حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
موالون للقذافي يسيطرون "بالكامل" على مدينة بني وليد في جنوب غرب طرابلس - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: موالون للقذافي يسيطرون "بالكامل" على مدينة بني وليد في جنوب غرب طرابلس (/showthread.php?tid=46924) |
موالون للقذافي يسيطرون "بالكامل" على مدينة بني وليد في جنوب غرب طرابلس - فارس اللواء - 01-23-2012 أفاد مسؤول ليبي محلي بأن قوات موالية للعقيد الليبي الراحل معمر القذافي تسيطر بالكامل على مدينة بني وليد في جنوب غرب طرابلس التي كانت آخر معاقل القذافي. أ ف ب (نص) اعلن مسؤول محلي لوكالة فرانس برس ان مناصري الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي المجهزين باسلحة ثقيلة سيطروا "بالكامل على مدينة" بني وليد جنوب غرب طرابلس التي كانت احد اخر معاقل النظام السابق التي تسقط. وقال مبارك الفطماني الذي كان موجودا في قاعدة للثوار السابقين طوقها الموالون للقذافي، عبر الهاتف لوكالة فرانس برس ان "مناصري القذافي يسيطرون بالكامل على مدينة بني وليد". واضاف ان خمسة "ثوار"، تعرض قائد كتيبتهم لهجوم من قبل الموالين للقذافي، قتلوا فيما اصيب 30 اخرون. وهذه اخطر اعمال عنف تقع في بني وليد، احد معاقل القذافي سابقا، منذ "تحرير" ليبيا في تشرين الاول/اكتوبر 2011 بعد ثمانية اشهر من انتفاضة دامية ضد نظام القذافي السابق عن فرنس 24 وروسيا اليوم اخبار المنارة > الأخبار كاشفا سقوط عدد من الشهداء والجرحى في مواجهات اليوم .. قائد ثوار بني وليد يؤكد أن ثوار المدينة يتعرضون للإبادة على أيدي أزلام النظام المنارة 23 يناير 2012 المنارة وصف عضو المجلس الوطني الانتقالي السابق عن بني وليد وقائد كتائب الثوار في المدينة حاليا”امبارك صالح الفطماني”أن الوضع الأمني هذا اليوم الإثنين داخل بني وليد”خطير جدا وأن ثوار بني وليد في خطر حقيقي”. وأكد الفطماني أن ثوار بني وليد يتعرضون للإبادة على أيدي من وصفهم”أزلام النظام”إن لم يتدخل المجلس الوطني وكتائب الثوار من المناطق الأخرى بأسرع وقت ممكن ونناشد الجميع التدخل بشكل عاجل. وقال إن”أزلام النظام من الملثمين في بني وليد ومسانديهم من المدن الأخرى يحاصرون مقر كتيبة شهداء 28مايو،ويضربونها بجميع أنواع الأسلحة، وقاموا برفع الأعلام الخضراء ورددوا هتافاتهم المعروفة التي قال عنها الفطماني إنها تتمثل في ترديدهم”ثلاثية الشرك”التي تنادي ببقاء معمر القذافي. تمركز للقناصة وأوضح أنه سقط من صفوف الثوار داخل كتيبة 28 مايو حتى الآن أربعة شهداء وسبعة وعشرون جريحا و لم تستطع سيارات الإسعاف الدخول عليهم بسبب وجود القناصة من أزلام النظام ممن تمركزوا فوق المدرسة والمسجد المجاورين للكتيبة. وذكر أنه تم ضرب الثوار داخل بني وليد بأسلحة ثقيلة ومتوسطة وهي أسلحة 23 وقواذف “الآر بي جي”والصواريخ الحرارية.مؤكدا أن هناك اتفاقا بين أزلام النظام في بني وليد والمناطق المجاورة لها فلو سقطت المدينة في أيديهم ستسقط بقية هذه المدن. وحمّل الفطماني المسؤولية كاملة للمجلس الانتقالي إن انفلتت الأمور زيادة على ذلك في بني وليد.مبررا ذلك بأن المجلس لم يرسل القوات التي وعد بها عقب المواجهات التي شهدتها المدينة مع ثوار سوق الجمعة خلال المدة الماضية. وأوضح الفطماني أن المدينة شهدت ليلة البارحة ووفقا لشهود عيان دخول عشرين سيارة قادمة من جهة قبيلتي المشايشة والمقارحة ومجموعة سيارات أخرى قادمة من مدينة ترهونة. وعود بالعودة وكشف النقاب عن أن المهاجمين من أزلام النظام ممن أطلق عدد منهم من سجون المدن القريبة خلال الفترة الماضية قاموا ليلة البارحة بتوزيع مناشير قالوا فيها”إنهم سيعودون قريبا وسيطردون الجرذان”. وتحدث قائد ثوار بني وليد أن أزلام النظام أعلنوا أن أحد الأشخاص ممن لهم علاقة به موجود في قبضة كتيبة 28 مايو وهو ما نفاه وقال إنه”لم يحصل أبدا”. وكانت مصادر إعلامية قد أكدت أن ثوارا من المدنيين والعسكريين في غرب ليبيا قاموا يوم أمس الأحد بالإعلان عن تشكيل كتيبة أمنية مشتركة قوامها 1500 مقاتل لحماية المنطقة الغربية من البلاد بالكامل. ووفقا للمصادر نفسها تتألف هذه الكتيبة من الثوار المنتسبين للمجالس العسكرية لمدن الجبل الغربي و الساحل إلى جانب ثوار المجلس العسكري لسوق الجمعة و تاجوراء ومصراتة حيث تم تشكيلها خلال اجتماع لهذه المجالس العسكرية في مدينة الزاوية. شرعية التكوين و تقرر خلال الاجتماع أن تكون هذه القوة وحدة أمنية مشتركة لحفظ الأمن في المنطقة الغربية،حيث تم تقسيمها إلى قسمين يتمركز أولها في مدينة صرمان، في حين يتمركز القسم الثاني في مدينة جادو،وتكون هذه القوة جاهزة للتحرك بأمر من وزارة الدفاع أو الداخلية في أي وقت يستدعي ذلك. وتتمثل مهام هذه الكتيبة التي وصفت بأنها”شرعية التكوين”في القيام بشكل مؤقت بدور وزارتي الدفاع و الداخلية من حيث ملاحقة المجرمين و المهربين و التدخل في النزاعات القبلية و استخدام القوة إذا لزم الأمر،ويقتصر دورها – بحسب المصادر نفسها – في تأمين الأمن والأمان للمنطقة الغربية بأكملها و ملاحقة أزلام الطاغية و جمع السلاح. يشار إلى أن مدينة بني وليد تعد آخر معاقل كتائب القذافي حيث شهدت المواجهات الأخيرة بين كتائب الثوار من جهة وأتباع النظام من جهة أخرى، وهي تبعد عن العاصمة طرابلس حوالي مائة وثمانين كيلومترا، وقد انقسم ساكنوها من قبيلة ورفلة بين مؤيد ومعارض لنظام القذافي. |