حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الأخوان على طريق الديكتاتورية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: الأخوان على طريق الديكتاتورية (/showthread.php?tid=47860) |
الأخوان على طريق الديكتاتورية - فضل - 04-03-2012 الأخوان على طريق الديكتاتورية لم تف حركة حماس بوعودها الانتخابية التي أطلقتها عام 2006 , وأكثر من ذلك كان أداؤها في الحكم سيئا للغاية , لدرجة أن المواطنين في قطاع غزة , على نحو خاص , أن لم ينقلبوا على حكمها , في انتفاضة شعبية , على طريقة الحراك الشعبي العربي , فأنهم لن يصوتوا لها بكثرة كما فعلوا في الانتخابات السابقة , بعد أن خبروها في الحكم , وشهدوا على انقلابها عن الاتفاقيات وعلى الشرعيات الدستورية والبرلمانية . أخوان مصر يبدو أنهم , على شاكلة حماس , وان كانوا هم الأصل وهي الفرع , فهذا يعني أنهم " مدرسة " في خداع المواطنين , وفي المراوغة السياسية , وفي قدرتهم على أخفاء نزعاتهم الاستبدادية في الحكم , بل وتعطشهم له مهما كانت الوسيلة والطريقة . ولعل وعودهم , تصريحاتهم وإعلاناتهم قبل أجراء انتخابات مجلس الشعب المصري , ومن ثم ما كانوا أعلنوا عنه قبل الاقتراب من موعد انتخابات الرئاسة المصرية , دليل على أنهم يسعون للاستئثار بالحكم , وأنهم يفضلون حكما شموليا _ حكم الحزب الواحد _ لذا فهم يطلقون بعض التصريحات بهدف دفع الناس للنوم في العسل , على حد قول الأخوة المصريين , وهم فعلا كانوا وقبل أجراء انتخابات مجلس الشعب , قالوا بأنهم لن يسعوا إلى الفوز بأكثر من 35% من مقاعد البرلمان , حتى لا يشكلوا مع السلفيين أكثرية تفوق الثلثين , والتي من شأنها أن تعدل وان تغيير القوانين العامة في أي وقت , لكنهم لم يلتزموا بهذا الأمر , وحصلوا على أكثر من 45% من مقاعد البرلمان , وهم مع السلفيين تجاوزوا الثلثين . بعد أن حصل الأخوان والسلفيون على أكثر من 70% من مقاعد البرلمان , بات الشعب المصري يتطلع إلى انتخابات الرئاسة , آملا في انتخاب رئيس غير أخواني , حتى تحدث حالة توازن في السلطة , خاصة وان النظام المصري ما زال نظاما رئاسيا , وان كانت " سطوة " الرئيس القادم ستقل جدا مع تحديد ولايته بدورتين انتخابيتين , ومع إلغاء الأحكام العرفية ومع وجود برلمان لا يخضع لقيادته , مرة أخرى أعلن الأخوان أنهم لن يرشحوا أخوانيا , ووراء الكواليس كانت تجري التكهنات حول صفقة أو توافق أو حتى دعم لوجستي يقوم به الإخوان لمرشح مستقل . بإعلانهم ترشيح نائب المرشد العام , خيرت الشاطر , يكون الأخوان قد تجرؤوا مرة أخرى على الرأي العام المصري , وربما كان وراء قرارهم هذا , ما حصل قبل بضعة أسابيع حول حكومة كمال الجنزوري , فقد تطلع الأخوان منذ البداية للمجلس العسكري , على أنه محطة انتقالية أو قنطرة أو حتى مطية , لحكمهم القادم , بما يذكر ما سبق وحاولوه مع جمال عبد الناصر عام 52 , وهم بحجبهم الثقة عن حكومة الجنزوري ورفضهم في الوقت نفسه تشكيل حكومة , سعوا إلى التحكم بالسلطة دون أن يتحملوا تبعاتها , أمام المواطنين , تماما كما يحاولون في غزة , حيث يتولون السلطة والحكم , ثم ينحون باللائمة على أبو مازن في كل ما تتعرض له غزة من مشاكل , كهرباء وصحة وبطالة وحصار وما إلى ذلك . بإعلان السيد عمر سليمان , نائب رئيس الجمهورية السابق , ترشحه للرئاسة , وهو الرجل الذي يملك قبولا لدى كل أجهزة ومؤسسات الدولة , من أجهزة الأمن إلى الجيش إلى جهاز أدارة الحكم المحلي , تكون معركة الرئاسة قد انفتحت على مصراعيها , ولم تعد محسومة كما ظهر في السابق من تقديرات التوافق على عمرو موسى مثلا . ويكون الأخوان قد " كشروا عن أنيابهم " وكشفوا كثيرا عن نواياهم الاستئثار بالسلطة والحكم , ودفعوا الآخرين قسرا وبشكل إجباري للدخول إلى معركة حسم أو كسر عظم وبشكل مبكر , وهكذا فأن معركة الرئاسة المصرية على هذا النحو وبهذا الشكل , ربما تدفع الأمور إلى : أولا تكريس نظام الرئاسة في مصر , بعد أن كانت احتمالات الذهاب إلى النظام المختلط تبدو أكثر ترجيحا , وثانيا إلى تداول أمر المرشح الرئاسي على الصعيد الدولي , بعد أن اظهر الأخوان أنهم قد اكتفوا بما حققوه من أكثرية برلمانية , فان يضعوا أعينهم صوب الرئاسة , يعتبر بمثابة إشعال الضوء الأحمر أمام كل القوى المحلية والخارجية لإعادة التفكير بالأمر . لاشك أن دوافع الإخوان تبدو معقدة ولكن أن يأتي القرار في اللحظات الأخيرة يعني أن الصراعات الداخلية لعبت دورا , حيث يبدو أن المرشح الشاطر هو الشخصية الأقوى , ولديه طموح كان يجب أن يعبر عنه إما صوب موقع المرشد العام أو رئاسة الجمهورية , كذلك من الواضح أن عجز الإخوان بأكثريتهم البرلمانية عن تغيير حكومة الجنزوري دفعهم صوب مركز القرار والسلطة الحقيقي والذي هو الرئاسة . وهكذا فان إدارة شؤون البلاد الداخلية لم تعد تعني لهم شيئا , ما دامت أجهزة الدولة والسلطة المركزية بيد الرئيس ( هنا وبشكل مؤقت المجلس العسكري ) الذي بيده الجيش والأمن وبيده قرار حل أو تشكيل الحكومة , كذلك تعطيل العمل بالدستور وإعلان الأحكام العرفية وحتى حل البرلمان , وبمجرد التلويح بهذا الأمر , اشتعلت أوصال الأخوان الذين تأكد لهم أن كل ما حققوه في انتخابات مجلس الشعب إنما هو في مهب الريح , أو يظل تحت قبضة الرئاسة . بتقديرنا , رغم أن أجهزة الدولة المصرية تلقي بأقوى أوراقها _ ترشيح عمر سليمان _ إلا أن كسب معركة الرئاسة لصالح الأخوان ما زال أمرا ممكنا , وفي تجربة الانتخابات الفلسطينية عام 2006 ما يفيد بهذا الشأن , ذلك انه معروف حتى اللحظة أن الإخوان بأصواتهم التي تقارب ثلث الناخبين يجمعون على مرشح واحد فيما المنافسون سيشتتون أصواتهم على عشرات المرشحين , لذا فان لم ينجح مرشحهم من الجولة الأولى , فانه سينتظر مرشحا ما في الجولة الثانية , حينها ستكون المعركة حامية الوطيس , وربما يراهن خصوم الإخوان على منطق التوازن ورغبة الشعب المصري في خلق هذة الحالة , من خلال ضرورة أن يكون الرئيس غير أخواني وحتى غير " أسلامي " مقابل حكومة أسلامية قادمة , وخشية أن يطبق الإسلاميون عليه خناق الحكم بإقامة سلطة مستبدة , ذات طابع شمولي , ولا شك أن أقدام الأخوان على الإعلان عن مرشح أخواني يعني التراجع عن التفاهمات التي توصلوا لها مع الأمريكان والغرب عموما , وهذا يعني فتحهم أبواب المعركة مبكرا مع الجميع في الداخل والخارج , لذا ربما تكون هذة الخطوة مجرد تكتيك , يمكن العودة عنها إذا ما أعيد التفاهم مع الآخرين في الداخل والخارج , ولكن بعد الاستجابة لمطالب أخوانيه محددة , ربما تكون في تحديد شخصية مقربة منها للرئاسة وربما إقالة حكومة الجنزوري وتشكيل حكومة جديدة . رجب أبو سرية Rajab22@hotmail.com جريدة الأيام 3/4/2012 RE: الأخوان على طريق الديكتاتورية - الحكيم الرائى - 04-03-2012 كثيرا ماتساءلت عن ولع الحركات الاسلامية بقصة الماسونية العالمية وبروتوكلات حكماء صهيون الخ بعد الاحداث الأخيرة أكتشفت أن الماسونية العالمية هى أسقاط نفسى تمارسه الحركات الاسلامية وبالواقع ءان كان ثمة ماسونية عالمية فهى حركة الاخوان المسلمين وان كان ثمة بروتوكالات لحكماء صهيون فهى أدبيات الحركة وهجومهم على كل شئ وأى شئ من باب جادل الشرموطة تبليك واللى فيها تجيبه فيك. RE: الأخوان على طريق الديكتاتورية - الحوت الأبيض - 04-03-2012 (04-03-2012, 03:17 PM)الحكيم الرائى كتب: كثيرا ماتساءلت عن ولع الحركات الاسلامية بقصة الماسونية العالمية وبروتوكلات حكماء صهيون الخ بعد الاحداث الأخيرة أكتشفت أن الماسونية العالمية هى أسقاط نفسى تمارسه الحركات الاسلامية وبالواقع ءان كان ثمة ماسونية عالمية فهى حركة الاخوان المسلمين وان كان ثمة بروتوكالات لحكماء صهيون فهى أدبيات الحركة وهجومهم على كل شئ وأى شئ من باب جادل الشرموطة تبليك واللى فيها تجيبه فيك. لا أظن أن هذا هو السبب بل إنه من الصعب لمن يؤمن أنه من "خير أمة أخرجت لله" أن يبرر سبب انحطاطها سوى وجود "مؤامرة"... والعجيب أنهم اقتبسوا نظريات المؤامرة عن "الكفار" فقد سادت مثل هذه النظريات عن الماسونية في الأوساط المسيحية قبل قرون. من اطلع كتابات عبد الله عزام وهو يحلل الحرب في أفغانستان (بدعم مالي ولوغستي من المعسكر الرأسمالي الغربي) وكل كتابته تنضح باتهامات "للغرب" الذي يريد زرع الإلحاد والشيوعية في صفوف الأمة الإسلامية... يدرك مدى غباؤهم.... على فكرة المادة العشرين (على ما أظن) في ميثاق حماس يتأثر من هذه الأفكار (سمعت أن عزام من صاغه والله أعلم) الرد على: الأخوان على طريق الديكتاتورية - jafar_ali60 - 04-03-2012 مع كراهيتي للاخوان في صناديق الانتخاب لا توجد جوائز ترضية وهذا حقهم الرد على: الأخوان على طريق الديكتاتورية - الجواهري - 04-03-2012 ان فكر الاخوان هو دكتاتوري مثله مثل بقية الحركات الاسلامية فهو لا يؤمن بالاخر وبحقه في التعبير عن رأيه ........ باختصار الرد على: الأخوان على طريق الديكتاتورية - ahmed ibrahim - 04-03-2012 طبعا ديكتاتورية ومنافقين ومتلونين وكاذبين وهذا رأيناه فى مصر بالترتيب قالوا :- أنه لا شعارات دينية ثم قاموا بها من خلال شعارهم النازى :- الإسلام هو الحل قالوا :- أنهم سيحصلون على 30 بالمائة فقط من مقاعد البرلمان ثم وسعوا تلك النسبة :- لتصل إلى 50 بالمائة قالوا :- أنهم لن يرشحوا أحدا من عندهم للرئاسة ثم وجدنا منذ أيام قليلة شخص ممثل لهم يسمى :- خيرت الشاطر طبعا هذا فضلا عن ترشيحهم للكتاتنى لكى يكون عضو فى اللجنة التأسيسية لكتابة الدستور نظام ديكتاتورى يريد الإستيلاء على كل شئ ليحارب الرأى الآخر بل ويقضى عليه RE: الأخوان على طريق الديكتاتورية - adhamzen - 04-03-2012 اي دين يتدخل في السياسه , فأن ذلك يؤدي الى فساد الدين و فساد السياسه , و فساد المجتمع , و كل الديانات تتعارض مع الديموقراطيه , كونها تتربع في القمه , و رجال الدين بفسادهم يهدمون المجتمعات و يعطلون العلم و التقدم فيها , و الدين الأسلامي كما كان في السابق عرقله للأقتصاد و التطور , فأن رجال الدين في كافه تنوعاتهم , العقائديه و اجتهاداتهم الشخصيه , قد صنعو بن لاذن و الأخوان المسلمين و الخميني , و كلهم من منبع واحد , و لا يختلفون في عرقلتهم لكل اساليب التطور الأجتماعي , الحرب على الأرهاب او الحرب الطائفيه او العنصريه , كلها مصدرها الديانات و رجال الدين , |