حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
خواطر حول هاجس المد الشيعي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: خواطر حول هاجس المد الشيعي (/showthread.php?tid=46308) الصفحات:
1
2
|
خواطر حول هاجس المد الشيعي - فارس اللواء - 12-15-2011 عاش السنة والشيعة بجوار بعضهم بسلام لم نسمع عن التحذير من خطر الشيعة في أوساطنا السنية إلا بعد قدوم الإحتلال الأمريكي وغزوه للعراق، ومن يومها وأصبحت فزاعة الشيعة هي المسيطر لدي أذهان كثير من السنة . المُسبب واضح..أن السلفيون هم من أقاموا تلك الفزاعة المتوهمة واستخدموا كافة أدواتهم الإعلامية والسياسية لتضليل الناس عبر تنمية الحِس الطائفي والشعور بالدونية وكراهية الآخر..فالآخر لديهم شر كبير متربص ومتآمر ، لذا فلن تجد مشكلتهم فقط مع الشيعة بل ستجدها مع كافة مخالفيهم الدينيين والسياسيين... ومن هذا المنطلق سأطرح بعض الأسئلة هنا باعتباري سني وابن من أبناء الإخوان المسلمين وأثق في منهجي ولا أري أي خطر مزعوم لا من زيد ولا من عبيد.. 1-أيها السني الذي تخاف من المد الشيعي لو كنت واثقا من منهجك عالما به وغير مذبذب العقيدة لما كنت تخاف علي نفسك ..فالخوف هو أولي دركات الهزيمة والعلم "الكامل والشامل" بالشئ يضعه في ميزان التقييم الصحيح لديك فيختفي المجهول والذي كان سببا في هاجسك. 2-لو قلت أنني لا أنام وأقلق علي حال المسلمين فأنت كاذب، لأن قلقك المزعوم لا يصاحبه ثقة في وعد الله بالنصر والتمكين فلو وُجدت تلك البشائر لديك لاطمأنيت إلي قدر الله وحكمته ولخلقت تلك البشائر لديك نزعة إصلاحية وفكرية هائلة تمكنك من التعامل الجيد مع المواقف. 3- ولو قلت أنني لا أنام وأقلق علي حال المسلمين فأنت كاذب أيضا ،لأن قلقك المزعوم لا يصاحبه عمل فأنت كسول وتركن إلي مراقبة الآخر وتنسي نفسك وستنسي هويتك حتما..والحق أن هذا الهاجس لديك هو انعكاس لمشكلتك مع الآخر بصراحة ودون التفاف وخداعك لنفسك .. 4-الداعي دوما لخطر الشيعة أو لهاجس الشيعة لا يفقه الآخر ولا يتعامل معه بعدل وانصاف، ولو وُجد هذا الآخر في أرضه سيعتقد بوصايته عليه، لأنه في نفسه المالك للحق والمحتكر لرضاء الله.. الرد على: خواطر حول هاجس المد الشيعي - فارس اللواء - 12-15-2011 5-معني كلمة مد وربطها بفكرة أي كان نوعها ستوحي للمستمع بأن هناك تيارا جارفا يزحف ويتغلغل دون التصدي له..ووجود مثل هذه الحالة في الوسط الفكري السني أيدلوجيا وجغرافيا دلالة تحول مذهبي كاسح من الممكن تفسيره بتحول قري بكاملها أو تيارات من أخمص قدميها..وهذه الحالة ليست موجودة لدي الطرف السني ، فلربما حدث تحولا فرديا ولكن إخراجه من حالتة الفردية إلي حالة ظاهرة عامة هو الكذب بعينه وهو الغلو بذاته.. 6-لذلك لا أعتقد شخصيا بوجود مثل هذا المد "المزعوم" في الوسط السني، وكل ما هنالك أنه قد يكون هناك تحولا فرديا كنتيجة طبيعية للإنفتاح الفكري الإعلامي ، بالإضافة إلي اطلاع العقل الإسلامي علي الآخر بشكل عام قد يكون سببا مباشرا في نشوء هذا الهاجس.. 7-ليس كل من حذر من المد الشيعي في الوسط السني هو متآمر أو جاهل..بل منهم أطراف سياسية ودينية تعمل في المجال الفكري التنويري أو في مجال التقريب بين المذاهب ومنهم مستقل..ولكن خشيتهم من تحول الدائرة عليهم واتهامهم في عقائدهم من قِبل الإعلام السلفي المتغول في المجتمع يلجأون لدفع تلك الشُبَه عن أنفسهم بمجاراة التيار وهؤلاء في المحصلة أقلية.. الرد على: خواطر حول هاجس المد الشيعي - فارس اللواء - 12-15-2011 8- من أهم دوافع التحرك الطائفي هو الإيمان المُطلق بفكرة التميز الديني، وهذه الفكرة موجودة لدي جميع طبقات وشرائح المجتمع ، فلا يوجد اعتقاد ديني إلا ويؤمن أصحابه بالأفضلية والنجاة من العذاب..ولكن هذه الفكرة هي فكرة كُلية وليست جزئية إذ أنها تتعامل مع الدين بمنطق الإيمان والكُفر...لذلك أري أن من يُحذر من المد الشيعي أو الخطر الشيعي لدي الأطراف السُنية في غالبهم يؤمنون بأن الشيعة في مُجملهم ليسوا بمسلمين... 9-وبناء عليه لو استمعت تلك الأطراف للآخر وعقدوا حوارات ثقافية ومنهجية تهدف في المقام الأول إلي تحري الحقيقة وابتغاء مرضاة الله وعدم الإنتصار للذات والعمل علي تجاوز الأفكار التي تبحث عن الخلاف قبيل الإتفاق....لوقفوا علي أن للآخر حق في نفس المصير وأنه وطالما آمنا بأن الشيعة مسلمين وأن اتفاقنا معهم أكثر من الخلاف لحقا علينا التعاون معهم عملا بالقول الشائع"يعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه ويعين بعضنا فيما اتفقنا عليه" 10- الحرص علي الإتفاق والعمل له هو نقيض الخلاف وتعزيزه..فحقا علي الإنسان بشكل عام علي الآخر هو التعايش، والتعايش أيضا هو نقيض الصدام..والصدام في بدايته تحريض ،لذلك كان زرع الهاجس من الآخر هو في حد ذاته تحريض..وقد لمسنا ذلك بوضوح في الفتنة المذهبية العراقية، التي كانت في بداياتها التذكير بالخلافات وبالتالي تعزيزها وكنتيجة طبيعية لعدم وجود تيار ثقافي وسياسي قوي يصد تلك الهجمة الخِلافية أدي ذلك إلي نشوء التحريض المجتمعي والذي تحول إلي فتنة مذهبية حصدت أرواح مئات الآلاف من الطرفين.. الرد على: خواطر حول هاجس المد الشيعي - فارس اللواء - 12-15-2011 11-تذكرني كلمة المد بالمد البحري والذي يُغرق الأشياء ولا يجعل متنفسا يخترق حاجز المياه..وهذا التصور لدي هو أكبر هادم لفكرة المد الشيعي..فاستخدام مصطلح المد نفسه قد يكون مقصودا به المد المائي وهو في تلك الحالة يختزل الرؤية في حالة طغيان ثقافي وديني واجتماعي تمكن للطرف المغضوب عليه بفرض ثقافته وهيمنة تصوراته ، ولو نظرنا للمجتمع السني بمختلف أمكنته ووجوده لوقفنا علي واقعا يحكي بأن الهوية السنية قوية وصلبة ولا يمكن زعزعتها بدعوة أيا كانت قوتها وصلابتها..بيد أنه ربما يحدث ذلك الإختراق ولكن في حالة واحدة فقط وهي غياب الطرف السني عن المشهد بالكامل .. 12- هناك رابط معنوي مشترك يجمع السني بالشيعي وهو حب آل بيت رسول الله..لذلك كان هذا الأصل المشترك هو محور اهتمام الداعين لخطر الشيعة فبدأوا بتوهين نظرة الشيعة لآل بيت رسول الله كدعوي حرق سيدنا علي رضي الله عنه لهم بالنار .. 13- شارك غلاة الشيعة للأسف في زيادة الفجوة ونصرة غلاة السُنة فعملوا علي الإنتقاص من أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، فأهدوا غلاة السنة أثمن هدية لهم.. .. 14- سارع معتدلي الشيعة بتدارك الأمر وإصدار فتاوي تحرم النيل من أم المؤمنين عائشة وتُحرم سب الصحابة إجمالا وكان من أبرز الداعين إلي ذلك هو السيد محمد حسين فضل الله رحمه الله مرورا بالمجمع العالمي لأهل البيت إلى علماء الشيعة الكويتين والبحرينيين وآخرها من المرشد الاعلى للجمهورية الايرانية السيد علي الخامنئي أعلى مرجع شيعي في العالم, وقد لاقت هذه المواقف ترحيبا من شيخ الأزهر وكثيرا من علماء السنة أثنوا علي تلك المواقف. 15- هناك خصوصية ثقافية يمتاز بها بني البشر إجمالا..تلك الخصوصية هي التي تُمكن لهم إيجاد التنوع عبر فهم النص بالتطبيق فيما يسميه البعض العلاقة بين النص والتطبيق، تلك العلاقة التي تختلف من مجتمع لآخر ، ونستثني منها الخصائص العامة والسمات الرئيسية لكل دين أو مذهب فهي إجمالا موحدة..عدا ذلك من أفهام نسبية للنصوص والخلاف بشأن تطبيقها فهي ليست عامة بل هي مقيدة حسب ظروف كل مجتمع.. الرد على: خواطر حول هاجس المد الشيعي - فارس اللواء - 12-15-2011 16-وبناءا علي النقطة السابقة فالعلم الأولي للأحداث والصور يستلزم منا عدم تعميم تلك الأحداث والصور والمشاهد علي جميع المجتمعات، بيد أن هناك مجتمعات تقبلها ومجتمعات لا تقبلها..وأقرب مثال علي ذلك مشاهد التطبير في عاشوراء، تلك المشاهد موجودة لدي بعض شيعة الخليج..ولكن لو أردنا تطبيقها علي مجتمعات متفتحة ومتعلمة كالمجتمعين المصري والتونسي فمستحيلة الحدوث نظريا وعمليا... 17-لذلك كان مفهوم المد الشيعي نفسه مستحيل نظريا وعمليا من حيث التطبيق المورود أوليا في الذهن، وهذه نقطة في غاية الأهمية..وهناك البعض ممن يتخيل تلك المشاهد ويرمي بها إلي اعتقاده بخطر الشيعة من نفس الصورة المنطبعة لديه في ذهنه فيتخلط عليه الأمر ... 18-كثيرا من جُهال الشيعة ما يرمي إلي كراهية السنة لآل بيت رسول الله ومن ثم يطور خطابه الثقافي إلي خطاب كلي موجه كليا، وقد كان ذلك سببا في زيادة رقعة الرفض للشيعة وسط المجتمع السني والعكس صحيح..والحق أن حب آل بيت رسول الله هو حب فطري لدي جميع المسلمين.. 19-أري أن التناظر المبني علي الإفحام كان سببا مباشرا في زيادة الهوة بين طرفين لديهما علما حصوليا غير مرتبط بالواقع الخارجي، وباستكبارهما اعتقدا أنهما ممثَلين عن طائفتيهما ، فينظر المراقب بعين التقييم أن كل طرف سينتصر هو انتصار للمذهب وهذا خبَل عظيم..فانتصار الحق لا يلزمه تناظر حبيس الذهن والخيال بل انتصار الحق يلزمه الربط بين الموجود في الذهن وبين الواقع الخارجي ليُشكلا معا قفزة انطلاق نحو الواقعية والتوازن... الرد على: خواطر حول هاجس المد الشيعي - جمال الحر - 12-15-2011 السلام عليكم . ليس هناك مد شيعي و لا هم يحزنون . القضية أن هناك رعبا يعيشه من يسمون أنفسهم أهل السنة و الجماعة .و ما هم باهل سنة و لا هم جماعة .فهم فرق و مذاهب تتقاذفهم الأمواج نحو الغرق التام و هم يتمسكون بقشة وهمية سموها (( أهل السنة و الجماعة)) . فبات هؤلاء يعيشون رعبا رهيبا .لا سيما مع ظهور القنوات التلفزية التي صارت ساحة حرب كلامية عقائدية بين هؤلاء و بين الشيعة .و طلعت قناة الكوثر الشيعية مع برامج الشيخ كمال الحيدري الذي عرى عقائد ابن تيمية ووضعها على طاولة التشريح العقلي . فبدت موبقات عقائد التجسيم للعيان .و هنا بات شيوخ السنة يعيشون رعبهم الكبير .فتخيلوا أن هناك مدا شيعيا . هبت قناة -صفا- السلفية للدفاع عن معتقدات القوم , و جرت مناظرات , كان القائمون على قناة صفا يتوهمون أنهم سيفضحون الشيعة في مسألة تحريف القرآن . فإذا بالسحر ينقلب على الساحر , و اتضح للقاصي و الداني أن هؤلاء المنتسبون للسنة يعتقدون بالنسخ في القرآن و هو أكبر من التحريف . فبات واضحا أن موقف القوم هش للغاية . لذلك توهم هؤلاء السنة , أن الشيعة سيجتاحون العالم , و تعالت أصوات القوم محذرة من المد الوهمي للشيعة .و الفريقان يتخندقان خلف حصون العقائد الرثة البالية , و التصورات الخرافية السمجة . و تناسى الفريقان فتنة المسيح الدجال , و فتنة الإلحاد اللتين تمكنتا من كثير من ابناء الإسلام , لا لقوة فيهما و إنما لضعف و هوان فرق الإسلام التقليدية . فمئات المسائل لا تجد جوابا عند الفريقين سنة و شيعة . و لن تجد عند كبار شيوخ الفريقين سوى الهرب من واقعهم المر . و البقاء للحق . و شكرا. RE: الرد على: خواطر حول هاجس المد الشيعي - السيد مهدي الحسيني - 12-15-2011 (12-15-2011, 04:05 PM)فارس اللواء كتب: 14- سارع معتدلي الشيعة بتدارك الأمر وإصدار فتاوي تحرم النيل من أم المؤمنين عائشة وتُحرم سب الصحابة إجمالا وكان من أبرز الداعين إلي ذلك هو السيد محمد حسين فضل الله رحمه الله مرورا بالمجمع العالمي لأهل البيت إلى علماء الشيعة الكويتين والبحرينيين وآخرها من المرشد الاعلى للجمهورية الايرانية السيد علي الخامنئي أعلى مرجع شيعي في العالم,وقد لاقت هذه المواقف ترحيبا من شيخ الأزهر وكثيرا من علماء السنة أثنوا علي تلك المواقف. نعم أخي الكريم، خواطرك بالجملة منصفة وعقلانية جدا. [/color]وتصلح أن تكون أساسا لتفاهم مشترك، بين المدرستين السنية والشيعية، جناحا الأمة الإسلامية. لكن كلامك هذا: (وآخرها من المرشد الاعلى للجمهورية الايرانية السيد علي الخامنئي أعلى مرجع شيعي في العالم) يفتقد للدقة، فالسيد الخامنئي، ليس هوالمرجع الشيعي الأعلى في العالم. السيد علي السيستاني هو المرجع الأعلى في العالم. ومرجعية الشيعة العالمية، ليست في قم أوإيران، بل في النجف الأشرف -العراق، عاصمة التشيع في العالم. فحوزتهاالعلمية، هي الممثل الأعلى في عالم الإسلام الشيعي. وللعلم مرجعية النجف العامة، لاتؤمن بنظرية ولاية الفقيه. وهي من حفظ للعراق وحدته من التمزق والوقوع في براثن الحرب الإهلية. وهي من كانت وراء كتابة دستورللبلاد بأيدي عراقية. وهي من قادت المقاومة السلمية للإحتلال الأمريكي، لتحقق للعراق السيادة والعودة لحاضرة العالم، بعد أن أدخله الجنون العرباني البعثي، في حصاروكراهية من كل شعوب الأر ض. الرد على: خواطر حول هاجس المد الشيعي - جمال الحر - 12-15-2011 السلام عليكم . السنة و الشيعة أمام وعيد الله تعالى (( {سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلَانِ} (31) سورة الرحمن)). شكرا . RE: خواطر حول هاجس المد الشيعي - فارس اللواء - 12-15-2011 شكرا علي التصحيح أخي مهدي الحسيني مسألة أيهما أعظم مرجعية وأكبر مرجع لا تهمني وأعتذر إن كنت خضت في تلك المسألة دون علم نعود للموضوع.....أخي جمال الحر أشكرك علي تلك الإسهامة اللطيفة ولكني لا أعتقد أن الفكر الأحمدي أفضل حالا من غلاة السنة وغلاة الشيعة، فالتميز الديني وفكرة النجاه بالنفس ورفض الآخر لدي الأحمدية يضعهم ضمن مسببي ضعف الأمة وعُزلتها عن الواقع والحضارة... الفكر المستقيم كما أراه وأتصوره لن يخرج من تلك العقلية التي لا تبحث عن الخلافات أكثر من بحثها عن الإتفاقات ومكامن الصواب.. RE: خواطر حول هاجس المد الشيعي - جمال الحر - 12-15-2011 (12-15-2011, 08:51 PM)فارس اللواء كتب: شكرا علي التصحيح أخي مهدي الحسيني السلام عليكم . الأحمدية بريئة من الإقصاء و رفض الآخر .الأحمدية شعارها (( الحب للجميع و لا كراهية لأحد)). الأحمدية تؤمن أن التمكين و الأمن و الإستخلاف وعد من الله تعالى للآخرين المذكورين في سورة الجمعة و في سورة النورة .و الشرط هو عبادة الله و انتفاء الشرك . و لا يوجد في فرق الإسلام فرقة تخلو عقائدها من شوائب الشرك باستثناء الأحمدية المباركة .و بالبراهين . لذا كما تتذكر جيدا لم يجد علماء و مشايخ أزهري امام قوة الفكر الإسلامي الأحمدي غير سياسة فرعون (( ذروني أقتل موسى...)). شكرا. |