حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
سلاح المؤخرات - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: سلاح المؤخرات (/showthread.php?tid=45588) الصفحات:
1
2
|
سلاح المؤخرات - السيد مهدي الحسيني - 10-27-2011 سلاح المؤخرات.
نعرف بإن الدول الحديثة،تمتلك أنواع من الإسلحة. فعندما نتكلم عن القوات البرية نتكلم عن سلاح المشاة، كمانتكلم عن سلاح المدرعات. وهي القوات المؤللة التي ترافق المشاة، في إكتساحهم للأرض المحررة والمفتوحة أثناء الحروب. وأيضاعندما نتكلم عن القوات الجوية، نتكلم عن المقاتلات والقاذفات والهوليكوبترات، وأنواع الطائرات الأخرى، التي تمهد بقصف قوات العدو، لكي تتحرك القوات البرية، لأمتلاك الأرض، وطرد المحتل منها. وبالمثل عندما نتكلم عن القوات البحرية، ترانا نتكلم عن الغواصات والمدمرات وكاسحات الألغام والفرقاطات، وغيرها من السفن البحرية التي تتحرك في المياه، للوصول إلى العدو ومباغتته، في موانئه وسواحله البحرية، بقصد دميرها، ومن ثم النزول للشواطئ لأحتلالها. كل ذلك معروف، عن الدول الحديثة الحرة المستقلة، التي تعتز بإستقلالها وجيوشها ومنعتها، لكي تهابها بقية الدول،حتى لاتتجاوزعلى حقوقها. ويقال نفس الشئ عن الدول في العصورالقديمة، فرغم الوسائل البدائية لإسلحتها، وإعتمادها على القوة العضلية وفنون الفروسية، والبدانة الفردية. لكن أيضاكان عندها الرماة والرجالة والخيالة، وكان عندها المنجنيقات، ورماة اللهب والصخورالضخمة والماء المغلي الساحن...الخ. وكل له مهمته الخاصة في حسم المعركة. وأيضا كانت الجيوش عندها مقسمة، إلى مقدمة الجيش الفدائية. وهي التي تبدأساعة الصفر،مفتتحة المعركة. وكان هناك جناحا الجيش المتمثلة بميمنة الجيش والقيادة فيها للأكفأوالأشجع. وميسرة الجيش لمن دونه في الشجاعة والإقدام. ثم القلب لقائد الجيش الأعلى مع مستشاريه، وأركان حربه. وكل مامهدنا له من شرح عن وضعية الجيوش المقاتلة وإسلحتها حديثا وقديما، هوواقع نلمسه ونحس به. لكنه لايعدوكونه لهوولعب من صنع البشر،وإفرازات لجشع الإنسان، وقصوره في إدراك إنسانيته، ووضعه كخليفة لله في إرضه. وكمايصف الباري عزوجل الدنيا، بقوله: إنماالحياة الدنيالهوولعب وتفاخربالأموال والأولاد....... ومن جملة مفردات اللهوواللعب الدنيوية، التي أكتشفها وإستعملها البشر: سلاح المؤخرات!!! فماهوسلاح المؤخرة؟؟ وكيف يستعمل هذا السلاح الغير عادي؟؟ والغير تقليدي!!!! سلاح المؤخرة، يختلف عن بقية الإسلحة التقليدية الفتاكة، التي تفتك وتجرح، وربما تقتل العدو. يعني بعبارة أخرى، هوفقط سلاح رحيم مسالم، يهدف إلى دفع الضرر والشربمنعه. وحتى نسهل على القارئ، فهم حقيقة سلاح المؤخرة!!! ممكن أن نورد أمثلة لذلك. فعندما ترتاد ملهى ليليا عزيزي القارئ، والباحث بجد عن سلاح المؤخرة!!!! وعمله السحري الذي يتفوق على أعتى الإسلحة الفتاكة!! تسمع المغني وهويشدوبصوته الشجي الساحر، مخاطبا الراقصة: ميلي ياحلوة على الجنبين.......هزي الصدرمع الردفين جبتي الحسن دا كلومنين.............. ويقصد بالردفين، مؤخرة الراقصة!!! فالراقصة التي تملأ الحضور، نشوة وسرور، تستعمل كل إسلحتها الآسرة الكاسرة، لإشاعة جومن الرومانسية، بتحفيزالشهوات الشيطانية، عند الذئاب البشرية، التي تحضرحفلات رقصها ومجونها. وأقوى تلك الإسلحة، هوسلاح المؤخرة، وخاصة حينما تحسن هزها وتنغيمها، مع الإيقاعات الموسيقة الصادحة. ططو..طو..طوطو... وكمابدأيلاحظ القارئ العزيز، بإنه سلاح رحيم لايجرح ولايقتل، لكنه بدلا من ذلك يفلح، بشل كل عمل فيه أذى للمقابل. هذا توضيح لسلاح المؤخرة!!! في مجال الأنس والجنس. لكن ماذا في أوقات الحرب والنحس، والخنس والعس، وإزهاق النفس؟؟؟ إيضا لم يغب سلاح المؤخرات عن أوقات الحرب العصيبة، بل كان يلجأ له الجبان الرعديد الخائف من الموت، ولايعمله الشجاع الغيرهياب، والذي يقدم على الموت بقلب جامد، وصلابة محارب صامد. ولابأس ببعض الأمثلة للتوضيح عما تقدم. تكلمنا عن تقسيمات الجيوش القديمة، فذكرنا مقدمة الجيش الفدائية، التي تفتتح المعركة بقيادتها. والمبرزون في تلك المقدمة الفدائية، هم عشاق الشهادة، وأهل البصائر والريادة. ومن لهاغيرذراع نبينا الكريم(ص) الأيمن البطل، وسيف الإسلام الأول، والفدائي الذي نام في فراش الرسول(ص) ليلة هجرته من مكة. أبوالإئمة وعظيم أهل بيت العصمة والطهارة، أسد الله الغالب، الإمام علي بن أبي طالب(ع). كان الإمام(ع) بعكس كل قادة جيوش العالم، والتي كانت تتتمركز في القلب، لئلا يصيبهامكروه وأذى. كان هومن يقود المقدمة الفدائية، التي تبايع على الموت، بدون تردد أوفوت. ففي معركة الجمل، وقبل أن تتطايررؤوس الموحدين من الجيشين، جيش الإمام(ع) وجيش صاحبة الجمل الأدب، والتي تنبحها كلاب الحوأب. يعطي الإمام(ع) الراية لإبنه محمد بن الحنفية، قائلا له: إحمل بني، أعرالله جمجمتك. ويتردد الشبل أمام الأسد. ويحثه الإمام(ع) مرة أخرى. إحمل بني!! ويجيئ الجواب: أماترى ياأميرالمؤمنين السهام، وكأنها شآبيب المطر!! فتأخذ الوالد الرحوم الرؤوف، سورة الغضب والشفقة على إبنه. فيدفع في صدرالولد، ويأخذ الراية بيده الشريفة، قائلا: أحمل أصابك عرق من أمك!!! ثم يمسك البطل بالراية ويهزها ويهزها، ويحمل مفتتحا المعركة، فيحمل بعده الناس. الله أكبر.......الله أكبر......أي قائد هذا الذي يتقدم جيشه؟؟ ليفديه بنفسه!!! وغيروغيرمن معارك الإسلام المصيرية التي حسمهافي نصرة دين الله. وفي معركة صفين، تكررت الفدائية بيد هذا البطل الأعجوبة، وقبل أن تلتحم الصفوف وتتطايررؤوس الموحدين من أمة محمد(ص). يخرج إلى ساحة الميدان لوحده، رافعا صوته: معاوية علام تقتل هذه الجموع والخلائق؟؟؟ أخرج إلي، أينا قتل صاحبه فله الأمر. ويتكرر النداء ولامن مجيب!!!!!!! وإذا كان النداء الإسلامي والمنطق العقلاني، لاينفع مع إبن آكلة الأكباد هند!!!!!! فليتبعه النداء البدوي الثأري المستفزللعربي. معاوية أخرج إلي، وهذا سيفي قتلت به أخاك وخالك وجدك!!! ويتكررالنداء ولامن مجيب!!!! وأمام هذه النداءات المتكررة، والتخاذلات المقرفة، يلتفت الخارج على إمام زمانه،وقائد الفئة الباغية التي قتلت عمار، والداعي إلى النار، وعلى لسان النبي المختار. يلتفت معاوية إلى ربيبه ومستشاره إبن النابغة!!!!!يسأل رأيه عما عرضه أبوالحسن؟؟؟ فيجيبه: لقد أنصفك الرجل، ليس له أحدا غيرك. فيستدرك عليه قائده المتخاذل الجبان بقوله: ماغششتني مذ نصحتني!! إلا في هذاالموقف!! وأنت تعرف من هو؟؟؟؟؟ إلا أن تخرج له بنفسك. وألآن جاء دورسلاح المؤخرة، ليستعمله إبن النابغة، إنقاذا لحياته من موت محقق. فرمى بنفسه أرضا كاشفا عن عورته!!! ليستحي الإمام(ع) من تلك المناظر المقززة. ويصرف الإمام(ع) نظره وينحوبوجه الكريم عنه للطرف الآخرقائلا: إذهب إنك عتيق عورتك. ونفس المنظرتكررمع قائد معاوية مجرم الحرب: بسربن إرطاة. هذالمجرم الذي لم يراع حتى حرمة الطفل البرئ!! في حملته الظالمة على شيعة الإمام(ع) في اليمن. هؤلاء هم الأبطال الأفذاذ من قادة الإسلام، فدائيي قادة المقدمات الفدائية. وبعكسهم كان الأنذال الأوباش الأحراش، من كاشفي المؤخرات الأموية. وياليت المسألة تقف عند هذاالحد، من إستعمال هذاالسلاح الرحيم الوخيم الذي برعت به الأموية القديمة برموزهاومخنثيها. لكن الأموية الحديثة، المتمثلة بالوهابية البغيضة، لم تراع حتى سلمية هذا السلاح ورسالته الرحيمة!!! في إنقاذ من يواجه الموت الزؤام، بل عمدت إلى تشويه سمعته، بإدخال الشر والضررإليه. لذلك عمدت إلى تلغيمه بالمفخخات والمتفجرات، مستغلة قذارته ونجاسته، في التعمية على رجال الأمن، بإكتشافه مبكرا، وإرجاعه إلى إسلوبه الرحيم القديم، في الإنقاذ من الموت المحتم آخرا. لعن الله الوهابية الحديثة، حتى سلاح المؤخرات، لم ينج منها ومن شرورهاالتي لاتنته وتقف عند حد. الرد على: سلاح المؤخرات - SH4EVER - 10-27-2011 خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ صدقني سيد ..... عقب يومين بتشوف موضوعك وصل خمس صفحات و بيتم نقله للساحة الجنسية . عموما موضوع شيق ..... بس أنتظر الردود على الموضوع لأري كيف سيسير إتجاهه ... فأنت خلطت الحابل بالنابل هنا ....... شوية دين على شوية جنس على شوية طرب و أشعار على شوية تاريخ على شوية سياسة ...... و فعلا مو عارف أكتب رد معقول . RE: الرد على: سلاح المؤخرات - السيد مهدي الحسيني - 10-27-2011 (10-27-2011, 07:30 PM)SH4EVER كتب: خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ عزيزي لايوجد خلط حابل بنابل، بل كله يصب في نفس عنوان الموضوع.
وبعدين إدخال كل مايتصل بالموضوع من تاريخ وشعرو...و...الخ هو مايجعل الموضوع مشوقا. وقد أشرت أنت إلى ذلك، فأين المشكلة؟؟ الرد على: سلاح المؤخرات - العلماني - 10-29-2011 1) على هامش موضوع "المؤخرات": لم أعد أذكر أين قرأت (لربما في "العقد الفريد" ولكني لست متأكداً) بأن "معاوية بن أبي سفيان" كان "عظيم العجيزة" (المؤخرة، القفا، الإست). في حين أن "الإمام علي" - حسب "الجاحظ في البيان والتبيين"، كان يؤثر "المؤخرة الكبيرة والصدر الكبير" عند المرأة. فالجاحظ يروي أنه لم تعجبه جارية له "قباء رسحاء" وقال: "لا، حتى تدفيء الضجيع وتروي الرضيع". 2) موضوعك يا "مهدي" لا ينصف "معاوية" كثيراً ويكيل المديح "لعلي بن أبي طالب". وللحق فإن القاريء للتاريخ الإسلامي لا يسعه إلا أن يحب "علياً"، فهو رجل اجتمعت فيه معظم الخصائل الكريمة. مع هذا فإنني أرجح بأن الأمر لو لم يثبت "لمعاوية" لكان التاريخ قد تغير في غير صالح المسلمين. "فعلي بن أبي طالب"، الرجل الشهم الشجاع الكريم الحكيم التقي النقي، لم يكن رجل دولة بالقدر الذي كان عليه "معاوية بن أبي سفيان". فالظاهر أن "علي" كان ينقصه الكثير من "المكر والدهاء" الذين تتطلبهم السياسة. وأنت عندما تقرأ التاريخ الإسلامي، فإنك سوف تحب "علياً" كثيراً ولكنك سوف تعجب أكثر وأكثر "بمعاوية" الذي يعرف دائماً كيف تؤكل الكتف. فهذا الرجل، رغم خصومة بيته الدامية مع "الرسول الكريم"، إلا أنه استطاع أن يثبت "لعلي" وينازعه في الأمر ويحّيد أبناءه من بعده ويؤسس لسلالة حاكمة رغم الصعوبات المخيفة التي اعترضت سبيله. وأنت عندما تقرأ كتب التاريخ والأدب العربية القديمة فإنك سوف ترى ملامحاً لمعاوية لا تستطيع إلا أن تقدرها حق قدرها. من هذا - مثلاً - ما حدث لي أول أمس عندما كنت أراجع الجزء الأول من كتاب "الكامل" (لأبي العباس المبرّد) ، فلقد وقعت على "جملة لمعاوية" جعلتني أتعجب من هذه "الميكافيلية والبراغماتية" التي كان عليها هذا الرجل. "فالمبرد" يروي أنه عندما دفع معاوية ولده للخلافة، جاءت الناس زرافات ووحداناً كي تبايعه وتمدحه وتتملقه مما أثار تعجب "يزيد" فقال لأبيه: أترانا نخدع الناس أم أن الناس يخدعوننا؟ فأجاب معاوية: "إذا تخادع لك أحدهم حتى تنال أربك منه، فلقد خدعته". صعقتني بجد هذه الجملة وما فيها من براغماتية والتصاق بالهدف النهائي، وبت ليلي وأنا أعجب لهذا الرجل ومقدار رؤيته النافذة، وقلت لنفسي أن إنساناً مستقيماً مثل "علي بن أبي طالب" لن يفكر يوماً هكذا، ولذلك فالنوائب والخطوب والدواهي يلزمها "معاوية" أكثر مما يلزمها "علي" الشريف الأبي العفيف حتى لو أسرف أخوتنا الشيعة في هجاء "ابن هند" ورهطه. واسلموا لي العلماني الرد على: سلاح المؤخرات - السيد مهدي الحسيني - 10-29-2011 زميلي المحترم: [/size]
إن كنت أنت علماني هجر،أيام زمان، فأهلا وسهلا بك. كنا أصدقاء وبيننا مودة. نعم ماكتبته، كلام جميل، لكنه خارج عن فحوى الموضوع، وإن تضمن معلومات ضافية عن الشخصيات التي وردت في الموضوع الأساس. تحياتي. الرد على: سلاح المؤخرات - أبو نواس - 10-29-2011 الزميل أبو خط كبير. هذه الكتابة المزعجة خير مثال على سلاح المؤخرات . فإن كان هذا سلاحك فهو سلاح "خرندعي". حاول أن تحترم القارئ. RE: الرد على: سلاح المؤخرات - السيد مهدي الحسيني - 10-29-2011 (10-29-2011, 05:02 AM)أبو نواس كتب: الزميل أبو خط كبير. تخبيصاتك المقرفة دليل على شعورك بالنقص.
لكونك فارغ من كل علم وفهم، وفقط تدس أنفك للتنفيس عن مشاعرك. RE: الرد على: سلاح المؤخرات - Dr Aspirin - 10-29-2011 (10-29-2011, 02:02 AM)العلماني كتب: 1) على هامش موضوع "المؤخرات": لم أعد أذكر أين قرأت (لربما في "العقد الفريد" ولكني لست متأكداً) بأن "معاوية بن أبي سفيان" كان "عظيم العجيزة" (المؤخرة، القفا، الإست). في حين أن "الإمام علي" - حسب "الجاحظ في البيان والتبيين"، كان يؤثر "المؤخرة الكبيرة والصدر الكبير" عند المرأة. فالجاحظ يروي أنه لم تعجبه جارية له "قباء رسحاء" وقال: "لا، حتى تدفيء الضجيع وتروي الرضيع". العلماني المحترم لقد أقر الأمام علي بذلك "قلة الدهاء" حين قال: لولا التقوى لكنت أدهى العرب. ولكن لم أتوقع هذا التعليق منك أنت بالذات، هل تقرع الخطوب بالغـش والمكر أم بالعلم والحزم؟ I am all ears. RE: الرد على: سلاح المؤخرات - السيد مهدي الحسيني - 10-29-2011 (10-29-2011, 05:21 PM)Dr Aspirin كتب:(10-29-2011, 02:02 AM)العلماني كتب: 1) على هامش موضوع "المؤخرات": لم أعد أذكر أين قرأت (لربما في "العقد الفريد" ولكني لست متأكداً) بأن "معاوية بن أبي سفيان" كان "عظيم العجيزة" (المؤخرة، القفا، الإست). في حين أن "الإمام علي" - حسب "الجاحظ في البيان والتبيين"، كان يؤثر "المؤخرة الكبيرة والصدر الكبير" عند المرأة. فالجاحظ يروي أنه لم تعجبه جارية له "قباء رسحاء" وقال: "لا، حتى تدفيء الضجيع وتروي الرضيع". ليسمح لي الزميل العلماني بالرد.
يامحترم أنت بترت حديث الإمام علي(ع) عن الغدر، والحديث ينص: والله ماكان معاوية بأدهى مني، لكنه يغدرويفجر، ولولا التقى لكنت أدهى الناس. يعني بالمحصلة، هناك دهاء وهناك أدهى، والأدهى مشروط وممتنع على الإمام، بمانع تقوى الله. وأيضا له قول آخر: الغدرلأهل الغدروفاء عند الله، والوفاء لأهل الغدر، غدرعند الله. لكن تصرف الإمام مع مخالفيه، لايمكن أن يتجاوزعن مهمة تحقيق رضى الله. وهذه نابعة من عقيدة العصمة التي يؤمن بها مشايعي آل بيت الرسول(ص). RE: الرد على: سلاح المؤخرات - أبو نواس - 10-29-2011 الزميل أبو خط غامق؛ حسنُ أنك شفيت من الكحة المزمنة والصراخ بخط كبير. (من باب خذوهم بالصوت العالي) ونرجو أن تشفى من السعال بالخط الغامق. أغبطك على مهنتك كمتدرب على الغوص في مستنقع الماضي "الرغيد"، وأتركك لتغوص سعيدا حتى أذنيك. لولا هذا الغوص وهؤلاء الغواصين لسادت أمة العرب !.. |