حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
أسامة حمدان: حماس ليست وسيطا بأزمة سورية - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: أسامة حمدان: حماس ليست وسيطا بأزمة سورية (/showthread.php?tid=46690)



أسامة حمدان: حماس ليست وسيطا بأزمة سورية - فارس اللواء - 01-08-2012

حمدان لصفا: حماس ليست وسيطا بأزمة سورية

ننصح جميع الأطراف بالحل السياسي

دمشق – رزق الغرابلي- صفا نفى مسئول العلاقات الدولية في حركة حماس أسامة حمدان أن تكون حماس تلعب دور الوسيط في الأزمة السورية، "إنما هي نصيحة توجهها حماس لكافة الأطراف بضرورة الانتقال من الحل الأمني للحل السياسي".

وقال حمدان في تصريح خاص لـ"صفا" "الحركة دعت منذ اللحظة الأولى، بحكم علاقتها مع سوريا سواء على مستوى الشعب أو النظام، لنصح الجانبين بضرورة وقف شلال الدم الذي يجري في سوريا ووقف الحل الأمني واللجوء إلى حل سياسي".

وأضاف "نحن نؤمن بضرورة وجود حل سياسي يضمن لسوريا استقرارها وقوتها ومكانتها ودورها في المنطقة، وأعتقد أن هذا هو الموقف الذي تبنته الفصائل والقوى الفلسطينية كافة".

وشدد على حرص حماس -كل الحرص- "ألا تذهب الأمور في الشأن السوري إلى التدويل؛ لأننا ندرك أن الولايات المتحدة لن تكون حريصة على النظام السوري ومصالحه، وإنما ستكون حريصة على ما يخدم الكيان الصهيوني ومشروعه".

وتابع "حل المسألة لا بد أن يكون سوريّا وفي إطار عربي فقط، والحديث عن دور الوسيط لحماس في هذه المسألة حتى اللحظة غير وارد".

وكانت وسائل إعلامية تحدثت عن أن حماس تلعب دور الوسيط بين الجامعة العربية والمعارضة السورية من جهة وبين النظام والحكومة هناك، وأن رئيس مكتب حماس السياسي خالد مشعل حمل رسالة من أمين عام الجامعة العربية نبيل العربي خلال لقاءهما الجمعة بهذا الخصوص.

وعن سبب استمرار وجود قيادة حماس في سوريا بالرغم من الوضع الأمني المتردي هناك، قال حمدان: "بقاء حماس مسألة تخص قيادة حماس، وهي التي تقدر أين تستقر وأين تتواجد".

تسوية دون أفق

وفي شأن آخر، وفي قراءته لرجوع السلطة للمفاوضات في الوقت الراهن، عد حمدان أن "التسوية قد انتهت ولا أفق فيها"، لكنه استدرك أنه "ربما البعض على المستوى الدولي أزعجته المصالحة فأراد أن يفشلها".

وعد أن الهدف من هذه الجهود الجديدة لاستئناف المفاوضات "منع استكمال المصالحة ومحاولة الإطاحة بها لصالح الانقسام الذي يبقي الإسرائيليين في موقع أكثر قوة وتفوقا في مواجهة الفلسطينيين".

وأكمل "لا أظن أنَّ هناك جهودًا مخلصة من أجل إعطاء الفلسطينيين حقوقهم، مثل هذه الجهود تقتضي ضغطا على الجانب الإسرائيلي وليس ضغوطا على الجانب الفلسطيني".

وعما إذا كانت لقاءات عمّان الأخيرة بين مسئولين من السلطة والاحتلال يمكن أن تؤثر بشكل أو بآخر على جهود المصالحة، قال: "نحن سنبذل جهدنا لمنع هذا التأثير السلبي، لكن هذا الأمر لا يقتصر على طرف واحد إنما يحتاج إلى جهد من حماس وفتح وسائر الفصائل".

واستدرك أن "الاعتماد على جهود حماس في هذا الأمر، فيما هناك أطراف أخرى تدفع الأمور للتدهور هذا سيترك أثرا، وآمل أن يكون الأخوة في فتح أكثر حرصا على المصالحة وأكثر استعدادا للمضي فيها رغم الضغوط التي نقدر أنها ليست ضغوطا بسيطة أو سهلة".

ويزور المنطقة قريبا مسئولون دوليون، في الوقت الذي تجري فيه لقاءات بين مسئولين فلسطينيين وإسرائيليين في العاصمة الأردنية عمان برعاية اللجنة الرباعية.

وأشار حمدان إلى أنَّ المصالحة في محطتها الحالية بانتظار خطوة أخرى بعد أيام، وهي اجتماع الإطار القيادي المؤقت لمنظمة التحرير في 2 فبراير/ شباط المقبل.

وقال: "أعتقد أن 2 فبراير سيكون محطة مهمة جدا ومؤشرًا مهما في مسيرة المصالحة، لازلنا متفائلين وحريصين أن تنجر المصالحة على النحو الذي اتفق عليه".

وبدأت الفصائل الفلسطينية منذ أواخر نوفمبر الماضي سلسلة لقاءات في القاهرة وغزة والضفة لضمان تنفيذ بنود المصالحة الفلسطينية