حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
تخاريف اية التوبة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: تخاريف اية التوبة (/showthread.php?tid=47834) |
تخاريف اية التوبة - JOHN DECA - 03-30-2012 القران الذي تم تاليفه في الجزيرة العربية والذي حرقت اصوله مرتين وتمت اعادة تاليفه مرتين بالزيادة والنقصان والبتر على خلاف ما كان متداول ايام مؤلفه "محمد" في حياته وقد شهد بتحريف هذا الكتاب وتغير محتواه معاصري محمد واقر بهذا التحريف المذهب السني والمذهب الشيعي باعترافهم وباقلامهم وبكتبهم ومواقعهم .. حيث يتهم هذا الكتاب الذي لا مكان له من الاعراب اليهود والنصارى قائلا : ( وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ )[التوبة: 30]. بناء على هذا النص القراني الواضح والصريح والقطعي فان جميع اليهود والنصارى بدون استثناء قالوا هذا مشركين بالله جاعلين له ولدا من صاحبه .. اليهود عزيز .. والنصارى المسيح ..! فلم يحدد القران كما فعل بالكثير من اياته بان فرقه منهم او طائفه منهم قالت بهذا .. ولا محمد صرح بهذا في حديثه انما اخبر بان جميع اليهود والنصارى قالوا بهذا وسيفضلوا يقولون هذا الى يوم القيامه : صحيح البخاري – تفسير القرآن – قوله إن الله لا يظلم مثقال ذرة يعني زنة ذرة حدثني محمد بن عبد العزيز حدثنا أبو عمر حفص بن ميسرة عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن أناسا في زمن النبي صلى الله عليه وسلم قالوا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة قال النبي صلى الله عليه وسلم نعم هل تضارون في رؤية الشمس بالظهيرة ضوء ليس فيها سحاب قالوا لا قال وهل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر ضوء ليس فيها سحاب قالوا لا قال النبي صلى الله عليه وسلم ما تضارون في رؤية الله عز وجل يوم القيامة إلا كما تضارون في رؤية أحدهما إذا كان يوم القيامة أذن مؤذن تتبع كل أمة ما كانت تعبد فلا يبقى من كان يعبد غير الله من الأصنام والأنصاب إلا يتساقطون في النار حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله بر أو فاجر وغبرات أهل الكتاب فيدعى اليهود فيقال لهم من كنتم تعبدون قالوا كنا نعبد عزير ابن الله فيقال لهم كذبتم ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد فماذا تبغون فقالوا عطشنا ربنا فاسقنا فيشار ألا تردون فيحشرون إلى النار كأنها سراب يحطم بعضها بعضا فيتساقطون في النار ثم يدعى النصارى فيقال لهم من كنتم تعبدون قالوا كنا نعبد المسيح ابن الله فيقال لهم كذبتم ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد فيقال لهم ماذا تبغون فكذلك مثل الأول حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله من بر أو فاجر أتاهم رب العالمين في أدنى صورة من التي رأوه فيها فيقال ماذا تنتظرون تتبع كل أمة ما كانت تعبد قالوا فارقنا الناس في الدنيا على أفقر ما كنا إليهم ولم نصاحبهم ونحن ننتظر ربنا الذي كنا نعبد فيقول أنا ربكم فيقولون لا نشرك بالله شيئا مرتين أو ثلاثا . ________________ اذن يدل هذا الحديث ويدعم القران ان محمد وربه يعتقدان بأن اليهود سيبقون يعبدون ” عزيراً ” الوهمي هذا الى يوم القيامة .. مثلهم مثل النصارى الذين يعبدون المسيح ..! وبأن اليهود اعتقدوا بوجود ” صاحبة ” لله انجب منها عزيراً هذا وكذلك النصارى !!! وطبعا لا اليهود اشركوا بالله وجعلوا له ولد من صاحبه وعبدوه ولا النصارى كذلك ! بالتالي كلام القران كاذب في ادعاءه حول اليهود والنصارى وكذلك محمد كذاب في حديثه وانما هو ادعاء لمجرد ان يجد علة عليهم ليكون له الحق المشروع في اضطهادهم وحربهم .. كونهم ” مشركين ” يعبدون عزير والمسيح كابن لله " ..! . |