م;2933739 كتب:[SIZE="4"]
سلامات




من جد سلامات هههههه :61:





بداية عندما أذكر هذة الحالات التي مررت بها فأنا لا أسعى إلى تعاطف أحد أو إثارة إعجاب أحد أو أي شيء آخر سوى شعوري بأنني أرغب في إخباركم بما واجهته وأواجهه من أشياء تقلق الشخص السليم المعافى و تفلق فصي الدماغ لديه

كنت قد ذكرت في عدة مشاركات سابقة و على إستحياء انني أعاني من حيرة وذهول بسبب ما أراه من ظواهر غريبة عجيبة
وقبل ذلك اسمحو لي ان أطمئنكم وأقولكم و بكل ثقة أنني وبفضل الله لست مصاب بالذهان أو الإنفصام أو الهلاوس أو أي مرض نفسي
بل على العكس من ذلك أنا شخص منتج وإجتماعي و صحيح النفس والجسد و واقعي عملي موضوعي
و كنت عندما أواجه شيئ غريب من هذة الظواهر و قبل كل شي اخضعه للتفسير العقلي و المنطقي
ولكن ومنذ بضع سنوات
بدأت أواجه ما يقف أمامه العقل حائر مندهش مبلم
بداية مشواري مع هذة الظواهر وبإختصار
كنت أحلم بأشياء تتحقق وبمجرد أن أستيقظ من نومي أراه واقع حقيقي ماثل أمامي
مثلا
حلمت أن اللمبة أنفجرت وصحيت مفزوع في الظلمة و بمجرد أضأت اللمبة وإذا بها تنفجر
وغيرها من الأحلام الغريبة بل الأغرب
إلى هنا أعتقد أن هذا طبيعي وبإمكاننا تصنيفه بأنه رؤيا وما إلى ذلك
ولكن تطورت هذة الحالة معي لدرجة أنني كنت أتمنى أن أثبت لأصدقائي وأهلي بأنني صادق فيما أدعي
وفعلا صرت بمجرد أفكر في شي و أركز تفكيري فيه أحلم به
لدرجة أصابت أصدقائي ومحيطي بالجنون
مثلا ضاعت نظارات صديقي الشمسية و هو في مدينة تبعد عني ١٥٠٠ كيلو

كلمني وسولفنا وكان حزين على نظاراته التي تعني له الشي الكثير لأنها هدية غالية من غالية
قلت له وعلى سبيل المزاح أبشر الليلة بأحلم بنظارتك وأعرف مكانها
وبقدرة قادر حلمت أن نظارته تحت مقعد سيارته
وأخبرته بمكانها و وجدها و كان مندهش وغير مستوعب
مثال آخر
أحد أصدقاء صديقي هذا انسرقت سيارته
وكلمني صديق صديقي وعلى سبيل المزاح وربما السخرية قال يا ملائكي احلم بسيارتي قالها وهو يضحك
ذيك الليلة كنت مشغول في التفكير في سيارته ونمت وحلمت أن سيارته بداخلها ثلاثه شبان سود البشرة وكانت سيارته بداخل حوش
وأستيقظت و كنت متردد أحكي له الحلم من الخجل
وبعد يومين تشجعت و كلمته وحكيت له الحلم وكاد أن يجن
لأن سيارته سرقها مجموعة شباب سود البشرة وفحطوا بها وتركوها في أحد الشوارع وأخذتها المرور و و ضعتها في الحوش المخصص للسيارات المجهولة

وغيرها من الأحلام و الوفيات وقصص كثيرة لو أحكيها لكم لضحكتم حتى الثمالة من السخرية أو الدهشة إلخ

ولكن تطور الأمر معي وصرت أشاهد واسمع أشخاص ييقظوني من حالات الإغماء التي أتعرض لها بسب مشكلة هبوط الدم التي كنت أعاني منها
وغيرها كثير من الحالات الطارئة والتي لاتقبل القسمة على اثين إما الموت أو الموت
اخي كان يمزح معي بمسدس لا يعلم أنه محشو و قبل أن يضغط الزناد سمعت صوت يناديني عن يميني
وإلتفت وإنطلقت الرصاصة ولا يفصلها عن رأسي سوى بضعة مليمترات بسبب تلك الإلتفاتة :eek:


كل ما ذكرته هو مقدمة لجوهر الموضوع

يتبع[/SIZE]

م2933810 كتب:[size="4"]محدثكم شخص دفعه فضوله و تعلقه بالغيبيات و للأسف إلى ممارسة بعض الطقوس الشركية وعن جهل طبعاً فقد تصورت انني أمتلك قدرات خارقة بسبب تلك الرؤى الحقيقية

مثلا إضاءة الشموع والتأمل وطلب الأمنيات من بعض ما كنت أجهلهم وأواجههم في أحلامي و حالاتي الطارئة " المنقذين " قد يكونوا ملائكة أو شياطين أو غير ذلك لا اعرف
وكنت أتمنى واستغرق في الأمنيات والتمني من بعض الأسماء التي تعلمتها من إحدى النساء سامحها الله وهداها وعندما أطفئ الشموع أرميها في البحر و بكل غرابة يتحقق ما تمنيته وخلال أسبوع أو أسبوعين على الأكثر

ولكن و لسبب أجهله مللت من هذة العادة الشركية و تركتها ربما بسبب أشغالي أو سخريتي من نفسي فأنا شاب أستطيع تحقيق ما أريد بالجد والعمل والإرادة وقلت في نفسي انه ربما كانت تتحقق أمنياتي السابقة بسبب جهدي وتركيزي ورغبتي في تحقيقها
المهم أستغفرت ربي عما بدر منى من جهل وشرك وإتجهت لسماع الآيات القرءانية وتلاوتها
خصوصا أثناء النوم وشعرت براحة جعلتني أدمن سماع سورة البقرة قبل النوم
وبعد هدايتي وإقلاعي عن هذة العادة بعدة أسابيع إبتدأ معي مسلسل الرعب و الجحيم
وصرت أشاهد وأشعر بأشخاص يشاركوني الفراش ههه وكل ليلة أستيقظ أجد نفسي أمام جاثوم آخدني بالحضن ههه
وأحيانا بل غالب الأحيان يكون شخص ورائي اشعر بمخالبه المغروزة في كتفي و قدمي

هذا بالرغم أنني لم أكن أشغل بالي وتفكيري بالجن والعفاريت والخرافات
و بعد إستمرار هذة الحالة معي ذهبت وبكل فخر وثقة إلي طبيب نفسي
و و صف لي بعض الحبوب المنومة والتي تجعل نومك بلا طعم أو حلم بالإضافة لغيرها من المهدئات و بعد عشرة أيام لم أشاهد أي تحسن و رميت تلك العقاقير في الزبالة
وإتجهت لعادتي الجديدة القرءان و خاصة سورة البقرة يوميا و كل ليلة قبل النوم

وبعد أسبوع حلمت أن كائن غريب غاضب مني يصفعني على خدي الأيمن والأيسر و كذلك على كتفي الأيمن والأيسر

و بعد الصفعات ضمنى الى صدره لدرجة شعرت معها بالإختناق والموت وإستيقظت مفجوع
وبعد ثلاثة أيام بالتمام داهمتني آلآم غريبة وقاهرة في كتفي ووجهي وصدري مع إختناق وضيق تنفس شعرت معها بسكرات الموت الحقيقية
ولكن وبإرادة غريبة مني لجأت لقراءة الرقية والقرءان وكانت تشتد آلامي وإختناقي لدرجة لم أتمكن معها من النداء أو التحرك أو الإستغاثة ولكني و بعون الله كنت أقاوم وأقرأ الآيات بإستمرار في سري وبدون نفس لأن النفس تباطئ لدرجة لا تصدق واستمريت في القراءة و من الساعة الواحدة بعد منتصف الليل حتى أغمى علي الساعة الخامسة فجرا

صحيت الظهر وأنا زي الحصان وكأن اللي كان ما كان

يتبع

رؤيتي للشيطان وشكل الشيطان ورهبة الشيطان وأشياء لم نكن نعرفها عن الشيطان

نعم رأيت الشيطان ولثلاثة أيام بلياليهن

:7:[/size]

م2934375 كتب:[SIZE="4"]بعد ثلاثة أشهر من المعاناة مع ما نسميهم بالشياطين أو الأشباح أو الوساوس أو القوة الخفية المجهولة what ever

نمت و سمعت صوت مسموع يتحدث بكلام لم أكن أحدث به نفسي أو أفكر فيه و إستيقظت و فجأة جائتني رغبة في أن أطلب نصيحة من هذا الصوت وعلى سبيل العبث والملل وربما الإختبار والتجربة
وأقسم بالذي رفع السموات بغير عمد أنني وبمجرد أن أسأل أي سؤال محير بالنسبة لي لهذا الصوت المجهول كان يجيبني هذا الصوت وبكل حكمة ومنطقية وإختصار تجعلني افتح عيناي وأبعد عني الغطاء و قلبي تتسارع نبضاته من الغرابة والخوف والذهول بسبب أن ذلك الصوت كان يعطيني إجابات و حلول لم أكن أحلم بها أبداً

استمرت معي هذة الحالة ولا زالت لدرجة أنني وبصفتي أحب الغناء ههه أسمع ألحان جديدة وجميلة وأستيقظ وأسجلها على جهاز الجوال واللي يبي يشتري يبلغني :d:d حالات غريبة ومغرية اواجهها وواجهتها ولكنها لم تصرفني عن سماع سورة البقرة قبل النوم ... وفي إحدى الليالي النحيسة ذهبت إلى الفراش وكنت بين اليقظة والنوم و سورة البقرة ترتل على أذنآي ومع الأسف أصارحكم بأنني ومنذ فترة طويل لم أصلي بخشوع بل لم أركعها ههههههه سوى تلك الليلة ومنذ سنوات عدة

وبمجرد أن غفت عينآي رأيت ذلك الكائن ومن خلفه السماء المظلمة وكان أشد أسوداداً من السماء !!! وطوله يقارب المترين وعجزت أن أعرف مما تتكون بنيته هل هو من الدخان أم من الشحم الأسود أم غير ذلك ؟؟؟وكانت له أظافر من ذهب وبطول نصف متر وعيناه صفراء مضيئة ومكتوب على عينه اليمنى إسم إمرأة أعرفها وعينه الأخرى كان مكتوب عليها إسم جـــدة المدينة ... ولحظتها ولا شعورياً إنتابتني حالة الهلع والرعب والبكاء والترجي والرجاء !!! حالة لا يعلمها إلا الله والغريب أن لحظة مشاهدتي لذلك الكائن شعرت بشيء يخبرني أنه الشيطان و إستمرت حالة الهلع والبكاء وقبل أن يختفي قدح بأظافره الذهبية وشرارها المتطاير وإستيقظت وأنا مازلت أحلم ( إستيقظت من حلم الشيطان إلى حلم آخر )
وذهبت إلى والدتي ( مازلت في الحلم ) وأنا أبكي وأقول أمي أنا شفت الشيطان الشيطان شفته ... قالت لي خير إن شاء الله خير
وإستيقظت و أنا في حالة مستحيلة

لعلمكم تعرفون كل أفلام وأشكال الرعب والله لم أرى رعب مثل ذلك الرعب في ما رأيت في ذلك الكائن من رعب وغرابة وهيبة تجعلك و في ثواني ترجف وتذرف الدموع وشيء في نفسك يحدثك أنه الشيطان لا شبيه له

الليلة التالية

تشجعت وشغلت سورة البقرة وأغمضت عينآي وقبل دخولي في النوم ( قبل دخولي في مرحلة النووم ) رأيت نفس ذلك الكائن " الشيطان ولكنه كان بعيد عني بثلاثة أمتار ومن حسن حظي أنه لم يكن بذلك الوضوح ولكن كانتا عيناه تقدح شرر من الغضب وكنت أشعر أن قدماه ملتحمه بالأرض وهذا ما منعه من المشي أو الإقتراب ........ فتحت عيوني وقلت والله الليله ما راح انام

وبعد ساعة من قراءة إحدى الكتب غفت عيني وجائتني حالة الإختناق " الإختناق الحقيقي " هبوط دم وضيق تنفس " وقبل ألفظ أنفاسي رأيت حولي أقدام عارية لفتاتين و فجأة ركلتني تلك الأقدام الساحرة ههههه لأستيقظ وأنا كنت على مشارف موت محقق

صحيت وأنا أسأل نفسي وأتسائل من هؤلاء
وللأسف أخذت أبتسم وأشكرهم
لأن هذة الحالة والمساعدة صارت تتكرر معي عدة مرات

تعبت لكن يتبع فقد حدث لي شيء جعلني أؤمن أن القرءان فيه سر غريب عجيب و بسبب هذة الحادثة التي سأرويها لكم تشجعت وكتبت هذا الموضوع[/SIZE]

هذا الأسبوع حدث معي ما لا يترك مجال للشك وبشكل قاااطع " بالنسبة لي " بأن هناك قوى شر تحاول إغواء وإغراء الإنسان و غالباً ما تكسب الرهان وقد كسبته معي في السابق ولاتزال ولكن ليس كالسابق
وفي المقابل قوى تحمل معها خير عظيم ومع الأسف ولحكمة ما أننا لا نلمس أثرها ونشعر بتأثيراتها وتدخلاتها في حياتنا كما قوى الشر إلا في حالات نادرة جداً بإمكانكم وصفها بأنها إشارات تعتبر مبهمة للكثيرين والكثير يمر عليها مرور الكرام مع أنه لو إلتفت لتلك الإشارة ولو لجزء من الثانية و ركز في المغزى منها وربطها بحالته التي قبل تلك الإشارة فإنه سيتفاجأ بل يصيبه الذهول و ينتابه شعور غريب ... وفيما لو قارن هذة الإشارة الخيّرة بكل ما رأه من الإشارات والتأثيرات والتسهيلات و التدخلات التي تمتلكها القوى الأخرى الشريرة لوجد أن الفرق بينهما كما الفرق بين النور والظلام
من كم يوم وأنا لا أزال مندهش ومنبهر و الأغرب واللي يصيب الواحد بالجنون والتبلد أنه خلال أسبوع رأيت ثلاث إشارات أو إضاءات

كتبت هالموضوع عشان هذا الموقف اللي حصل معي وليس لأستعرض سيرتي ومغامراتي وحالاتي السابقة مع عالم الشراشير

بداية قبل أسبوع وفي وقت فراغ دخلت على اليوتيوب و اخترت مجموعة سور من القرآن الكريم أكثر من 20 سورة وقلت اسوي لها playlist
بعدين فكرت ليش ما أختار الآيات المطلوبة والمؤثرة من كل سورة !!! واكتشفت ان هالشغل يبيله مجهود جبااار يعني من كل سورة أقتطع منها خمس أوست آيات وهكذا وأدمجهم مع بعض
و فعلاً بدأت بسورة البقرة و الأنبياء و الكهف والملك والنور و غيرها من السور واستغرق العمل يومين او ثلاث كنت لا أستخدم الكمبيوتر إلا في هالشغل وانتهيت وانا عندي أكثر من 170آية وأجزاء من الآية ودمجتهم في فيديو واحد وطبعاً لا توجد آية مكررة في هذا الفيديو

بعد ما انتهيت حفظت الفيديو و حاولت اطفي الجهاز ولكنه رفض ! طبيعي الضغط اللي جاه مو شوي هههههه
نمت ساعتين وصحيت و حبيت اشغل الفيديو و اقرأ جريدة او اتابع شي .. شغلت الفيديو ومدته ساعة واربعون دقيقة
وبينما المقطع شغال وانا ساهي وكلي لا مبالاة فكرت أولع شمعة وأدخل اتأمل و بحكم العادة اخذت الولاعة عشان اولع الشمعة واتمنى هههه وكانت رغبة شيطانية غريبة مع العلم اني تركت هالخرابيط من فترة

ولحظة قدحت الولاعة ولمست النار خيط الشمعة و في نفس اللحظة جائت الآية ( الله نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ .. إلى .. نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }
ولكم أن تتخيلو تلك اللحظة

هذة الآية كان ترتيبها 67 من بين ال 170 آية
استغفرت الله حينها و أطفأت الشمعة بعد أن إنتابني ما إنتابني من حالات وخشوع لم أعرف مثله في حياتي و إيمان لم يدخل قلبي قبل ذلك
في اليوم التالي الساعة الثانية عشرة منتصف الليل شغلت المقطع ونمت وبعد دخولي في النوم بنصف ساعة تقريبا استيقظت فجأة على حالة خوف ربما صديقي الجاثوم و قلت راح أولع النور عشان ابعد هالحالة والخوف المتنامي مع هذا الظلام و في نفس اللحظة التي فكرت فيها اولع النور
وأثناء إقتراب يدي من مفتاح الأبجورة جائت الآية ( الله نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ .. إلى .. ُ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }

و تكررت حالتي السابقة والطمأنينة والتوكل ونمت ملئ جفوني كما لم أنم من قبل .. ولم أخبر أحد ولا مخلوق بما حدث معي

أخيراً وقبل يومين جائتني الوالدة مسرورة وتطير ترفرف من الفرحة قلت وش السالفة قالت صار لي سنين افكر في ناس أعرفهم من زمان ولكن بعد ما سافروا انقطعت اخبارهم و ماعاد عرفت لهم درب وكنت اتمنى من ربي اقابلهم او اعرف لهم طريق والحمد لله لقيت ام فلان بالصدفة في المستشفى و هي عرفتني ونادتني ... اول شي سألت عن بنتها اللي تمنيت انها تكون لك لما تكبر ... قالت يشرفنا يا أم ملائكي وسبحان من جعلها نصيب ولدك

سألت الوالدة يمه هدي شوي وقولي منهي تعيسة الحظ ؟

قالت : الله يجعلها نور دربك و حياتك (( نورة )) :wowsa:

هل حدثت معكم حالات مشابهة أو سبق وأن رأيتم إشارات غريبة و من أي نوع

عذراً على الإطالة والتفاصيل ولكن حبيت أوصل لكم هالرسالة أو ما أراها إشارة تستحق التوقف عندها .........

(02-28-2012, 02:27 PM)طريف سردست كتب:  التفسير ان لديك اتصال خفي بالعالم الموازي، مثلنا جميعا. ولكون الاحداث تجري بطريقة متعددة الاحتمالات لكلا النسختين، فإن حدوث الامر لدى نسختك الموازية واختلاله لديك، يؤدي الى تشويشات اللكترونية، في اللاوعي، يعكسها الدماغ لك على صفة ظاهرة يومية معروفة، فتصورها جرس، ولكنها كافة لاعادة التوازن والانسجام بينك وبين العالم الموازي.
هذا التفسير، من حيث الاساس، يتطابق مع العديد من النظريات والعقائد، ولكن يمكن ان يختلف في التفاصيل والشكل..
اتمنى يكون قد اعجبك، ومعجب بإصرارك