حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
البيان والتبيين في خلافة المسلمين..!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: البيان والتبيين في خلافة المسلمين..!! (/showthread.php?tid=46606) |
البيان والتبيين في خلافة المسلمين..!! - فضل - 01-03-2012 البيان والتبيين في خلافة المسلمين..!! تاريخ النشر: الثلاثاء 3/1/2012م بقلم : حسن خضر تكلّم أكثر من ناطق باسم الإسلام السياسي في الآونة الأخيرة عن اقتراب موعد قيام الخلافة الإسلامية. هذا القول ناجم عن نشوة الفوز في الانتخابات البرلمانية في أكثر من بلد في العالم العربي. كيف نفكرُ في أمر كهذا؟ أولاً، الخليفة حسب التقليد الإسلامي صاحب سلطتين زمنية وروحية. وبهذا المعنى فإن طاعته واجب على رجال الدين والساسة على حد سواء. ثانياً، السلطتان الزمنية والروحية، حسب التقليد نفسه، عابرتان للحدود والقوميات، فهما فوق القومية، وفوق الدولة بالمعنى السياسي والجغرافي المألوف في الأزمنة الحديثة. ثالثاً، تنطوي النقطتان السابقتان على عدد لا يحصى من المشاكل التي تحتاج إلى حلول مبتكرة وجديدة، أي لم تكن مألوفة في عهد ما قبل القومية والدولة الحديثة. من هذه المشاكل جنسية الخليفة، وآليات اختياره، وكيفية إنشاء سلطته، وضمان ديمومتها، وكيفية تطبيق سياسته، والخضوع لقراراته، وكيفية عزله إذا خرج عن إرادة 'الأمة'، وكيفية نقل السلطة من خليفة إلى آخر (بالوراثة أم الانتخاب). رابعاً، تندرج نقطتا الجنسية وآليات الاختيار في نطاق ما ندعوه في الأزمنة الحديثة بالشرعية، التي أصبحت وفي الأزمنة الحديثة، أيضاً، محكومة بضوابط من نوع الانتخابات، وصناديق الاقتراع، وتداول السلطة، وآليات المراقبة المالية والإدارية. خامساً، الجنسية مسألة عويصة، ففي بعض مدارس التقليد الإسلامي ينبغي للخليفة أن يكون قرشياً، ومن الدوحة المحمدية. وقد خضع هذا التقليد لاجتهادات مختلفة نجمت عنها انشقاقات مذهبية، وأشعلت نيران حروب أهلية وقبلية لا تعد ولا تحصى. سادساً، فلنفكر في الآن وهنا، ولنفترض، جدلاً، أن ممثلي الإسلام السياسي وجدوا قُرشياًَ صالحاً، فهل سيقبل المصريون والعراقيون والسوريون والليبيون والتونسيون والفلسطينيون واللبنانيون والجزائريون بالخضوع لسلطة حاكم كهذا؟ وماذا عن الأتراك والإيرانيين؟ وإذا قبلوا فما هي الآليات المحتملة للتعبير عن هذا القبول: عن طريق صناديق الاقتراع، أم من خلال ممثليهم في برلمانات مُنتخبة؟ وماذا عن الإندونيسيين والماليزيين والمسلمين الأوروبيين والأميركيين والصينيين والهنود، وعن ازدواجية الولاء في ظل أنظمة أميركية وآسيوية وأوروبية ترفض فكرة الولاء المزدوج. ولنفكر بطريقة أخرى، لنفرض أن مصرياً من الإخوان المسلمين أو غيرهم نال هذا الشرف، فهل سيقبل السعوديون والقطريون والإماراتيون، خاصة وأن سلطاته زمنية وروحية، وطاعته من الضوابط الشرعية. سابعاً، وإذا افترضنا، جدلاً، أن القبول تحقق بقطع النظر عن الطريقة، وأن الخليفة وقد أصبح معنياً بخير ورفاهية المسلمين قرر وقف 'خراج' السعودية وقطر والإمارات والكويت لمدة ثلاث سنوات لإخراج مصر من محنتها الاقتصادية، فهل سيقبل السعوديون والقطريون والكويتيون والإماراتيون باقتسام عائدات النفط مع المصريين؟ ولنفرض، مرّة أخرى، أن هذه الدولة أو تلك عصت واستعصت، فهل الحرب هي السبيل أم المفاوضات. هل سيكون من حق الخليفة تقرير السياسة النفطية، مثلاً، ومراجعة عقود التسليح والتسّلح، والتبادل التجاري مع الولايات المتحدة؟ وهل سيكوّن رأياً مستقلاً يتجاوز حسابات الدول القائمة بشأن إسرائيل والقدس ومعاهدة السلام؟ ثامناً، وإذا افترضنا، جدلاً، أنهم قبلوا بقطع النظر عن الطريقة، فهل سيقبل الجنرالات الباكستانيون بوضع مقدرات بلادهم النووية تحت إمرة حاكم من خارج البلاد؟ ولنفترض أنهم قبلوا، فهل سيقبل الصينيون والأميركيون والأوروبيون؟ تاسعاً، ماذا عن إيران، وعن الشيعة في العالمين العربي والإسلامي، فالخلافة مؤسسة سنيّة. عاشراً، فلنضع كل فكرة السلطة السياسية، ونظريات علوم السياسة والاجتماع، في الأزمنة الحديثة جانباً. الخلافة في آخر تجلياتها، أي في إمبراطورية بني عثمان سقطت لأسباب داخلية وخارجية. داخلية لأن تنامي النـزعة القومية بين مختلف شعوبها أطاح بها، وخارجياً لأن الدول الغربية أرادت اقتسام أملاكها. بهذا المعنى فإن النـزعة القومية مسؤولة عن انهيار الخلافة. وهذه النـزعة أقوى ألف مرّة، في الوقت الحاضر مما كانت عليه قبل مائة عام، خاصة وقد نجحت في إنشاء مؤسسات دولانية وهويات محلية. وبقدر ما يُسعفنا التاريخ، فإن التجليات الجنينية لتلك النـزعة، والتمركزات الجهوية والقبلية والإثنية حوّلت سلطة الخليفة على امتداد القسط الأعظم من تاريخ الإسلام إلى سلطة رمزية، بينما أنشأ الحكّام المحليون ممالك وسلطنات وولايات لا تخضع بالمعنى الإداري والسياسي لسلطة الخليفة، الذي أصبح في حالات بعينها رهينة لدى حّكّام أقوياء في هذه الولاية أو تلك. وفي السياق نفسه، إن وجود الحزب نفسه، أو الأيديولوجيا نفسها، في بلدين مجاورين أو غير مجاورين، لا يعني، بالضرورة، النجاح في توحيد البلدين تحت سلطة واحدة. البعث في سورية والعراق فشل في ذلك رغم الكلام عن الأمة العربية والرسالة الخالدة. والماركسية في الاتحاد السوفياتي والصين فشلت أيضاً، رغم كل الكلام عن الأممية والطبقة العاملة والإمبريالية. هل يمكن في الأزمنة الحديثة إنشاء هويات فوق دولانية وقومية. كان الاتحاد السوفياتي إمبراطورية متعددة القوميات واللغات والثقافات، لكنه انهار لأن الهوية السوفياتية لم تكن قادرةً على صهر القوميات واللغات والثقافات في إطار واحد موّحد. أميركا، أيضاً، إمبراطورية، لكن 'الخليفة' الأميركي لا يملك حق البقاء في سدة الحكم أكثر من ثماني سنوات. فلنحوصل: الخلافة أمر غير ممكن. لدينا في الوقت الحاضر نموذج نبيل العربي والجامعة العربية، ونموذج إحسان أوغلو ومنظمة المؤتمر الإسلامي. هل ثمة إمكانية لتجاوز هذين النموذجين، وهل ثمة من إجابات غير بلاغية على النقاط الواردة من أولاً وحتى تاسعاً؟ هذه أسئلة مفتوحة على سبيل البيان والتبيين في خلافة المسلمين. حياتنا - دولة الخلافة تاريخ النشر: الثلاثاء 3/1/2012م بقلم : حافظ البرغوثي في رسالة للمرشد العام للاخوان المسلمين في مصر بعنوان نهضة الشعوب في وحدتها.. تناول كثيرا من القضايا الاساس في نهضة الامم ووحدتها واخلاقها وهو سار في سياقه مع سياق المرشد حسن البنا وتناول ايضا التداول السلمي للسلطة عبر البيعة باعتباره نظاما للحكم على أساس الشورى والشرعية الشعبية. وهذه النقطة بالتحديد تحتاج الى تفصيل وشرح ممن يدعون الى دولة خلافة جديدة سواء على لسان بعض قادة التيار الاسلامي في تونس ومصر أو غيرهما من الاقطار. اذ ثمة اسئلة كثيرة تطرح على هامش هذا العنوان.. فأي خلافة نريد.. وهل نظام الخلافة كان قائما على الارادة الشعبية والشورى.. ام انه تحول الى ملكي في عهد بني امية ومن تلاهم من دول الخلافة؟ فالشورى افرزت خليفتين هما ابوبكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما وكان القرار بشأنهما اتخذ في المدينة المنورة فقط وفي خلافة عثمان بن عفان رضي الله عنه حدثت الفتنة وامتدت الى عهد علي بن ابي طالب كرم الله وجهه.. ومن بعده باتت الخلافة وراثية وموضع خلاف لاحق وانتفت عنها صفة البيعة الشعبية او حتى الشورى لان الشورى كانت تتم بين مجموعة ضيقة من اصحاب النفوذ ولا تعرض على الشعب. لم يتحدث احد ممن يدعون الى دولة الخلافة عن كيفية فرز الخليفة.. هل هو بالبيعة والشورى الضيقتين ام بالانتخاب الشعبي؟ اذ تحتاج مثل هذه القضية الى نقاش اوسع. سياسيا وفقهياً معا فالاحزاب ذات التوجه الاسلامي التي تصل الآن الى الحكم انتخابيا وديمقراطيا مطالبة بايضاحات كثيرة قبل ان تدعو الى دولة الخلافة. لأن بعضها يجاهر بأنه ضد الديمقراطية وضد الانتخاب مع انه خاضها وفاز فيها. فهل ستقوم هي بتحديد الدساتير وتفصيلها على مقاسها حتى تمنع تداول السلطة بين الاحزاب والقوى الاخرى في المجتمع ام ستضع دساتير عصرية منبثقة من الارادة الشعبية اي الركون الى الديمقراطية الانتخابية؟ فالتاريخ سرد لنا فتنا وحروبا قامت حول سلطة الخلافة ومكائد وخدع حيكت ومذابح ارتكبت حتى ان اغلب الخلفاء ماتوا قتلا بمكيدة ممن هم حولهم وليس من عدو خارجي باستثناء الخليفة العادل عمر بن الخطاب الذي اغتيل بيد مجوسي عدو للاسلام. إننا عندما نتحدث عن دولة الخلافة نتجاوز عن كيفية بنائها من الرأس حتى القاعدة وكأن الاسم هو الهدف وليس المضمون ولا يتحدث المبشرون بها الا عن الفتوحات والانتصارات ويتجاهلون التركيبة الدكتاتورية لسلطة الخلافة التي تتماهى مع اي سلطة امبراطورية ملكية. فتطوير مفهوم الخلافة يجب ان يحظى بأهمية لدى منظري الاسلام السياسي لان الثورات على الاستبداد الرئاسي الذي يجري في العالم العربي هو ان الرؤساء نصبوا انفسهم ملوكا وخلفاء دون بيعة ودون انتخابات حقيقية. ولا احد يريد استبدال نظام فردي عائلي واستبدادي بنظام خلافة حزبي مستبد.. بل يجب توسيع مفهوم دولة الخلافة لتكون دولة عصرية بغض النظر عن مسمى الحاكم سواء كان رئيساً او خليفة فالمهم آلية اختياره وآلية الدولة التي يديرها.. وهل هي استبدادية حزبية دينية ام عادلة دينية؟ كلها تساؤلات مشروعة بات الحوار عنها وعليها ضرورة حتى يعلم المسلم الى اين هو ذاهب لان التشاورات الجانبية الخاصة بين اقطاب احزاب الاسلام السياسي الفائزة في الانتخابات تتحدث عن دولة خلافة والسيطرة على الجيوش والامن والاقتصاد.. ولكن هل سيكون نظام الخلافة ديمقراطيا عادلا بمؤسسات ذات ارادة شعبية ام نظاما استبداديا يستتر بالربانية؟ فالموضوع يستحق النقاش والايضاح والحوار والجدل. حتى لا يبقى شعار الخلافة غيبياً. RE: البيان والتبيين في خلافة المسلمين..!! - هاله - 01-03-2012 يا أمة لطمت من جهلها الأمم شعوب العالم تتطلع للأمام و لأبحاث الخلايا الجذعية و الاستنساخ و لطبقة الأوزون و غزو الفضاء و التحام المركبات الفضائية و الثورة التكنولوجية ووووووووو بينما نحن نكسر رقابنا و نلويها الى الخلف قرووووووووون!! شي بيعقد و بيجيب severe depression خاصة للمغتربين أمثالنا الذين يحسون بصدمة عاتية حين يرون مقالات و موضوعات كهذه!!! و يكتشفون أنهم لا يعرفون بلادهم و عليهم التوقف عن الكلام عنها و التدخل في شؤونها. يا لألف هول .. هل نحن يا دك أمام شعوب سوية و قواها العقلية بحالة طبيعية؟؟ RE: البيان والتبيين في خلافة المسلمين..!! - عاشق الكلمه - 01-04-2012 (01-03-2012, 05:13 PM)فضل كتب: سابعاً، وإذا افترضنا، جدلاً، أن القبول تحقق بقطع النظر عن الطريقة، وأن الخليفة وقد أصبح معنياً بخير ورفاهية المسلمين قرر وقف 'خراج' السعودية وقطر والإمارات والكويت لمدة ثلاث سنوات لإخراج مصر من محنتها الاقتصادية، فهل سيقبل السعوديون والقطريون والكويتيون والإماراتيون باقتسام عائدات النفط مع المصريين؟ اذا حدث ذلك فأهلا وسهلا ومرحبا بالخلافة الاسلامية بغض النظر عن الطريقة التى ستتحقق بها , وليس للسعوديون والقطريون والاماراتيون والكويتيون أن يقبلوا أو يرفضوا , فهم أمام قرارات الخليفة لا يملكون من أمرهم شيئا , وحتى لا تصير هناك أحقاد وضغائن فنحن نقبل بوقف " خراج " السعودية فقط ولمدة ستة أشهر وليس ثلاثة أعوام لأخراج مصر من أزمتها الاقتصادية , وفى تلك الحالة فلن يرفض المصريون خليفة قرشيا أيها الخليفة المسلم : ترى أين أنت الأن ؟ فكرة الخلافة الأسلامية ولت وأنتهت منذ أنهى مصطفى كمال أتاتورك الخلافة الاسلامية فى تركيا وحاول الملك فؤاد أحيائها فى مصر لكنه لم يفلح فى ذلك , حيث تصدى له الشيخ الأزهرى " على عبد الرازق " بكتابه " الاسلام وأصول الحكم " وأثبت أن الاسلام هو رسالة دينيه وليس حكم , ودين وليس دولة , وأن ما يجمع المسلمين فى شتى بقاع الأرض وعلى أختلاف أجناسهم هو الوحدة الدينية فقط , وأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان زعيما دينيا وليس زعيما سياسيا , وأن وحدة المسلمين فى زمن النبى كانت وحدة دينية وليست وحدة سياسية , وقد أثبت بما لا يدع مجالا للشك ومن خلال أيات القرأن أن النبى صلى الله عليه وسلم لم يكن يملك سلطة سياسية على فرد واحد من المسلمين , ومن أمثلة ذلك قول القرأن " ومن يطع الرسول فقد أطاع الله , ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا " وكذلك " قل يا أيها الناس قد جاءكم الحق من ربكم , فمن أهتدى فأنما يهتدى لنفسه , ومن ضل فأنما يضل عليها وما أنا عليكم بوكيل " ,, ألخ . القضية الأساسية أن العرب بصفة عامة قد فشلوا فى صناعة حاضر يفخرون به بين الأمم , كما فشلوا فى التخطيط لمستقبل أفضل , لذلك فهم يحبون دائما أجترار الماضى وأعادة أستنساخه , وبدلا من أن يحاول المفكرون والمثقفون أن يضعوا قضايا الحاضر والمستقبل بين أيادى الناس ومناقشتها نجدهم يستحضرون قضايا الماضى لأشغال الناس بها , وفى هذا فحقا نحن أمة ضحكت من تخلفها الأمم . RE: البيان والتبيين في خلافة المسلمين..!! - الحكيم الرائى - 01-04-2012 (01-04-2012, 12:06 PM)عاشق الكلمه كتب: .القضية الأساسية أن العرب بصفة عامة قد فشلوا فى صناعة حاضر يفخرون به بين الأمم , كما فشلوا فى التخطيط لمستقبل أفضل , لذلك فهم يحبون دائما أجترار الماضى وأعادة أستنساخه , وبدلا من أن يحاول المفكرون والمثقفون أن يضعوا قضايا الحاضر والمستقبل بين أيادى الناس ومناقشتها نجدهم يستحضرون قضايا الماضى لأشغال الناس بها , وفى هذا فحقا نحن أمة ضحكت من تخلفها الأمم . احسنت RE: البيان والتبيين في خلافة المسلمين..!! - خالد - 01-04-2012 هل الدولة الإسلامية المتسمية بالخلافة حكم من أحكام الإسلام أتى به الوحي؟ أم هو تاريخ من تاريخ المسلمين؟ هل يتم توليد الحكم الشرعي من الوحي أم من أفعال المسلمين؟ RE: البيان والتبيين في خلافة المسلمين..!! - عاشق الكلمه - 01-04-2012 (01-04-2012, 05:06 PM)خالد كتب: هل الدولة الإسلامية المتسمية بالخلافة حكم من أحكام الإسلام أتى به الوحي؟ أم هو تاريخ من تاريخ المسلمين؟ دولة الخلافة الاسلامية تاريخ من ضمن تاريخ المسلمين وليست من أحكام الأسلام , لكن الحكم الشرعى يتولد من الوحى وليس من أفعال المسلمين , لذلك فلا خلافة فى الأسلام لكنها أمر شرعى عند بعض فصائل المسلمين أستنادا الى خلافة الصحابة للرسول صلى الله عليه وسلم وأعتبارهم أن ذلك شرعا أسلاميا أقره الصحابة . RE: البيان والتبيين في خلافة المسلمين..!! - خالد - 01-04-2012 هل جربت عزيزي عاشق الكلمة أن تستعرض أقوال من تنقد؟ يعني لو بدك تعمل بحبشة أكاديمية عن أقوال الإسلاميين المعاصرين بشأن الخلافة، وماذا يعتبرونها وما هي أدلتهم على هذا الإعتبار، هل تجدهم يقولون أنها من التاريخ الإسلامي أم من الأحكام الشرعية المنبثقة عن الوحي؟ فإن كانوا يقولون أنه حكم شرعي منبثق عن الوحي، يكون السؤال التالي، ما هو الدليل الشرعي على هذا الحكم الشرعي؟ لأن الحكم الشرعي دون دليل شرعي ليس حكما شرعيا... الرد على: البيان والتبيين في خلافة المسلمين..!! - الحوت الأبيض - 01-04-2012 عن أي خراج نتكلم عن هذا أم ذاك... وفي كلتا الحالتين فهو يقترب من الصفر. |