نادي الفكر العربي
أخطاء قرآنية ( الشهاب والجن ) - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58)
+--- الموضوع: أخطاء قرآنية ( الشهاب والجن ) (/showthread.php?tid=45004)

الصفحات: 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14


أخطاء قرآنية ( الشهاب والجن ) - ahmed ibrahim - 09-07-2011



والبقية تاتى ...


RE: أخطاء قرآنية ( الشهاب والجن ) - zaidgalal - 09-07-2011

1- الفيديو لم يحدد معنى "الشهاب" بشكل علمي (لغوي).

2- ولم يحدد معنى "السماء" بشكل علمي (لغوي)

وتخيل معانٍ وطبقها على الآيات ثم قدمها على أنها الحقيقة.

لذلك هم لا يطرحون حوارًا الآن بل يرمون فيديوهات ثم لا تجدهم.



RE: أخطاء قرآنية ( الشهاب والجن ) - ahmed ibrahim - 09-07-2011

(09-07-2011, 03:04 PM)zaidgalal كتب:  1- الفيديو لم يحدد معنى "الشهاب" بشكل علمي (لغوي).

2- ولم يحدد معنى "السماء" بشكل علمي (لغوي)

وتخيل معانٍ وطبقها على الآيات ثم قدمها على أنها الحقيقة.

لذلك هم لا يطرحون حوارًا الآن بل يرمون فيديوهات ثم لا تجدهم.


إذن فأنت تريد التفسير العلمى الصحيح
======================

الحكاية كلها = خرافة = مقتبسة
==================

مقتبسة :-
=====

هذه الفكرة كانت موجودة لدى عرب الجاهلية قبل الاسلام
و لكن دون أن ترتبط بالجن و الشياطين

في كتاب "فجر الاسلام" للمفكر الكبير "أحمد أمين" (الصفحة 41)
تشير بوضوح الى اعتقاد عرب الجاهلية بسقوط النجوم من السماء و هي فكرة تلتقي بخرافة رمي الجن بالنجوم في القرءان والسنة
هذا الجزء المقتبس ورد في سيرة ابن هشام

من كتاب "فجر الاسلام" -
الباب الأول -
الفصل الرابع
: "الحياة العقلية للعرب في الجاهلية"
ص41

جاء في سيرة ابن هشام أن حيا من ثقيف فزعوا للرمي بالنجوم فجاءوا الى رجل منهم
يقال له عمروا بن أمية أحد بني علاج - وكان أدهى العرب و أمكرها رأيا -
فقالوا له : يا عمروا ألم تر ما حدث في السماء من القذف بهذه النجوم ?
قال بلى . فانظروا فان كانت معالم النجوم التي يهتدى بها في البر و البحر و تعرف بها الأنواء من الصيف و الشتاء لما يصلح الناس في معايشهم هي التي يرمى بها فهو و الله طي الدنيا و هلاك هذا الخلق فيها
و ان كانت نجوما غيرها و هي ثابتة على حالها فهذا لأمر أراده الله بهذا الخلق فما هو؟

خلاصة :-
======
1) مجموعة من عرب ثقيف فزعوا من رؤية الشهب معتقدين أنها نجوم تسقط من السماء فلجؤوا الى عمروا ابن أمية يستفسرونه عن الأمر

2) عمروا ابن أمية و هو أحد حكماء العرب يشرح لهم الفرق بين نجوم نافعة (التي يهتدى بها في البر و البحر و تعرف بها الأنواء من الصيف و الشتاء لما يصلح الناس في معايشهم) و نجوم غير نافعة (و ان كانت نجوما غيرها) و هي التي يرمي بها الله لحكمة لا يعلمها الا هو على حد تعبيره


هذا عن العلم الحديث ... أما القرءان و علم الحديث فلا تجد فيهما الا ترديدا لاساطير تلك الفترة و هذه بعض الايات و الأحاديث التي تعكس التفكير البدائي المغرق في الخرافة لنبي الاسلام

القرءان

يقول الله على لسان الجن في سورة الجن ,اية 8-9
"وانا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا ,وانا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الان يجد له شهابا رصدا "

ويقول ايضا في سورة الصافات ,اي 6-10 "
انا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب , وحفظا من كل شيطان مارد , لا يسمعون الى الملأ الاعلى ويقذفون من كل جانب ,دحورا ولهم عذاب واصب , الا من خطف الخطفة فاتبعه شهاب ثاقب"

ويقول: ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين وأعتدنا لهم عذاب السعير


التفسير العلمى :-
=========

الشهب و النيازك مجرد احجار تقع في حقل جاذبية كوكبنا
فتحترق نتيجة احتكاكها بغلافه الغازي
و يمكن التنبؤ بحسابات متناهية الدقة بمواعيد
و اماكن سقوطها
و هناك طريقة وضعها الفلكي "هالي" للتنبؤ بمواعيد سقوط النيازك منذ قرون

تحياتى


RE: أخطاء قرآنية ( الشهاب والجن ) - zaidgalal - 09-07-2011

لأنك لا تكلف نفسك البحث عن المعاني اللغوية:

لسان العرب (1 / 508) :
والشِّهابُ شُعْلَةُ نارٍ ساطِعَةٌ

مقاييس اللغة لابن فارس (3 / 171) :
الشِّهاب، وهو شُعلة نارٍ ساطعة.

والقرآن يفسر بعضه بعضًا:

إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ نَارًا سَآتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُم بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَّعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ {27/7} فَلَمَّا جَاءهَا نُودِيَ أَن بُورِكَ مَن فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ {27/8}

والسماء هي الغلاف الجوي للأرض



الرد على: أخطاء قرآنية ( الشهاب والجن ) - ahmed ibrahim - 09-07-2011

وما الذى أصبح جديدا فى هذا الامر حينما بحثت عن المعانى اللغوية ؟؟؟

الموضوع ليست فى حالة كشف عن معنى لغوى الجميع يعلمه

كما ان هناك فرق بين النيازك والشهب
=========================
التعريف الرسمي الحالي الذي وضعه الاتحاد الدولي للفلك لمصطلح النيزك
يوضح أنه :-
=========================================
جسم صلب يسبح في الفضاء بين الكواكب السيارة الأخرى،
وقد يكون حجمه أصغر إلى حد كبير من حجم الكويكب (قطر نحو 250 متر )
ولكنه أكبر إلى حد كبير أيضًا من حجم الذرة.
http://www.imo.net/glossary

الشهب :-
======
شعاع ضوئي مرئي
يتكون عندما يخترق النيزك الغلاف الجوي للأرض.
والشهب تتكون في المتكور الأوسط ومعظمها يتراوح ارتفاعه ما بين 75 كيلومتر و100 كيلومتر
http://www.haystack.mit.edu/~pje/meteors/



والحقيقة أنها ليست لمقاومة شياطين وجن كما تدعون

كل هذا يعد خرافة وكانت مقتبسة كمثل باقى الخرافات

بل هى مجرد ظاهرة طبيعية

ويمكن التنبؤ بأماكن سقوطها ومواعيدها أيضا بدقة بالغة

ويمكن من يدعى انها لضرب الجن أن يثبت لنا ذلك مصورا بفيديو أو ما شابه

عن جن يحترق أو جنية تقوم بإحدى لطميات الشيعة ... إلخ


RE: أخطاء قرآنية ( الشهاب والجن ) - zaidgalal - 09-08-2011

عندما نحتكم لمنى كلمة عربية فعلينا بالمعاجم العربية وعلى رأسها لسان العرب ومقاييس اللغة وليس للمعاني المستحدثة

وعندما وضعوا معنى "شهب" لم يضعوا المعنى للكلمة العربية "شهب" فهذه كلمة مترجمة عن الكلمة اللاتيتينة أو الإنجليزية.

وإلا هل استعمل موسى أحد النيازك أو الكويكبات ليصنع نارا لتدفئة زوجته؟!



الرد على: أخطاء قرآنية ( الشهاب والجن ) - ahmed ibrahim - 09-08-2011

هل تريد القول بأن المراد من كلمة شهاب هى مجرد نار

وليست تلك التى يسقطها الله على الجن عندما يصلون إلى السماء ليسترقوا السمع ؟؟؟

لا ادرى ما الذى تريد التوصل إليه

بمحاولتك تلك حول الكشف عن معنى كلمة شهاب

رجاء التوضيح أكثر وبدقة

كما أن الإستدلال بآية موسى ومحاولة ربط هذا بتلك مجرد محاولة فاشلة

وإلتفاف وتدليس

لأن موسى ذكرها بمعناها الحرفى :-
===================
( إذ رأى نارا فقال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدى )

الكلام واضح ومحاولة الترقيع والإلتفاف حول معنى الكلمة لا يغير من وضع الآية من شئ


RE: أخطاء قرآنية ( الشهاب والجن ) - طريف سردست - 09-08-2011

(09-08-2011, 07:50 AM)zaidgalal كتب:  عندما نحتكم لمنى كلمة عربية فعلينا بالمعاجم العربية وعلى رأسها لسان العرب ومقاييس اللغة وليس للمعاني المستحدثة

وعندما وضعوا معنى "شهب" لم يضعوا المعنى للكلمة العربية "شهب" فهذه كلمة مترجمة عن الكلمة اللاتيتينة أو الإنجليزية.

وإلا هل استعمل موسى أحد النيازك أو الكويكبات ليصنع نارا لتدفئة زوجته؟!

لماذا لاتتفضل بوضع تعريفك العلمي ( اللغوي) للكلمة وتقدم دفاعك على اساسه؟
من جهة ثانية ماذا يعني لك (التعريف العلمي ( اللغوي))؟؟
اليوم هناك تعريف علمي وهناك تعريف لغوي، وان تصيغ الامر بهذا الشكل يدلل على إلتباس. فهل نص القرآن قائم على التعريف اللغوي ام العلمي؟
ثم من اين يأتي التعريف؟ هل الكلمات التي خلقها الانسان تعكس وعيه، في لحظة حاجته لها، ام وعي الله؟ وبالتالي هل الكلمات اليوم تعني نفس معناها قبل الفي سنة، عندما لم يكن الانسان يعرف ماهية الشهب؟
ولماذا يتطابق معنى النص مع المعاني والمفاهيم التي كانت شائعة قبل الفي سنة؟

اتمنى لو تتمكن من إضاءة هذه التساؤلات ايجابيا


RE: أخطاء قرآنية ( الشهاب والجن ) - ahmed ibrahim - 09-08-2011

(09-08-2011, 12:57 PM)طريف سردست كتب:  ثم من اين يأتي التعريف؟ هل الكلمات التي خلقها الانسان تعكس وعيه، في لحظة حاجته لها، ام وعي الله؟ وبالتالي هل الكلمات اليوم تعني نفس معناها قبل الفي سنة، عندما لم يكن الانسان يعرف ماهية الشهب؟
ولماذا يتطابق معنى النص مع المعاني والمفاهيم التي كانت شائعة قبل الفي سنة؟

تساؤل مهم أيضا فى تلك المحاولات والتبريرات المفلسة التى يلجأ لها البعض

بحجة عدم معرفتنا للغة العربية

كما لو اننا مولودون فى السويد أو الدنمارك

أحييك على هذا التساؤل المهم وفى إنتظار الإجابة




RE: أخطاء قرآنية ( الشهاب والجن ) - zaidgalal - 09-08-2011

(09-08-2011, 12:57 PM)طريف سردست كتب:  لماذا لاتتفضل بوضع تعريفك العلمي ( اللغوي) للكلمة وتقدم دفاعك على اساسه؟
من جهة ثانية ماذا يعني لك (التعريف العلمي ( اللغوي))؟؟
اليوم هناك تعريف علمي وهناك تعريف لغوي، وان تصيغ الامر بهذا الشكل يدلل على إلتباس. فهل نص القرآن قائم على التعريف اللغوي ام العلمي؟

1- القرآن الكريم عبر بلغة العرب الأقحاح وفي نفس الوقت لا يتناقض مع العلم الحديث عندما نفهمه (نعبر عنه) بلغة القرآن أو أن نفهمه في إطار المدلول اللغوي للمفردات القرآنية. ولا تناقض مثل لو طلبت من عالم فلك أن يقدم لنا فكرة عن الثقوب السوداء مثلا للقاريءء العادي. سيختار ألفاظه بعيدًا عن المصطلحات العلمية ولكنه في نفس الوقت لن يتناقض مع العلم.

2- بناءًا على هذا فإن كلمة "شهاب" جاءت بمعنى "شعلة من نار / قبس من نار / قطعة من نار":
إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ نَارًا سَآتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُم بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَّعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ . (النمل)

والمترجم الذي ترجم الكلمة اللاتينية أو الإنجليزية إلى "شهب" هو المسئول عنها وليس القرآن الكريم.

3- بالتالي فإن معنى الآية حسب لغة القرآن الكريم أن الله يميت الجني بالنار إذا صعد لمكان معين في الغلاف الجوي لأن الجن - طبقا للمفهوم الإسلامي - يعيشون معنا في الأرض : بيابستها وغلافها الجوي (سمائها).