يرضى أن لا يكون معه إله إلا هو لأدعوه إلى التريث قليلا قبل الاستمرار في إصلاحاته، بل أقول له لا داعي لهذه الإصلاحات أبدا بعد الذي قلته لشعبك في مقابلتك الأخيرة. أنت رددت على الرئيس الأمريكي وغيره من قادة الغرب الاستعماري الذين دعوك إلى التنحي فقلت لهم (هذا الكلام لا يقال لرئيس لا يعنيه المنصب.. لا يقال لرئيس لم تأت به الولايات المتحدة ولم يأت به الغرب.. أتى به الشعب السوري.. لا يقال لشعب يرفض المندوب السامي أن يكون موجوداً أيا كان هذا المندوب السامي (..) يقال لرئيس صنع في أمريكا ويقال لشعب خانع وذليل ويقبل بتلقي الأوامر من الخارج). الشعب السوري هو الذي أتى بك وبعضه جعلك إلها من دون ربك وبهم وأنت راض عن ذلك طبعا، فلماذا تجهد نفسك وشعبك بوضع قوانين جديدة تسمح بقيام أحزاب وتفضي إلى انتخابات تعددية وديمقراطية وربما يوما ما إلى خروج من ينافسك في منصبك ولو شكليا؟ فأرجوك أن لا تفتح هذه النافذة التي قد تدخل منها رياح الفتنة، واستمر في إيمانك الراسخ أن شعب سورية هو الذي أتى بك وأن أمريكا لا علاقة لها بالأمر وأن الوزيرة مادلين أولبرايت عندما التقتك ذات يوم في دمشق قبل أن يبايعك شعبك إنما التقتك لتهنئك على الثقة المسبقة التي علمت أنك ستحظى بها من شعبك والتي ستجعلك مثل أبيك قائدا خالدا لا ينازعك في ملكك أحد ولو كان رب العالمين. اثبت على هذا سيادة الرئيس ولا تلتفت إلى أحد، وستجد شعبك يزداد لك حبا وإكبارا، وإذا سألوك يوما عن تلك المظاهرات الشعبية في مدن سورية فقل لهم مثلما قال القذافي إن هؤلاء خرجوا لتأييدي والتسبيح بحمدي وشعبي كله يحبني ولا يمكن أبدا يوما أن يكرهني أو يطالب بتنحيتي. كاتب وصحافي جزائري Khoudir.bougaila@gmail.com هل دقت ساعة رحيل الاسد؟ سمير الحجاوي 2011-08-23 انتقل نظام بشار الأسد في سورية من 'مغامرة الحسم إلى مقامرة الدم' بتغليبه الحل العسكري الدموي ضد الإرادة الشعبية المصممة على إسقاط نظامه، ودخل إلى المرحلة النهائية متخطيا المغامرة محسوبة المخاطر إلى المقامرة الاقصائية التي يعبر عنها الشعار 'الأسد أو لا احد'، مما افقد نظام البعث السوري الشرعية، التي لا يمتلكها أصلا، وادخله في حالة من الموت السياسي، عبر عنه رئيس الوزراء التركي رجب اردوغان بقوله انه وجه للأسد رسالة قوية دعاه فيها الى 'الكف عن إراقة الدماء الناجم عن عملية القمع الوحشية للاحتجاجات المطالبة بالديمقراطية.' وذهبت مجموعة الأزمات الدولية إلى التأكيد ان النظام السوري 'وصل في أعمال العنف إلى مستوى يجعل من الصعب على أي طرف أن يبقى صامتا حيال ما يجري وان العالم بدأ يشعر باليأس من هذا النظام'، ووافقه على ذلك مدير معهد كارنيجي لدراسات الشرق الأوسط بول سالم الذي رأى نظام الأسد يترنح وانه 'نظام سيسقط، ولكن يصعب التكهن متى وكيف'، وهذا يعني أن 'الفرص بدأت تتضاءل أمام نظام الأسد.. وان الوضع يتجه نحو انهيار دراماتيكي، من الصعب معرفة توقيته وظروفه'، وان لحظة الانهيار هذه قد تأتي في أي لحظة، ولم يستبعد بول سالم' انقلاب مؤيدي النظام السوري في الداخل عليه مما قد يشكل نقطة التحول في مسار الأحداث'. وان'العلويين والجيش والأجهزة الأمنية وتجار دمشق وحلب' سيكون لهم دور حاسم في مسار الأحداث. صحيح أن النظام السوري يعاني من عزلة دولية تزداد يوما بعد يوم مع ازدياد الضغوط من كل حدب وصوب، حتى من اقرب حلفائه مثل روسيا، إلا انه لا يظهر أي تراجع في موقفه فقد أعلن الأسد بعد اجتماعه بوزير الخارجية التركي 'انه لن يتهاون بملاحقة المجموعات الإرهابية المسلحة'. وهو بهذا يختار الحل العسكري المسربل بالدم والقتل ويدير ظهره للعالم ويرفض مطالب وقف آلة القتل التي تحصد المدنيين. ولا يظهر أي بادرة تدل على التخلي عن الحكم وإفساح المجال للشعب السوري ليقرر من يحكمه، لكن هذا الصمود في وجه الضغوط تعتريه عوامل ضعف كثيرة بدأت تظهر على بنية النظام مثل تغيير وزير الدفاع والتجييش الطائفي والتوسع في استخدام مليشيات الشبيحة. ولكن كم يستطيع النظام السوري أن يصمد في مواجهة المد الشعبي؟ وهل يستطيع الجيش البقاء في حالة استنفار دائم؟ وهل يستطيع الاقتصاد السوري تحمل استمرار هذا الوضع؟ المؤكد هو أن النظام البعثي لن يستطيع تحمل حالة الشلل للاقتصاد السوري، مما يعني انضمام شرائح جديدة من 'المحايدين' للاحتجاجات وفي مقدمتهم التجار في دمشق وحلب، الذين يستطيعون إحداث نوع من التحول الحقيقي في ميزان القوى ضد النظام. في مقابل شعار 'الأسد أو لا احد'، يرفع الشعب السوري شعار 'الشعب يريد إسقاط النظام'، فالسوريون يريدون رحيل هذا النظام وقد يكون هذا الرحيل انهيارا مفاجئا وسريعا قد يؤدي لدخول سورية في نفق مظلم، كما يمكن أن يكون حلا متدرجا يبدأ من وقف الة القتل العسكرية الدموية للنظام وسحب الدبابات من المدن ورفع الحصار عنها والإفراج عن كل المعتقلين السياسيين وإقالة الحكومة وحل البرلمان وإلغاء المادة الثامنة من الدستور وتشكيل حكومة وحدة وطنية من جميع القوى السياسية تشرف على تشكيل هيئة تأسيسية لوضع دستور مؤقت وقانونين مؤقتين للأحزاب والانتخاب لانتخاب برلمان جديد، ومن ثم تشكيل حكومة منتخبة تشرف على إعداد دستور دائم وقوانين دائمة وبناء مؤسسات جديدة هذا هو السبيل الوحيد لإنقاذ سورية من الحرب الأهلية والفوضى، فسورية وصلت مرحلة اللاعودة كما قال وزير الخارجية المصري، 'والحكومة التركية ستراقب الأحداث في سورية على مدى الأيام القادمة'. كما قال وزير الخارجية التركي داود أوغلو الذي تأمل بلاده بانتقال سلمي للسلطة في سورية يؤدي إلى ان يقرر الشعب السوري مصيره بنفسه، إلا أن الإدارة الأمريكية ترى أن الأسد 'لا يبدو انه يستمع لصوت المجتمع الدولي الذي يزداد علوا'.. ويبقى القول ساعة الرحيل دقت وان نظام الأسد راحل لا محالة ولكن هذا الرحيل يمكن ان يكون مكلفا جدا' الخسائر المادية والبشرية والدم والأرواح إذا بقي مصرا على التمسك بحكم السوريين رغم رفضهم لحكمه. hijjawis@yahoo.com |