حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عندما يتكلم العقلاء فليصمت الغوغاء ,, رسالة زويل للشعب المصرى - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: عندما يتكلم العقلاء فليصمت الغوغاء ,, رسالة زويل للشعب المصرى (/showthread.php?tid=46369) |
عندما يتكلم العقلاء فليصمت الغوغاء ,, رسالة زويل للشعب المصرى - عاشق الكلمه - 12-19-2011 الرد على: عندما يتكلم العقلاء فليصمت الغوغاء ,, رسالة زويل للشعب المصرى - عاشق الكلمه - 12-19-2011 الرد على: عندما يتكلم العقلاء فليصمت الغوغاء ,, رسالة زويل للشعب المصرى - أبو إبراهيم - 12-19-2011 هههههههه..... طلع فيه شبيحة وأبواق مصريين كمان.... الرد على: عندما يتكلم العقلاء فليصمت الغوغاء ,, رسالة زويل للشعب المصرى - خالد - 12-19-2011 طلع كل المشكلة سببها وجود "أولادنا" في الشوارع، واختلاطهم مع شوية "عيال بايظة". متى سيتوقف هذا المنطق الأبوي الوصائي؟ متى ستتوقف أفلام النظام العسكرتاري البابخة، الذي أجهض الدولة المصرية وابتلع الجنين منذ الخمسينات؟ متى ستتوقف نظرية إما أنا وإما الفوضى؟ إن كان الشعب المصري قاصرا كما يريد البعض إفهامنا، ويحتاج وصيا عسكريا أو ما شابه، أوليس العسكر من أبناء البلد؟ لم لا يطلبون بصراحة انتدابا من دولة شعبها عاقل بالغ رشيد كما يزعم! الحل هو في إبعاد كل رموز وأركان الوسط السياسي القديم، قشة لفة، ريثما تستقر الأوضاع، وأن يقوم شباب حركة الخامس والعشرين بتأسيس حزب فأكثر وفق المشاريع التي يريدون، وأن يبقى ميدان التحرير موئل الناشطين ومقرهم بغض النظر عن مبدئهم السياسي. ولو حدا من الإخوان والسلفيين عم يسمعني فليسمع نصيحتي إن كنتم تتقون الله فخافوا الله في المصريين. الإخوان، تركضون وراء مكاسب آنية وضحلة وتتركون المشروع الكبير من أجلها، من أجل بضعة كراس في الوزارة وأخرى في مجلس النواب، تهرعون إليهما فرحين ولا تعلمون أو تعلمون أن السلطة بيد غيركم، عين على الكرسي وعين على الشارع، ونسيتم الله والإنسان، اتعظوا أو اخشوا ضربة الجبار لكم، فليس الله ممن يحب أن يلعب بدينه أحد، خذوا الدين أو اتركوه لكن لا تعوجوا بين الفريقين. أما السلفيين، أما أتاكم مما سبقكم موعظة تكفكم أن تكونوا شرّ مركوب لشرّ راكب؟ كنت مركوبين للحفاظ على كرسي مبارك، واليوم مركوبين حتى توصلوا غيركم، ألا تخشون أن يصدق فيكم قول الأول "عزموا الحمار عالعرس، قال إما ينقل حطب أو يحمل مي" أوجه لكما كلاما قاسيا وأنا آسى أن تكونا هكذا وأنتما تدعيان حمل إسم الإسلام، أمن أجل كرسي في وزارة ونائبين بعث الله محمدا إلى العالمين نبيا ورسولا؟ |