نادي الفكر العربي
هذه ثورة ام مؤامرة يا اتباع دولة بخش الغاز - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: هذه ثورة ام مؤامرة يا اتباع دولة بخش الغاز (/showthread.php?tid=46055)

الصفحات: 1 2 3 4 5 6 7 8 9


هذه ثورة ام مؤامرة يا اتباع دولة بخش الغاز - رحمة العاملي - 11-28-2011

مزاعم المعارضة السورية أصبحت مكشوفة ولم تعد تنطلي على أحد خاصة بعدما وهب حمد بن جاسم وزير خارجية دولة (بخش الغاز) مقعد سوريا في الجامعة العربية لتركيا
تريدون التدويل ؟
واين ذهبت شعبيتكم التي نخرتو راس العالم فيها
لماذا قتل الطيارين السوريين ولمصلحة من يا ثوار الغفلة ؟
وكم هو سعركم في بورصة حمد بن جاسم ومعلمه شيمون بيرز؟
اهذه ثورة يا مطيات التحالف الغربي التركي الاسرائيلي ؟
هل بقي فيكم عاقل بعدما بعتم وطنكم في سوق النخاسة الدولي ؟
ويحدثونك عن الحرية والكرامة ورفض الاستبداد !!!
فهل بقي لكم شيء الا نفاق وعجز وابتزاز ؟




RE: هذه ثورة ام مؤامرة يا اتباع دولة بخش الغاز - عاصي - 11-28-2011

(11-28-2011, 06:33 AM)رحمة العاملي كتب:  مزاعم المعارضة السورية أصبحت مكشوفة ولم تعد تنطلي على أحد
زميل رحمة
ممكن توضح شو هي هالمزاعم بالضبط؟!


RE: هذه ثورة ام مؤامرة يا اتباع دولة بخش الغاز - خالد - 11-28-2011

زميل رحمة،

بدنا منك هيك طريقة شلبية نخلص من جنون النظام السوري بدون ما نقع في أحابيل بخش الغاز، هيك طريقة لتحرير الإنسان السوري من الدكتاتور الجبار المجرم.

في مجال تعطينا الطريقة؟ بجاه صاحب الأيام الشريفة التي نمر بها.


RE: هذه ثورة ام مؤامرة يا اتباع دولة بخش الغاز - طنطاوي - 11-28-2011

(11-28-2011, 07:25 AM)عاصي كتب:  
(11-28-2011, 06:33 AM)رحمة العاملي كتب:  مزاعم المعارضة السورية أصبحت مكشوفة ولم تعد تنطلي على أحد
زميل رحمة
ممكن توضح شو هي هالمزاعم بالضبط؟!
لماذا رددت عليه؟


الرد على: هذه ثورة ام مؤامرة يا اتباع دولة بخش الغاز - أبو إبراهيم - 11-28-2011

عندما ينهزم أحدهم فإنه لا يملك وهو مول الدبر إلا الشتم والسباب...

هنيئاً للشعب العربي انتصاراته في كل مكان، وإلى الانقراض كل الظلاميين والرجعيين المنهزمين...


RE: هذه ثورة ام مؤامرة يا اتباع دولة بخش الغاز - خالد - 11-28-2011

حين ترك أتباع الثائر العظيم على الطغيان واتخاذ الناس عبيدا يملكون ويورثون، أعني الحسين بن علي عليهما السلام، حين تركوا موضعهم ورضوا أن يكونوا سدنة للطاغية المستبد، لا يليق بعدئذ أن يلوموا أحدا على شيء.

كيف يقبل أتباع الحسين الذي ثار على توريث الحكم والأمة من حاكم لولده لا يملك أي فضل على الناس إلا أنه ابن الحاكم، كيف يقبلون أن يتحالفوا مع من كرر القصة في القرن الواحد والعشرين، فورث الجمهورية عن أبيه، وورث معها كل نقائص أبيه ثم زاد عليه في ذلك نغما؟

نحن نتذكر الحسين هذه الأيام، وكم من متذكر للحسين عامل بسنة يزيد، وكم من باك على الحسين وقلبه قلب شمر وعمر بن سعد وزياد بن أبيه، وكم من زاعم لنصر الحسين المظلوم وهو ظالم للمستضعفين.

فلنهب أن الثوار على نظام الأسد عرصات وجالبين للأجنبي إلى البلاد، أروني ماذا قدمتم أنتم يا مدّعي العفاف الممانع والمتصدي؟ بأي شريعة وضعية أم سماوية أم حتى إبليسية يقعد بشار على كرسي دمشق ويضع معارضيه ويبقي معارضي أبيه في أماكن لا يقربها الذباب تعففا أو خوفا؟ بأي حق يسلط بشار الشرار من كل أنحاء سورية على خيارها، ويظلم صالحيها وضعفائها ويرفع مجرميها على رقاب الناس؟ بأي حق يرث بشار سورية كما يرث أحدنا مزرعة أم عزبة عن أبيه؟

إن كان له حق في ذلك فعلمونا كيف حصل عليه، وإن لم يكن له في ذلك حق فأعلمونا كيف نصرتم صاحب الباطل على أصحاب الحق، وكيف رضيتم القعود في مجلس الظالمين شهود زور على المظلومين، ثم أعلمونا كيف تزعمون الاقتداء بسيد الشهداء وسيد الثائرين على الظلم الحسين بن علي عليهما سلام الله؟

لن تقوم لهذه الأمة قائمة حتى تنصر الحسين الرمز على يزيد الرمز، الحسين هو الحق كله ويزيد هو الباطل كله، فهل كان هذا لكم موعظة يا من زعمتم نصرة الحسين؟


أما الأكثرية التي يراها البعض تنصر بشار، فهي لعمري تشبه الأكثرية التي نصرت يزيد وبقي مع الحسين سبعين رجلا أو يزيدون قليلا مع أهل بيته، محرومين من الماء مقطوعين من الناصر إلا الله.

يا من تدعون الأكثرية، ألم تعلموا أن الذي يكون مع الحق هو الأكثرية، وأن الحق سقوط المستبد وأخذ الناس المبادرة فيختاروا لأنفسهم بكل مسؤولية؟ ثم ارفعوا سيفكم عن الناس حتى نعلم أين هي الأكثرية!

ثم البناء على الباطل باطل، مهما أعجبتم بقوة البناء وجماله، كيف تقبلون بقلعة مبنية على أرض مغصوبة، ليت شعري ألم تعلموا أن الله لا يقبل صلاة على أرض مغصوبة، فبالحري يرفض الجهاد منها! ألم تعلموا أن سورية كلها أرض مغصوبة خطفها رذلاء الخلق ثم ورثوها أرذل بنيهم، فكيف تقبلون جهادا يأتي منها؟




الرد على: هذه ثورة ام مؤامرة يا اتباع دولة بخش الغاز - نضال الأمير - 11-28-2011

رد جميل ياخالد

لكن من السهل عليهم ان يقلبوا الاية بشار هو الحسين ، وهو ثائر على الظلم ومعه الاقليه لان الحرب كونية كلها مع يزيد


RE: هذه ثورة ام مؤامرة يا اتباع دولة بخش الغاز - رحمة العاملي - 11-28-2011

اي اكثرية واي معارضة
خلصنا يا خالد
لم تعد القصة قصة بشار وان تبين ان اكثرية الشعب معه وليست معكم

القضية انكم بعتم سوريا واستقلالها مسبقا للتحالف الغربي الصهيوني مقابل ان يسلمونكم الحكم ، ولن تستلموه
بعدين انت شو خصك بالامام الحسين عليه السلام
انما انت كجدك معاوية الذي دفع الجزية للروم اربع سنوات متتالية ليتفرغ لحرب علي

باكاج ديل» واشنطن مع الإخوان

جان عزيز

الاخبار

تصر «دمشق الرسمية» على إظهار ارتياحها في مواجهة كل الأخبار المتتالية من القاهرة والدوحة وأنقره، فضلاً عن كل الغرب. الابتسامة نفسها ترتسم في ظل إنذارات المهل الأخيرة وتهديدات العقوبات. لا تتوقف كثيراً عند التفاصيل لشرح أسباب الارتياح أو خلفياته، أو تبيان خريطة القوى الإقليمية أو توازنات مجلس الأمن، وسط احتمالات الانتقال من «التعريب» الى التدويل. في مواجهة كل ذلك، تكتفي دمشق الرسمية بالتعبير عن رضاها لكون التطورات قد أثبتت انسجام موقعها وموقفها مع ما تعتبره قضيتها، ومع كونها فعلاً الهدف الأول في حرب اسرائيل الأميركية على كل المنطقة.
تستعيد قراءتها لكل أحداث المنطقة، من تونس الى سوريا، ومن العام 2006 وما قبله حتى اللحظة: القضية المركزية والثابتة في كل السياسات الغربية، هي وجود اسرائيل وأمنها. كل الباقي ملحق أو هامش أو تفصيل. تسخر دمشق من كل الكلام الذي يرميه خصومها حول «مهادنتها» لاسرائيل، و«هدوء» الجولان. لكنها تتعزى بأن الأمور قد ظهرت الآن جلية. فالقصة بحسب قراءتها، بدأت عند إدراك اسرائيل للخطورة المصيرية التي بات يشكلها في وجهها، محور حزب الله ـــــ حماس. فضلاً عن إدراك اسرائيل التام للمحور الخلفي لتلك المواجهة، أي سوريا ـــــ إيران. وسط هذا القلق الاسرائيلي الوجودي، كان قرار نهائي في تل أبيب بكسر المحورين. بدأ التنفيذ في لبنان في حرب تموز 2006. وكانت المفاجأة الأولى، لا بل الصدمة أو حتى بداية الهلع. الجيش الاسرائيلي لم يعد قادراً على حسم حرب خارجية. الأسطورة الاسرائيلية التاريخية باتت عاجزة عن كسب معركة ضد جيش غير نظامي. فانطلقت عندها الحسابات المقلقة. وسط البحث عن استراتيجيات جديدة بين تل أبيب وواشنطن، وفي ظل الاستعدادات لمقاربات جديدة، تولّد قرار بمحاولة تجربة أخرى في مكان آخر: عجزنا عن ضرب حزب الله لأنه محصن بتركيبة لبنانية مؤيدة، ومستند الى ظهير سوري ثابت. لذلك، وقبل الانعطاف صوب قراءات مغايرة جذرياً، فلنحاول الأسلوب نفسه، لكن في مكان آخر أقل صعوبة. هكذا كانت معركة غزة سنة 2008. لكن الصدمة هناك كانت أكبر. غزة القطاع الضيّق، المحاصر منذ أعوام، المشلع وسط صراع حماس و«فتح»، المقفل عن أي ظهير لوجستي أو استراتيجي، بفضل تعاون كامل من نظام حسني مبارك وأولاده... غزة هذه نفسها صمدت، لا بل انتصرت على الجيش الاسرائيلي.
عند هذا الواقع، تعتبر دمشق الرسمية أن اسرائيل والغرب أيقنا أن الشرق الأوسط كله قد تغير، وأن وجود اسرائيل ككيان فيه بات فعلاً في خطر. فحين تعجز آلة التدمير التاريخية الشهيرة عن حسم معركتين واحدة خارجية وأخرى شبه داخلية، وضد مجموعتين محدودتين، فهذا يعني أن أيام اسرائيل في المنطقة باتت معدودة.
بعد معركة غزة 2008، تعتقد دمشق أن التخطيط الاسرائيلي الأميركي الغربي قد بدأ فعلاً لـ«الربيع العربي». القراءة كانت واضحة ومختصرة ومبسطة: ثنائي حزب الله ـــــ حماس بات قادراً على إزالة اسرائيل. فشلنا في القضاء عليه. خلف هذا المحور ثمة ثنائي آخر: سوريا ـــــ إيران. فلنحاول هناك. محاولة أولى في طهران في حزيران 2009، مع «ثورة المخمل»، وأولى بوادر حرب مواقع التواصل الاجتماعي عبر فايسبوك وتويتر. النتيجة مقبولة: خروق جيدة نسبياً، لكن النتيجة النهائية محدودة، نظراً الى عدم وجود بدائل إيرانية جاهزة. لكن التبدل الاستراتيجي كان قد بدأ. استعانة تكتية بحشد من القوى الحليفة النائمة: تركيا وقطر شوكة ثنائية للعب أكثر من دور: الاستفادة من التلميع السابق لصورة «الجزيرة» و«دافوس» وسفينة مرمرة، للانطلاق في عملية الاتفاق على صفقة شاملة مع الإخوان المسلمين: العرض صريح واضح: مطلوب رأس الأسد، لكسر الجسر الإيراني الغزاوي في وسطه. نحن ندعمكم للتنفيذ. ماذا تريدون في المقابل؟ الجواب الإخواني جاء سريعاً: لا نتعامل بالقِطعة. تعالوا نتفاوض حول كل المنطقة، من المغرب الى تركيا. اتفقنا، قال الأميركي. لكن بشرط واحد، في حال انتقلنا الى اللعب على مستوى المنطقة، مطلوب منكم ضمانات لاسرائيل. لا مشكلة، كان الجواب الإخواني. أصلاً لا وجود لعداء تجاه اسرائيل في كل أدبياتنا. اتفقنا؟ اتفقنا. البداية من تونس، لأن لتركيا قدرة كبيرة هناك. قضمة أولى سهلة الهضم. «النهضة» جاهزة، وهي جزء من تركيبتنا وتركيبة إردوغان. بعدها نمشي بحسب التيسير. ملاحظة على الهامش: هناك مسيحيون وأقليات في طريقنا. غداً سيثيرون ضجة عندنا أو عندكم... لا تخافوا، نحن نسكتهم في إعلامنا، ثم إنهم سيهربون بسرعة. أما رأيتم في العراق؟ ممتاز. نلتقي إذن في قصر الشعب. حسناً، لكن ضروري جداً قبل 31 كانون الأول. بعده كل الاتفاق ساقط، مع بند جزائي بحجة عدم التسليم على الموعد... الوقت قاتل. اللاعبون أيضاً.



RE: هذه ثورة ام مؤامرة يا اتباع دولة بخش الغاز - أبو إبراهيم - 11-28-2011

أحيي أخلاقية خالد وعاصي وأدبهما الحواري.

2141521


RE: هذه ثورة ام مؤامرة يا اتباع دولة بخش الغاز - فلسطيني كنعاني - 11-28-2011

نعم هي ثورة .... و و يحق للثوار إن شاؤوا أن يتحالفوا مع الشيطان للتخلص من هذا النظام القذر .

نظام لا يملك اي شرعية لوجوده في السلطة.