حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
محاكمة جهاز الشرطة المصرى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: محاكمة جهاز الشرطة المصرى (/showthread.php?tid=45637) |
محاكمة جهاز الشرطة المصرى - نظام الملك - 10-30-2011 الزملاء الأعزاء تحية للجميع فى ضوء الوضع الراهن فى مصر سواء كما يظن البعض أنه انفلات امنى مخطط أو حقيقى وفى ضوء الفرحة الغامرة لدى عامة الشعب لسقوط هيبة أو جبروت الشرطة ومع مداخلات الزميل هاندى الأخيرة عن جهاز الشرطة مرت بخاطرى بعض الخواطر أحب أن أشرككم فيها. فى شهر نوفمبر الماضى قالت لى زوجتى أن مديرها فى العمل يريد أن يتحدث معى تليفونيا ، فأخبرتها أن يحدثنى على المكتب فى اليوم التالى، وتحدث لى الرجل وطلب خدمة وكانت عبارة عن إيجاد فرصة عمل لابنة شقيقته خريجة كلية الآداب قسم إعلام. وبالفعل طلبت من زميلة لى ترأس قطاع العلاقات الدولية أن تجد فرصة عمل للفتاة وأجابت مطلبى. وحضرت لى الفتاة ومعها أوراقها وكانت طفلة كبيرة فى الثالثة والعشرون من عمرها ... منتهى البراءة والخجل والحياء .. من ذلك النوع الذى لا تحمل تجاهه إلا مشاعر الأبوة أو مشاعر الخوف على زهرة صغيرة يمكن أن يجرحها الريح العابر. وتم تسليمها العمل فى إدارة الأمريكتان ، ولأن الفتاة تعيش مع أسرتها فى احدى محافظات مصر فقد جاءت إلى القاهرة لتقيم عند جدتها فى حى إمبابة بمحافظة الجيزة. ومرت الأيام ونسيت الأمر حتى كان شهر مايو الماضى وتقابلت مع خال الفتاة فى إحدى المناسبات وسألته عنها، فقال لى إنها قد عادت إلى بلدتها وتركت العمل ، فسألته هل ضايقها أحد ؟ فقال لى والخجل يعلو وجهه لا ، لقد تعرضت للخطف فى عز الظهر ، فقد اقتربت منها سيارة ميكروباص ونزل منها شخص كان مع السائق وحاول سحبها إلى السيارة ولولا تدخل بعض الأهالى لكان الأمر المكروه. وأصيبت بعدها الفتاة بصدمة عصبية وحتى يومنا هذا تخاف من النزول بمفردها إلى الشارع. إلى هنا وقد يرى البعض أنها مقدمة عاطفية لاستدرار العطف على جهاز الشرطة. أو قد يذهب البعض إلى مناقشة مشكلة الواسطة وعدم العدالة فى توفير فرص العمل .... الخ فعلا يمكن هذا ويمكن ذاك ولكن نحتاج إلى الوقوف على أسباب ما جعل جهاز الشرطة المصرى جهاز قمعى بشع؟ وما هى الضوابط لكى لا يعود جهاز الشرطة لما كان عليه؟ أرحب بما ترونه من مقترحات وتجارب شخصية ضد أو مع جهاز الشرطة. ولكن من المهم أن نصل لرؤية حول كيفية إصلاح جهاز الشرطة دون أن ننسى أنهم حتى لو كانوا شياطين وأبناء أفاعى فلا غنى عنهم فى المجتمع وهم فى النهاية أبناء هذا المجتمع. فنحن نناقش ثقافة مجتمع تفرز إفرازها سواء كانت جيدة أو سيئة. الرد على: محاكمة جهاز الشرطة المصرى - ahmed ibrahim - 10-30-2011 النظام هو من يوضع ذلك الطاقم فقد جعل الشرطة بمثابة راعى الغنم الذى يلوح بعصاه عند إنحراف الشاه عن الطريق الذى لا يريده صاحبه وقد نال هذا إعجاب وترحيب الشرطة الشرطة أرادت أن تخلق جيلا جبانا فجعلت سياستها المتبعة هى الترهيب لكى تضمن خضوع الناس لها ولكى تكتم الأفواه التى تعارض أى شئ خطأ يحدث فى تلك البلدة وكان هذا هو السبب الرئيسى الذى جعل المسئولين يمارسون ما يحلو لهم من سرقات وأشياء أخرى والشكر لشباب مصر الذى تحدى كل هذه المخاوف وأسقط هذا النظام المتعفن سياسة الترهيب تلك يتم تدريسها وتعليمها وتحفيظها للمقبل على تلك الوظيفة فيتعلم كيف يهين ويتعلم كيف يعذب ويتعلم كيف ينافق أنا من رأيى أن يكون العلاج من هذا :- ==================== 1- محو من هم موجودين الآن رويدا ... رويدا 2- تقديم نماذج جديدة تعرف أن دورها خدمة المجتمع وليس ترهيبه أو إهانة أفراده 3- تثقيف العامة عن أسس الديمقراطية والحرية وتوعيتهم بأنها ليست نوع من أنواع البلطجة الرد على: محاكمة جهاز الشرطة المصرى - نظام الملك - 10-31-2011 مرحبا بك أحمد ابراهيم وشكرا لمرورك *************** الزملاء الاعزاء تحية للجميع لكى تتم محاكمة جهاز الشرطة قررت أن احاكم اللواء حبيب العادلى وزير الداخلية. نظام : حبيب انت تعلم انك تستحق الموت ألف مرة جراء كل قطرة دم وكل دمعة تعاسة تسببت فيها. حبيب : كيف حالك يا نظام ، وكيف حال عمك ؟ نظام : الحمد لله بخير بعد أن أسقطنا الطغيان ، وعمى وانت تعلم مات منذ سنوات. حبيب: اعلم هذا .... نظام : طبعا لأنك وزير داخلية وتعرف دبة النملة. حبيب : لا ... ولكننى فقط أملك ذاكرة حديدية .. بحكم عملى فى الشرطة وطوال عمرى كنت رجل أمن ناجح. نظام : كيف ؟ حبيب : أنت قلتها لى يوم أن حضرت الى مكتبى تهنئنى وذكرت لى أسم عمك الذى كان صديقا لوالدى. نظام: نعم .. نعم ... لقد تذكرت ....وأسف يبدو أن ضغوط الحياة وتقدم العمر جعلنى أنسى. حبيب : أو تتناسى. نظام : فعلا كان عمى يحكى لى عن صديقة العميد حبيب العادلى رجل المباحث الناجح والذى يتولى إحدى ادرات المكافحة ويسكن فى الجيزة ويذكر انه كان يزوركم وعمرك 12 عام. حبيب : ولكن عمك مات يوم أن كنت أنا رئيس جهاز مباحث أمن الدولة ، وأنت ظللت متذكر ذكريات عمك رغم أنه لم يكن عماً قريبا الى قلبك بل كنت لا تحب الجلوس معه كثيرا لكثرة نصائحه لك. نظام : ماذا تقصد. حبيب: أقصد أن تجيب انت .. لماذا ذكرت لى أن عمك كان صديقا لوالدى. نظام : بصراحة كنت اريد الاقتراب من دائرة معارفك ، للوجاهة وللمصلحة إن إقتضت الظروف. حبيب: علشان كده يجب ان تتنحى عن المحاكمة ، لأنك قاضى غير عادل. نظام : وبصراحة أنا كمان لم أكن أرغب فى محاكمتك لأننى كنت واحد من النظام السابق وتجمعنا معرفة قديمة. حبيب : خلاص ممكن نخليها فضفضة أصدقاء. نظام : هل تعرف أنك تمثل حالة قياسية لجهاز الشرطة ، فأنت ضابط أمن دولة يعنى أقسى الانواع فى الشرطة، وأنت ابن ضابط يعنى بتمثل الواسطة والمحسوبية والتوريث وكل الرذائل الادارية، وكمان لأنك بتاع نسوان ، وكمان لأنك مرتشى و و و و و وكل مواصفات رجل الشرطة الفاسد متجمعة فيك. حبيب : نعم ... أنت تتعامل مع شيطان الشرطة ... ولكن تتعامل معه بعد ان أصبح شيطان. نظام : ماذا تقصد حبيب : أقصد أن الله يريد أن يحاسب الأسد لأنه أكل غزال ، فهل هى محاكمة عادلة ؟ نظام : أكمل حبيب : لا استطيع ان أحدد بداية معينة أبدأ منها ولكننى أبدأ من علم النفس والاجتماع. نظام : كيف؟ حبيب : هل تنكر أن الانسان نتاج البيئة المحيطة به. نظام : ولكن الانسان له عقل يفكر ويعرف الخير والشر وهناك قانون. حبيب : وهل الخير والشر لدى الانسان فى الجاهلية هو نفس الخير والشر لدى الانسان فى القرن العشرون. نظام : من واقع دينى الاسلام ، كل شئ يتغير إلا الله. حبيب : نعم فالخير والشر لدى المسجون يختلف عن الخير والشر لدى الحر وكذلك لدى الكبير ولدى الصغير لدى الحاكم ولدى المحكوم. نظام: هذه سفسطة ولن افهم منها شئ يقنعنى .... الخير خير والشر شر. حبيب : لا يا عزيزى ، فالموت شر والحياة خير وموت الظالم خير وموت القاتل صحيح وحبس السارق صحيح وحبس البرئ شر. نظام : نعم أنت قلتها .. حبس البرئ ظلم. حبيب : وكيف تعرف إن كان برئ او مذنب ؟ نظام: بالضوابط القانونية والتحريات الدقيقة . حبيب : هذه يفعلها المفتش كولومبو حين يحقق فى قضية ويظل شهر وإثنان حتى يصل لمرتكبها ، ولكن حينما يكون عندك فى قسم شرطة واحد خمسون جناية فى يوم واحد منها على الاقل عشرة الفاعل مجهول. فى هذه الحالة احتاج لأكاديمية الشرطة كلها لعمل يوم واحد فى قسم شرطة واحد ، ومطلوب منك حفظ الامن لكل فرد وسيارة وشقة ومحل داخل دائرة قسم الشرطة التابع له بعدد افراد لن يزيد عن مائة او مأتين فرد وفى اعظم الاقسام يصل لربعمائة. بالله عليك هل تستطيع ان تعمل وفقا للضوابط؟ أم يثور عليك الناس ورؤسائك من كثرة معدل الجرائم التى لن تصل للفاعل فيها وتفشل وظيفيا ويتم توبيخك ونقلك . نظام: ولكن من الصعب ان اظلم انسان او أعذبه. حبيب : نحن نعمل فى الأمن و..... سنكمل فيما بعد. (ربنا يجعل كلامنا خفيف على العفاريت الزرق والثورجية) الرد على: محاكمة جهاز الشرطة المصرى - نظام الملك - 10-31-2011 نظام : تقول انت تعمل فى الامن ثم ماذا حبيب : هل تعلم بماذا اشبه نفسى .... أشبه نفسى بغطاء البلاعة. نظام : كيف؟ حبيب : افترض انك تعيش فى شارع فقير نسبيا وشبكة الصرف الصحى فيه مش ولابد ولا تملك أو/و لا تريد اصلاحها وفى نفس الوقت تريد ان يمشى الناس فى الشارع وتتم كل الانشطة من مقاهى الى اسواق الى مشاة الى اطفال تعلب فى الشارع. وكل شوية المجارى تتطفح وتسبب مشاكل فى الشارع ، فماذا تفعل ؟ نظام : لا اريد الاصلاح او لا اقدر عليه ومطلوب الناس تمارس حياتها ؟ عند ذلك ألجأ الى استخدام غطيان بلاعات محكمة سواء فاخرة من الحديد او مجرد لوح صفيح واغطية بالاسمنت قدر المستطاع وكلما حدث تسرب زودت كمية الاسمنت. حبيب: تماما نحن غطيان البلاعات التى صنعها المجتمع ، كلما زدنا قسوة وصلابة ، فأعلم أن كمية ضغط المجارى زائدة والعلاقة طردية بين تحلل المجتمع وفساد الشرطة وقسوتها. كلما اهملت ادارة فى عملها فى الصحة او التعليم او الكهرباء او مالية او اقتصاد او خارجية ، فمطلوب منى ان امنع الماء من التسرب ... ماذا افعل بربك ؟ نظام: وضح أكثر حتى أفهمك كما تفهم نفسك.... حبيب : على سبيل المثال ، عندما تفشل وزارة التربية والتعليم فى تعليم الاولاد والشباب ماذا يحدث سوف اعدد لك نتيجة فشل وزارة التربية والتعليم التى تصب عندى فى النهاية : - تزداد نسبة الطلاب المنحرفون مرتكبى الجرائم (جرائم نفس) - تزداد نسبة الطلاب المنحرفون من متعاطى المخدرات (جرائم مخدرات) - يزداد نسبة الطالبات المنحرفات ممن لهن ماطلب لا تستطيع الاسرة تلبيتها (جرائم دعارة) - يزداد نسبة الطلاب الذين يمكن استقطابهم دينيا او سياسيا (جرائم امن دولة) - يزداد نسبة أولياء الامور الذين ينفقون فى الدروس الخصوصية ولا يملكون مال (جرائم اموال) حبيب : مثال أخر عندما تفشل وزارة الخارجية او جامعة الدول العربية فى التعامل مع ملفات إسرائيل او التدخل العسكرى للناتو .... ألخ هل تعرف ماذا يصب عندى: - مظاهرات تنديد قد يدخل فيها عناصر بلطجة (أمن مركزى) - شبكات تجسس تستغل الحانقين على الفشل الخارجى (امن دولة) - تنظيمات دينية تؤكد ان الفشل الخارجى سببه البعد عن الاسلام (أمن دولة) - تزايد قوة التنظيمات الدينية وتحاول فرض الامر الواقع بالقوة (مكافحة ارهاب) عشرات ومئات وألاف من الجالونات تزيد يوما بعد يوم ولكى امنع تسرب الماء فمطلوب مزيد من الاسمنت وهكذا حتى يصبح الامر علاقة شرطية بين استمرار ترك استمرار فشل الدولة يعيش وبين قوة الشرطة وبطشها. نظام: ولماذا لم تحاول الاصلاح وانت صاحب سلطة ووزير الرئيس. حبيب : عندما تعيش يومك كله فى اطار من العمل والضغوط ومتابعة الجريمة تتحول الى آلة تعمل لكى تخرج كمية انتاج معينة ولا تملك الوقت للابداع ، بل الابداع والتطوير وظيفة أخرين من رجال الدولة على رأسهم الرئيس. نظام : حسنا يتبع.... الرد على: محاكمة جهاز الشرطة المصرى - نظام الملك - 10-31-2011 حبيب : مرحبا يا نظام. نظام : مرحبا بك يا سيادة الوزير حبيب : هل تعتقد ان الثورة ستنجح نظام : ربما حبيب : فى حالة واحدة فقط نظام : ما هى حبيب : غطاء بلاعة قوى جدا وشديد الصلابة نظام : لماذا؟ حبيب : لأن ضغط الماء الفاسد ... ماء المجارى ... قد زادت كميته جدا فى العشرة شهور الماضية. نظام : كيف ؟ حبيب : أوجه كثيرة منها : - زيادة قوة التيار السلفى والدينى وهو سيفرض الامر بالواقع (أمن دولة – امن مركزى – مكافحة ارهاب) - زيادة جرأة المجرم على المجتمع ولكبحه يجب (أنتهاكات حقوق انسان فى اقسام الشرطة) - زيادة الفقر والعوز (جرائم سرقة ودعارة ومخدرات وتجارات ممنوعة حتى نصل لسرقة الاعضاء) وارجو ان تتذكر سرقة الاعضاء لأن هذا سيكون نطاق حوار قادم باذن الله - زيادة فوضى الشوارع ومشاجرات الجيرة ، والمشاعر العدائية على مستوى الجيران لها تأثير سئ جدا على سيادة قيم غبية فى المجتمع مثل الانانية والتفاخر والنميمة وهوان المواطن على المواطن... الخ - زيادة المفاهيم المادية لقلة موارد الرزق بحيث ينقسم المجتمع على نفسه انقسام مادى وليس انقسام طبقى اجتماعى (فيكون عندنا العبد والسيد بمفهوم مالى وليس بمفهوم وظيفى او اجتماعى) سيترتب على ذلك عودة العبودية بصورة جديدة ، فليست كل العبودية كما وردت فى القرآن إنما يضرب الله لنا الامثال فللعبودية أوجها كثيرة تقوم على نظرية تحكم الانسان فى انسان او مجموعة من البشر. نظام : اسمح لى أن أقاطعك ... هل انت متدين ؟ حبيب: أنا مسلم ... نعم عاصى .. ولكننى اؤمن أننى سأقف أمام الله يوما .. ما هذا هل نسيت ما حكيته لى منذ سنوات ؟ نظام : ما هو ؟ حبيب : ألم تقل لى أن محمد عبد القدوس قال لك بعد شهر من تعيينى وزيرا انه قابلنى فى صلاة الجمعة فى مسجد مصطفى محمود وكنت بدون حراسة ومثلى مثل أى مواطن ذهب للصلاة. نظام : نعم اذكر! وبصراحة قلت أنه تمثيل. حبيب : ممكن يكون تمثيل لو كنت رئيس جمهورية ولكننى وزير داخلية وما دفعنى للنزول وسط الناس فى صلاة الجمعة هو محاولة نبذ صورة رجل الشرطة العنيف الفاسد ولكن زرع صورة رجل الشرطة الصالح الذى هو فى الاصل واحد من الناس ومتدين ولكنه غير متطرف ولا مقصر. نظام : ولماذا لم تستمر فى زرع هذه الصورة . حبيب : لعدة اسباب منها : - وبخنى الرئيس وقال لى كيف تفعل هذا والاسلاميين فى منتهى القوة ونحن فى عهد الارهاب الاسلامى.... ماذا تقول الجمعات الاسلامية ؟ ... الشرطة بقوا دراويش ولا انتهى عهد التعذيب ... يا حبيب أنت لن تنتصر إلا بالخوف. - نصحنى زملائى بأن هذا خطرا على حياتى وممكن أى عيل صايع او أرهابى يقتلك. - وردت تقارير من السفارة الامريكية بأن عملى هذا آثار مخاوف الاقباط وأنه من الممكن أن يبعث القلق على اوضاع الاقباط فى مصر حال تولى وزارة الداخلية وزيرا ذا ميول اسلامية مما قد يوفر مناخ من عدم العدالة عند التعامل مع غير المسلمين. - بل أنه فى مؤتمرات الأقباط فى الخارج كانت هناك صور لى على شكل ملتحى بجلباب وتقارير عن تواطئ الشرطة مع مختطفى البنات المسيحيات لأسلمتهن. نظام : وعلى إيه يا عم ... بلاها صلاة. |