حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
جهاديون سنة في العراق يطالبون بالقتال في سورية ضد نظام الاسد - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: جهاديون سنة في العراق يطالبون بالقتال في سورية ضد نظام الاسد (/showthread.php?tid=46139) |
جهاديون سنة في العراق يطالبون بالقتال في سورية ضد نظام الاسد - فارس اللواء - 12-04-2011 بغداد ـ ا ف ب: يدعو جهاديون عراقيون سنة الجماعات المسلحة في العراق ودول اخرى مجاورة الى ارسال مقاتلين واسلحة الى سوريا بهدف مساندة الحركة الاحتجاجية هناك في مواجهة نظام الرئيس بشار الاسد الذي يصفونه بانه 'عدو كافر'. وتنشر المنتديات الحوارية للجهاديين العراقيين على الانترنت، وبينها 'حنين' و'انصار المجاهدين'، مقاطع فيديو تصور احداثا دامية تقول انها وقعت في سورية، وتنقل تعليقات ومقالات تنتقد السلطات في دمشق وتحرض على القتال ضد نظام الاسد. وتحت عنوان 'الثورة السورية ضد بشار والشبيحة 15 اذار (مارس)'، يجمع موقع 'حنين' اخبار الحركة الاحتجاجية التي انطلقت في منتصف آذار (مارس) وقتل فيها بحسب ارقام الامم المتحدة اربعة آلاف شخص على الاقل. وتتهم السلطات السورية 'عصابات ارهابية مسلحة' بارتكاب اعمال عنف في البلاد. وكتب 'المنصور' في مقال حمل عنوان 'ما المطلوب منا اتجاه اخواننا الثوار في سورية المنتفضة؟' انه يجب 'تقديم كافة انواع الدعم لاخوانكم لما لكم يااخوتي المجاهدين العراقيين من خبرة وحنكة'. واضاف ان 'جهادنا يا اخوتي في العراق او سوريا هو لغاية واحدة وهي اعلاء راية التوحيد راية الله اكبر'، مؤكدا انه 'هذه فريضة الجهاد تاتيكم مرة اخرى'. وفي مقال آخر، سال 'عبيد الله' عن 'دور الجماعات الجهادية العراقية فيما يحدث في سورية'، موضحا 'ربما يقول البعض انهم منشغلون بالعراق، فاقول له ان للجماعات العراقية قدرة كبيرة في سورية ومن كل النواحي'. ودعا 'اخواننا من اهل السبق في الجهاد والذين خرجوا من العراق الى سورية' الى تشكيل 'المفارز الامنية بمساعدة اخوانكم من اهل الشام فلديكم الخبرة والحنكة والسبق ولديهم المعلومات والدعم اللوجستي فتوكلو على الله لنصرة اخوانكم في الدين'. وكتب 'ابو بخاري' تعليقا على الموضوع 'لا احد يعرف الحقيقة. ربما مجاهدو العراق متواجدون في سورية لدعم الشعب ولكن بدون اعلان رسمي لمصلحة ما، والايام كفيلة لمعرفة التفاصيل ان شاء الله'. ويأتي تأييد هؤلاء الجهاديين العراقيين لتسليح الحركة الاحتجاجية في سورية رغم الاتهامات التي وجهت الى النظام السوري بانه قدم دعما ماليا وعسكريا ولوجستيا للجماعات المتمردة في العراق. وكانت السلطات السورية اعلنت عند بداية الحركة الاحتجاجية انها ضبطت شحنة كبيرة من الاسلحة الخفيفة والمتوسطة والمتفجرات والذخائر مهربة من العراق على متن شاحنة بقصد استخدامها في 'زعزعة الامن الداخلي'. وقال مصدر امني سوري في دمشق لوكالة فرانس برس الاسبوع الماضي ان 'نحو 400 جهادي عراقي وصلوا الى سورية آتين من العراق'. وفي منتدى 'انصار المجاهدين'، قدم 'الشيخ المجاهد ابي الزهراء الزبيدي نصائح للثورة السورية'، قائلا للمحتجين 'اشتروا السلاح وجهزوا انفسكم به واغتنموه من المخازن فهذه فرصتكم الوحيدة لازالة طاغية الشام وجنده'. ونصحهم بأن ينسقوا مع 'دولة العز دولة العراق الاسلامية (تنظيم القاعدة في العراق) فاسمعوا لهم واطيعوا امرهم وكونوا لهم خير جند فلن تروا منهم الا كل خير فانهم اهل الحرب والرجولة'. وتابع 'وحدوا صفوفكم واندمجوا تحت امير واحد'. وعلق 'قاعدي موقوت' على هذه النصائح بالقول 'نسأل الله ان يأذن لسوق الجنة بالانعقاد في بلاد الشام، فأوان الثأر قد حان'. وتتعارض توجهات هؤلاء الجهاديين مع التزام الحكومة العراقية الحذر في تعاملها مع الاحداث الدامية في سورية. ويرى محللون ان رفض العراق مؤخرا تأييد موقف العقوبات الاقتصادية العربية على سورية، خطوة تحكمها دوافع دينية اذ ان الحكومة العراقية التي يهمين عليها الشيعة تفضل بقاء العلويين على رأس النظام السوري، بدل السنة. وكان زعيم التيار الشيعي العراقي النافذ مقتدى الصدر الذي وجهت له اتهامات بارسال مقاتلين الى سورية للدفاع عن النظام هناك، اعلن عن ايمانه بقضية 'الثوار' الا انه دعاهم للابقاء على الرئيس بشار الاسد. ويرى استاذ العلوم السياسية في جامعة بغداد احسان الشمري ان الدعوات للقتال في سوريا 'تبين مدى التوجه الطائفي في هذا الموضوع'. ويوضح ان 'مثل هذه الدعوات تصب في خندق الطائفية، ولكن ايضا في محاولة رد الثمن لبعض المجاميع المسلحة التي دعمت المجاميع الارهابية في العراق'. وتحت عنوان 'اعلان النفير في بلاد الشام'، كتب 'ابو الفضل ماضي' في منتدى 'انصار المجاهدين' انه 'اذا ما بدا ان اهل سورية بحدودها الحالية غير قادرين لوحدهم على صد المعتدين، فقد وجب الجهاد كذلك على المناطق المحاذية الاقرب'. واعتبر ان 'لبنان يحتل الاهمية الاولى، بسبب موقعه الجغرافي القريب جدا من القلب السوري الملتهب ومركزه حمص، ولان امكانية تهريب السلاح هي اعلى في لبنان'. وبعد ان انتقد موالاة حزب الله اللبناني لسورية، وكذلك جيش المهدي الذي يقوده مقتدى الصدر، اعتبر انه 'اصبح واجبا اعلان النفير في كل بلاد الشام وما حواليها، لصد عدوان هذا الحلف الاجرامي'. وكتب 'المسلم ابو عمر' معلقا على المقال 'لن نبقى خلف الكيبورد (لوحة مفاتيح الكومبيوتر) نبكي'، بينما شدد 'ابو يوسف المهاجر' على انه 'والله لن نخذلكم بإذن الله، ابشري يا شام الاسلام جند التوحيد قادمون لنصرتكم ان شاء الله'. القدس العربي RE: جهاديون سنة في العراق يطالبون بالقتال في سورية ضد نظام الاسد - فارس اللواء - 12-26-2011 وها هي بدأت طلائع تلك المجاميع الإرهابية في سوريا.. أكثر من 70 شهيد ومئات الجرحي جراء تفجير إرهابي في دمشق |