حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
السياسية أم الجنس؟ من وراء منع فيلم بيروت بالليل؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: السياسية أم الجنس؟ من وراء منع فيلم بيروت بالليل؟ (/showthread.php?tid=46673) |
السياسية أم الجنس؟ من وراء منع فيلم بيروت بالليل؟ - بسام الخوري - 01-07-2012 السياسية أم الجنس؟ من وراء منع فيلم بيروت بالليل؟ http://www.youtube.com/watch?v=NM6tbZrwKaY العربية.نت أطلق قرار الأمن العام اللبناني بمنع فيلم "بيروت بالليل" بسبب ما قال إنه يعرض الأمن اللبناني العام للخطر شرارة احتجاجات واسعة من نشطاء وشباب لبنانيين. ويروي الفيلم قصة فتاة تتعرف إلى رجل فرنسي يقطن بأحد فنادق بيروت، وتنخرط معه في علاقة بعدما وجدت فيها الحب الذي افتقرت إليه مع زوجها السابق، ويطلب الفرنسي من عمها الزواج لكن الأخير يرفض لاعتقاده أن هذا الشاب يعمل جاسوساً لصالح الموساد الإسرائيلي، وفقاً لصحيفة "النهار" اللبنانية. وقالت مخرجة الفيلم دانيل عربيد خلال استضافتها في برنامج "صباح العربية" اليوم إن منع الفيلم من العرض في لبنان بسبب المحتوى السياسي للوضع اللبناني، وليس اللقطات الساخنة. وكان فيلم "بيروت بالليل" مشاركاً في مهرجان دبي السينمائي وحاز على إعجاب الكثير. السياسة أم المشاهد الساخنة وراء منع "بيروت بالليل" من العرض؟ عمّان - في المرصاد ديسمبر 15, 2011 - 3:06صباحا 15.12.2011 مشهد من فيلم "بيروت بالليل"-(أرشيفية) عمان- في المرصاد- يبدو أن الفيلم الفرنسي اللبناني المشترك "بيروت بالليل" أو"فندق بيروت"، كما ورد في ترجمته بالإنجليزية، لا يقل في مشاهده سخونة عن أوضاع البلد الذي جاء منه، فالفيلم والذي منع مؤخرا في لبنان على خلفية سياسية، بحسب ما قالته مخرجته اللبنانية دانيال عربيد لـ "البيان"، ربما يمنع من العرض في بقية الدول العربية، وذلك لما يتضمنه من مشاهد جريئة عكست علاقات حميمية. وأطلق قرار الأمن العام اللبناني بمنع فيلم "بيروت بالليل" بسبب ما قال إنه يعرض الأمن اللبناني العام للخطر شرارة احتجاجات واسعة من نشطاء وشباب لبنانيين. وقالت عربيد خلال استضافتها في برنامج "صباح العربية" الأربعاء إن منع الفيلم من العرض في لبنان بسبب المحتوى السياسي للوضع اللبناني، وليس اللقطات الساخنة. ويروي الفيلم قصة فتاة تتعرف إلى رجل فرنسي يقطن بأحد فنادق بيروت، وتنخرط معه في علاقة بعدما وجدت فيها الحب الذي افتقرت إليه مع زوجها السابق، ويطلب الفرنسي من عمها الزواج لكن الأخير يرفض لاعتقاده أن هذا الشاب يعمل جاسوساً لصالح الموساد الإسرائيلي، وفقاً لصحيفة "النهار" اللبنانية. ومنع الأمن اللبناني مؤخرا عرض الفيلم بحجة أنه يعرِّض الأمن الوطني للخطر؛ فقد تناول قضية سياسية شائكة "اغتيال الحريري"، فضلا عن احتوائه مشاهد جنسية جريئة، أدتها الممثلة اللبنانية دارين حمزة التي ظهرت في مشهد من الفيلم عارية. وعبَّرت المخرجة اللبنانية عربيد عن غضبها من منع الجهات الرقابية فيلمها الجديد "بيروت بالليل" الذي كان مقررًا عرضه في بيروت في 19 كانون الثاني(يناير) المقبل. وقالت عربيد، في صفحتها على "فيس بوك" إنها لن تستسلم، وستناضل من أجل عرض الفيلم في الصالات اللبنانية، أو ستتوقف نهائيًّا عن إخراج أي فيلم لبناني آخر. وأضافت أنها ليست المرة الأولى التي يُمنَع فيها فيلم في لبنان. ووفق ما جاء على صفحة المخرجة على "الفيسبوك" الفيلم، الذي جسد بطولته إلى جانب دارين كل من: رودني الحداد، كارل صرفيديس، شارل برلينغ، فادي ابي سمرا، يدور حول لبناني يقول إنه يملك قرصا مدمجا يتضمَّن معلومات مهمة للغاية عن قضية اغتيال رفيق الحريري، ويعرض معلوماته على المخابرات الفرنسية في بيروت مقابل منحه حق اللجوء السياسي. في الوقت نفسه، هنالك فتاة لبنانية تدعى "زهى" تتعرَّف إلى فرنسي يقطن في فندق ببيروت، فتجمعها به علاقة عاطفية ينتج منها لقاءات حميمة افتقرت إليها مع زوجها الذي يقيم علاقات غرامية خارج الزواج. واقترح زوار في "فيس بوك" على المخرجة اللبنانية بثه على الإنترنت؛ حتى يصل إلى الناس جميعا، منددين بما اعتبروه "قمعا ثقافيًّا وفكريًّا". من جهتها، استنكرت جمعية "إعلاميون ضد العنف" قرار المنع تحت ذريعة أنه يعرض الأمن اللبناني للخطر؛ ما يوحي وكأن الوضع في لبنان هش إلى درجة أن فيلم "بيروت هوتيل" سيطيح بالاستقرار ويعيد الحرب الأهلية. واعتبرت الجمعية أن هذه الذريعة لا تعتبَر توصيفًا دقيقًا للواقع اللبناني بأنه كالجمر تحت الرماد. وشددت على موقفها الثابت برفض كل أنواع الرقابة المسبقة التي تسيء لحرية الرأي والتعبير في لبنان. ورغم أن الفيلم، وفق "العربية نت"، كان مشاركاً في مهرجان دبي السينمائي وحاز على إعجاب الكثير، أنه تعرض لانتقادات لاذعة أثناء عرضه في مهرجان "نامور" للأفلام الفرانكفونية ببلجيكا؛ بسبب وجود مشاهد جنسية وعدم تصنيفه "للكبار فقط". |