حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
دور خامنئ وكلابه في انتحار قيس وليلى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: دور خامنئ وكلابه في انتحار قيس وليلى (/showthread.php?tid=45288) الصفحات:
1
2
|
دور خامنئ وكلابه في انتحار قيس وليلى - طريف سردست - 10-01-2011 اعتقل رجال أمن نظام الملالي الإيراني شابا فقط لأن صديقا له كان معارضا. ولغرض تأديبه اعتقلوا حبيبته. ثم فعلوا بهما ما دفعه للانتحار... وبعد شهر فعلت هي الشيء نفسه حزنا عليه في ختام قصة أشبه ما تكون بالدراما الشكسبيرية الشهيرة. نهال صحابي وبهنام غانجي شابان إيرانيان جمعها الحب وراحا يرفلان في بهجته وعلائم مستقبله المبشّرة... لكنهما اليوم في عداد الأموات. انتحرا، بفارق شهر بينهما، نتيجة نظام مسكون بالخوف من المعارضة في ما يبدو. فقد كان السبب في هذا كله أن بهنام كان يقتسم الشقة التي يعيش فيها مع ناشط في مجال حقوق الإنسان. هذه هي الأنباء التي عجت بها مواقع الإنترنت تحت عناوين تتحدث عن «روميو وجولييت الإيرانييْن». وإثر هذا تقصّت «تايمز» الأمر فقال لها صديق مشترك للحبيبين يسمى أمير: «هذان شابان لم يخض أي منهما في وحل السياسة الإيرانية بأي من الأشكال وكان كل أملهما أن ينعما بحياتهما سويا مثل الآخرين. وفجأة، من حيث لا يدريان، انتهى الأمر بكل منهما في السجن وأسوأ أنواع المهانة ثم الانتحار». كان بهنام (23 عاما) يدرس العلوم التطبيقية بجامعة طهران، وكانت خطيئة حياته الكبرى – تبعا لنظام الملالي - هي أنه يقتسم شقة سكنه مع صديق له اسمه كوهيار غودارزي (26 عاما). أما المشكلة هنا فهي أن هذا الأخير يعتبر في عداد الناشطين بمجال حقوق الإنسان واعتقل في مظاهرات الاحتجاج على فوز أحمدي نجاد العام 2009. ورغم إطلاق سراحه بعد سنة ورا القضبان، فقد مُنع من العودة الى دراسته الجامعية، فانغمس بعمق – كما هو متوقع – في قضيته السياسية تلك. والجديد في أمره الآن هو أن مكانه لا يعرف حاليا، فالسلطات تقول إنه غير معتقل لديها. ومن جهتها أعلنت جماعة «لجنة محققي حقوق الإنسان» الإيرانية إنها تشعر يقلق عارم إزاء سلامته ومصيره. ويقول صديق له: «أيدينا على قلوبنا من أجله. نتمنى ألا يكونوا قد قتلوه. وحتى إذا أفرجوا عنه، فنتمنى ألا يكون قد تعرض لنوع التعذيب الذى يدفع للانتحار». وكان رجال الشرطة السرية قد اقتحموا شقة بهنام وصديقه كوهيار في ليلة الحادي والثلاثين من يوليو / تموز الماضي وأودعوهما سجن إيفين الذي اكتسب سمعة مخيفة لفظاعة ما يحدث فيه. وبعد وقت قصير اعتقلت الشرطة نهال صحابي (خطيبة بهنام)، التي تعمل معلّمة للأطفال، مع والدة غودارزي بينما كانت تستحم في دارها بمدينة كرمان في أواسط البلاد. وأفرج عن بهنام بعد ثمانية أيام فقط على اعتقاله، لكنه خرج من السجن انسانا مختلفا بالكامل. ولا يدري احد ما حدث له هناك بالضبط إذ رفض الافصاح ببنت شفة عنه. بل أنه رفض الحديث عن أي شيء وامتنع عن استقبال أصدقائه أو الرد على مكالماتهم الهاتفية وبدا واضحا لمن يعرفونه أنه كان في غاية الاكتئاب ومذعورا من احتمال القبض عليه مرة أخرى في أي لحظة. وفي ليلة الأول من الشهر الماضي وضع حدا لتعاسته بتناول جرعة هائلة من الحبوب وترك رسالة وداع تتحدث فقط عن إحساسه بالذنب. وفي لندن قالت صديقة للحبيبين تدعى فاريا بارلاس إن أصدقاء مشتركين وآخرين ايضا يتحدثون عما تسرب من أنباء تفيد أن بهنام ونهال تعرضا للاغتصاب كلاً أمام الآخر بغرض كسر عزيمتيهما. وقالت: «أنحو لتصديق هذا. فليس من تفسير لقرار بهنام قتل نفسه إلا إذا كان شيء مريع كهذا قد حدث له ولأعز شخص على قلبه».. أما نهال (27 عاما) فقد اعتقلت لثلاثة أيام في سجن ايفين. وتبعا لأمير، فقد خُيّرت من اللحظة الأولى بين أن «تعترف بكل شيء أو أن يُنتهك عرضها»، وأنها عاشت، حتى بعد الإفراج عنها، أسيرة الخوف من اعتقالها واغتصابها في أي لحظة. أما شعورها بالذنب الأكبر الأكبر فكان هو أنها لم تفعل ما يكفي لمساعدة بهنام. وأشار الى أنها كتبت على مدونتها الشخصية في الإنترنت: «عليك اللعنة يا بهنام.. ماذا أفعل بدونك في غيابك؟ ماذا أفعل بدونك في هذه الدنيا؟ لو علمت كم احبك فلربما عدت الى الحياة». وصباح الخميس أدركت أن حبيبها لن يعود اليها ابدا فقررت أن تلحق به. وهكذا عثر عليها وقد انتحرت في غرفة نومها بمنزل اهلها في طهران. ومثلما فعل بهنام من قبلها، فقد تناولت جرعة كبيرة من الحبوب لتضع حدا لحياتها. وقد اختارت الخميس تحديدا لأنه كان يوم عطلتها الذي تمضيه بأكمله مع بهنام عادة. وكانت كلماتها الأخيرة التي سجلتها على مدونتها قبل انتحارها: «ها هو الخميس يعود من جديد. هيا بهنام... فلنرقص اليوم كعادتنا». الرد على: دور خامنئ وكلابه في انتحار قيس وليلى - الجواهري - 10-01-2011 اخ طريف لو سمحت لي تعليق بسيط على التوقيع الذي تضعه ............ كلام علي بن ابي طالب ليس مقدسا اولا وثانيا كانت في اهل الكوفة من شيعته .......... والعراق في ذلك الوقت كان عبارة عن البصرة والكوفة فلماذا تأخذ جريرة كل العراقيين بمكان وزمان معينين استطيع ان اتي لك بنقد لكل شعوب الارض من اديانها وقومياتها فليس هناك شعب كامل ومثالي ......... وبالنسبة لي هذا التوقيع عنصري وبالنسبة للموضوع فهو نتيجةل للهمجية والاجرام التي وصلت اليها هذه الدولة المهترئة تحية RE: دور خامنئ وكلابه في انتحار قيس وليلى - على نور الله - 10-01-2011 اتصل صديق لبهنام من الصين و اخر من اليابان و اخر ايضا من موزمبيق و اكدوا ان بهنام بخير و لا يحب نهال و ايضا اتصلت نهال و قالت ان العمر ليس بعزقة حتى تنتحر من اجل بهنام و قال اصدقاء للطرفين : ان هناك اصدقاء ما معروف صلعة ابوهم من وين , يتحدثوا و يسارع طريف سردست لتصديق اى خبر ضد نظام ايران لانه حاقد عليه و قال هؤلاء الاصدقاء : طريف تنبء عدة مرات باسقاط النظام الايرانى و طلع تنبؤاته على فشوش و كلام فارغ , و قالوا له ان مثل هذه القصص و الاصدقاء اللى فى لندن و غيرها ممكن نعمل عشرات منهم و هؤلاء الاصدقاء ممكن تاجيرهم من قناة الجزيرة و العربية فقد ظهروا فى القناتين كشهود عيان فى الثورة السورية و كانوا يعرفون ان القناص فى اعلى البناية ايرانى او من حزب الله ملاحظة : كلام الامام على فى توقيعك ليس لشيعته الذين استجابوا له و خرجوا للقتال , بينما بقى اتباع الخلفاء الثلاثة من قبله يرفضون طاعته لانهم لا يعتقدون عصمته , بينما شيعته فقد خرجوا للقتال و يطاردون الارهابيين من جماعة معاوية الذين هاجموا المدينة المنورة و المدن الاسلامية تماما كما تفعل القاعدة اليوم RE: الرد على: دور خامنئ وكلابه في انتحار قيس وليلى - طريف سردست - 10-01-2011 (10-01-2011, 07:11 PM)الجواهري كتب: اخ طريف وهل رأيت اشارة مني الى انه مقدس؟ وهل رأيت في كلام سيد البلاغة مايُفهم منه ان المقصود شيعته من اهل الكوفة تحديدا؟ لاحظ ان اعتراض " نور الله" يقول العكس تماما، فهل فشل سيد البلاغة في صياغة بلاغة لها معنى يتفق عليه اثنين، وفشل في التبليغ، كما حصل مع بلاغة ابن عمه؟ وإذا كان بأمكانك ان تفهم منه ماتريد وبأمكان " نور الله" ان يفهم منه مايريد، فلماذا الاعتراض على فهمي وحده على الرغم من انه وحده الذي يتطابق مع ظاهر النص؟ لماذا اصبح تأويل النصوص " البلاغية" هو القاعدة، هل هذا الامر طبيعي؟ شخصيا اتفق معك على ان مضمون كلام المرحوم الاستاذ علي ابن ابي طالب هو عنصري، وخاطئ وقصير النظر، ولكنه جزء من تاريخنا الذي لم اسمع به سابقا، وبالتأكيد الكثيرين لم يسمعوا به، ويتحمل مسؤوليته علي وحده، فما هو وجه الاعتراض؟ الرد على: دور خامنئ وكلابه في انتحار قيس وليلى - الجواهري - 10-01-2011 هل وضعته لانك متفق مع كلامه العنصري هذا!!!!!!!!!! ............ ما الهدف من وضع هكذا تعليق يتهجم على اهل العراق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ RE: الرد على: دور خامنئ وكلابه في انتحار قيس وليلى - طريف سردست - 10-01-2011 (10-01-2011, 09:05 PM)الجواهري كتب: هل وضعته لانك متفق مع كلامه العنصري هذا!!!!!!!!!! ............ ما الهدف من وضع هكذا تعليق يتهجم على اهل العراق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عزيزي يبدو انك لاتعلم اني عراقي والكلام العنصري يسيئ لقائله وحده ويعكس قصر نظره ومحدوديته RE: دور خامنئ وكلابه في انتحار قيس وليلى - الجواهري - 10-01-2011 كلا لا اعلم واتشرف بك هل انت في داخل العراق ام في خارجه تحية الرد على: دور خامنئ وكلابه في انتحار قيس وليلى - طريف سردست - 10-01-2011 ان خارج العراق منذ بداية حرب الحقوق والحقوق المضافة RE: دور خامنئ وكلابه في انتحار قيس وليلى - الجواهري - 10-01-2011 على الرغم من اني لم افهم حربك التي تقصدها ......... لان الحروب تشابهت علينا اهديك RE: دور خامنئ وكلابه في انتحار قيس وليلى - أبو نواس - 10-02-2011 اقتباس:وفي لندن قالت صديقة للحبيبين تدعى فاريا بارلاس إن أصدقاء مشتركين وآخرين ايضا يتحدثون عما تسرب من أنباء تفيد أن بهنام ونهال تعرضا للاغتصاب كلاً أمام الآخر بغرض كسر عزيمتيهما. وقالت: «أنحو لتصديق هذا. فليس من تفسير لقرار بهنام قتل نفسه إلا إذا كان شيء مريع كهذا قد حدث له ولأعز شخص على قلبه».. ليس هذا الأمر البشع مستغربا من ملالي طهران، فهو أمر "حلال" بفتوى من الولي الفقيه "ربهم الأعلى". تلك المافيات المكونة من الملالي وجنرالات الباسيج وتجار البازار تستخدم أحط الوسائل للحفاظ على امتيازاتها. كما جرى ويجري في سوريا. وهذا ما يجمع هذين النظامين الشموليين ويفسر دفاع أحدهما عن الآخر. |