حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
جنس الصباح - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: جنس الصباح (/showthread.php?tid=44843) الصفحات:
1
2
|
جنس الصباح - fares - 08-24-2011 أميره طاهر حبيبتي و قد أولَتني ظهرها، أدركُ بيقين أنّه بجواري، حتى أمسّه ببطء؛ فألتصقُ به برفق وأنا بينَ النوم واليقظة، أريدُ إيقاظها بكلّ ما يعتمل في أعماقي من حرارة لكنني أخشى أن تكونَ مستغرقة في نوم عميق هنيء؛ فأزعجــُــها. أطبعُ على كتفِها الناعم قبلة حذِرة بريئة؛ فتتثـــاءبُ هي و تتمطّى، تستديرُ بجسدِها ببطء لتواجهني، تعانقني بحنان دونَ أنْ تفتح عينيها، و أنا بينَ النومِ واليقظــَــة. لستُ أشعرُ بشيءٍ إلا بالحرارة تفورُ في دَمي، وقضيبي مُنتصبٌ كــــَــمدفع. أُلقي في فمي بعلكةِ النعناع؛ و أدسُّ بين شفتيها الرقيقتين واحدةً أخرى، نتبادلُ القبلاتِ النّـــاعســة؛ و عينانا نصفُ مفتوحة، نتحركُ بأحاسيسنا، بلا ترتيب مُسبق، بلا ألاعيبِ التمهيدِ المدروسـَـــة المعروفة، بلا شموع أو موسيقى، بعنفوانِ وحيوانيّةِ الإنسانِ البدائيّ، و برقـــّــة عاشقين، و قد حَفِظَ كلانا جسدَ الآخر منذ زمنٍ لستُ أعي مداهُ جيداً، أما ألاعيبُ الجنسِ الحافلةِ فقد مارسناها جميعاً في سهرة الأمس، مغموسين في دفء المِزاجُ الرّائق الذي منحهُ إيّانا النبيذُ الأحمر، لكن شيئاً في هذه الحياة لا يعدلُ بجنسِ الصّـــباح مثقال ذرّة، في عنفوانه؛ و همجيّته؛ و بساطته؛ و بدائيّته الغضة المحببة. استيقظنا عاريين تماماً، في أيّام أخرى قادمة سنكتفي بالتخلّص من سروالينا في عجلة، فنحن أكسل من أن نخلع كلّ ملابسنا، أعتليها و أنا بين النومِ واليقظة، تتسللُ يدي إلى نهديــْـــها وتصافحهما ملقيةً عليهما تحيّة الصّباح، ثم يتسلل قضيبي المتأهّب لإطلاق قذيفته في عمق أحشائها الدافئة الرّطيبة.. ” صباح الخير يا حبيبتي”. آه بالأمس استذكرتُ جسدَ حبيبتي أحسنَ استذكار، ففهمته؛ و حفظته؛ و وعيته؛ حتى امتلأ به كياني، و هذا الصباح نراجِعُ سريعاً ما اجتهدنا في فهمِهِ بالأمس. نتحرّكُ سوياً؛ أنا فوقها؛ و هي تحتي تتمتم بكلمات الحب و التوسّل،على شفتيها الرقيقتين ابتسامة ناعسة، آثارُ النعاسِ على عقلي رانيةٌ و على وجهها النّضير. لطالما قالت إنّ وجهي يبدو نضيراً حين أستيقظ في الصباح، فأقولُ لها إنّي أستمدّ الجمالَ منها، بشرتــُـها ناعمة كبشرة الأطفال، أفتح جفوني المتثاقلة من وقت لآخر كي أستمتع برؤية تقلّصات وجهها الناعم في لحظات ما قبل الأورجازم، فأنشط؛ وأُسرع في الإيقاع؛ و قد تخلّصنا من آثارِ النّوم كليّة؛ حتّى يتفجر قضيبي بماء الحياة، في عينِ اللحظة التي تتلوّى هي فيها تحتي متألّمة مرتعشة، وتمتزج تأوّهاتنا و قد فتحنا أعيننا على لحظات ثمينة للغاية في هذه الحياة، اللحظات التي يخرجُ فيها الجنس من عمقِ اللاوعي، ملوّناً بحيوانيـــّــة الإنسانِ البدائيّ؛ ومغلّفا بالشغفِ الإنساني نحو حبيبٍ واحد، في مزيج باهر حلاوته مُسْكرة. أنا حين أستلقي في حضنها؛ أستغني عن الحياة؛ جميعاً. و إذ تتابعت بعد ذلك طقوسُ الصّباحِ و الاستفاقة، فتغسلُ هي أسنانها بينما أنا أتبوّل، ثم نستحمُّ سويّاً تحت ماء المطر الدافئ، أجفف لها جسدها الناعم و أتركها تلتحف بالبشكير الأبيض الكبير؛ فتبدو نضرة جذابة بشعرها المبتل، كزهرة أينعت لتوها بالندى، بدأنا نستعيد حيويّتنا كاملة. تحسو هي فنجان القهوة المقّدس؛ بينما تطلّ علينا؛ بخجل ممزوج بالوقاحة؛ قطراتٌ نقيّة مقدّسة، استقرّت على شرشفِ الفراش الأبيضِ العريض. نعم كنتُ عنيفاً من شدّة اللَّهـَــف، و هي أيضاً كانت توّاقة مثلي؛ و أكثر. بعد قليل سيأتي الخدم ليبدّلوا الملاءات، و ستخفي هي وجهها خجلاً؛ بينما أشعر أنا بامتنان بالغ، و بزهو شديد أقربُ إلى النصر؛ فأحتضنها طوال الوقت. نتبادل أحاديث ضاحكة و ابتسامات يانعة تتخللها قبلاتٌ قصيرة متقطعة، مشبّعة بالامتنان للحبّ و الحبيب، ثم ينطلق كلانا بعد قبلة طويلة إلى هذا العالم الرّمادي ذي المباني الخرسانيّة، أسيرُ في الشوارع فأرى الناس يغدون ويروحون، وسيّارات مندفعة، بينما تتردد أصداء جنس الصباح في رأسي علي خلفية من صور بهيجة لليلة الأمس، حبيبتي! غريب هو العالم بلا حبيبتي. سلي صيامك يا مؤمن الرد على: جنس الصباح - حمزة الصمادي - 08-24-2011 قلبت على ظهري لما قرأت هذة الجملة : اللحظات التي يخرجُ فيها الجنس من عمقِ اللاوعي الرد على: جنس الصباح - bassant - 08-24-2011 يا فارس اللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللله علييييييييييييييييييييييييييييييييييك ايه الجمال ده؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ RE: الرد على: جنس الصباح - fares - 08-24-2011 (08-24-2011, 10:10 AM)حمزة الصمادي كتب: قلبت على ظهري لما قرأت هذة الجملة : ليه ؟ (08-24-2011, 10:19 AM)bassant كتب: يا فارس اللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللله علييييييييييييييييييييييييييييييييييك ايه الجمال ده؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ RE: جنس الصباح - the special one - 08-24-2011 اللهم اني صائم مين اللي كاتب هالنص الخنفشاري ؟ الرد على: جنس الصباح - العلماني - 08-24-2011 الموضوع "دسم" ومشهِّ، ولكن الكاتب مبتديء هاوٍ والنص "رديء مسيء قميء" !!! خسارة ... إذ لو تمت معالجة موضوع مثل هذا بريشة فنان وقلم رسّام، لخرج تحفة للناظرين. RE: جنس الصباح - fares - 08-24-2011 (08-24-2011, 12:48 PM)the special one كتب: اللهم اني صائم أميره طاهر http://annassek.wordpress.com/2010/04/17/%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8F-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%91%D8%A8%D8%A7%D8%AD/ الرد على: جنس الصباح - wise - 08-27-2011 جرحت صيامي هههههههههه ولكن اختيار موفق يارفيق RE: الرد على: جنس الصباح - حمزة الصمادي - 08-27-2011 (08-24-2011, 10:36 AM)fares كتب:(08-24-2011, 10:10 AM)حمزة الصمادي كتب: قلبت على ظهري لما قرأت هذة الجملة : يا عم فارس متى اخر مرة خرج بها الجنس من اللاوعي معك .....؟ RE: الرد على: جنس الصباح - fares - 08-27-2011 (08-27-2011, 03:41 PM)حمزة الصمادي كتب:(08-24-2011, 10:36 AM)fares كتب:(08-24-2011, 10:10 AM)حمزة الصمادي كتب: قلبت على ظهري لما قرأت هذة الجملة : قول كم مره في حياتك خرج بها الجنس من عمق اللاوعي حوالي 3 مرات (08-24-2011, 01:24 PM)العلماني كتب: الموضوع "دسم" ومشهِّ، ولكن الكاتب مبتديء هاوٍ والنص "رديء مسيء قميء" !!! فصص النص يا علماني و بين مساوئه و يا ريت كوكو يدلي بدلوه كمان |