(08-23-2012, 03:25 PM)GUCCI كتب:  مقال مرتب و كلام جميل.. سقى الله ايام منتدى اللادينيين
أعتقد أن نزار نيوف ظاهرة تستحق الدراسة، فهو من السجناء السياسيين الذين استطاعوا الحصول على ضجة اعلامية هائلة اثر اطلاق سراحه مع بعض التعاطف الانساني البسيط نظرا لاعاقته و الشلل الذي ادعى ان سجانه تسبب به بطريقة تشبه مسلسل اكس فايلز ..
رغم ذلك، فان موقعه الحقيقة بات محجـّـاً للناس من كل الاطياف، اليه ينسب أي سبق صحفي او اكتشاف مخابراتي، تستشهد به المحطات التلفزيونية السورية الحكومية، كما تستشهد به مواقع كثيرة للمعارضة
بالنسبة لعموم لما ينشر، هي تخرصاته و تهيؤاته و هو حر فيها كونه يعتبر موقع الحقيقة المنبر الخاص به
بالنسبة لمصداقية ما ينشر. اعتقد انه سعره بسعر معظم من ينشرون على النت و كلهم يدعون امتلاك الحقيقة
بالنسبة لموقفه السياسي، يمكن جدا فهم موقفه بان معادٍ للطرفين و على ما اعرف، هناك الكثيرين ممن لا يعتبرون ما يجري من طرفي الصراع ممثلا لهم

لا اعتقد انه غريندايزر و لا حتى ساندي بل... موقعه يقدم مجموعة اخبار سعرها بسعر بقية الاخبار التي تملأ الفضاء و لا يمنع الاطلاع عليها كجزء من الفضول المعرفي لدى الانسان

(08-24-2012, 01:37 AM)elen faddoul كتب:  الكثيرين، ففي البداية كذّب مثل الجميع رواية النظام لسوابقه وبعد ذلك بدأت تظهر دلائل جديدة.

اقتباس:ياريت تنورينا بالدلائل الجديدة .. بركي بغير رأيي انا التاني .

اقتباس:عليا إبراهيم كانت تغطي الثورة في سورية، وكانت منحازة في تغطيتها إلى الثورة من موقع تسجيل مرارات الناس هناك، مع إفراد حيز صغير لمراقبة الثورة. وهي بذلك تُقدم خدمة مضاعفة من خلال سعيها أولاً إلى فضح ممارسات النظام، وثانياً إلى حماية الثورة من نفسها. ناهيك عن أنها تقوم بعملها كصحافية عليها أن تنقل ما يجري بأمانة.
والحال أن سقطة فرزات من المفترض أن تفتح نقاشاً تشهده مدن وبلدات الداخل السوري. فالناشطون السوريون في الداخل، لا سيما المدنيين منهم، يخوضون يومياً نقاشاً مع الصحافيين الآتين إلى مناطقهم لتغطية ثورتهم، يعترفون فيه بوجود انتهاكات يرتكبها ثوار أو أشخاص ركبوا موجة الثورة، لكنهم في الوقت ذاته يقولون إن تسجيل هذه الانتهاكات سيفضي إلى استثمارها من قبل إعلام النظام. مئات من الشباب السوريين شديدو الحساسية حيال الممارسات الطائفية والمناطقية، ويشعرون اليوم بأن موعد الحساب مع المنتهكين ليس الآن.
القول إن حماية الثورة في سورية تتطلب مقداراً من الرقابة تمارسه الصحافة بالدرجة الأولى وهيئات الرقابة المدنية بالدرجة الثانية، لا يبدو أنه أمر مرحب به في أوساط كثيرة من ناشطي المعارضة في الداخل والخارج.

اقتباس:ياريت تنورينا بالدلائل الجديدة .. بركي بغير رأيي انا التاني .

اقتباس:عليا إبراهيم كانت تغطي الثورة في سورية، وكانت منحازة في تغطيتها إلى الثورة من موقع تسجيل مرارات الناس هناك، مع إفراد حيز صغير لمراقبة الثورة. وهي بذلك تُقدم خدمة مضاعفة من خلال سعيها أولاً إلى فضح ممارسات النظام، وثانياً إلى حماية الثورة من نفسها. ناهيك عن أنها تقوم بعملها كصحافية عليها أن تنقل ما يجري بأمانة.
والحال أن سقطة فرزات من المفترض أن تفتح نقاشاً تشهده مدن وبلدات الداخل السوري. فالناشطون السوريون في الداخل، لا سيما المدنيين منهم، يخوضون يومياً نقاشاً مع الصحافيين الآتين إلى مناطقهم لتغطية ثورتهم، يعترفون فيه بوجود انتهاكات يرتكبها ثوار أو أشخاص ركبوا موجة الثورة، لكنهم في الوقت ذاته يقولون إن تسجيل هذه الانتهاكات سيفضي إلى استثمارها من قبل إعلام النظام. مئات من الشباب السوريين شديدو الحساسية حيال الممارسات الطائفية والمناطقية، ويشعرون اليوم بأن موعد الحساب مع المنتهكين ليس الآن.
القول إن حماية الثورة في سورية تتطلب مقداراً من الرقابة تمارسه الصحافة بالدرجة الأولى وهيئات الرقابة المدنية بالدرجة الثانية، لا يبدو أنه أمر مرحب به في أوساط كثيرة من ناشطي المعارضة في الداخل والخارج.