حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الله و الوصاية على الأعضاء التناسلية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: ثقـافــة جنسيــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=77) +--- الموضوع: الله و الوصاية على الأعضاء التناسلية (/showthread.php?tid=45010) |
الله و الوصاية على الأعضاء التناسلية - NigHtMaRE - 09-07-2011 http://amaninaleppo.blogspot.com/2011/09/blog-post_5884.html
من أكبر " المقالب " التي أكلها الإنسان المؤمن بأحد الأديان الإبراهيمية هي إعتقاده بأن الله ( لو كان موجود ) سيهتم أين يضع عضوه التناسلي و ماذا يفعل به !!! و الأنكى أن الأمر وصل لتحريم
العادة السرية ( قوت الملايين من الشباب العازب ) و حتى النظر لأي إمرأة على التلفاز أو بالشارع . أنا الأن لن أدخل بجدال حول أدلة تحريم العادة و أثر النفسية البدوية البدائية للنبي محمد ومن تبعه من رجال الفقه في رسم الخريطة الجنسية الإسلامية ... هذا جدال عقيم أنا هنا لرواية قصة صديقي "ج" . "ج"شاب يبلغ من العمر اليوم 29 سنة تقريباً وهو شاب متدين و ابن عائلة محترمة و خريج كلية الحقوق لكنه للأسف يعاني من حالة متأخرة من الكبت الجنسي ، حيث أن "ج" مازال بكراًَ وهذا ليس بغريب في الظل الحالة الدينية-الإجتماعية-الإقتصادية التي يعاني منها الشاب السوري لكنه فوق كل هذا يرفض أي تواصل عاطفي-جنسي مع الجنس اللطيف ولو بالعالم الإفتراضي وفوق هذا فأنه لا ينظر للفتيات بالشارع ولو نظرة عابرة ولا يختلط بمعارفه من النساء ، و لا يشاهد التلفاز ولا يشارك حتى بأحاديث الشباب حول الجنس .... أما الأنكى فهو تحريمه العادة السرية على نفسه مهما وصلت به حالة الهيجان الجنسي التي أصبح - من كثرة ما يعاني منها - مهزوزاً ضعيف الشخصية مكبوتاً لدرجة أني أراه قنبلة من الرغبات الجنسية الفرويدية التي قد تنفجر فننتهي بحالة إغتصاب أو ما شابه لا شاءت الأقدار . اليوم أنا أنظر لـ "ج"وأشفق عليه و على ألوف الشباب الذين يشاركونه مشكلته و التي أستطيع تلخيصها بأمرين أثنين : 1- الإعتقاد بأن الله ( لو كان موجود) يهتم لما نفعله بأعضائنا التناسلية بينما كان نبيه محمد زير نساء من طرز العميل 007 . 2- ربط الحالة الجنسية للشخص بمفهوم الشرف حتى صار الشرف هذه الأيام هو العضو التناسلي لزوجة الشخص أو أخته أو ابنته . الأن الحلول موجودة ( حتى بظل الدين نفسه ) طبعاً لكنها لم و لا ولن تطبق ... ( عوجا وياما حنشوف ) http://amaninaleppo.blogspot.com/2011/09/blog-post_5884.html الرد على: الله و الوصاية على الأعضاء التناسلية - ahmed ibrahim - 09-10-2011 كلام به قليل من المعقولية ولكن كثير من المنطق الرد على: الله و الوصاية على الأعضاء التناسلية - صلاح علي - 09-15-2011 بالنسبة لزواج النبي -صلى الله عليه وسلم - فقد كان حكما خاصا به تماما مثل حكم الاية " لا يحل لك النساء من بعد ولا ان تبدل بهن" فقد حرمت الاية على النبي - صلى الله عليه - التزوج بعد نزول الاية حتى ولو كانت مكان المطلقة الرد على: الله و الوصاية على الأعضاء التناسلية - مسافر زاده الخيال - 11-09-2011 يجب على المدعو نايت مير ..........اﻻ يتلفظ او يقترب من شخصية سيد(الخلق) رغم انف الكارهين باي تلميح او شبهة انتقاد و انتقاص و دع انتقاداتك ﻻي تصرفات و حاﻻت انسانية في اطاري اﻻجتماعي والنفسي والفكري |