حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
خلصت! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: خلصت! (/showthread.php?tid=47493) |
خلصت! - forat - 03-03-2012 منذ بداية الثورة السورية والنظام السوري واتباعه ومؤيديه ونبيحته يقولون "خلصت"...أي ان الازمة انتهت!....ويكذبون على مؤيديهم بوسائل اعلامهم بأن "الازمة" صارت خلف ظهورنا...ومع كل يوم يمر...يظهر كذب النظام وكذب ادواته الاعلامية...وكل يوم الثورة السورية تحقق انتصارا جديدا على المستوى السياسي والعسكري والاخلاقي والانساني رغم قوافل الشهداء الذين يقنصهم نظام الكلاب ويتراوح عددهم بين 20-100 شهيد يوميا....اليكم عواء وسائل الاعلام النظام منذ شهر 5 -2011 على انها خلصت،واليوم نحن على مشارف 3-2012 ولا زالت الثورة السورية تحتفظ بجذوتها: اقتباس:اعتبرت مستشارة الرئيس السوري بشار الأسد الاثنين 9 أيار في مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز" إن الأخطر في الأزمة التي عصفت بسوريا منذ حوالي الشهرين قد مر "وأصبح وراءنا". اقتباس:خلصت: طبعا لا ننسى شريط احدهم الذي اطلقه قبل عام في هذا المكان تحت عنوان "خلصت"... الرد على: خلصت! - الحوت الأبيض - 03-04-2012 بصراحة لم أطق يوما هذه البثينة شعبان فهي كانت دوما "الوجه الجميل" الذي يستخدمه النظام لإخفاء بشاعته... من عدة مقابلات معها لاحظت أنها رغم ظاهرها التقدمي ليست سوى خادمة مطيعة للرجعية. الرد على: خلصت! - Emile - 03-04-2012 احببببببباطططططططططط القلب يدمي والعين تبكي على كل شهيد يقع ببلدي سيان لأي جهة يتبع؟؟!!! احباط.... ولا امل بالافق القريب... RE: خلصت! - نضال الأمير - 03-04-2012 المعنى الحقيقي لكلمة "خلصت" الرد على: خلصت! - Emile - 03-04-2012 للأسف, بشار ممنوع منذ بداية الثورة الاطلاع على التلفزيون, الصحافة والنت (المصدر Emile), لذا فهو منفصل عن الواقع ولا يعرف ماذا يجري ومسلم الامور للجهات الامنية, وهنا مصيبة الثورة, ان 15 جهاز امني بالتنسيق مع الجيش يدير الازمة ولا يوجد ادارة سياسية للأزمة.... والمعمول به هو مبدأ الكاوبوي, ان لم تقتلني, فانت مقتول..وتعى حلها.... اتمنى ان اكون على خطأ RE: الرد على: خلصت! - observer - 03-04-2012 (03-04-2012, 08:52 PM)الحوت الأبيض كتب: بصراحة لم أطق يوما هذه البثينة شعبان فهي كانت دوما "الوجه الجميل" الذي يستخدمه النظام لإخفاء بشاعته... من عدة مقابلات معها لاحظت أنها رغم ظاهرها التقدمي ليست سوى خادمة مطيعة للرجعية. ظهرت بثينة شعبان على المسرح السياسي في اوائل التسعينيات، في خضم المفاوضات السورية الاسرائيلية بعد مؤتمر مدريد. حيث جيء بها لتكون النظير السوري لحنان عشراوي الناطق الرسمي باسم الفريق المفاوض الفلسطيني. فقد تنبه السوريون للاثر الايجابي على القضية الفلسطينية و التي احدثته حنان عشراوي لكونها امرأة ناطقة باسم الفريق المفاوض و بسبب طلاقة لسانها باللغة الانجليزية، فاريد لبثينة شعبان ان تكون حنان عشراوي السورية!!! الرد على: خلصت! - Emile - 03-04-2012 غلطان يا سندي, قصة بثينة متل قصة العربي الذي هاجر لامريكا وعمل بغسيل الصحون ليصبح بعدها من اغنياء امريكا..حافظ الاسد تبناها كبنت فقيرة جدا واكمل تعليمها لتصبح بعدها مترجمته الشخصي واوصى بها لاحقا بشار ليزجها باحدى المناصب. بثينة موظفة بمزرعة الاسد متل الالاف المؤلفة. بالمناسبة, هناك فيلم امريكي عنها لا اذكر اسمه. RE: الرد على: خلصت! - observer - 03-04-2012 (03-04-2012, 10:22 PM)Emile كتب: غلطان يا سندي, قصة بثينة متل قصة العربي الذي هاجر لامريكا وعمل بغسيل الصحون ليصبح بعدها من اغنياء امريكا..حافظ الاسد تبناها كبنت فقيرة جدا واكمل تعليمها لتصبح بعدها مترجمته الشخصي واوصى بها لاحقا بشار ليزجها باحدى المناصب. ممكن! و لكن هذا لا يناقض ما اقول!!! (بالمناسبة: انا كنت متابعا جيدا لاخبار المفاوضات العربية الاسرائيلية) ملاحظة اخرى: لم تحقق بثينة شعبان في تلك الفترة اي نجاح يذكر! RE: الرد على: خلصت! - الحوت الأبيض - 03-04-2012 (03-04-2012, 10:22 PM)Emile كتب: غلطان يا سندي, قصة بثينة متل قصة العربي الذي هاجر لامريكا وعمل بغسيل الصحون ليصبح بعدها من اغنياء امريكا.. حقا أحقر من في هذه الدنيا هو من يعمل بكد ومثابرة ليحسن من ظروف حياته RE: الرد على: خلصت! - Emile - 03-04-2012 (03-04-2012, 10:29 PM)observer كتب:(03-04-2012, 10:22 PM)Emile كتب: غلطان يا سندي, قصة بثينة متل قصة العربي الذي هاجر لامريكا وعمل بغسيل الصحون ليصبح بعدها من اغنياء امريكا..حافظ الاسد تبناها كبنت فقيرة جدا واكمل تعليمها لتصبح بعدها مترجمته الشخصي واوصى بها لاحقا بشار ليزجها باحدى المناصب. تلك الكلمتان سقطتا سهوا, كانوا لرد اخر...لا تناقض بما قلنا..احببت فقط ان اقول ان تلك البنية انطلقت مثل الصاروخ وعلى هذا كنت اكن لها كل الاحترام .لكن مع بداية قمع الثورة الشعبية ودفاعها عن النظام اصبحت بالنسبة لي من عاهراته..هذا الرد ايضا للزميل الحوت الابيض |