حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي (/showthread.php?tid=49082) |
إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - ((الراعي)) - 08-11-2012 بعد فضيحة الجاسوي العوني فايز كرم، والذي ثبتت عليه التهمه وتم حكمه سنتين سنتين سجن لعميل للعدو الصهيوني، هذا زمن المقاومة الآن تكتمل القصة مع ميشل سماحة حليف المقاومة والممانعة في قضية تفجيرات تهدف لإشعال حرب أهلية جديدة في لبنان. يبدو أن جماعة المقاومة والممانهة لديهم استعداد لإحراق لبنان في سبيل بقاء بطتهم في سوريا لبنان: المكلف بالتفجير هاله المخطط الدموي فكشفه بيروت - «الحياة» السبت ١١ أغسطس ٢٠١٢ كشفت مصادر مواكبة للتحقيقات الأولية التي تجريها السلطات اللبنانية المختصة مع الوزير والنائب السابق ميشال سماحة حول ضلوعه في مخطط تفجيرات في منطقة عكار، وتستهدف شخصيات سياسية وغير سياسية، ان شخصاً كان سلمه سماحة بعض العبوات الناسفة التي كانت بحوزته لتفجيرها هو الذي أفشى سر المخطط الذي يتهم سماحة بالضلوع فيه، فأطلع فرع المعلومات على ما كان يجري تحضيره من تفجيرات وسلّم العبوات التي كان تسلمها من سماحة. وذكرت المصادر أن الشخص الذي أفشى السر تسلّم من سماحة العبوات، بعد أن كان أطلع فرع المعلومات على ما يتم تحضيره من تفجيرات، في مرأب المبنى الذي يقطن فيه سماحة في منطقة الأشرفية في بيروت، فجرى تصوير عملية نقل العبوات من صندوق سيارة سماحة الى سيارة الشخص نفسه، والتي ظهر فيها سماحة مع الشخص المعني وحدهما، إذ لم يكن أي من مرافقي سماحة أو سائقه حاضراً. وكانت الصدمة التي أحدثها توقيف سماحة أول من أمس لازمت كبار المسؤولين والوسط السياسي، لا سيما حين اطلع بعضهم من النائب التمييزي العام القاضي سمير حمود، الذي اجتمع مع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي طلب منه بدوره جلاء ملابسات القضية. كما اجتمع ميقاتي مع المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي واطلع منه على ما توافر من معطيات في التحقيقات الأولية. وإذ أثنى ميقاتي على عمل قوى الأمن الداخلي، علمت «الحياة» ان رئيس الجمهورية بدوره اطّلع على جانب من التحقيقات، وأكد ضرورة عدم التساهل في متابعة الأمر وتسليم كل شخص للقضاء الذي لن يخضع للضغط في عمله. وكذلك بعض قادة القوى السياسية الحليفة لسماحة، في فريق 8 آذار، فتراجع بعضهم عن الحملة الدفاعية التي بدأها أول من أمس عن سماحة، وبينهم قياديون في «حزب الله». وفيما انحصرت التسريبات عن التحقيقات ببعض المصادر التي تسنى لها معرفة ما دار فيها، توقعت المصادر المواكبة لها أن يحال ملف القضية من فرع المعلومات الذي يتولى استجواب سماحة خلال ساعات على القاضي حمود الذي سيحيله بدوره على القضاء العسكري لمباشرة التحقيقات القضائية. وفيما قال وزير العدل شكيب قرطباوي إن التحقيق «سري ولا أحد يعرف ما فيه وأنه إذا كان صحيحاً ما يقال يجب متابعة من يسرب المعلومات من التحقيق»، فإن المصادر التي واكبت بعض ما تبلغت به أفادت بأن الشخص الذي أفشى سر المخطط سلّم مع العبوات التي كان نقلها وسماحة الى سيارته مبلغ 170 ألف دولار أميركي كان أعطاه اياها سماحة لقاء تدبير التفجيرات. واضافت ان فرع المعلومات، بعد استخدام طرق تقنية مخابراتية في تصوير عملية التسلم والتسليم، ضبط المتفجرات قبل ليلة من التوجه الى منزل سماحة في الجوار في المتن الشمالي لتوقيفه، بعد أن جرى اطلاع القاضي حمود على ما توافر من أدلة تبرر توقيف سماحة. وأشارت المعلومات الى أن سماحة اعترف حين جرت مواجهته بالأدلة الموجودة، وبينها الصور بالعملية التي اتهم بالضلوع فيها. وأكد واقعة اعترافه وزير الداخلية مروان شربل. وأشارت المصادر المواكبة للتحقيقات الأولية الى ان مفتاح القضية كان الشخص الذي وثق به سماحة وكلفه بالتفجيرات وسلمه المال مقابل التنفيذ، فقد هاله ان يشارك في عمل دموي من النوع الذي كان يتم التخطيط له وأفشى السر. وذكرت المصادر ان سماحة كان تعرف منذ زمن الى هذا الشخص ويلتقيه في مكتب أحد كبار المسؤولين الأمنيين السوريين. وأوضحت المصادر أن سماحة كان نقل العبوات الـ24 التي كانت معدة للتفجير مع الصواعق واللواصق المغناطيسية في صندوق سيارته الخاصة المصفحة والتي كان يقودها بنفسه من سورية الى بيروت في 7 الشهر الجاري. والسيارة هي من نوع «أودي A8» رمادية اللون. وتم احتجازها من ضمن المقتنيات التي احتجزها فرع المعلومات. وهي هدية كان سماحة تلقاها من القيادة السورية. وكان فرع المعلومات أخلى ليل أول من أمس سبيل مرافق سماحة علي ملاح، وسائقه فارس بركات وسكرتيرته غلاديس عواضة وتركوا بسند اقامة. ونفى بركات ما نقلته محطات تلفزة عنه يوم الخميس بأنه اعترف بأنه نقل العبوات في سيارة سماحة. RE: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - ((الراعي)) - 08-11-2012 واستنفرت المؤاومة للدفاع عن مجرميها وعملائها: سليمان يثق بالأجهزة الأمنية وبمعلوماتها وأدلّتها.. و"حزب الله" ينأى بنفسه عن كلام رعد صغار 8 آذار يُشعلون حرب الدفاع عن سماحة بقيت قضية سقوط زعيم الخلية الإرهابية الأسدية في لبنان الوزير السابق ميشال سماحة في قبضة الأمن الشرعي واعترافاته التامة والموثّقة عن تكليفه من قبل النظام الأسدي بتنفيذ مخطط تفجير إرهابي فتنوي في الشمال، موضع رصد ومتابعة على مختلف المستويات. وفي حين تردّد أن قيادة "حزب الله" نأت بنفسها عن الكلام الذي قاله رئيس كتلة الحزب النيابية النائب محمد رعد من أن القضية "فبركات أمنية(...) لن نسكت عنها"، فإن شيئاً "رسمياً" لم يخرج عن الحزب بهذا المعنى، فيما شنّ "صغار" 8 آذار هجمة إعلامية وسياسية وقانونية دفاعاً عن سماحة ومشغليه تضمنت تهديدات للقوى الأمنية الشرعية وضغوطاً على القضاء. ولاحظت أوساط مراقبة، أنه في موازاة الحملة الإعلامية التشكيكية للوسائل المحسوبة على الفريق الممانع، كُلّف المحامي يوسف فنيانوس المحسوب على زعيم "المردة" النائب سليمان فرنجية وابن جميل السيّد المحامي مالك السيد بالدفاع عن سماحة، في حين وجّه العميد المتقاعد مصطفى حمدان تهديدات مباشرة الى فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي ورئيسه العميد وسام الحسن ودعا بعد زيارته النائب ميشال عون في الرابية "القوى الوطنية للتحضير والاستعداد لأن الهجوم بدأ في سوريا واليوم بدأ في لبنان". كما لوحظ أن عضو كتلة عون النائب نبيل نقولا اعتبر أن "فرع المعلومات ليس محايداً وهو غير شرعي"، وتساءل "لو لم يكن سماحة كاثوليكياً، وكان درزياً أو شيعياً أو سنياً أكانوا أوقفوه بهذا الشكل"؟. سليمان الواثق وفي موازاة ذلك نقل زوار رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان عنه أن تحرك القوى الأمنية لتوقيف سماحة أتى بناءً على أسباب حقيقية وأدلّة قانونية بتورطه وليس وفقاً لفبركات أمنية واتهامات تحاول الأجهزة الرسمية اختلاقها وإلصاقها بالآخرين". وأشار هؤلاء لـ"المستقبل" الى أن رئيس الجمهورية "واثق بأن الأجهزة الأمنية تعمل وفقاً للأصول الدستورية ولما يمليه عليها واجبها في حماية البلاد". كما نقل زوار سليمان، أنه لم يتلقَ أي اتصال من الرئيس السوري بشار الأسد في شأن القضية "علماً أن الأسد قد يكون اتصل ببعض المرجعيات السياسية في لبنان". وزار سليمان مساءً رئيس "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط في قصر المختارة والتقاه في حضور نجله تيمور والوزراء غازي العريضي ووائل أبو فاعور وعلاء الدين ترّو على مدى ساعتين. وتخلل اللقاء عشاء. الإحالة ومع انتهاء التحقيقات الأولية مع سماحة، يُنتظر أن يُحال اليوم على النيابة العامة التمييزية التي ستحيله بدورها على القضاء العسكري للمباشرة في ملاحقته ومحاكمته بجرائم تشكّل اعتداء على أمن الدولة. وقرار إحالة سماحة على القضاء العسكري يقطع الشك باليقين، ويخرج مسألة توقيفه من الاستغلال السياسي الذي لجأ اليه بعض فريق الثامن من آذار لتوضع القضية في نطاقها القانوني الصرف، بعدما بات الملف مليئاً بالأدلة والاعترافات عن الدور الذي كان يضطلع به، في تنفيذ مخطط أمني إرهابي لو قُدر له النجاح لكان أدخل لبنان في أتون الفتنة التي خطط لها النظام السوري، ووضعها موضع التنفيذ عبر أدواته اللبنانية وفي مقدمهم سماحة. أما في المحصلة النهائية للتحقيق، فقد أكد مصدر أمني بارز لـ"المستقبل"، أن "التحقيقات الأولية التي أجريت مع سماحة أمام شعبة المعلومات على مدى اليومين الماضيين، كونت ملفاً متكاملاً ومشبعاً بالأدلة والقرائن التي تثبت تورط هذا الرجل في مخطط جهنمي كانت المخابرات السورية أنجزته وبات مكتمل العناصر، ومشبعاً بالأدلة والاعترافات". وكشف أن "سماحة كان رأس حربة المخطط الإرهابي الذي يبدأ تنفيذه من شمال لبنان وتحديداً من عكار، باعتبارها منطقة تنوع طائفي ومذهبي، ويمكن أن تكون أرضاً خصبة للاشتغال إذا ما نُفذت فيها تفجيرات تطال مواقع دينية ذات رمزية لدى كل الطوائف، وبحكم قربها من الأراضي السورية وإمكان تغذية الحريق بعد اندلاعه".ولفت المصدر لـ"المستقبل"، الى أن "اعترافات سماحة واضحة وصريحة وأدلى بها من دون أي ضغط، وأكثر هذه الاعترافات أعطاها في حضور النائب العام التمييزي بالإنابة القاضي سمير حمود". مشيراً الى أن سماحة "أصيب بالصدمة لدى مواجهته بالأدلة الموثقة الموجودة لدى فرع المعلومات، وهو تريث بعض الوقت قبل أن يعود ويدلي بالاعترافات، ويُصادق على كل دليل كان يُواجه به". في حين أفادت معلومات أخرى نقلاً عن مصدر أمني، أن "العبوات التي عُثر عليها بحوزة الوزير سماحة تم إدخالها الى لبنان قبل ثلاثة أيام من اعتقاله وسلمها للشخص الذي جنده في مرآب البناية التي يقطنها في الأشرفية وأعطاه مالاً لتجنيد أشخاص آخرين". ومع إحالة سماحة على القضاء العسكري بحسب الاختصاص، فإنه يُنتظر من النيابة العامة العسكرية أن تدعي عليه، وعلى كل من يظهره التحقيق فاعلاً أو شريكاً أو متدخلاً أو محرضاً، بارتكاب الجنايات على الناس والأموال، وحيازة ونقل واقتناء متفجرات وصواعق، والتخطيط للقيام بأعمال إرهابية بواسطة هذه المتفجرات، وقتل مواطنين وإثارة الفتنة الطائفية والمذهبية والحض على الاقتتال بين عناصر الأمة، والنيل من سلطة الدولة وهيبتها، وهي جرائم تصل عقوبتها حد الإعدام أو الأشغال الشاقة المؤبدة باعتبار أن إفشال هذا المخطط حصل لأسباب خارجة عن إرادته. على أن يُحال بعدها على قاضي التحقيق العسكري الأول رياض أبو غيدا الذي سيستجوبه في حضور وكيله القانوني، حول الاعترافات التي أدلى بها ويواجهه بالأدلة والبراهين والمضبوطات في حال قرر إنكار التهمة كما يفعل عادة معظم المدعى عليهم أو المتهمين، على أن يصدر بنتيجة ذلك المذكرات القضائية اللازمة، ومنها مذكرة توقيف وجاهية سنداً الى مواد الادعاء والجرائم المذكورة أعلاه. باريس وفي العاصمة الفرنسية، أعلن الناطق باسم وزارة الخارجية فانسان فلوراني "أن ميشال سماحة موقوف، وما تشير اليه الصحف حول الوقائع المنسوبة إليه في حال تأكدت، يُعتبر خطيراً بشكل استثنائي". أضاف "ليس من شأن فرنسا التعليق أثناء العملية القضائية ونأمل أن يتمكن القضاء اللبناني من إظهار الوقائع". وجدد تمسك فرنسا "بمحاربة الإرهاب واستقرار لبنان وأمنه". وقال إنه "من المهم في هذا السياق، صدور نتائج التحقيقات المتعلقة بالهجوم على قوات الطوارئ الدولية (اليونيفيل) ومحاولات اغتيال رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع والنائب بطرس حرب". يُشار الى أن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس سيزور بيروت يوم الخميس المقبل في إطار جولة تشمل الأردن وتركيا. RE: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - ((الراعي)) - 08-11-2012 باريس: الاتهامات الموجهة لسماحة خطيرة ميشال سماحة ..السبت 11 أغسطس, 2012 - آخر تحديث الساعة 03:12 م ابوظبي، 11:12 ص غرينتش أبوظبي - سكاي نيوز عربية قال متحدث باسم الخارجية الفرنسية، تعليقا على توقيف الوزير اللبناني السابق ميشال سماحة، "إن المعلومات الصحافية في ما يخص الوقائع المنسوبة إليه، إن صحت، خطيرة". وأكدت الحكومة الفرنسيية تمسكها باستقرار لبنان وأمنه، وذلك بعد توقيف السلطات في بيروت، الخميس، سماحة، القريب من النظام السوري، للتحقيق معه في قضايا أمنية. لكن المتحدث أكد أنه "ليس من شأن فرنسا إصدار مواقف، في حين أن هناك عملية قضائية جارية. نأمل أن ينجح القضاء اللبناني في كشف الحقائق". وقال وزير الداخلية اللبناني في تصريحات صحفية إن النائب والوزير السابق ميشال سماحة اعترف خلال التحقيق معه بضلوعه في نقل عبوات ناسفة وأسلحة بسيارته من سوريا إلى لبنان بقصد زرعها في مناطق شمالية وخصوصا في عكار وذلك لـ"إثارة قلاقل مذهبية وطائفية تربك الشمال". ونقلت صحيفة اللواء اللبنانية عن شربل قوله إن سماحة الذي أوقفته السلطات اللبنانية، الخميس الماضي، "اعترف بكل التهم التي أُسندت إليه، وهي تهم أمنية على جانب كبير من الخطورة"، لكنه أشار لصحيفة الجمهورية إلى أن "الكلمة في هذه القضية متروكة للقضاء". من جانبها، أوردت صحيفة "المستقبل" أن الرئيس السوري بشار الأسد أجرى "سلسلة اتصالات شملت عددا من كبار المسؤولين اللبنانيين، مطالبا بإطلاق سماحة بأي ثمن". واعتبرت الصحيفة أن الضغوط التي يمارسها الأسد في هذا الصدد تؤكد أن "العملية برمتها أكبر من اللواء السوري علي مملوك وحده، الذي اعترف سماحة بأنه تلقى أوامر منه، لكن من دون أن يسميه، بل تشمل بوضوح بشار نفسه". وكانت التسريبات الأمنية التي أعقبت توقيف سماحة أشارت إلى أن الأخير "قصد شابا يعمل مع الاستخبارات السورية في لبنان، طالبا منه اغتيال شخصيات في منطقة الشمال تنتمي إلى المعارضة السورية، أو تساعد هذه المعارضة". ووفقا لصحيفة الأخبار، ذكرت مصادر المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي إلى أن "الشاب الذي طلب منه سماحة تنفيذ عمليات تفجير أبلغ فرع المعلومات بما حصل. وجنّد الفرع الشاب لتصوير سماحة عندما يطلب منه تنفيذ العمليات، وهو ما تم، فضلاً عن تصويره وهو يسلّمه المتفجرات قبل أيام قليلة". يشار إلى أن سماحة على علاقة وثيقة بالرئيس السوري، ودافع عن الأخير خلال الاحتجاجات المناهضة لحكم الأسد مرددا الرواية الرسمية السورية التي تصف المعارضين بأنهم إرهابيون. وفي عام 2007، كان اسم سماحة على لائحة البيت الأبيض للأشخاص اللبنانيين والسوريين الذين يشتبه بأنهم يعملون على تقويض استقرار لبنان والحكومة اللبنانية برئاسة فؤاد السنيورة التي كانت تتولى الحكم في ذلك الحين. RE: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - ((الراعي)) - 08-11-2012 علي مملوك متورط :سماحة في التحقيق: “بشار الاسد بدو هيك” ؟؟ حسب المعلومات فإنّ سرعة التحقيق لا تعود إلى ممارسة أيّ ضغط على النائب والوزير السابق ميشال سماحة الذي تمّ التعامل معه من دون ضغوط، بل إلى الدليل القاطع الموثّق بصوت سماحة وصورته الواضحة وبالشروحات التي جاءت في التوثيق على لسانه والتي تعتبر الدليل الملك على أنّ وقائع التحقيق التي ستتحوّل إلى القضاء كمادة اتّهامية ستكون من صنع سماحة نفسه. فلقد تمّ تصوير سماحة وهو يسلّم أحد المنفّذين المحتملين عبوة ناسفة، وعندما عرضت الصور عليه لم ينكر بل اعترف على الفور. في المعلومات أنّ مدّة التوثيق الذي بحوزة التحقيق لا تقلّ عن ساعة ونصف من التصوير صوتاً وصورة وبوضوح لا يحتمل الشكّ وفي أماكن عرف منها مرآب منزل سماحة في الأشرفية. وفي المعلومات أنّ أخطر ما قاله سماحة في هذا التوثيق ما يتعلّق بالجهة الدافعة للقيام بالتفجيرات وهي النظام السوري، فقد ورد على لسان سماحة أنّ اللواء علي مملوك طلب الأمر، وسلّمه المتفجرات، فضلاً عن مبلغ من المال لتوزيعه على المنفّذين في لبنان. وقد ضبطت قوى الأمن 170 ألف دولار نقداً في منزله. ولكنّ الأخطر من هذا أنّ سماحة أيضاً قال إنّ الرئيس السوري يريد ذلك، "بشّار بدّو هيك" كما ورد على لسانه، وهذا بحدّ ذاته شكّل أحد أهمّ ما تمّ توثيقه، وهو الذي دفع بكلّ حلفاء النظام السوري للتريّث في شنّ حملة على فرع المعلومات. الرد على: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - syrian falcon - 08-11-2012 لماذا لم نعد نسمع اصوات المؤاومين ؟ اكلت القطة لسانن؟ الرد على: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - ((الراعي)) - 08-11-2012 لو حصلت التفجيرات لا سمح الله وأشعلوها حرب أهليه من جديد فستجد حجة رحمة يأتي ليقول لك: حتى نعرف مين يلي عمل التفجيرات لازم نعرف من إله مصلحة، حزب الله أموره جيده ومستقرة وما إله مصلحة تصير حرب أهليه وترجع الجماعات الثانية تتسلح. علي نور بيقلك: المعارضة السورية هي التي قامت بالتفجيرات حتى تشعل الأزمة في لبنان وتسهل وصول الإرهابيين والأسلحة. ثم يأتي المفكر العالمي العظيم فارس ليقول لك: لا يا أخي وهل تصدق هذه الأخبار، هذه كلها إدعاءات مسيسة لضرب المقاومة. أتمنى أن يكون وراء هذه القصة معلومات تتعلق بالتفجيرات السابقة والتي حزب الله بريء منها مع أنها لم تطل إلا كل المعارضين للحزب ولسوريا في لبنان، سبحان الله. الرد على: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - ((الراعي)) - 08-11-2012 تم إضافة رأي الخبير الإستراتيجي العالمي فارس فرات عمل إقتباس ورد قبل الإطلاع على آخر تحليلات خبير المقاومة والممانعة الفيلسوف العالمي فارس RE: الرد على: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - forat - 08-11-2012 (08-11-2012, 06:25 PM)((الراعي)) كتب: لو حصلت التفجيرات لا سمح الله وأشعلوها حرب أهليه من جديد راعي...لا اعرف هل تابعت حلقة احمد منصور مع نواف الفارس يوم الاربعاء الماضي في برنامج بلا حدود؟....يقول نواف الفارس ان جميل الحسن رئيس المخابرات الجوية قال لبشار انه -الحسن اقصد- مستعد لقتل مليون سوري ويسلم نفسه لمحكمة لاهاي "ليشيل التهمة". كائنات من هذا النوع لا تستبعد عنها اي شيء! RE: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - ((الراعي)) - 08-11-2012 نعم تابعتها ونحن نعرف أنهم يفعلون ذلك ويفعلون أكثر من ذلك. من فرانس 24 القضاء اللبناني يدعي على اللواء علي مملوك وميشال سماحة بتهمة القيام بأعمال إرهابية وجه القضاء اللبناني تهمة القيام ب"أعمال إرهابية" بواسطة عبوات ناسفة والتخطيط لقتل شخصيات ديينة وسياسية إلى رئيس مكتب الأمن الوطني السوري اللواء علي مملوك والوزير اللبناني السابق ميشال سماحة. أ ف ب (نص) توقيف وزير الإعلام اللبناني السابق ميشال سماحة ادعى القضاء اللبناني السبت على رئيس مكتب الامن الوطني السوري اللواء علي مملوك والوزير اللبناني السابق ميشال سماحة بتهمة القيام ب"اعمال ارهابية" بواسطة عبوات ناسفة والتخطيط لقتل شخصيات دينية وسياسية، بحسب ما ذكر مصدر قضائي لوكالة فرانس برس. وجاء في الادعاء ان مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي سامي صادر ادعى على الوزير السابق ميشال سماحة واللواء علي مملوك وعقيد في الجيش السوري يدعى عدنان بجرم "القيام باعمال ارهابية بواسطة عبوات ناسفة تولى سماحة نقلها وتخزينها بعد ان جهزت من مملوك وعدنان". كما اشار الادعاء الى ان الثلاثة قاموا ب"التخطيط لقتل شخصيات سياسية ودينية". وفور حصول الادعاء، باشر قاضي التحقيق العسكري رياض ابو غيدا استجواب سماحة الذي "استمهل طالبا استجوابه في حضور وكيله"، بحسب المصدر القضائي. وتم على الاثر ارجاء جلسة التحقيق بعد ان اصدر القاضي "مذكرة توقيف وجاهية في حقه". ويتولى القضاء العسكري في لبنان كل القضايا المتعلقة بامن الدولة وعمليات التفجير. واوقفت القوى الامنية اللبنانية سماحة المعروف بقربه من النظام السوري الاربعاء في منزله في بلدة الجوار شمال شرق بيروت وقامت بتفتيش دقيق لمنزله ولمكتبه ومنزل آخر يملكه في بيروت. واوضح مصدر امني في حينه لفرانس برس ان سماحة اوقف على خلفية قيامه بنقل عبوات كان سيتم تفجيرها في مناطق لبنانية عدة خصوصا في الشمال. ونشرت الصحف اللبنانية الصادرة السبت تفاصيل عن التحقيق الذي اجري مع سماحة وفيها ان شعبة المعلومات التابعة لقوى الامن الداخلي اوقعت سماحة في فخ بعد ان جندت احد الاشخاص الذين ينسق معهم في موضوع التفجيرات لحسابها. واضافت الصحف ان الشخص المذكور قام بتصوير سماحة وهو يقوم بنقل المتفجرات من سيارته الى سيارة اخرى ويسلمها الى الشخص المعني مع مبلغ بقيمة 170 الف دولار. وتفيد المعلومات ان سماحة اعترف بكل الوقائع وبانه نقل العبوات البالغ عددها 24 بينها اربع عبوات كبيرة تزن الواحدة منها حوالى 15 كلغ من دمشق. وتم في 24 تموز/يوليو تعيين اللواء علي مملوك مديرا لمكتب الامن الوطني في سوريا. وكان قبل ذلك مديرا لامن الدولة. واوضح مصدر امني في حينه لوكالة فرانس برس ان مملوك "اصبح رئيسا لمكتب الامن الوطني برتبة وزير، وهو يشرف على كل الاجهزة الامنية، ويتبع مباشرة لرئيس الجمهورية". واللواء علي مملوك (66 عاما) سني من دمشق عمل طوال حياته المهنية في مجال الاستخبارات ويحظى بالثقة التامة للرئيس السوري بشار الاسد. RE: إرهاب المؤاومة برعاية الصمود والتصدي - ((الراعي)) - 08-11-2012 النظام العلماني السوري حامي الأقليات يخطط لقتل قيادات مسيحية لبنانية، وطبعاً جعبة النظام السوري لا تخلو من "أبو عدس" جاهز ومستوى العربية.نت نشرت صحيفة "السفير" اللبنانية ما وصفته برواية الجهاز الأمني "فرع المعلومات" التي تتضمن تفاصيل كيفية القبض على النائب اللبناني ميشال سماحة المقرب من الرئيس السوري بشار الأسد، وهو متلبس بمؤامرة دبرها رئيس المخابرات السورية علي المملوك لتفجير مناطق مسيحية تحت مسميات سنية وقتل عدد من الزعامات المسيحية اللبنانية بما فيها الأب صفير. ويحدث هذا فيما اتهم القضاء اللبناني، اليوم السبت، الوزير السابق ميشال سماحة واللواء السوري علي المملوك وعقيد في الجيش السوري بتهمة تأليف جمعية لارتكاب جنايات. وتم بناء على ذلك إحالة ملف الوزير السابق ميشال سماحة على قاضي التحقيق العسكري الأول لاستجوابه وإصدار مذكرة وجاهية بتوقيفه. وبالعودة إلى الرواية الأمنية التي نشرتها صحيفة "السفير" بشأن توقيف الوزير والنائب ميشال سماحة، فإن المخبر (م.ك) الذي كلفه سماحة بتدبير العملية، أبلغ الجهاز الأمني الذي زوده بقلم استخدمه لتسجيل وتصوير كل ما طلبه سماحة بالصوت والصورة. وحسب الرواية الأمنية، فقد حضر (م. ك) قبل نحو ثلاثة أسابيع إلى «فرع المعلومات»، وأبلغ رئيسه العميد وسام الحسن بأن سماحة طلب منه "تأمين مجموعة من الشباب الموثوقين لنقل عبوات ناسفة إلى منطقة الشمال وتفجيرها هناك، لقاء مبلغ مالي". وتضيف الرواية أن وسام الحسن استغرب ما قاله (م.ك)، لكن في ضوء إلحاح الأخير وطلبه ضمانات أمنية، بادر الحسن إلى مراجعة مدعي عام التمييز السابق القاضي سعيد ميرزا (ولم يكن قد تقاعد بعد)، وأبلغه بإفادة (م.ك)، عندها طلب ميرزا تقديم طلب إلى النيابة العامة التمييزية، حتى يحظى المخبر بالحماية القانونية، على أن يحظى بحماية أمنية من «المعلومات»، وعندما تم إبلاغ (م.ك) بالموافقة، أبلغ الأمنيين قائلا: "إذا فشلت المهمة، عليكم أن تؤمنوا سفري أنا وعائلتي إلى الخارج"، وتلقى وعداً بذلك. دور محوري للمخبر (م.ك) وحسب تفاصيل الرواية الأمنية التي نشرتها "السفير"، فقد تم تزويد المخبر بقلم صغير يوضع في جيب القميص وهو مجهز بكاميرا، وبعد فترة قصيرة، تم تسجيل اتصال بين سماحة و (م.ك)، واتفقا على لقاء في مكتب سماحة في الأشرفية، قام خلاله (م.ك) بتسجيل وتصوير كل الوقائع، وقام المخبر في اليوم التالي بتسليمها إلى الحسن، وتضمنت التسجيلات كلاما عن العبوات ونقلها إلى الشمال، وتفجيرها في أي تجمع كبير في عكار، وكذلك استهداف أي شخصية هامة، وكمثال أعطى اسم النائب خالد الضاهر، أو أي شخصية سورية معارضة، بينما توالت اللقاءات بين سماحة و(م.ك.)، في حين تم تزويد مدعي عام التمييز سعيد ميرزا بتفاصيلها. وبعد فترة قصيرة، تضيف الرواية الأمنية، أن المخبر (م.ك.) أبلغ «فرع المعلومات» أن سماحة طلب لقاءه الثلاثاء الماضي، أي قبل يومين من حادثة التوقيف، وذلك في موقف السيارات الكائن تحت مبنى مكتبه في الأشرفية، لتسليمه العبوات مع المبلغ المالي (170 ألف دولار أمريكي)، وطلب منه تسجيل وقائع اللقاء بدقة بالقلم ـ الكاميرا. وحسب الرواية ذاتها، أبلغ (م.ك) مساء اليوم نفسه، «فرع المعلومات» أن النائب سماحة سلمه العبوات الناسفة، وقد صور سماحة وهو ينقل العبوات شخصياً إلى صندوق سيارته. وبعد ذلك، طـُلب من المخبر (م.ك) أن يحضر بسيارته فوراً إلى «فرع المعلومات» مع العبوات، وتم فوراً إبلاغ مدعي عام التمييز بالوكالة القاضي سمير حمود، الذي أمر بمصادرتها جميعاً، كما طلب تحضير الملف ومراجعته فيه. وتبين أن عدد العبوات هو 24 عبوة ناسفة، أربع منها كبيرة الحجم، زنة الواحدة حوالي 15 كيلوغراماً من المواد المتفجرة المدمجة بكرات معدنية صغيرة، وهي كناية عن أربع قوارير غاز متوسطة الحجم، إحداها لونها فستقي، واثنتان رماديتان والرابعة لونها فاتح، مفتوح عنقها ومعاد تلحيمه ومزودة بفتيل متفجر وصاعق، وجهاز تحكم عن بعد، وأما العبوات الـ20 المتبقية فهي صغيرة الحجم زنة الواحدة منها حوالي 1500 غرام دائرية الشكل، قاتمة اللون. بدء مداهمة بيت سماحة وتضيف «الرواية» أنه بالتنسيق مع القاضيين ميرزا وحمود، قرر المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي والعميد الحسن، فجر الخميس، تحديد «ساعة الصفر»، فتوجهت قوة من «فرع المعلومات» إلى بلدة الجوار، وطوّقت منزل سماحة بدءاً من السادسة صباحاً، في انتظار تلقي الأمر ببدء المداهمة التي بدأت فعلا في الثامنة والدقيقة الخامسة تحديداً، وتم توقيف سماحة من دون أية مقاومة. فيما باشرت العناصر الأمنية إجراء تفتيش شامل ودقيق في المنزل، كما تمت مداهمة الشقة التي يسكنها ومكتبه في الأشرفية. وخلال المداهمة، تضيف الرواية، اتصل ريفي بوزير الداخلية مروان شربل وأطلعه على مجريات القضية، وبعد دقائق كان رئيس الجمهورية ميشال سليمان «في الجو»، فيما اتصل ريفي برئيس الحكومة نجيب ميقاتي فلم يكن على الخط، فعاد واتصل ميقاتي بعد وقت قصير بكل من ريفي والحسن وحصل منهما على تفاصيل العملية. سماحة: شكراً لأنكم كشفتم العملية وفي غضون ذلك، حصل تواصل مع «حزب الله» عبر قناة التواصل المعتادة، فكان أن استنكر الحزب في البداية ما وصفه بـ«التعرض والفبركة ضد سماحة»، والأمر نفسه بالنسبة للرئيس نبيه بري، الذي تم إعلامه أيضاً من خلال أحد الضباط في «المعلومات». وبحسب الرواية الأمنية دائما، تمت مواجهة النائب ميشال سماحة في مقر التوقيف بالوقائع والأدلة، وبالأفلام المصورة عن العبوات الناسفة، ومبلغ الـ170 ألف دولار، وكيف نقل العبوات شخصياً بسيارته، فطلب بعد مضي نحو نصف ساعة لقاء العميد الحسن، الذي حضر فوراً وأبلغه أن «الملف موثق»، فقال سماحة: «سأكون واضحاً معك، أعترف أنني ارتكبت غلطة كبيرة، وأشكر ربي أنكم كشفتم القضية قبل أن تحصل التفجيرات لكي لا أحمل وزر الدم والضحايا التي ستسقط، أعود وأقول شكراً جزيلا انكم كشفتم العملية قبل إتمامها، على الأقل أنا الآن لا أحمل وزر دم أبرياء كان يمكن أن يسقطوا». وتضيف «الرواية» نفسها أن سماحة أدلى بالاعترافات ذاتها أمام القاضي حمود الذي التقاه لنصف ساعة، واستفسر من سماحة عما إذا كان تعرض للضغوط فأجاب بالنفي، كما استفسر عن وضعه الصحي فقال إن طبيبين أجريا فحوصات عليه وهو بصحة جيدة. واعترف النائب سماحة أيضا أنه "ذهب إلى سوريا قبل أيام قليلة، وتوجه مباشرة بسيارته التي كان يقودها بنفسه إلى المبنى الأمني، حيث يقع مكتب اللواء علي المملوك، وهناك أخذت منه سيارته، وتم وضع العبوات الناسفة في صندوقها الخلفي، ومن هناك قادها سماحة من دمشق إلى بيروت". |