(10-09-2011, 04:05 AM)ATmaCA كتب:  

الفيديو من تصوير فادى عبمسيح .. وقد شهد التجلى ظهور حمامة تحلق في السماء صاحبها هتاف وصياح شديد وترديد لعبارات عديده منها ( هلي يا عدرا هلي عايزين صورة التجلي ) ( يااللي رايح يااللي جاي شوف العدرا حلوة ازاي ) ( واحد اتنين الست العدرا راحت فين ) ( مش عاوزين حمام عايزين جسدك يبان ) :lol: :lol:

(10-10-2011, 02:55 AM)ATmaCA كتب:  نارينا :
شكرًا على التهنئة هو كان يوم6 فعلًا ، وكل عام وانتى بخير وااللاو بألف صحة وسلامة :lol:
ثانيًا يعنى ايه "يا ريتو هزبز دي :) " ارجو الترجمة السريعة ..

(10-10-2011, 03:06 PM)Narina كتب:  أتماكا:
عفواً على التهنئة :D
هزبز دي .. دي يا أتماكا اختصار ل هابي بيرث دي :D

(10-10-2011, 03:06 PM)الحوت الأبيض كتب:  يا أتمكا لا أظن تقول أن الظهورات كانت منذ اختراع الليزر وهذا غير صحيح. هنالك ظهورات في مختلف الأديان من زمن الإغريق وحتى يومنا هذا، ربما هلوسات وربما خدع بصرية أو خيال خصب لكن هذا ليس محصورا في دين (وليس حتى محصورا في الدين هنالك من يعتقد بوجود "صحون طائرة" تظهر تمثل مخلوقات فضائية تملك تكنولوجيا متقدمة)...

أشتمّ من كلامك سخرية مبطنة من دين غير دينك، رغم أن دينك أيضا لا يخلو من هذه الخزعبلات (ورجاء لا تقل لي خزعبلات الآخرين خزعبلات أما خزعبلات ديني حقيقية).

اقتباس:وفي هذه السنة ظهر للمعتضد شخص في صور مختلفة في داره، فكان تارة يظهر في صورة راهب في لحية بيضاء وعليه لباس الرهبان، وتارة يظهر شابا حسن الوجه ذا لحية سوداء بغير تلك البزة، وتارة يظهر شيخا أبيض اللحية ببزة التجار، وتارة يظهر بيده سيف مسلول، وضرب بعض الخدم فقتله، فكانت الأبواب تؤخذ وتغلق فيظهر له أين كان في بيت أو صحن أو غيره، وكان يظهر له في أعلى الدار التي بناها، فأكثر الناس القول في ذلك، واستفاض الأمر، واشتهر في خواص الناس وعوامهم، وسارت به الركبان، وانتشرت به الأخبار والقول في ذلك على حسب ما كان يقع لكل واحد منهم، فمن قائل: إن شيطانا مريدا صمد له يظهر فيؤذيه، ومنهم من يقول: إن بعض مؤمني الجن رأى ما هو عليه من المنكر وسفك الدماء فظهر له رادعا وعن المنكر زاجرا، ومنهم من رأى أن ذلك بعض خدمه كان قد هوى بعض جواريه فاحتال بحيلة فلسفية من بعض العقاقير الخاصة فيضعها في فمه فلا يحرك بحاسة البصر، وكل ذلك ظن وحسبان، فأحضر المعتضد المعزمين، واشتد قلقه، واستوحش، وجاز عليه أمره، فقتل وغرق جماعة من خدمه وجواريه، وضرب وحبس جماعة منهم، وقد أتينا على الخبر في ذلك وما حكي عن أفلاطون في هذا المعنى، وعلى خبر شغب أم المقتدر بالله والسبب الذي من أجله حبسها المعتضد وأراد قطع أنفها والتشويه بها في كتابنا أخبار الزمان.