حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الانشاد الدينى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: الانشاد الدينى (/showthread.php?tid=45182) الصفحات:
1
2
|
الانشاد الدينى - نظام الملك - 09-22-2011 نحن فى مصر نحب الانشاد الدينى ونعشقه حتى زمن قريب ولازلنا نميل له ، ورغم انه أخذ الصبغة الوهابية والصبغة الجهادية منذ ظهور مجموعة أناشيد الكتائب لأبى مازن. ولكننى لازلت استمتع بالروح المصرية الشافعية الآل بيتيه التى لن اجدها سوى فى مصر الازهر. منها الجهادى ومنها الصوفى ومنها المناجاة ومنها الرجاء ومرحبا بالتراتيل الدينية المسيحية ومرحبا بكل الأديان السماوية والآخرى. RE: الانشاد الدينى - coco - 09-23-2011 اقتباس:نحن فى مصر نحب الانشاد الدينى ونعشقه حتى زمن قريب ولازلنا نميل له ، ورغم انه أخذ الصبغة الوهابية والصبغة الجهادية منذ ظهور مجموعة أناشيد الكتائب لأبى مازن. موضوع جميل زميلي نظام الملك , وسوف أشارك بهذا الابتهال الجميل للشيخ النقشبندي حنجرة ذهبية وأداء فخم مدهش يقف بالمستمع في كل المنازل ويرقي به في كل المعارج مولاي يا مولاي كوكو الرد على: الانشاد الدينى - نظام الملك - 09-23-2011 مرحبا بمرور القلب الطيب القلب الشاب النبع الصافى سيدى "كوكو" وانا مسلم وتعلمت ان اقول لمن احبهم وأجلهم "سيدى" ولا أخجل منها. مرحبا بك يا نبع الحنان الرد على: الانشاد الدينى - نظام الملك - 09-23-2011 أنا من محبى سماع القداس المسيحى ولاسيما حينما يكون فى السينما فى افلام تتحدث عن مرحلة العصور الوسطى فى اوربا ، ويبدوا ان الصلوات الكاثوليكية لها ايقاع من الرهبة والخشوع بها جو ملكى. ووجد ان الصلوات الارثوذكسية متشابهة فى الروح مثل التى اسمعها فى مصر ، وفيها اشعر بجو آلام المسيح وصلبه ، وكما لو كان رغبة بكاء تصدر عن قلبى. كا اشعر بأن الرسل يكرزون فى اقطار الارض ويتحدوا الآلام ويحتملونها كمن يسير على الشوك الكامن فى النفس البشرية من اجل نور الله. اتمنى ان يزودنا الزملاء المسيحيين بما لديهم ويشرحوا لنا النقاط الفنية والمذهبية او المتعلقة بماهية صلوات وتراتيل الكنائس. وهذا الشريط جعلنى ارغب فى فتح موضوع جديد فى نفس القسم ، موضوع جديد يكون عنوانه "الفن القبطى" ولكننى اتمنى من الزملاء المسيحيين فتح هذا الشريط ولا سيما الزميل "اوبزرفر" و"أبانوب" وباقى الزملاء المسيحيين. فهذه الفنون تجعلنى اشعر بالسلام والسكينة والبراءة حينما انظر لها ، ويقال ان الألوان لها معنى وأن الروح القدس تحل على راسمها. فأرجو من الزملاء المسيحيين التفاعل مع دعوتى. RE: الانشاد الدينى - نظام الملك - 09-23-2011 أيها الوهابيون لقد سلبتم منا فرحة العيد اصبحت ارصدكم فى مساجد القاهرة صار رجالكم على منابر المساجد ليس ذنبكم بل ذنب حكامى فقد أوجبوا تدخلكم بعد تقاعسهم عن أماناتهم اريد تكبيرات العيد الشافعية فهى تعيد بهجة العيد لقلبى فتوى تكبيرات العيد تكبيرات العيد الشافعية فى مصر وأجدها فى سوريا الحليف الاستراتيجى لمصر وشيوخ الوهابية بتكبيراتهم وصلاتهم فى الخلاء RE: الانشاد الدينى - على نور الله - 09-23-2011 الرد على: الانشاد الدينى - نظام الملك - 09-23-2011 مرحبا بالاخ الكريم (على نور الله) مرحبا بزميلى فى حب الامام على وحب سيدا شباب اهل الجنة وحب آل البيت. RE: الانشاد الدينى - على نور الله - 09-24-2011 مرحبا باخى الغالى نظام الملك و شكرا لك على هذا الموضوع الرائع و اسمح لى بتقديم هذا المقطع الذى يعبر عن شئ من حبنا لهؤلاء الكرام ابناء الكرام احباب الله الرد على: الانشاد الدينى - نظام الملك - 09-27-2011 اخى الفاضل على نور الله شكرا لك. فى رحاب مسجد الحسين أجد راحة القلب واضع على أعتابه همومى. ورائحة المسك الذى يوضع على السجاجيد يجعلك تشعر انك تسجد بالجنة. حينما أقف أمام الضريح او كما نسميه فى مصر المقام اشعر بخشوع محبة غير مألوف. حتى حينما ادعو الله متوسلا بصاحب المقام لا اشعر بالذنب الذى يقول عنه بعض متشددى أهل السنة من عدم جواز التوسل بأحد او الصلاة فى مسجد به قبر. فإننى اسأل الله بحبه لصاحب هذا المقام فهو حبيب رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نقول فى مصر احب الولد ولد الولد (الحفيد). هو الذى تألم .. هو الذى غُدر به .. ومن منا لم يتألم ومن منا لم يُغدر به. هى مشاعر تشبه مشاعر الإخوة المسيحيين حينما يفكرون فى السيد المسيح وهو فى طريق الآلام او على الصليب. إنها مشاعر جميلة تلك التى تبكى فيها سيدك وحبيبك وتشفق عليه ، هى مشاعر ترقق النفس وتسمو بها. مشاعر آلام القلب وبكائه لها مذاقها الذى لا يوصف لمن لم يمر به. وشكرا لك. الرد على: الانشاد الدينى - نظام الملك - 09-27-2011 اخى الفاضل على نور الله شكرا لك. فى رحاب مسجد الحسين أجد راحة القلب واضع على أعتابه همومى. ورائحة المسك الذى يوضع على السجاجيد يجعلك تشعر انك تسجد بالجنة. حينما أقف أمام الضريح او كما نسميه فى مصر المقام اشعر بخشوع محبة غير مألوف. حتى حينما ادعو الله متوسلا بصاحب المقام لا اشعر بالذنب الذى يقول عنه بعض متشددى أهل السنة من عدم جواز التوسل بأحد او الصلاة فى مسجد به قبر. فإننى اسأل الله بحبه لصاحب هذا المقام فهو حبيب رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نقول فى مصر احب الولد ولد الولد (الحفيد). هو الذى تألم .. هو الذى غُدر به .. ومن منا لم يتألم ومن منا لم يُغدر به. هى مشاعر تشبه مشاعر الإخوة المسيحيين حينما يفكرون فى السيد المسيح وهو فى طريق الآلام او على الصليب. إنها مشاعر جميلة تلك التى تبكى فيها سيدك وحبيبك وتشفق عليه ، هى مشاعر ترقق النفس وتسمو بها. مشاعر آلام القلب وبكائه لها مذاقها. وشكرا لك. |