حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
فلترحل قضماني ..احتراما للمبادئ والعقول - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: فلترحل قضماني ..احتراما للمبادئ والعقول (/showthread.php?tid=47342) الصفحات:
1
2
|
فلترحل قضماني ..احتراما للمبادئ والعقول - فارس اللواء - 02-20-2012 فلترحل قضماني ..احتراما للمبادئ والعقول ياسر سعد الدين كثيرة هي الأسئلة التي أحاطت بأسلوب تشكيل وعمل المجلس الوطني والغياب شبه المطلق للممارسة الديمقراطية في أدنى صورها فيه وتغييب الشفافية، فلا تكاد تستطيع أن تجد سير ذاتية منشورة للأعضاء البارزين فيه من المكتب التنفيذي والأمانة العامة. غير أن تلك الأسئلة توارت حياء من هول المشهد السوري،واحتراما للدم الطاهر النازف بغزارة، وللرغبة بعدم تشتيت الجهود، ولوجود شخصيات وتجمعات مشهودة لها بالوطنية وبالتاريخ النضالي في صفوف المجلس. غير أن خروج فيديو صادم ومفجع لعضوة المكتب التنفيذي البارزة في المجلس بسمة القضماني أعاد إلى الواجهة وبقوة طرح تلك التساؤلات المغيبة، والتي من ضمنها المعايير والتي جاءت بشخصيات كانت شبه مجهولة إلى الواجهة لتمثل ثورة من أنقى الثورات وأطهرها وأكثرها بذلا وتضحية وعطاء. شريط الفيديو والذي أظهر القضماني في ندوة ثقافية متلفزة مع مثقفين وكتاب صهاينة وإسرائيليين خلال معرض الكتاب الفرنسي عام 2008 والتي كانت فيه إسرائيل ضيف الشرف بمناسبة مرور 60 سنة على تأسيسها أو بالأحرى على ذكرى النكبة. في الشريط ظهرت القضماني في غاية الانشراح والانسجام لتتحدث عن الحاجة لإسرائيل ولتذكر الثقافة القرآنية بطريقة استفزازية ولتوجه هجوما كاسحا على الإخوان المسلمين. وإذا كان الهجوم على فصيل سياسي لا يشكل أمرا ذا بال، في حين يمكن للمتابع تفهم –وإن أختلف في الطرح- مواقف سياسيين يتحدثون فيه عن السلام وعن مبادرات التعايش، غير أن الحديث عن الحاجة لدولة الاحتلال (يشكل سقطة مرفوضة وملفوضة) والتي اعتبرتها القضماني مدخلا للتخفف من احتكار ثقافة القرآن وهي مقارنة سيئة وتدل على شخصية انهزامية تحتاج إلى تأهيل فكري ولا تستحق بأي حال أن تلعب دورا قياديا خصوصا في ثورة حرية وكرامة لشعب عظيم وعريق. غير أن ما زاد الداء علة هو رد القضماني والتي استنسخت فيه أسلوب النظام من حيث المكابرة والاستخفاف بعقول الجمهور واتهام الآخرين بالقيام بالتحوير الخبيث دون أن تكلف نفسها عناء أن تخرج لنا التسجيل الأصلي والتي تعتمده هي، لتترك للقراء والمشاهدين حق الحكم بأنفسهم عليه، عوضا أن تمليه عليهم بأسلوب فوقي. القضماني تزعم في بيانها “ومن الواضح لمن يدقق في التسجيل بأنني كنت في سجال محتدم مع الضيوف الآخرين حول تلك المواضيع”، وفي الحقيقة لم يكن هذا الأمر واضحا دون الحاجة للتدقيق، بل إن الانسجام والتناغم بينها وبين الحضور كان جليا. وللأسف تحاول القضماني أن تحتمي في الدفاع عن نفسها بالخلط بين مواقفها الشخصية ومحاولة “النيل من مصداقية المجلس الوطني” كنوع من الإرهاب الفكري والذي يحصن الشخصية العامة بنوع من القداسة التي تمنع نقدها أو الحديث عن أخطائها وهو أمر يخالف أبجديات الديمقراطية والتي تنشدها الثورة. تكتب القضماني:” أمام هذه المحاولة المغرضة أجد نفسي مضطرة للتعريف بتاريخ عملي من أجل القضية الفلسطينية خلال العقود الثلاثة المنصرمة، لأن شباب سورية الثائرين قد يغيب عليهم ما يقوم به البعض من الدفاع والتأثير في أوساط الإعلام الغربي والساسة الغربيين تجاه قضايانا المصيرية أمام الدول الكبرى حيث يتم تشويه صورة العرب والمسلمين عموماً والفلسطينيين خصوصاً”. والسؤال هنا لماذا تجد القضماني نفسها مضطرة؟ لماذا لم تنشر السير الذاتية لأعضاء المكتب التنفيذي على الأقل؟ ثم أليس محرجا أن تقود شخصية ما عملا عاما فيما يجهلها ويجهل تاريخها شباب سورية الثائر؟ رد القضماني خلا من المنطق ومن احترام عقل القارئ والمتابع، وحتى لا أفصل فأطيل سأكتفي بإشارات سريعة، فالقيادية بالمجلس تتحدث عن زواجها من “رجل فلسطيني من عائلة مناضلة ضحت كثيراً”، دون أن تكلف نفسها عناء ذكر أسم هذه الشخصية الكبيرة لتبقي شباب سورية الثائرين مغيبين وغائبين عن المعرفة اللازمة بالقيادات الصاعدة. ثم تقول “لا مجال للإفصاح عن كل ما عملنا عليه سوياً لأن بعض ذلك يبقى موضع سر”، ثم تذكر أمور عامة دون أرقام أو توثيق أو تسمية لمؤسسات عملت فيها حتى يفهم الشباب الثائر هل كانت تلك المؤسسات تطبيعية الأهداف أم ذات طبيعة نضالية؟ تتحدث القضماني عن دورها وأعمالها العظيمة بشكل مبهم لتستنج “وتعرف الحقائق المذكورة أعلاه كثير من القيادات الفلسطينية الحالية”، وهنا لا تخرج في حديثها عن دائرة الغموض والأسرار ومعرفة كثير من القيادات الفلسطينية الحالية، وهي تخبرنا أن مجموعتها المدافعة عن حقوق الفلسطينيين تعرضت “إلى هجوم عنيف على المجموعة من قبل أصدقاء إسرائيل”، ومع ذلك فقد حظيت القضماني منفردة بلقاء ثقافي احتفالي بذكرى تأسيس الدولة العبرية مع مجموع من الكتاب الصهاينة والإسرائيليين. غير أن أكثر ما لفت نظري في تبريرات القضماني غير المقنعة هي تجنبها الرد على النقاط الثلاثة التي وردت في الفيديو: هل هناك حاجة إلى إسرائيل؟ وكيف ترى الثقافة القرآنية وكيف تقيم وتنظر إلى الإخوان المسلمين؟ وبعيدا عن النقطتين الأخيرتين فإن أكثر ما أخشاه أن تكون القضماني عاجزة ولأسباب أجهلها عن نفي موقفها السابق المعلن (والمدبلج برأيها) عن الحاجة إلى إسرائيل. وبغض النظر عن كل ما سبق، فإني أدعو السيدة القضماني إلى الاستقالة احتراما لدماء الشهداء، وتأسيسا للمنهج الديمقراطي، ونزعا لأي ذخيرة سياسية يستخدمها النظام في الحديث عن ممانعته (الكاذبة) المستهدفة. وإذا ما عجزت القضماني عن ذلك فإن أدعو المكتب التنفيذي للمجلس لإقالتها لنفس الأسباب وحفاظا على نقاء الثورة إذا كان هذا المكتب يملك قراره وليس عنده ما يخشاه إذا ما غضبت بسمة. الرد على: فلترحل قضماني ..احتراما للمبادئ والعقول - حمزة الصمادي - 02-20-2012 طيب ابن ال$%$* لماذا لا يدعو لرحيل الاسد مثلا....!!! اليس هذا اولى الثورة قامت ضد الاسد لا ضد القضماني. *: رقابة ذاتية لكي لا يفصلنا المشرف مرة ثالثة. RE: الرد على: فلترحل قضماني ..احتراما للمبادئ والعقول - فارس اللواء - 02-20-2012 (02-20-2012, 02:32 PM)حمزة الصمادي كتب: طيب ابن ال$%$* لماذا لا يدعو لرحيل الاسد مثلا....!!! كلامك يثبت أن جماعة المعارضة هنا في النادي ليست فقط معزولة..ولكن تنتصر لأنفسها بعيدا عن التجاذبات والحسابات السياسية، مما يفيد حضور الجهل السياسي لدي جميع أفراد المعارضة -النشطين -هنا في النادي.. أنت لا تعرف من هو ياسر سعد الدين يازميل.. هو ثوري معارض سوري من جماعة الإخوان المسلمين..ويدعو لرحيل الاسد كما تريد..ولكنه حَكّم مبادئه وعقله..وطالب الجميع باحترامهما..وهذا ليس بعيب إلا عند الخونة والحمقي. RE: الرد على: فلترحل قضماني ..احتراما للمبادئ والعقول - حمزة الصمادي - 02-20-2012 (02-20-2012, 02:46 PM)فارس اللواء كتب:وكلامك يثبت ان جماعة الموالاة صم بكم لا يفقهون .(02-20-2012, 02:32 PM)حمزة الصمادي كتب: طيب ابن ال$%$* لماذا لا يدعو لرحيل الاسد مثلا....!!! معنى ما قلته ايها الخبير الاستراتيجي العلامة كاتب المقالات ان الاولوية الان لرحيل الاسد ومن يواليه. فهمت والا اعيد اصل التكرار بيعلم الشطار الرد على: فلترحل قضماني ..احتراما للمبادئ والعقول - فارس اللواء - 02-20-2012 ياسر سعد الدين ليس من الموالاه ياصديقي..فهو تجرأ وانتقد بسمة قضماني وأنت تستنكر..يعني أنت تتعصب للاشخاص بعيدا عن القضية..وهذا دليل كافي لحضور المصلحة الخاصة لديك عن المصلحة العامة.. وأنا أيضا لست من الموالاه ومعروف موقفي من النظام السوري فلا أبكي عليه بحال.. ملاحظاتنا عن المعارضة السورية كفيلة برفض عملهم في الشارع فهم غير أمناء علي الشعب ولا علي قضية الإصلاح...فالجميع أصبح يستخدمهم في تدمير سوريا.. RE: الرد على: فلترحل قضماني ..احتراما للمبادئ والعقول - حمزة الصمادي - 02-20-2012 (02-20-2012, 02:58 PM)فارس اللواء كتب: ياسر سعد الدين ليس من الموالاه ياصديقي..فهو تجرأ وانتقد بسمة قضماني وأنت تستنكر..يعني أنت تتعصب للاشخاص بعيدا عن القضية..وهذا دليل كافي لحضور المصلحة الخاصة لديك عن المصلحة العامة.. فعلا معروف موقفك من النظام السوري . الرد على: فلترحل قضماني ..احتراما للمبادئ والعقول - فارس اللواء - 02-20-2012 سيبك من موقفي فأنت لن تري سوي رأيك.. الأهم هو موقف كاتب المقال الذي عِبت عليه موقفه ثم اتضح جهلك به وبشخصيته. RE: الرد على: فلترحل قضماني ..احتراما للمبادئ والعقول - حمزة الصمادي - 02-20-2012 (02-20-2012, 03:10 PM)فارس اللواء كتب: سيبك من موقفي فأنت لن تري سوي رأيك.. الرد على: فلترحل قضماني ..احتراما للمبادئ والعقول - فارس اللواء - 02-20-2012 لم يعد لديك كلام ياحمزة فلجأت إلي الصور... نريد حديثا سياسيا واقعيا وليس شخصيا..نحن هنا لنتحاور عن المواقف وليس لإعلان المواقف الرد على: فلترحل قضماني ..احتراما للمبادئ والعقول - jafar_ali60 - 02-20-2012 لا يهم رأي الكاتب بالقضماني وما مدى الصحة في الاتهام والتبرئة الذي يبدو ان اطياف المعارضة ليست على قلب واحد فالخلاف بين المجلس الوطني وهيئة التنسيق كبير جدا ، ثم ان الخلاف داخل المجلس الوطني ايضا لا يمكن تجاهلة ، والخلاف بين المعارضة الغير منظمة وبين المجلس والهيئة لا يمكن مداراته ، هذا كلة سيطيل من معاناة الشعب السوري |