حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
وجه إيران الإسلاماوي والشعوبي القذر - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: وجه إيران الإسلاماوي والشعوبي القذر (/showthread.php?tid=48777) |
وجه إيران الإسلاماوي والشعوبي القذر - الكندي - 06-14-2012 لإيران .. جمهورية الملالي الديكتاتورية، وجه إسلاماوي لا يختلف الا من حيث المذهب عن غيره من الحركات الأسلاماوية التي تتفشى في الشرق اليوم، بما في ذلك حركة الطالبان ومجموعات السلفية المتخلفة والمتطرفة.. ولو كان هناك فوارق هنا وهناك بمقدار التطرف الاصولي لهذا وذاك. إيران الملالي .. ولو ادعت أنها جمهورية ديمقراطية، هي ليست سوى مشروع ديكتاتوري إسلاماوي شيعي توسعي سعى منذ اللحظة الأولى لولادته لتصدير هذا المشروع الى الدول المجاورة مما جلب على المنطقة مصائب وحروب وويلات كان أولها حرب الخميني "المقدسة" مع العراق. وما تزال جمهورية الملالي الإيرانية، منذ قدومها عام 1979، "الهدية لا تتوقف عن العطاء" والتي تفيض على منطقتنا العربية "بالهدايا" الدموية. كان لي استاذ للأدب العربي في بداية السبعينات .. وذلك سنوات طوال قبل قيام هذا المسخ الإسلاماوي الشعوبي والطائفي في منطقتنا يقول كلما اضطر الى ذكر الفرس في درس من دروس الأدب العربي .. "الفرس .. ليتهم لم يدخلوا الإسلام ..". حقيقة، لم أكن أفهم وقتها ما الذي كان يدفعه لهذا القول .. لكنني لم أكن تلميذا نجيبا على كل حال. الشعوبية الفارسية وهوسها بتسمية الخليج - الكندي - 06-14-2012 قال التلفزيون الحكومي الإيراني إن وزارة الخارجية الإيرانية هددت أمس، باتخاذ إجراءات قانونية ضد غوغل بسبب رفعها اسم الخليج الفارسي من خرائطها وترك الخليج الواقع بين إيران والدول العربية دون اسم. ونقل التلفزيون عن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية رامين مهمان باراست قوله "أحد الأعمال المثيرة للفتنة التي تتخذ في إطار الحرب الناعمة ضد ايران هي عمل غوغل المشين باسقاط اسم الخليج الفارسي وهو مخالف للوثائق التاريخية." وأضاف قوله "وضعنا على جدول أعمالنا تقديم شكوى رسمية ضد غوغل." وظلت تسمية الممر المائي الهام لفترة طويلة مسألة حساسة لدى الدول المطلة عليه وهي السعودية والكويت وقطر والبحرين والامارات العربية المتحدة وعمان والعراق وايران. وتطلق عليه ايران اسم الخليج الفارسي بينما تطلق عليه الدول العربية اسم الخليج العربي. ومن الممكن أن تثير التسمية غضب أي من الجانبين أو حتى في حالة تفادي الوصف أصلا. واسم الخليج مسألة حساساة بالنسبة لمعظم الايرانيين العاديين ويقولون ان اسمه التاريخي هو الخليج الفارسي. وهددت ايران في 2010 بمنع شركات الطيران من استخدام مجالها الجوي اذا اشارت إلى الخليج باسم الخليج العربي بدلا من الخليج الفارسي. أحكام الإعدام بحق المثقفين الإيرانيين - الكندي - 06-14-2012 أصدرت محكمة من محاكم نظام الملالي في إيران حكما بالإعدام على المثقف الإصلاحي الإيراني هاشم أغاجاري بعد إدانته بتهمة "شتم الأنبياء" الأمر الذي اعتبره الإصلاحيون حلقة في سلسلة إرهاب وقمع المعارضين لسياسية الملالي المحافظين. وكان آغاجاري (45 عاما) قد أثار حفيظة وغضب علماء الدين في كلمة قارن فيها بين السلطات التي يتمتع بها حكام إيران وباباوات الكنيسة الكاثوليكية في العصور الوسطى، وقال إن المسلمين "ليس عليهم أن يتبعوا رجل الدين بشكل أعمى". في هذه الأثناء أفادت مصادر طلابية بأن رجالا مدنيين أوقفوا صباح اليوم عبد الله مؤمني وأكبر عطري وهما اثنان من قادة حركة الاحتجاج الطلابية على صدور حكم الإعدام بحق آغاجاري. وكانت الهيئات الإسلامية الطلابية وراء معظم تظاهرات الاحتجاج. ومنذ الأربعاء منعت السلطات الإيرانية تنظيم تظاهرات جديدة. ومن المعروف أن السلطات الإيرانية تتبع اسلوب ممنهج من الإعدامات في الشوارع العامة لمن تدينهم بتهم مخدرات واغتصاب وغيرها. وقد أعدمت إيران ما يزيد عن ٣٥٠ شخصا بشكل علني العام الماضي (كم كان عدد من أعدمهم الوهابيون في السعودية؟). ويقول المعارضون الإيرانيون أن تهم المخدرات الجاهزة هي الوسيلة المفضلة للنظام للتخلص من معارضيه. RE: وجه إيران الإسلاماوي والشعوبي القذر - الكندي - 06-20-2012 طهران تريد تأجيج الخلافات بين الشيعة والسنة في العراق 20/06/2012 المالكي يسعى لإخفاء تورط إيران في الإرهاب وتوجيه الاتهام زوراً لدول في مجلس التعاون http://www.al-seyassah.com/AtricleView/tabid/59/smid/438/ArticleID/196915/reftab/76/Default.aspx بغداد - باسل محمد: كشفت مصادر أمنية مطلعة في بغداد لـ"السياسة" ان مقربين من رئيس الوزراء نوري المالكي أوقفوا تحريات كانت تجريها جهات امنية عراقية متخصصة بشأن تورط اجهزة ايرانية في تنفيذ التفجيرات وأعمال العنف في المدن العراقية. وقالت المصادر ان عمل الجهات الامنية المهني يقتضي التعامل مع جميع الفرضيات والاحتمالات بشأن الجهات والدول التي يمكن ان تتورط بدعم الارهاب في العراق بما فيها ايران, الدولة التي لها نفوذ قوي ولديها علاقات واسعة ولديها موالون داخل الاجهزة الامنية العراقية, ولذلك ربما تكون هي الجهة الوحيدة التي تستطيع التحرك بسهولة وجمع المعلومات والاختراق أكثر من غيرها. وكشفت المصادر أن المقربين من المالكي, سيما الموظفين في الاجهزة الامنية المعنية بالتحقيقات, يحاولون توجيه التحريات لاتهام دول عربية, سيما دول في مجلس التعاون الخليجي, بهدف تبرئة إيران من التورط في دعم الإرهاب. وفي هذا السياق, قال النائب في ائتلاف "العراقية" (برئاسة اياد علاوي) مظهر خضر الجنابي لـ"السياسة" ان الدول العربية بالتحديد ليس لديها اي نفوذ في العراق, ولذلك هي لا تستطيع ان تكون جزءاً من هجمات ارهابية تتطلب نقل متفجرات وسيارات مفخخة من مكان الى آخر, لأن ذلك يحتاج الى اختراقات كبيرة داخل الاجهزة الامنية العراقية وهذا متوافر حصراً لدولة تقع شرق العراق, في اشارة ضمنية الى ايران. واضاف الجنابي, وهو عضو في لجنة الأمن والدفاع البرلمانية, ان سيارات النواب والمسؤولين تخضع للتفتيش ولذلك هناك علامات استفهام كبيرة بشأن نفوذ اولئك الذين ينقلون السيارات المفخخة الى محافظات في الجنوب والوسط بسهولة, رغم التعليمات الصارمة التي اعطاها المالكي للقادة الامنيين بتفيش كل صغيرة وكبيرة, وهذا معناه ان دولة لها نفوذ قوي متورطة في ادارة الارهاب داخل المدن العراقية. وشدد على ان الهدف الاساسي من دعم هذه الدولة للتفجيرات هو بقاء العراق ضعيفاً وغير مستقر وتابعاً لها, متسائلاً إن كانت هناك جهات ايرانية تعمل لتمتين العلاقة التجارية والسياسية مع العراق مقابل جهات ايرانية أخرى تعمل باتجاه دعم الارهاب. من جهته, أوضح الضابط السابق في وزارة الداخلية ماهر عبد الجليل لـ"السياسة" ان الشكوك بشأن تورط ايران بالإرهاب في العراق, سيما في تنفيذ تفجيرات ضد الشيعة, هو أمر مطروح منذ العام 2004 لسببين: الأول, ان قسماً مهماً من تنقلات عناصر وقادة تنظيم "القاعدة" آنذاك كانت تتم عبر الاراضي الايرانية وكان تبرير هذا العمل هو ان ايران تريد تصفية حساباتها مع القوات الاميركية. والثاني هو ان 90 في المئة من القوات الامنية العراقية التي تشكلت بداية العام 2003 كانت تنتمي الى مجاميع عسكرية جاءت من ايران, والكثير من هذه العناصر تتدرب في معسكرات تابعة للحرس الثوري الايراني, باعتراف هذه العناصر نفسها, وهذا يعني ان نفوذ ايران داخل الاجهزة العراقية لا نظير له. واشار الضابط إلى أن الطوق الأمني الذي فرضته خطة أمن بغداد بداية العام 2007 كان يهدف الى منع خروج السيارات المفخخة من المناطق السنية التي يفترض ان تنظيم "القاعدة" له نفوذ قوي فيها, كما ان كل التقارير الامنية العراقية والاميركية كانت تؤكد تراجع قدرات "القاعدة" العسكرية الى حد ان التنظيم كان اذا أراد ارسال انتحاري يلجأ الى تحريك هذا الانتحاري مشياً على الاقدام عبر مناطق بعيدة من خارج بغداد او من اطرافها, فيقطع هذا الارهابي عشرات الكيلو مترات بسبب كثرة الحواجز الامنية, أما حالياً فإن عشرات السيارات المفخخة تنتقل عبر نقاط التفتيش بسهولة ومن محافظة الى محافظة وتمر عبر عشرات المراكز الامنية, وهذا يرجح وجود تورط ايراني مؤكد في الارهاب. بدوره, قال الباحث الستراتيجي سليم السعدي لـ"السياسة" ان مصالح ايران الستراتيجية تتطلب استمرار العنف في العراق رغم ان حلفاءها يقودون الحكومة العراقية وهذا التناقض له تفسيران: الاول, ان استمرار العنف معناه من وجهة النظر الايرانية استمرار فتور العلاقات العراقية - العربية واستمرار عدم الثقة بين الشيعة والسنة لأن المتهم دائماً في تنفيذ التفجيرات هو تنظيم "القاعدة" وفلول "البعث" وهم من السنة. والثاني, وهذا يجب ان تعيه القيادات السياسية الشيعية العراقية هو ان ايران لا تريد نجاح النظام الديمقراطي في العراق لأنه ببساطة هو نظام نقيض لنظام حكم رجال الدين ولذلك فإن استمرار العنف قد يؤدي من منظور ايراني الى إقناع الاغلبية الشيعية العراقية مع الوقت الى اقامة ديكتاتورية شيعية. وأضاف الباحث ان النظام السوري كان يفعل الشيء نفسه وسمح لـ"القاعدة" بإرسال مئات المسلحين والانتحاريين الى العراق على الطريقة الايرانية, لأن المخطط هو حكم هيمنة شيعية في سورية وايران والعراق, ولذلك فإن وجود نظام حكم تعددي وحكومة شراكة في بغداد كان ولايزال غير مقبول سورياً وايرانياً, وهذا ما يفسر وقوف طهران ضد حكومة الشراكة التي اتفق عليها في اربيل نهاية العام 2010, حيث حرضت (اي طهران) المالكي في ما بعد على عدم تنفيذ الاتفاق, وهو ما حصل بالفعل وأدى الى حدوث الأزمة السياسية. RE: وجه إيران الإسلاماوي والشعوبي القذر - نوار الربيع - 06-20-2012 الزميل كندي تحية طيبة .. سؤال يعن على بالي .. هل السلوك إيران بالمنطقة يتجه فعلاً لما يحقق مصالحها بالمنطقة .؟ أنا لا أعرف مثلاً ما الفائدة التي تجنيها إيران من دعم نظام الإجرام الوحشي في سوريا و التغطية على مجازره التي أصبحت واضحة لكل ذي عينين.. فلماذا تستمر باستفزاز الرأي العام العربي ضدها بهذه الوقاحة . للنظر مثلاً حديث الرئيس المصري مرسي فيما يتعلق بإيران ... هل إيران على استعداد للتضيحة بمصالحها بالمنطقة مع دولة بحجم مصر و ما يليها للمغرب العربي بالإضافة للخليج و الأردن و سنة العراق و لبنان .!! حتى حماس التي طالما اتهمت بأنها أداة إيرانية بالمنطقة شعرت بالحرج من موقفها المخزي ما جعلها تنأى بنفسها عن أوحال هذه الموقف القذر .!!! الرد على: وجه إيران الإسلاماوي والشعوبي القذر - Emile - 06-20-2012 المملكة السعودية تود شراء ٨٠٠ دبابة ليوبارد, يعني كل سعودي بيطلع له دبابة ..بعد فرائة هذا الخبر خطر على بالي ان كيان ايران السياسسي ليست بمحض الصدفة. حتى اني على قناعة كاملة ان الغرب وراء معركة الصفين. الرد على: وجه إيران الإسلاماوي والشعوبي القذر - العلماني - 06-20-2012 موضوع و5 مداخلات عن "إيران"، و"علي نورالله" ليس موجوداً؟ هناك شيء يدعو إلى القلق . "سلامتك علي" (أعتقد بأنه مريض، عافاه الله). RE: الرد على: وجه إيران الإسلاماوي والشعوبي القذر - نوار الربيع - 06-20-2012 (06-20-2012, 10:48 PM)العلماني كتب: موضوع و5 مداخلات عن "إيران"، و"علي نورالله" ليس موجوداً؟ هناك شيء يدعو إلى القلق .هو أنا بصراحة قلت بنفسي الظاهر الزملة موقوف بأحد سجون و معتقلات الإدارة ..فخلينا ناخد راحتنا بالموضوع . الله يرحم أيام زميلنا "إيراني قح" (هداك كان على عينك يا تاجر) الذي خرج و لم يعد . RE: وجه إيران الإسلاماوي والشعوبي القذر - الكندي - 06-20-2012 زميلي الكريم، أشكرك على أسئلتك التي تفضلت بها، وأود أن اوضح قبل محاولة الإجابة أنني لست خبيرا بالشؤون الإيرانية. ما يلي هو آرائي الشخصية الناتجة عن متابعتي للأخبار بالإضافة لبعض الخبرات الشخصية. يا زميلي، أحب أن أوضح أنه، كخلفية لفهم الموقف الإيراني، أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية هي دولة أسلاماوية يقوم عليها رجال دين. منذ اليوم الأول لقيامها، اعتمدت هذه الدولة - كأداة لتوطيد دعائم نظامها في مواجهة الضغوط العالمية - على التوسع الجيوسياسي معتمدة بذلك على مد الشيعي غربا وشمالا وشرقا. فكان لها تدخل في أفغانستان، والعراق والبحرين ولبنان وحتى في الباكستان. وكان لقدوم الثورة الإيرانية عام ١٩٧٩ صدى على الصعيد العربي، وقد نتناقش كثيرا في ما إذا كان لإيران دور مباشر في هذه الأحداث التى تلت، ولكن تزامنها مع قدوم نظام الملالي لم يكن بالصدفة، برأيي. تذكر معي حادثة الحرم المكي في شهر تشرين تاني عام ١٩٧٩، حين استولى ٢٠٠-٥٠٠ مسلح على الحرم المكي في محاولة لقلب نظام الحكم في المملكة العربية السعودية. وقد برر العتيبي قائد العملية هجومه على أنه محاولة لتصحيح الوضع الذي تسبب به آل سعود بسبب فسادهم ونهجهم في اتباع الغرب وموالاته. إضافة إلى دعوته إلى مبايعة محمد عبد الله القحطاني، خليفة للمسلمين، وإماماً لهم على أنه المهدي المنتظر. أتهم الخميني وقتها الولايات المتحدة على أنها وراء العملية مما تسبب في ثورة في إسلام أباد عاصمة الباكستان وتذكر أيضا أحداث الشغب التي حصلت ١٩٨٦ حين أصدر وزير الداخلية الأمير نايف بن عبدالعزيز بيانًا أعلن فيه أن بعض الحجاج الإيرانيون يقومون بأعمال لا تليق بالحجيج منها أنهم يخبِّئون في حقائبهم الأسلحةَ اليدوية والسكاكين و منشورات و بيانات دعائية للإمام الخميني، وفيها تهجم صريح على السعودية والتنديد بسياستها، والتحريض عليها وعلى كل دولة إسلامية أو عربية لا تقر اتجاهات الثورة الإيرانية. هذا بالإضافة إلى ممارسات بعض الحجاج الإيرانيين في فترة الحج كإلقاء الخطب السياسية والثورية الإيرانية عبر مكبرات الصوت، وإطلاق الهتافات في تظاهرات صاخبة تجوب شوارع مكة والمدينة المنورة، و محاولة دخول المسجد الحرام ببعض الأسلحة. وتذكر معي عملية تفجير السفارة العراقية في لبنان عام ١٩٨١التي راح ضحيتها العديد من المدنيين ومنهم بلقيس زوجة الشاعر السوري الراحل نزار قباني. وتذكر، زميلي الكريم، أنه اعتمادا للإستراتيجية الجيوسياسية ذاتها، قام الإمام الصدر بالتوكيل من قم، بالإعلان أن العلويين هم شيعة جعفريون، تمهيدا لتوطيد أواصل العلاقات الإيرانية السورية. وتذكر كيف جاء أكل هذا التوظيف في خلق الخطوط الخلفية لحزب الله في لبنان. تذكر زميلي لو تفضلت، التركيز الإيراني على البحرين وعمان والمنطقة الشرقية للمملكة العربية السعودية .. وتذكر التفاعل الفطري للعرب الشيعة في كل الدول، مع الثورة الإيرانية. عندما نضع كل هذه الأمور في نصابها، (وما ذكرته أعلاه عينات فقط)، يمكننا أن نرى بوضوح المنهج الجيوسياسي لإيران، وهذا بحد ذاته يفيد بالإجابة على سؤالك وهو لماذا لا تهتم إيران بدول عربية كبرى كمصر. الإجابة هي أن مصر بأغلبيتها السنية ليست ضمن الحدود الجيوسياسية الإيرانية. تحياتي الخالصة RE: الرد على: وجه إيران الإسلاماوي والشعوبي القذر - الكندي - 06-20-2012 (06-20-2012, 10:48 PM)العلماني كتب: موضوع و5 مداخلات عن "إيران"، و"علي نورالله" ليس موجوداً؟ هناك شيء يدعو إلى القلق .أعتقده يتحاشاني كما أنا أتحاشاه .. وهذا بالطبع أفضل من التلاسن وحوار الطرشان |