(11-03-2011, 06:59 PM)fahmy_nagib كتب:  يقول القران
{قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ }التوبة29
سؤالي هو :
عفوا ماذا سيتسفيد اله محمد عندما يدفع اهل الكتاب الجزية وهم صاغرون ؟
هل اله محمد شمتان في اهل الكتاب الي هذه الدرجة من الغل والحقد ؟!!!!
ام ان محمد نفسه هو الذي يريد ان يشفي غليله من اهل الكتاب ؟

(11-04-2011, 02:35 AM)fahmy_nagib كتب:  انا لا اتكلم عن الجزية سواء مستحقة او غير مستحقة

انا اسأل سؤال

ما الذي سوف يستفيده اله محمد عندما يدفع اهل الكتاب الجزية وهم صاغرون او وهم اذلاء

عايز جزية من اهل الكتاب ... ياخذ جزية من اهل الكتاب مفيش مانع

ولكن السؤال لماذا يدفعها اهل الكتاب وهم صاغرون ؟

هذا يدل علي حقد وغل وكراهية من اله محمد لاهل الكتاب ؟ ولا ادري ما السبب في كل هذا الغل

اقتباس: أن محمد نبي الاسلام هو انسان مجنى عليه فهو مولود من سفاح فقد زنت امه امنة بنت وهب مع الراهب بحيرة وانجبت محمد بعد وفاة عبد الله بن عبد المطلب زوجها بـ 4 سنوات ومن المعروف أن امنة قتلت زوجها بالسم وربما تم قتلها انتقامآ منها لقتلها زوجها ولم تمت ميتة طبيعية لذلك فقد محمد امه وهو طفل وذهب محمد فى رعاية جده عبد المطلب وجده كان يعايره بسلوك امه امنة وكان يسبها فى شرفها ويذكره بها دائمآ مما سبب عقدة نفسية للطفل محمد وهذا يفسر سلوكيات محمد مع المرأة ونظرته باحتقار لها وظلمه للمرأة وعقدة محمد الجنسية عن امه جعلته ( يعتبر المرأة مجرد عورة ) ويجمع هذا العدد من النساء وايضآ جعلته يغتصب النساء ..... الخ ان الظروف التى صاحبت نشأة محمد والبيئة التى عاش وتربي فيها ساهمت بلا شك فى انحرافه الخلقى والجنسي وجرائمه وشره تمامآ كما يحدث مع اطفال الشوارع او مجهولى النسب فهم يصبون جام غضبهم على المجتمع وكل من حولهم انتقامآ لانفسهم ...... لذلك انا اميل الى الحكم على نبي الاسلام كأنسان مريض نفسيآ قبل ان يكون انسان مجرم ومنحرف السلوك الحقيقة أن محمد نبي الاسلام استخدم عقده النفسية فى تسيير حياته لذلك ارتكب كل الجرائم والموبقات حتى انه ضاجع امرأة ميتة فهل هذا سلوك انسان سوى اوانسان مريض نفسيآ !!!؟؟؟ صدقونى انه ليس سلوك شهوانى بل بسبب العقدة الجنسية التى اصيب بها بسبب امه امنة بنت وهب ...... والمؤسف حقآ أن هذه العقدة الجنسية اصبحت عدوى ( لكل المسلمين انتقلت من نبي الاسلام اليهم ) انهم فعلآ مصابين بالعقدة الجنسية وكل تصرفاتهم وخطبهم وكتبهم وفتاويهم كلها هى عن الجنس والنطاح وحور العين والولدان المخلدون والقذارة والنجاسة ....... الخ أن الحقيقة تستدعى القول انه لم يوجد انسان اهان المرأة مثل محمد نبي الاسلام حتى انه وصفها بالكلب وووووووو .......الخ ولم يوجد دين ظلم المرأة مثل الاسلام .......... لقد قلت سابقآ أن محمد نبي الاسلام هو مجنى عليه كأى لقيط وكأى طفل من اطفال الشوارع لذلك ما حدث منه لم يكن طبيعيآ ابدآ ولقد استغل الشيطان هذه الشخصية المريضة نفسيآ والمعقدة بكل العقد والذى شعر بالحقد على المرأة وعلى المجتمع لذلك ظهر الشيطان لمحمد تحت اسم ( جبريل ) وأخذ الشيطان يمهد لدولته فلن يجد ابدآ اصلح من محمد قائدآ وزعيمآ ونائبآ وسفيرآ عنه وهكذا دمج الشيطان وبخبث شديد بين تعاليمه وبين اهواء ورغبات ونزوات محمد حتى أن عائشة قالت لمحمد عجبي لالهك الذى يسرع فى هواك !!!؟؟؟ الامر اذآ واضح وضوح الشمس فالاسلام هو ( عصارة تعاليم الشيطان ورغبات ونزوات وشهوات الانسان الشرير محمد ) ..... لكن الخطية خاطئة جدآ كما قال الكتاب المقدس ان محمد بعد ان ارتكب كل الجرائم والشرور والخطايا لم يشعر بالراحة ولقد شعر بتأنيب الضمير وهو على فراش الموت عندما فعل السم مفعوله فى جسده الشرير حيث وضعت له زوجته اليهودية التى قتل اهلها واسرها واغتصبها وتزوجها عنوة السم ( سم الكلاب ) فى لحم مطبوخ ولشراهته ( وطفاسته ) لم يأخذ حذره من المرأة التى اذلها وضاجعها ودم اهلها لم يكن قد جف !!!؟؟؟ أن اى انسان لحظة الموت او لحظة شعوره باقتراب الموت يشعر بالضعف ويشعر بالخوف والفزع والرعب خاصة اذا كان لايريد الموت واذا كان متمسكآ بشهوات العالم ( هذا لاينطبق على الابرار ابناء الله الذين ارضوا الله باعمالهم الصالحة ويشتهون الانطلاق ) ..... أن الموت لحظة رهيبة مخوفة جدآ وأصعب لحظات الموت هى لحظة مفارقة النفس للجسد وتتفاوت من انسان لاخر وبالنسبة للابرار يرون الله فاتحآ ذراعيه واحضانه لهم ويرون الملائكة والقديسين ويشعرون بفرح وسعادة وراحة لا توصف اما الاشرار فيرون ابليس وجنوده ومعهم قيودهم وسلاسلهم ويضحكون ويستهزئون بالخطاة الذين يرتعبون من مناظر الشياطين ويشعرون بالحزن والخوف والفزع وعدم الراحة يشعرون بعذاب لايوصف ولا يحتمل ....... اننى اعتقد أن محمد نبي الاسلام عندما كان ينازع الموت شعر بمصيره المحتوم وشعر بمدى الجرم والشر والخطيئة التى ارتكبها فهل صحا ضميره فى اللحظات الاخيرة من حياته وأراد أن يتوب ؟؟؟؟ هل لهذا السبب طلب ( قرطاس ) او ورقة ليكتب شيئآ للمسلمين يدعوهم الى التوبة وترك الاسلام ربما اباح لمن حوله من الصحابة بما يريد ان يكتب ( لذلك منعوه وقالوا عنه أن يهذى من الحمى والمرض ) وهل كتب فعلآ للمسلمين لكن الصحابة احرقوا ما كتبه وقالوا انه لم يكتب ( هل شعروا انهم سيفقدون سطوتهم وسيفقدون المال والنساء والغنائم والعيشة التى هيأها لهم محمد ) !!!؟؟؟ هل قال لصحابته والمسلمين الذين حوله ( أن اليهود والنصارى هم على حق ) فكذبوا وقالوا انه لعن اليهود والنصارى وهو على فراش الموت حتى يستمروا فى العيش الرغيد الذى عاشوا فيه مع محمد وهل غريب عليهم أن يكذبوا ويقولوا عكس ما اراد محمد وهو يلفظ انفاسه ( وهو الذى علمهم الكذب واباحه لهم ) !!!؟؟؟ كل هذه اسئلة منطقية لكن السؤال المهم هل تاب محمد وهل الله قبل توبته ..... الحقيقة أن اجابة هذا السؤال لن يعرفها احد الا الله وسيعرفها كل الناس يوم الدينونة الرهيب ( لكننى انا شخصيآ لدى تحفظات احتفظ بها لنفسي ) ..... لكن المهم والشئ الذى لايقبل النقاش ان محمد نبي الاسلام عاش حياة شريرة كلها قتل وسلب ونهب وكذب وسرقة وزنا وضلال وارتكب كل الجرائم والخطايا واعظم هذه الخطايا هى انه تسبب فى اضلال ملايين البشر وهلاكهم واقصد بذلك المسلمين الذين هم ضحية محمد نبي الاسلام وضحية تعاليم الاسلام ( فقد يكون محمد قد تاب عن خطاياه وانقذ نفسه لكن اضل المسلمين من بعده فمن يتحمل مسئوليتهم ) ....