حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الحركة الاسلامية وما يجب ان تكون عليه فى المستقبل بقلم / طارق فايز العجاوى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: الحركة الاسلامية وما يجب ان تكون عليه فى المستقبل بقلم / طارق فايز العجاوى (/showthread.php?tid=45012) |
الحركة الاسلامية وما يجب ان تكون عليه فى المستقبل بقلم / طارق فايز العجاوى - طارق فايز العجاوى - 09-07-2011 الحركة الاسلامية وما يجب ان تكون عليه فى المستقبل بقلم / طارق فايز العجاوى الحركة الاسلامية وما يجب ان تكون عليه فى المستقبل الجزء الثانى بقلم / طارق فايز العجاوى وعليه فان هناك اسس علينا التزامها لنجاح الحركة الاسلامية **** بناء الفرد المسلم الملتزم بالاسلام قلبا وقالبا والذى يكون الركيزة والنواة للمجتمع المنشود ويتطلب هذا البناء ترسيخ رسالة الاسلام السمحة بالنفوس وزرع قيمه ومثله ايضا وزرع الوعى بنفس المسلم بداية برسلته ومن ثم بكل ما هو محيط به ليميز الغث من السمين وجعل الرابط بين هؤلاء النخبة فقط الاسلام والاخوة التى نادى بها البعيدة عن كل غاية ومارب بعيدا عن التعصب الاعمى البغيض وايضا ان تطال هذه الدعوة كافة القطاعات فى المجتمع دون استثناء ويجب الاهتمام ببناء القادة والمفكرين النوابغ منهم وذوى المواهب وعلنا ايضا زرع عامل الاستمرارية فى نفوس هذا الجيل لكى لا يتسلل الياءس الى النفوس لان التقاعس نتائجه غير محمودة فالمواضبة ضرورة ملحة لترسيخ هذه الرسالة بكل ما فيها هذا على صعيد الفرد اما المجتمع فيجب الاهتمام بانشاء وبناء قاعدة جماهيرية واسعة ومن كافة الطبقات ونعلم جميعا ان امام الدعاة عقبات يجب العمل على تذليلها فى سبيل تحقيق ذلك نذكر منها الجهل قاتله الله بالاسلام عقيدة وشريعة والياءس من انتصار الحركة الاسلامية هذا ايضا كما يعلم القاصى والدانى مغروس بالنفوس لظروف ايضا نعيها جميعا ويجب ايضا محاربة عامل الخوف التى كرسته كل الظروف السابقة واثره اللعين علىنفس المسلم فالمحاسبة والملاحقة والاضهاد الذى مورس منذ زمن بعيد ما زال متغلغل فى النفوس فيجب القضاء عليه هذا عداك عن المعوقات المادية والتمويل وعلينا ان نذكر ايضا القوى العالمية التى هدفها محاربة الاسلام والكل يعرفها وخصوصا نفوذها فى الدول الحاضنة للاسلام ( والذين كفروا بعضهم اولياء بعض ) ومن المعوقات ايضا عدم جمع الكلمة باعتبارها قوة وسندا للدعوة فتوحيد الكلمة ضرورة ملحة لنجاح الحركة الاسلامية ويضاف ايضا محاربة الانانية وحب الذات وحب الدنيا الذى من شاءنه غرس الهوى فى النفوس وبالتالى تاثيره لعين ومباشر فى نفس المسلم ( ما الوهن يا رسول الله قال حب الدنيا وكراهية الموت ) وعلينا ايضا التلاحم مع الشعب لا الاستعلاء عليه لكى نوصل ما بجعبتنا من المضمون الاسلامى الحق الذى يلبى طموحات الشعب اى القاعدة المراد مخاطبتها ولذلك يجب اعتماد العقل فى المحاورة على اعتبار انه الوسيلة الوحيدة للاقناع والاقتناع بنظرى هو اساس الاعتقاد والمحاربة من اجله ويجب ايضا محاربة اليلءس الذى يتسلل للنفوس من استجابة الجماهير فالمحاورة بالتى هى احسن يعنى الوصول لنقطة التقاء فى منتصف الطريق وعلينا تجنب اتهام الغير بالكفر والزندقة لان فى هذا تنفير من الدعوة وعلى دعاة الحركة ان يتصفوا بسعة الصدر ومحاربة ضيق الافق المنفر قطعا ويجب تجنب الجمود البغيض فشريعتنا الثرة صالحة قطعا لكل زمان ومكان وهذا من خصائصها كما يعلم الجميع فالوقوف عند نقطة ما يضع شريعتنا فى غير موضعها وبالتالى ينفر كل من دعى اليها فاعتماد اساليب ووسائل مرنة لينة تقرب من هذه الدعوة اما بخصوص التزام بالثوابت هذا ايضا مطلوب على اعتبار انه من قواعد الاسلام واسسه ولا يجوز باى حال التنازل عنها او التساهل فى تطبيقه نقطة جديرة بالمتابع والاهتمام ليس فقواعد الطرح يجب ان تنبع من تخطيط وتنظيم سليم وبنظرة موضوعية محافظا على الذات والهوية الاسلامية الحقة ويجب اعتماد الوسائل الحديثة لا محاربتها وعدم التسرع فى اصدار الاحكام بغض النظر عن اهميتها واخذها بعين الاعتبار واحترام الراى الاخر على اعتبار ان هذا من اهم قواعد الحوار الذى نص عليه الاسلام بالمجمل يجب ان يحمل طرحنا عبق التشريع الاسلامى الغنى الثر بكل ما فيه والى الجزء الثالث ان شاء الله دراسة بقلم / طارق فايز العجاوى RE: الحركة الاسلامية وما يجب ان تكون عليه فى المستقبل بقلم / طارق فايز العجاوى - عبدالله بن محمد بن ابراهيم - 09-07-2011 لو استبدلت كلمة الاسلام بكلمة نازية او شيوعية او فاشية لشن عليك المسلمون حربا لا هوادة فيها, علما اني قد قرأت الكثير من مثل هذه المقالة في الاتحاد السوفياتي و لكن عن الشيوعية!! ارى ان هذه الآراء صالحة جدا لاقامة مجتمع شمولي, الافراد فيه مقولبون حيث من يفكر بطريقة مغايرة للعموم هو عدو الشعب( عند السوفيات) و عدو الله ( عند رجال الفقه و اللاهوت), و حيث يسود الرأي الاوحد للقائد المفدى الذي يمثله الله في السماء!! يعني ليس هو ظل الله على الارض, بل ان الله هو ظله في السماء! اما آن لنا ان نخرج من هذا الفكر القميء العفن؟ اما آن لنا ان نبني مجتمعا متنوعا متلونا ينبض بالحياة و ثقافة التميز! كل انسان فيه هو فرد متميز في التاريخ و الجغرافيا, و من المستحيل ان تتكرر هذه الفرادة, يعني, كل انسان مثل الله تماما, فرد صمد, ليس منه اثنان اطلاقا! اما فكرة المؤامرة تلك و التي لا وجود لها الا في يوافيخ من يريد ان يخلق عدوا وهميا ليرص الصفوف بوجه ذلك العدو, مما يسهل عليه السيطرة على الاقلية الحرة عدوة الله و الشعب, اما آن لهذه الفكرة القتيلة ان تترجل؟ وعلينا ان نذكر ايضا القوى العالمية التى هدفها محاربة الاسلام والكل يعرفها وخصوصا نفوذها فى الدول الحاضنة للاسلام القوى العالمية هذه هي اياها من يحمي حرية المعتقد و ممارسته و التي يلجأ اليها الدينيون هربا من الاضطهاد الذي يكابدونه في دولهم المدافعة عن عزة و رفعة و مناعة الدين!!!!! اليس من الغريب جدا ان يتمتع المسلم بكامل الحرية في التعبير و ممارسة معتقداته في الدول اياها التي هدفها محاربة الاسلام؟ اين يعيش المسلم ذليلا؟ في الدول الاسلامية. اين يعيش المسلم عزيزا: في سويسرا, اميركا, المانيا, انكلترا, اليابان, فرنسا...... يعني الدول اياها المتآمرة على الاسلام!!! اليس في الامر غرابة؟ لماذا يهاجر المسلمون الى هذه الدول؟ هل ليشاركوا في محاربة الاسلام؟ اما قصة نفوذها في الدول الحاضنة للاسلام تلك فهي ما لم افهمه!! و كما الحال دائما فقد وقع الكاتب في التناقض اياه الذي يقع فيه المحمديون عادة دون ان يدري, او انه يدري و لكنه يعتنق اسلاما من تفصيله و على قياسه فيقول: بناء الفرد المسلم الملتزم بالاسلام قلبا وقالبا ثم يقول:وعلينا تجنب اتهام الغير بالكفر والزندقة لان فى هذا تنفير من الدعوة!! اذا كان الفرد المسلم ملتزما قلبا و قالبا (القولبة) بالاسلام فيجب عليه ان لا يتهمني بالكفر فحسب, بل يجب ان يقتلني لاني مرتد, و ان يقيم الحدود على تاركي الصلاة و ان يمنع الاختلاط مما يؤدي الى حبس المرأة في بيتها... و اخيرا وجب عليه ان يحارب ما يستطيع ان يحاربه من القوم الكافرين!! اما سعة الصدر عند الدينيين فهو ما خبرناه طويلا في هذا المنتدى, و ادهى ما قاله الكاتب هنا هو "صالحة لكل مكان و زمان" و انا لا ازال انتظر فتوى الصيام و الصلاة في مدينة لا تغيب عنها الشمس لمدة ثلاثة اشهر!!! اما آن لهذا الشرق العربي ان يستفيق من سبات الموت ذاك؟ RE: الحركة الاسلامية وما يجب ان تكون عليه فى المستقبل بقلم / طارق فايز العجاوى - Kairos - 09-08-2011 (09-07-2011, 10:15 AM)عبدالله بن محمد بن ابراهيم كتب: لو استبدلت كلمة الاسلام بكلمة نازية او شيوعية او فاشية لشن عليك المسلمون حربا لا هوادة فيها, علما اني قد قرأت الكثير من مثل هذه المقالة في الاتحاد السوفياتي و لكن عن الشيوعية!! إيه أيها العزيز الحر، قال العظيم أبو الطيب: أُطاعِنُ خَيْلاً مِنْ فَوارِسِها الدّهْرُ،،،،،،،وَحيداً! وما قَوْلي كذا ومَعي الصّبرُ عصر الغوغل والتويتر قد حلّ على أمة مازالت تلطم للحَمامِ إذا ناحّ، وتستشرف خيراً بالحِمامِ إذا لاحّ —فصبراً قليلا، فكل عازفي الكمان على هذه السفينة الغرقى سيعلمون أيّ منقلبٍ ينقلبون... |