حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مرة أخرى محاولة جر حمص لحرب طائفية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: مرة أخرى محاولة جر حمص لحرب طائفية (/showthread.php?tid=45075) |
مرة أخرى محاولة جر حمص لحرب طائفية - Rfik_kamel - 09-12-2011 عندما قام حافظ الأسد بإنقلابه كتحصيل حاصل ضمن صراع قيادات الجيش على السلطة ، إندفع الغوغاء في حمص إلى الشارع لا للمطالبة بالديمقراطية والوقوف بوجه حكم العسكر بل لأن حافظ الأسد هو من الطائفة العلوية وكانوا يرددون شعارات طائفية محضة لقنها لهم أصوليون إسلاميون من قبيل "لا طنوس ولا ونوس بدنا واحد فيه ناموس" كان يوم استعداء غبي للطائفة المسيحية من جهه وغباء تعبوي نتج عنه إخافة المسيحيين من البعبع الإسلاموي لقد وقع الغوغاء يومها هؤلاء بشر أعمالهم فانفضت الناس من حولهم ها هو التاريخ يعيد نفسه وكنها هذه المرة جلية واضحة وبدعم مكشوف من دول الناتو وفضائيه وإعلامه . هاهم في حمص: ١ يستفزون المسيحيين بشعارات وهتافات طائفية ٢ يستفزون العلويين وباقي الأقليات بشعارات وهتافات طائفية ٣ يحاولون بلنهاية جر المواطنين السوريين لحرب طائفية لا ناقة لهم فيها ولا جمل في أكثر من باب تحدث عن هوية هذه الثورة وخاصة في حمص وحماه وبانياس وإدلب ودير الزور. ما هو وجهها الحقيقي ? من تعادي ومن تصاحب? وهل هي ثورة حقيقية تنفض التخلف وتسموا للتقدم وللديموقراطية? الحقيقة لم أجد إلا صراخا وردود أفعال هوجاء ، إسقاط نظام، لعن أرواح ،مسبات وردود أفعال ثم تطورت الأمور لترويع السكان , بالتهديد بجلب الناتو وأخيرا التهديد بالحرب الطائفية. لأكن دقيقا هنا فأقول نعم ليس كل "ثوري" هو مع هكذا هتافات , لكن مع هذا أقول لهذا الثوري أرني وجهك وأسمعني صوتك في وجه هؤلاء! لا أريد أقل من إدانة صريحة وواضحة وبمكبرات الصوت للتنويه هنا بخصوص المعارضة فيجب هنا التمييز ما بين إرهابيي المستقبل منهم وما بين الديوقرطيين منهم وهذا ليس موضوعه هنا. اليكم هذه المهزلة مع الشكر للزميل الأرسوزي: الرد على: مرة أخرى محاولة جر حمص لحرب طائفية - u----sef - 09-12-2011 خير ليش شو في بالفيديو زميل ,ما بيفتح عندي أظن لحد الآن الغلبة للشيوخ الذين يقومون بتهدئة الشارع لعدم الانجرار لرغبات الخارج RE: مرة أخرى محاولة جر حمص لحرب طائفية - A H M E D - 09-12-2011 بالفعل حالكم مثير للشفقة... وكأنك بدك تجيب ضهر على هالاكتشاف الكبير، لحتى فتحت موضوع خاص!!! هذه المظاهرة الأصلية، على اعتبار أن الفيديو هو محور اكتشافك العظيم: http://www.youtube.com/watch?v=AKv0MuBebeM&feature=player_embedded وهذه مظاهرة أخرى بها نفس الشعار http://www.youtube.com/watch?v=EshYF_LQLfM&feature=player_embedded المندسة السورية ----- باقي لطميتك قد أعود إليها لاحقا، رغم أنها لا تساوي قشرة بصلة! RE: مرة أخرى محاولة جر حمص لحرب طائفية - نوار الربيع - 09-12-2011 (09-12-2011, 06:30 AM)Rfik_kamel كتب: لا أريد أقل من إدانة صريحة وواضحة وبمكبرات الصوتعليك بصفحة الثورة السورية على الفيسبوك, هي لسان حال الثورة . مو كل مظاهرة بتعبر عن الثورة .. الشارع مفتوح على اتساعه و الغوغاء موجودين كمان ما بستبعد قيام النظام لخرق صفوف المظاهرات بشلل غواغائية . يعني اللي بيطلق عليهم النار و بيقمعهم شو اللي بيمنعوا من اختراقهم بهيك مجموعات لبث الفرقة في صفوفهم و إبعادهم . عمر المقداد أحد ناشطي الثورة بدرعا تحدث عن اكتشافهم لمجموعات تهتف بهتافات طائفية كان مندسة في صفوفهم لتشويه صورة الثورة و الثوار إلباسهم الثوب الطائفي . RE: مرة أخرى محاولة جر حمص لحرب طائفية - أبو نواس - 09-12-2011 لماذا تكذب يا Rfik_kamel ؟؟... ولماذا تأتينا بفيديوهات زورتها جماعتك في المخابرات السورية؟؟ عيب ..يا Rfik_kamel . RE: مرة أخرى محاولة جر حمص لحرب طائفية - Rfik_kamel - 09-13-2011 (09-12-2011, 03:15 PM)A H M E D كتب: بالفعل حالكم مثير للشفقة... وكأنك بدك تجيب ضهر على هالاكتشاف الكبير، لحتى فتحت موضوع خاص!!! ليش مليح هيك مافي جديد تعودنا ء يعني كثير مليح أنو تعودنا ونتعود على الأنكى من هيك "قشرة بصلة" لا تهتم إذن وكل ماعندك أيضا لا يساوي شيءبنظر غيرك وحاجي عاد (09-12-2011, 09:51 PM)أبو نواس كتب: لماذا تكذب يا Rfik_kamel ؟؟..." زورتها جماعتك في المخابرات السورية؟" كيف عرفت ذلك يبدوا أنك قديم بالكار وعامل عميل مزدوج (09-12-2011, 07:28 PM)نوار الربيع كتب:(09-12-2011, 06:30 AM)Rfik_kamel كتب: لا أريد أقل من إدانة صريحة وواضحة وبمكبرات الصوتعليك بصفحة الثورة السورية على الفيسبوك, هي لسان حال الثورة . هلاء خلينا بالعقل يمكن أن يكون هناك بعض المندسين لكن أن ينجر معهم الجمهور ويصفق ويهتف فهذا فأل سئ لأن المتطرفين أو المندسين يستطاع توجيههم كيفما كان. لا بد من تحذير قاس لهؤلاء وإفهامهم أنهم يسيئون لأنفسهم ويجرون البلد لأمر مشؤوم ليس فيه أي أمل أين هم منظموا المظاهرة إذن ? أين هي التنسيقات? لا بد من صوت واضح يردع هذه الإنحرافات إن صح التعبير (09-12-2011, 02:43 PM)u----sef كتب: خير ليش شو في بالفيديو زميل ,ما بيفتح عندي مافي شي أبدا زميل يوسف شوية هتافات إستفزازية وطائفية مباشرة ضد المسيحية وغير مباشرة ضد غيرهم لا أكثر ولا أقل وكما يقول صاحبك الله يساعدو هي "فبركات أمنية" الرد على: مرة أخرى محاولة جر حمص لحرب طائفية - Rfik_kamel - 09-13-2011 "يمكن أن يكون هناك بعض المندسين لكن أن ينجر معهم الجمهور ويصفق ويهتف فهذا فأل سئ لأن المتطرفين أو المندسين يستطاع توجيههم كيفما كان." قصدت هذه يمكن أن يكون هناك بعض المندسين لكن أن ينجر معهم الجمهور ويصفق ويهتف فهذا فأل سئ لأن العامة يستطاع توجيههم كيفما كان. الرد على: مرة أخرى محاولة جر حمص لحرب طائفية - نوار الربيع - 09-13-2011 بسبب القمع الشديد الذي مارسه النظام .. لا توجد قيادة تنظيمية واضحة تشرف على المظاهرات .. حتى التنسيقيات لا تعمل إلا بالخفاء و دون أن يشعر بها أحد تقريباً , و كثير من أعضائها جرى اعتقالهم أو تصفيتهم .. و كثيراً من التنسيقيات نجح النظام باختراقها . بعد انطلاق كل مظاهرة نجد النظام يبحث عبر حملة مداهماته عن المنظمين و المنسقين و المشرفين عن هذه المظاهرات , حتى لو لم يجدهم أحياناً يقوم باعتقال أهلهم و ذويهم للضغط عليهم من أجل تسليم أنفسهم, كما جرى تصفية الكثير ممن تم اعتقالهم و منهم من يقتل تحت التعذيب . RE: مرة أخرى محاولة جر حمص لحرب طائفية - Rfik_kamel - 09-13-2011 ربما لا أخالفك في هذا لكن هناك دائما طرق , بالمقابل لا أحد ينتظر تبريرات مهما كانت واقعية بكل الأحوال إن لم يأخذ المبادرة أصحابها فسيأخذها آخرون RE: مرة أخرى محاولة جر حمص لحرب طائفية - أبو نواس - 09-13-2011 وهذا دليل كذبك يا Rfik_kamel مشايخ علويون يدعون أبناء الطائفة للالتحاق بالثورة لـ«حفظ النفس والعِرض» تبرأوا من ممارسات النظام الوحشية بحق المتظاهرين العزل 12/9/2011 بيروت: «الشرق الأوسط» أصدر ثلاثة من كبار مشايخ الطائفة العلوية في مدينة حمص بيانا أكدوا فيه البراءة من «الممارسات الوحشية التي يقوم بها النظام السوري بحق المتظاهرين العزل، المطالبين بحقوقهم وحريتهم». فقد نشر بيان على معظم صفحات المعارضة السورية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، موقعا بأسماء المشايخ: مهيب نيصافي، ياسين حسين، موسى منصور، قالوا فيه: «نعلن براءتنا من هذه الأعمال الوحشية التي يقوم بها بشار الأسد وأعوانه من الذين ينتمون إلى كل الطوائف – ونتحمل مسؤولية ما نقوله، والعلم للجميع بأن هذا النظام لم ولن يمثل هذه الطائفة الشريفة في أي حال من الأحوال». وأضاف البيان: «إن بعضا من أبنائنا وشبابنا الذين عمل البعض على انتزاع عقولهم، وزرع الشك والريبة لديهم من مستقبل يجهلونه - هو مستقبل الحرية التي يخافها المستبد - هم جماعة غُرر بها بكمية من المال والسلاح, وإننا لندعوهم للتخلي عن القيام بأي عمل مسلح ضد أبناء هذا الوطن الجميل، الذي لم يعرف الطائفية إلا على يد قلة من الأنذال والذين ذهب ذكرهم إلى غير رجعة بإذن الله». ونفى المشايخ وجود عمليات خطف وقتل بحق أبناء الطائفة العلوية في حمص، مشيرين في هذا السياق إلى أن «الأخبار التي تذاع يوميا عن عمليات خطف وقتل وتنكيل بأبناء الطائفة العلوية جميعها عار عن الصحة، كالأصوات المنكرة التي لا هم لها إلا التفرقة, فأي إنسان يستطيع قتل أخيه بدم بارد؟ ونطمئن أهلنا بأننا أخذنا التطمينات من إخوة لنا من الطائفة السنيّة الكريمة، بأنهم يشجبون مثل هذه الأعمال؛ وأجابونا لو أننا القاتلون أنترك الجثث في أحيائنا تدل علينا، وأكدوا لنا بأنهم يعتزون بنا كإخوة لهم في الإسلام والوطن، وتفهمّنا معا أن هذه الأعمال تخدم النظام وحده دون الشعب». كما لفت المشايخ في بيانهم الذي تم تداوله بكثافة، مساء أمس، «أن النظام يريد التفرقة بين الشعب السوري، وخاصة بين هاتين الطائفتين الكريمتين، وكان حديثنا أخويا لم يعرف حدودا سوى الأخلاق والوئام، وبعدها رددنا بنفس التحية أو حتى أجمل منها، والله على ما نقول شهيد. فأبناء حمص عاشوا وسيعيشون سنّة وعلويين ومسيحيين مع بعضهم متحابين متآلفين». وشكك المشايخ بـ«الفكرة المسبقة التي يحاول النظام تسويقها بأن نسبة 84 في المائة من الطائفة العلوية تؤيده وستدافع عنه». مشيرين إلى أن «النسبة الحقيقية هي أقل من ذلك بكثير، فأغلبية العلويين لا يظهرون انزعاجهم من النظام وإيمانهم بمبادئ الحرية التي أعلنتها الثورة إلا عندما يتحدثون لأشخاص يثقون بهم غاية الثقة؛ لأن السمة الغالبة اليوم هي الغيبة والنميمة بين الإخوة، وهو ما يؤجج الأزمة أكثر، فالجميع أدرك الورقة الأخيرة التي يستخدمها البعض من المتشددين في كل الطوائف، بما فيها الطائفة العلوية والطائفة السنية، علما بأنه لا يوجد تعميم في هذا الحديث، ونستنكر كل الأعمال الإجرامية التي تصب في خندق الظلام والفاسقين». وختم المشايخ بيانهم بتوجيه نداء إلى أبناء الشعب السوري للانخراط في المظاهرات السلمية. معتبرين أنه «قد مر على هذه الثورة ما يقارب ستة أشهر، قتل فيها من قتل، وجرح فيها من جرح، وتبدو الأجواء مهيأة لانتصارها، فلم يبق طريق لحفظ النفس والعِرض سوى الالتحاق بالمظاهرات السلمية، التي ستشكل ضربة قاصمة لظهر النظام، فهذا النظام ورئيسه لن يبقيا لكم للأبد، كما يقول بعضكم، وللأسف الرشيدون منكم، فأنتم عُرِفتم بعبادة الله الواحد الأحد، فكيف تسمحون لأبنائكم بعبادة شخص (والعياذ بالله)، وقد تبينا حقيقته بعدم الرغبة بالإصلاح، بل بالإجرام والقتل». |