![]() |
الى المدافعين عن المجلس العسكري - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: الى المدافعين عن المجلس العسكري (/showthread.php?tid=46349) |
الى المدافعين عن المجلس العسكري - علي هلال - 12-18-2011 فعلا لكي نصل الى تونس يجب ان نعبر على ليبيا ![]() RE: الى المدافعين عن المجلس العسكري - vodka - 12-18-2011 ![]() بدون تعليق RE: الى المدافعين عن المجلس العسكري - عاشق الكلمه - 12-18-2011 الى المدافعين عن ############### حثالة المجتمع : http://www.ahram.org.eg/Investigations/News/119390.aspx الرد على: الى المدافعين عن المجلس العسكري - علي هلال - 12-18-2011 (12-17-2011, 08:52 AM)طنطاوي كتب: لاحظوا ان قرار النظام في يد رجل واحد ، اما قرار الثورة فهو بيد مليون رجل ، بمعني اخر لايمكن لوم اي قرار يخرج عن "الثورة" لانه لايوجد شئ مادي اسمه ثورة ، فما الثورة الا مجموعة من التصرفات الشبه تلقائية التي يقوم بها السوريون كتعبير عن رفضهم للوضع الحالي. اشيد برأي الزميل طنطاوي في كلامه عن الثورة السورية واعتبره ينطبق على الوضع في مصر . RE: الى المدافعين عن المجلس العسكري - عاشق الكلمه - 12-18-2011 (12-18-2011, 06:25 AM)vodka كتب: كل المجندين يرتدون البيادات الميرى فى أقدامهم عدا المجند الذى يضرب الفتاه بقدمه يرتدى " كوتشى " فى قدميه ![]() ده الفيديو الذى تم تصويره للواقعه ومفيهوش أحد المجندين يرتدى كوتشى : http://www.facebook.com/photo.php?v=285153924864321 الرد على: الى المدافعين عن المجلس العسكري - عاشق الكلمه - 12-18-2011 خدوا فكرة عن الثوار وما يرددونه من شعارات , والعجيب أن من يحاول التهدئة والفصل بين قوات الشرطة وهؤلاء الرعاع هو شخص يبدو من لحيته أنه سلفى ! هل تلك ثورة وهل هؤلاء ثوار؟ RE: الرد على: الى المدافعين عن المجلس العسكري - طنطاوي - 12-18-2011 (12-18-2011, 06:49 AM)علي هلال كتب:(12-17-2011, 08:52 AM)طنطاوي كتب: لاحظوا ان قرار النظام في يد رجل واحد ، اما قرار الثورة فهو بيد مليون رجل ، بمعني اخر لايمكن لوم اي قرار يخرج عن "الثورة" لانه لايوجد شئ مادي اسمه ثورة ، فما الثورة الا مجموعة من التصرفات الشبه تلقائية التي يقوم بها السوريون كتعبير عن رفضهم للوضع الحالي. فعلا . تعال اذا نمد الخط علي استقامته ونفترض ان المجلس العسكري تخلي عن السلطة غدا . قل لي ماهو السيناريو الذي تعتقد انه سيتحقق وقتها. RE: الى المدافعين عن المجلس العسكري - بلامنطق - 12-18-2011 (12-18-2011, 07:40 AM)عاشق الكلمه كتب:(12-18-2011, 06:25 AM)vodka كتب: آسف ياريس: نعتذر.. فيديو سحل الفتاة صحيح الرد على: الى المدافعين عن المجلس العسكري - خالد - 12-18-2011 لا نتمنى لمصر الفوضى، لكننا نتساءل هنا، وتساؤلنا لن يغير من الأنر شيئا؛ لو كنا سنختار بين الفوضى وعودة الدكتاتورية العسكرية، على طريقة الضباط الأحرار أو غيرهم لا فرق، فماذا سنختار ولم؟ هل الزملاء المعارضين للفوضى المؤيدين للدكتاتورية العسكرية فيما لو لم تتحقق "الدولة المدنية" العالمانية الديمقراطية المنشودة، هل سيكون رأيهم هو نفسه لو كان الدكتاتور العسكري إسلاميا؟ أم أن الطلب سيكون الفوضى ولا الدكتاتورية العسكرية الإسلامية؟ لو فحصنا لغة زملائنا الديمقراطيين العالمانيين بحق من يفترضونهم أنهم سبب "الفوضى"، من مثل قحاب واولاد قحاب، بما في ذلك من امتهان للمرأة، وشعور بالسعادة على أنغام البساطير العسكرية، وجفاف الخطاب العسكري؛ ألا يشعرنا ذلك بمدى الوصائية على الغير، ومدى احترام الغير وحقه في المحاكمة والدفاع عن نفسه، ونستذكر جميعا خطاب بعض الزملاء تجاه متظاهري التحرير في الأيام الأولى للثورة ضد مبارك، وكيف غيروا رأيهم بعد أسبوع وتصريحهم أنهم كانوا مخطئين بفهم الثورة والثوار، أولا تكونون مخطئين اليوم أيضا؟ لو أردنا أن مجد العذر للمجلس العسكري لضرورة بعض التجاوز وبعض الضرب بيد من حديد من أجل البلد، فلم لا نسمح بالتجاوز نفسه في الفرض فيما لو وصل الإسلاميون الحكم على دبابة عسكرية؟ أم أن باء هؤلاء تجر وباء أولئك لا تجر؟ نجد معظم التيارات الإسلامية، الواعية منها والمغيبة، المائعة منها والمتبلورة، تصرح أنها ستصل الحكم عن طريق الأمة، ودعوتها مرارا وتكرارا المخالف للحوار والمناظرة، وبالمقابل نجد الفريق الآخر يتغنى ببساطير العسكر، ويمجد الحكم العسكري الموافق لهواه المخالف لأكثرية الأمة ورأيها العام، ويتعالى على الناس رائيا نفسه في طبقة أرفع، ثم يوم الناس واعجبي كيف انصرفوا عنه وعن الجواهر والدرر التي يحمل. طبعا ناهيك عن منع الغير من "الأجانب" عن التدخل في شؤون البلاد، وقد نجد البعض من المانعين قد خاض في شؤون الغير وصولا إلى أفغانستان وماليزيا وأندونيسيا. قد تكون حجته أثر هؤلاء على مصر، ليت شعري ونسيت عزيزي أثر مصر على جوارها؟! متابعة حلقة الأمس من برنامج الجزيرة المتناول الشأن المصري، قدم الشاب المشارك مرافعة جيدة ضد المجلس العسكري، وهي تثير الريبة حقيقة، ولم أجد من المدافعين إلا كل انزلاق على الأجوبة حتى لا يوضعوا في زاوية حرجة. رجالات مبارك ما زالوا بالحكم، وما لم يتم تحييد الوسط السياسي الفاسد القديم ومنعهم من مزاولة السياسة حتى تستقر البلد، فإن مصر ستعاني بشدة، وهؤلاء دهاقنة السياسة لن يعدموا شبابيك يدخلون منها حين تطردهم الناس من أبواب السياسة. المفقود برأيي هو الأحزاب السياسية المبدئية، التي تعمل بين الناس وتحركها اتجاه أهداف وبرامج سياسية واضحة ومفهومة، وطالما لم تنبت هذه الأحزاب، لا فرق إسلامية أم ليبرالية، أم حتى شيوعية، فسيستمر تجار السياسة ودكاكين الأحزاب بانتهاز الفرص للركوب على الناس. RE: الرد على: الى المدافعين عن المجلس العسكري - علي هلال - 12-18-2011 (12-18-2011, 09:35 AM)طنطاوي كتب: فعلا . لا اعرف , لكن ايا كان السيناريو فهو الطريق الصحيح للوصول للحرية والديمقراطية , لو مسك الاسلاميين الحكم سيتعلم الناس من خطئهم , اعتقد ان شعبية الاخوان والسلفيين اخذت تقل بعدما اصبحوا سلبيين إزاء قمع الجيش ولذلك اعتقد انهم لن يصلوا للحكم وان وصلوا للحكم فالميدان موجود والثورات لم تصبح حلما , كل ما هو مطلوب من المجلس العسكري هو عدم استخدام اساليب القمع وتمديد مدته ولكن انهاء الامور بسرعة جتى لا تعم الفوضى وتستقر الاوضاع , يأتي رئيس جديد يغير الدستور وينتخب الناس البرلمانيين ثم يغيرونهم فيما بعد ان ظهروا على حقيقتهم السوداء (اقصد الاسلاميين) . (12-18-2011, 02:27 PM)خالد كتب: لو كنا سنختار بين الفوضى وعودة الدكتاتورية العسكرية، على طريقة الضباط الأحرار أو غيرهم لا فرق، فماذا سنختار ولم؟ لا هذا ولا ذاك , لو تركنا الفوضى سنكون تماما كما لو تركنا الديكتاتورية العسكرية فلا فرق . |