حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
2012 السوريون ماضون الى النصر والحرية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: 2012 السوريون ماضون الى النصر والحرية (/showthread.php?tid=46488) |
2012 السوريون ماضون الى النصر والحرية - فضل - 12-26-2011 السوريون ماضون الى النصر والحرية تاريخ النشر: الاثنين 26/12/2011م عدلي صادق عدلي صادق / يطوي إخوتنا السوريين سنة 2011 بإنجازات يكاد لا يلحظها الكثيرون وسط هذه المجازر اليومية، التي يقترفها النظام، ضد جموعهم الثائرة. فقد وطدوا العزم على نيل الحرية، وانتزاع سورية من أيدي مغتصبيها الذين جعلوها مزرعة للتوريث والفساد والاستبداد، وسينقلونها في العام 2012 من حال الصمت الرهيب والموت والخوف والاستسلام للمقادير، الى حال العز والديموقراطية والمباهاة بالوطن! أولى هذه الانجازات، التفكيك الفعلي، لمنظومة المخدوعين في معسكر الوهم الذي يسمونه الممانعة، وتحوّل العلاقة بين أي طرف عربي وهذه المنظومة، الى كابوس يتوخى صاحبه أن يُشفى منه. فمن 'يخلع' مبكراً، من تحالفه مع نظام يتخذ من القتل الجماعي للناس، خياراً وجودياً وركيزة وحيدة؛ سيحفظ لنفسه بعض ماء الوجه وبعض ترياق الحياة. فمنذ بدايات الثورة، وبعد مجازر درعا وسائر حوران، ابتلع النظام لسانه على الفور، وانكفأت لغته التي حاول من خلالها التظاهر بالتماهي مع ثورات الربيع العربي التي طالبت بالديموقراطية، فانقلب على هذه الثورات، بعد أن أحس أنها فأل شؤم، وأكال هو والتابعون له، الاتهامات للشعوب، بالسذاجة والوقوع في أفخاخ المؤامرات الأمريكية. وعندما غرق هذا النظام في دم السوريين في حماة ودير الزور وحمص، انتفت لدى رأسه ورئيسه، القدرة على القهقهة العلنية عبر شاشات التلفزة، تعبيراً عن الثقة العالية بالنفس، وضُربت صدقية القول الرسمي المتكرر، بأن سورية هي غير سواها، وأنها في منأى عن الحراك الشعبي الحقيقي العارم، لأنها جد 'ممانعة'. فلم يتراجع السوريون الذين كسروا حاجز الخوف في العام 2011 فوجد النظام نفسه مندفعاً بغريزته الطبيعية، الى مفاقمة وسائله، من خلال الزج بالمزيد من الدبابات والراجمات والمروحيات، الى المدن، وإطلاق قطعان الشبيحة ونشر القناصة وزبانية الأمن، لكي يعتقلوا الناشطين ويعذبوهم حتى الموت. وكلما كبرت جرائمه وتضخمت، كانت أكاذيبه، فإنها تتحول الى ثرثرات سمجة أمام مناصريه وأعدائه على السواء. يُرثي أصدقاؤه لحاله وللمنطق الذي يتحدث به، كلما أنكر وجود شعب يرفض الاستبداد، ويطلب الحرية وينتفض. ولبؤس خطابه وطروحاته، أصر النظام على اختزال الوضع بحكاية وجود عصابات مسلحة، تنحصر فيها الأزمة. وهو في ذلك يعتمد أسلوباً مفضوحاً يائساً، إذ يحاول خلط الأوراق والزج بمجموعات تتمثل وضعية العصابات التي تقتل، لكي يعزز ادعاءه بأن الأزمة أزمة عصابات تنفذ مؤامرة. ومع اقتراف مجازر جبل الزاوية الأخيرة، واستمرار القتل في حمص وحماة ودير الزور وريف دمشق وحوران؛ أحس بأن الحلقة تضيق عليه، وأنه استنفد كل الوسائل، فتنازل عن غروره ووقع بروتوكول جامعة الدول العربية، وعاد ليسميها جامعة عربية وسحب تسميتها بـ 'الجامعة العبرية' وألمح الى ما يُضمره، بلسان وليد المعلم: سنبلغ مجموعات المراقبة عن المناطق غير الآمنة، فإن أصروا على الذهاب اليها، فإن ذلك سيكون على مسؤوليتهم. وبات واضحاً، أن نظاماً بهذه القدرة على اقتراف الجرائم، سيعمل على فرز مجموعات من الشبيحة والأمن، لكي تتمثل دور عصابات تتعرض للمراقبين العرب، وربما تستهدفهم، لكي يؤيد العرب مزاعمه بأن المشكلة تنحصر في وجود عصابات. غير أن هذه الوسيلة، ستكون خاتمة دسائس النظام وتدابيره الخبيثة والدامية. فالسوريون ماضون في ثورتهم، ويزدادون إصراراً على النصر، وقد تأسست لهم في هذه المحنة، سوسيولوجيا كاملة، ذات منظومة مقتدرة، للتكيف مع المصاعب، وصار لهم فنانون وخطاطون ورسامون وزجالون ومشافي صغيرة آمنة للجرحى، وبدت شعاراتهم تعكس مدى إصرارهم وتنبههم لأخاديع السياسة، وليس ثمة أعراض للوهن أو لياس الغريق الذي يتعلق بأي أمل فيهجع لكي ينجو. هذه الوضعية، هي من إنجازات ثورة شعبنا العربي السوري، وهي البرهان الأكيد، على أن هذه الثورة، سوف تنتزع سورية من براثن الطغاة، وتنقلها من حال مزرعة التوريث والفساد والاستبداد الخانق، الى حال العز والديموقراطية والآمال الكثيرة. سيسقط النظام في العام 2012 وسيطوي السوريون أحزانهم وسيعرف الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون! الرد على: 2012 السوريون ماضون الى النصر والحرية - فارس اللواء - 12-26-2011 تقصد ماضون إلي الفتنة واستحلال الدماء والأموال والأعراض سوريا كانت آمنة والآن غير آمنة سوريا كانت سالمة والآن أصبحت مستباحة الأرض والحدود.. ماذا جنيتم من تلك الفتنة البلهاء..الثورة السورية ثورة ضد المقاومة وليست ضد الإستبداد، وهي فتنة عظيمة وليس لها من الإصلاح إلا الإسم..ولو نجحت هذه الثورة فهي تصفية حقيقية للقضية الفلسطينية وكسر لقواعد العدل الإلهي..أنتم لا تستمعون للنصائح وتصمون آذانكم رغم أنه قد اتضح لكم أفعالكم تُكثرون الكلام ولا فِعل لديكم علي الأرض..لا تبحثون عن حل لأنكم لا تمتلكونه أصلا..! حسبنا الله من شر تلك الفتنة التي تحدث في أرض الشام، ووقانا الله شرورها وشر من قام عليها ،عليهم من الله ما يستحقون... RE: الرد على: 2012 السوريون ماضون الى النصر والحرية - Rfik_kamel - 12-26-2011 (12-26-2011, 08:23 PM)فارس اللواء كتب: تقصد ماضون إلي الفتنة واستحلال الدماء والأموال والأعراض بسبب كره النظام أصبحوا يكرهون سوربا يمكن أن تكون حالة شوص في التعاطي مع المشكلة بشار الأسد ليس هو المشكلة ولا النظام هو المشكلة بللنسبة للأعداء ,بل كما العراق المعركة التي تجري هي حول سوريا الحضارة والشعب التاريخ والموقع الجغرافي وقدرات البلد فليكف فضل وغيره عن تغطية الحقيقة بغربال RE: 2012 السوريون ماضون الى النصر والحرية - forat - 12-26-2011 يا الله يا دكتور فضل...من سنة تقريبا كانت سوريا غير سوريا اليوم!...من سنة بالضبط كان سب بشار او شتمه او حتى النبز به يعتبر موتا محدقا،واليوم تداس صوره في الشوارع ويتم البصاق عليها والبول عليها،ويرد مع شبيحته بالقتل والتنكيل واغراق الناس بدمائهم،فيرفعون علامة النصر وهم يموتون! يا الله كم هذا الشعب جبار،وكم يبذل من الدماء في سبيل حريته...انها نهاية حكم العصابة العائلية الطائفية المصلحية...انها نهاية حكم اللصوص الذي سيكتب التاريخ اسمهم بالبراز بسبب ما أذوا فيه سوريا...نهبوها وسرقوها وقتلوا اولادها...ارتكبوا مجازر سوف تطاردهم أينما حلوا وارتحلوا!...أشباح الضحايا سوف تخنقهم وتقتلهم في مناماتهم. الرد على: 2012 السوريون ماضون الى النصر والحرية - Rfik_kamel - 12-26-2011 بشار الأسد ليس هو المشكلة ولا النظام هو المشكلة بللنسبة للأعداء ,بل كما العراق المعركة التي تجري هي حول سوريا الحضارة والشعب التاريخ والموقع الجغرافي وقدرات البلد فليكف فضل وغيره عن تغطية الحقيقة بغربال وعندما تكون هناك تحديات خارجية فإنه لمن أبسط المبادئ والقواعد الوطنية أن يلتم الجميع من أجل حماية الوطن لا نكرانه وتدمير بنيانه والإرتماء في حضن المغتصبين الرد على: 2012 السوريون ماضون الى النصر والحرية - فضل - 12-26-2011 طبعا يا فرات قبل عام كان المدعو بشار فى اذهان البعض السورى كاحد الحقائق الكونية او كحالة قدرية الان نحن نشهد النزع الاخير ... نشهد مسارا واحدا احدا لا شىء سواه .. يتعلق فقط بمتى وبالصيغة التى سيرحل بها دعك من هيستيريا المنايكة والعويل الجنائزى الذى تقراه هنا وهناك ... الدنيا خلال هذا العام تزلزلت زلزالها وانقلب اسفلها اعاليها .. وسيرحل العام القادم خير RE: 2012 السوريون ماضون الى النصر والحرية - Rfik_kamel - 12-26-2011 (12-26-2011, 08:42 PM)forat كتب: يا الله يا دكتور فضل...من سنة تقريبا كانت سوريا غير سوريا اليوم!...من سنة بالضبط كان سب بشار او شتمه او حتى النبز به يعتبر موتا محدقا،واليوم تداس صوره في الشوارع ويتم البصاق عليها والبول عليها،ويرد مع شبيحته بالقتل والتنكيل واغراق الناس بدمائهم،فيرفعون علامة النصر وهم يموتون! نعم رجعتم بسوريا عشرات السنين للوراء فأي فخر وأي ضحك على الذات الرد على: 2012 السوريون ماضون الى النصر والحرية - فضل - 12-26-2011 Rfik_kamel الاسد ونظامه فى هذه (اللحظة التاريخية ) هو المشكلة ... هو مشكلة المشاكل.. هو الشؤم كله ... هو الشر كله ولا داعى للفزلكات الفاضية فكل المؤشرات الاحصائية تشير ان سوريا هى فى الخلف سنوات طويلة جدا فى الخلف فى هذا العالم بعد عشرات السنيين من حكم الطغاة سيرحل RE: الرد على: 2012 السوريون ماضون الى النصر والحرية - Rfik_kamel - 12-26-2011 (12-26-2011, 08:49 PM)فضل كتب: طبعا يا فرات نعم وهناك مشروع يطبخ على ما يبدو لحرمان فلسطينيي الداخلمن حقوقهم و١٩٤٨ ثانية من أجل ضمان أمن إسرائيل للقرن القادم ولا صوت لخنفر RE: الرد على: 2012 السوريون ماضون الى النصر والحرية - forat - 12-26-2011 (12-26-2011, 08:44 PM)Rfik_kamel كتب: بشار الأسد ليس هو المشكلة ولا النظام هو المشكلة بللنسبة للأعداء ,بل كما العراق المعركة التي تجري هي حول سوريا الحضارة والشعب التاريخ والموقع الجغرافي وقدرات البلداتركك من حكي الكلاشيهات الذي يتواءم مع عقليتك الطائفية في بقاء نظام مجرم مثل هذا النظام....بشار الاسد ونظامه هو المشكلة..... وقدرات البلد التي تتكلم عنها هي مكرسة جميعها لخدمة بيت الاسد وبقاءهم في السلطة...وانت وانا عبيد في هذه البلد...والا ماذا تفعل في امريكا؟!...هل ذهبت لقضاء اجازتك مثلا؟!!!! انت ذاهب الى امريكا لترتزق....الا اذا كنت تعمل في السفارة السورية في امريكا.... باختصار انت علوي خائف من سقوط النظام لأنك تعرف تماما كم الجرائم التي ارتكبها النظام وتخاف من الانتقام!...وهذا ما يفسر محاولاتك الدائمة لتكذيب ارقام الشهداء،وهذا ما يدفعك دوما للنواح واللطم على شهداء مفترضين من العلويين... اذا خانك عقلك مرة واقتنعت ان خير وسيلة للتخلص من الانتقام هو القتل المسبق للناس..فانت مخطأ...بل ومجرم...وتستحق الموت طالما انك رضيت به للاخرين! (12-26-2011, 08:49 PM)فضل كتب: طبعا يا فرات قد تكون رقصات الموت يا دكتور...النظام السوري سوف يسقط خلال هذا العام....بسقوط مدني..بحرب اهلية...بانفصال...بحرب عصابات...بحرب قرود...النظام منتهي! النظام السوري متماسك حتى الان لخلفياته المصلحية الطائفية ولكم الاجرام الذي يمارسه...لكن يبدو ان الثوار السوريين عندهم اصرار كامل لكي يستمروا بعد 10 اشهر من القتل والتامر عليهم من قبل ايران وحزب الله والجامعة العربية والغرب وروسيا....السوري يقف وحيدا في الميدان...وسينتزع حريته قريبا....والله ليست امنيات..بل وقائع... كل عام وانت بخير وميلاد مجيد (12-26-2011, 08:56 PM)Rfik_kamel كتب: نعم وهناك مشروع يطبخ على ما يبدو لحرمان فلسطينيي الداخلمن حقوقهم و١٩٤٨ ثانية من أجل ضمان أمن إسرائيل للقرن القادم ولا صوت لخنفر ههههههههه على اساس ان بشار الاسد حامي الامة العربية من اسرائيل....لك الطيارات الاسرائيلية رايحة جاية فوق غرفة نومه...وقصفت دير الزور....والسيد الرئيس نايم على ودانه...ولكن اسد عليّ وفي الحروب نعامة! طبعا لا ننسى سليل بيت مخلوف السيد رامي الذي أبدى حرصه على امن اسرائيل ... |