حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هل لا زالت سورية ممكنة؟.... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: هل لا زالت سورية ممكنة؟.... (/showthread.php?tid=49390) |
هل لا زالت سورية ممكنة؟.... - Reef Diab - 10-06-2012 يكذب من يقول أننا لم نتخيل أن تصل سورية إلى هذا المآل، أو ربما كان غارقاً في الوهم أو اللامبالاة.. هذا اليوم كان باديا لنا جميعا.. لذلك سكت الجميع زمنا طويلاً.. سكت من كان ينتفع بالفتات وسكت من حرم منها.. كان البعض يدعس على اصابع البعض... وكان يتباهى ان الجميع مبتسمون... لم نتحرر من جذور العفن، وأكثرنا ادعاء للعلمانية والمدنية كان أكثرنا تعصبا وطائفية.. ها نحن نسمي الأمور بأسمائها لأن تغييبها لم يكن ناتجا عن الوعي انما بسبب قمع لا يترك مجالا للتعبير عن اي شيء.. الاستقطاب حاد وأعلم ان استحالة الحوار قدر محتوم أمام أنهار الدم.. فالخراب أكبر من أن نختلف حوله.. برايي الحل المتاح هو أن نتفق على من سبب الخراب.. ونسعى للاتفاق على حق الجميع في البناء والاختلاف .. فالخراب لم يبدا من سنة او سنتين أنما هي قصة عقود .. هل لا زالت سورية ممكنة؟.... ربما.. وفقط ربما... الرد على: هل لا زالت سورية ممكنة؟.... - فارس اللواء - 10-06-2012 المواجهة حتمية عزيزي المفكر والشاعر القدير زياد دياب. منذ شهر يونيو من العام 2011 عقدت مشروعا فكريا ضخماً على شبكة الإنترنت عُرف بمشروع.."تقويم وترشيد الثورة السورية"..كنت حينها مؤيداً للثورة ولكن وقفت على عيوب كبيرة اتضح بعد ذلك أنها السبب الرئيسي في وصول الأزمة إلى هذا الحد.. كانت مطالبي ألخصها في الآتي: 1-وقف التظاهرات ضد حزب الله وإيران من جهة والتظاهرات ضد العلويين والمسيحيين والشيعة من جهة أخرى ..كنت أرى أن هذا الوضع سيخلق اصطفافاً طائفياً في المنطقة وقد حدث. 2-تقويم العمل الإعلامي"الفضائي" بحيث ينقل الرأي والرأي الآخر والخبر ونقيضه وخاصة قناة الجزيرة الخليجية صاحبة التأثير الأكبر على جمهور المعارضة..وكذلك مواجهة الإعلام الطائفي خاصة قناتي"صفا ووصال" فهما أصحاب تأثير كبير على جمهور المتدينين...وبتجاهل هذا التقويم أصبحنا في رؤية طائفية دينية جماهيرية بحتة تذكرني بالاحتقان الديني الذي ساد أوروبا في عصور الانحطاط. 3-رفع مطلب إسقاط النظام كمطلب مقدس وغير قابل للتفاوض من على أجندة ووعي المعارضة، لأن رفعه بهذا الشكل يعني حدوث مواجهات عسكرية ، ذلك لأن المنطقة كانت تمر بأحداث متشابهة الأدوات والوسائل والسلوكيات إلى حد كبير، فمن الطبيعي أن يتعلم بشار مما سبق أو أن يخاف على مصيره ودولته من أمر ما..منذ هذا الحين كنت أرى أن النظام السوري قوي عسكرياً وشعبياً، وأن أي انشقاق عسكري بداخله لن يؤثر على بنيته الرئيسية ...وقد صدق توقعي100%. 4-توجيه الخطاب الإعلامي للداخل السوري أكثر من الخارج..فمنذ الأيام الأولى في الأزمة بدا لنا أن تظاهرات المعارضة موجهة للخارج بطريقة مستفزة، بدلالة طُرق التصوير والتجميع والانصراف بسرعة بعد تصوير المظاهرة وإرسالها للإعلام. 5-توحيد أهداف المعارضة ووسائلها والعمل على التنسيق بين الثوار. 6-عدم رفع أي مطالب موجهة للخارج تحمل في مضمونها استغاثة أو نصرة أو ما إلى ذلك حيث سيُعد ذلك خيانة في وعي الجمهور العربي..وقد حدث أن مالت الكثير من الشرائح الشعبية ضد المعارضة بمجرد رفع هذه المطالب فخسرت المعارضة قطاعات كثيرة من الجمهور العربي...ولولا سيادة الخطاب الديني المتشدد في هذه الفترة لوجدنا أنفسنا أمام تيار شعبي عربي عارم ضد المعارضة السورية. 7-بتنفيذ ما سبق سيكون الاعتصام للضغط والإصلاحات أسهل بكثير وستكون صورة المعارضة صورة نقية والطاعن بها –حينئذ-هو متعنت ولا يصلح معه حوار ولا يُلتفت إليه..أما ولا يوجد أيٍ من هذه الإشارات قد تحقق على الأرض فمن الطبيعي أن تدفع المعارضة وحلفائها وكافة دول المنطقة ثمن ما يحدث. باختصار..المواجهة حتمية وكما صدق توقعي في السابق أتوقع أيضاً مواجهة عسكرية ولكن إقليمية ولن تكون حرباً عالمية كما يظن البعض، فالغرب لن تصل به السذاجة لتوريط نفسه في حرب لا ناقة له فيها ولا جمل ولا يعرف أبعادها ولا يتحكم في حدود صراعها ولا يضمن النصر فيها...لكن بالامكان أن ينوب عنه فيها بعض الجهات وهو ما يحدث الآن...فلا نتعجب من اكتشف النسبية وقعّد قواعدها واكتشف ميكانيكا الكم وغزا بها العالم واكتشف نظرية الشواش وأدار بها الكرة الأرضية أن يرى ما لا يراه حمقى العرب وسفهاء الأحزاب. ستخرج سوريا من أزمتها فقط بعد الصدمة الأولى التي ستُخرج المؤدلجين من التفكير داخل النَسَق وبعدها ستعلو مفاهيم السلام والتعايش والمفاوضات بدلاً من المفاهيم السائدة الآن والتي لم تعد تصلح لتقييم أو رصد أزمة متشعبة وصعبة كالأزمة السورية....ومع ذلك أتمنى أن تكون هذه الصدمة غير مكلفة ، ورغم اعترافنا بأن المنطقة تتكلف منها الآن-كمقدمات-إلا أنني أتوقع علو سهم الشرق على حساب الغرب في صنع القرار العالمي مستقبلاً. RE: هل لا زالت سورية ممكنة؟.... - مصطفى علي الخوري - 10-06-2012 اول شيء: حلوا عن رب إيران و حزب الله.....فهم يريدون الخير للشعب السوري ثاني شيء: اخرسوا الجزيرة..... فضحتنا، خلي النظام يفنك بالشعب على كيفه، لا من سمع و لا من رأى ثالثا: توقفوا عن المطالبة باسقاط النظام، ليش شبو النظام، كويس و حباب، وقوي قادر أن يكسر رأس اكبر معارض بيسترجي يفتح تمو لا تستجدوا بأحد، و لا تطلبوا العون من احد...لأن طلب العون من الأخوة و الاستغاثة بهم خيانة.. خلوا النظام وحده مالك القوة و الكلمة الأولى و الأخيرة اعتصموا بالساحات و طالبوا بالإصلاحات...... و كأن من يكتب و ينادي بهذا المطلب لا يعرف حقيقة النظام القمعي الذي حكم البلاد نصف قرن و لا يقبل من فأر أن يعارضه.. ينسون المحاولات الأولى للاعتصام بالشموع و كيف انتهت، و ينسون كيف يواجه المظاهرات ـ منذ البداية ـ بالرصاص الحي... و بعدها هنالك من كان يحلم "قبل أن يصل الوضع لما هو عليه اليوم" بأن تعلوا مفاهيم السلام و التعايش، بظل الحزب الواحد و حالة الطوارئ. ما أوصلنا لهنا، هو الأسد و عصابته، و يكفي التذكرة بالشعارات التي سمعناها بمرحلة كانت العودة بها ممكنة، و النتائج التي نراها اليوم: المعارضة تخرس: لأنه يقال: "الأسد أو لا احد" البلد تحترق: لأنه يقال: "الأسد أو نحرق البلد" الحرب تشتعل: لأنه يقال "يا بشار لا تهتم، نحن رجالك نشرب دم" بربك، من يطلق شعارات كهذه، هل تتوقع منه أن يجلس على طاولة حوار للتداول بمفاهيم السلام و التعايش؟؟؟ من المؤسف نجدا أن نصل لهنا، من السبب؟ هل السبب هو الشعب الذي انفجر بعد أربعة عقود من الكمت و السكوت و المزلة، و انتم تسموها مؤامرة... فورة.... أزمة و غيره، و لا تعترفون أن لطرف حق المطالبة الرد على: هل لا زالت سورية ممكنة؟.... - jafar_ali60 - 10-06-2012 انتهى وقت الحلول " الطوعية" وإن بقي شيء من أمل فهو " للقسري" سوريا غير ممكنة في الزمن المعاصر ، دخلت الدهليز المظلم بنية السطوع . الحوار الان المتاح هو احصاء القتلى وتفقد المقبرة لوافدين جدد يوميا لن يؤثر صراخهم على صمت من سبقوهم . وشاشات لا تعاني من بطالة مقنعة ففي كل يوم جديد دمار جميل جديد . صدق زميلنا مصطفى عندما يقول ان هذا نتيجة اربعة عقود من الصمت والكبت . سيزال من على صدر سوريا هذا الجاثم منذ اربعة عقود ، وايضا ستعود سوريا ـ صدقاً لا أعرف ـ الي عصر سحيق ، وستبقى في متناول النشرات الاخبارية لعقود قادمة كما شقيقاتها العراق والصومال تحياتي الرد على: هل لا زالت سورية ممكنة؟.... - نوار الربيع - 10-06-2012 لك ما بتملوا تنظير .... RE: هل لا زالت سورية ممكنة؟.... - Reef Diab - 10-07-2012 سعادتي تزيد .. لا من باب ماتملكون في قلبي من محبة واحترام .. بل من باب حاجتنا وحاجة البلد لزملاء وطنيين صادقين ومعتدلين .. لا تشدهم طائفية ولامناطقية ولاتحرك اقلامهم العصبية والإنفعال .. نتعلم منهم .. نحاورهم لنستزيد ... سيما ونحن بحرم السؤال الأهم ( هل لازالت سورية ممكنة ؟!)... من المعروف أن النظام لجأ إلى بعبع "العصابات المسلحة" منذ الأيام الأولى للانتفاضة السورية، وكلنا شاهدنا التلفزيون السوري وهو يصور بطريقة ساذجة للغاية جماعات منظمة تطلق النار على المتظاهرين في درعا كي يؤكد وجود مسلحين يستهدفون المتظاهرين السلميين، مع العلم أن الجميع كان يعلم بأن من يطلق النار على المحتجين ما هم إلا قوات الأمن السورية، بدليل أن المظاهرات المؤيدة للنظام لم تكن تتعرض لأي إطلاق نار من الجماعات المسلحة المزعومة... وقد انفضح أمر هذه اللعبة على لسان الرئيس السوري نفسه الذي أكد في أحد خطاباته الأخيرة أن المحتجين لم يحملوا السلاح في وجه الدولة إلا في الشهر السادس من الثورة. صحيح أن النظام استطاع من خلال اجترار أكذوبة "العصابات المسلحة" أن يبرر إنزاله للجيش بكل عتاده البري والبحري والجوي إلى ساحة المعركة لإخماد الثورة السلمية، ولا شك أنه حقق بعض النجاحات الفاشية والنازية في تهدئة بعض المناطق الثائرة كبابا عمرو في حمص وريف دمشق ودرعا وإدلب وحماة واللاذقية وغيرها... وصحيح أيضاً أن مواجهته للثورة بحجة ملاحقة العصابات المسلحة المزعومة فرملت المدن التي كان يمكن أن تنضم إلى الحراك خوفاً من أن تتعرض للتدمير النازي الشامل كما حدث لمدينة حمص التي أرادها النظام عبرة لمن يعتبر من المدن الأخرى.. لكن النظام الآن واقع بين نارين، أي أن لعبة "العصابات المسلحة" لم تنجح تماماً، لا بل إن نتائجها السيئة أكبر بكثير من نتائجها الإيجابية... فعندما تتهم المدافعين عن النظام في وسائل الإعلام، خاصة في البرامج الحوارية على شاشات الفضائيات بأن نظامهم وجيشه هو المسؤول عن تدمير العديد من المدن والقرى والمناطق السورية وتسويتها بالأرض على طريقة الروس في الشيشان وعاصمتها غروزني، كانوا يثورون فوراً في وجه السائل قائلين: "إن المسؤول عن تدمير سوريا ومدنها وقراها ليس النظام الوطني الذي يريد أن يحمي سوريا من الإرهاب والإرهابيين، بل الإرهابيون والعصابات المسلحة التي عاثت دماراً وخراباً في البلاد". بعبارة أخرى، فهم بطريقة غير مباشرة، يعترفون بهزيمة النظام أمام تلك العصابات التي انتصرت على النظام وجيشه وقوات أمنه، واستطاعت أن تدمر له البلد الذي يحكمه، أو بالأحرى، هزمت الجيش السوري، بدليل أنها لم تترك مدينة أو منطقة إلا وسوت بعض أجزائها بالأرض... وهذه بلا شك، رغم أنها أكذوبة يضحك عليها حتى تلاميذ المدارس، تشكل وصمة عار في جبين نظام وجيش لم يستطع الدفاع عن الوطن وحماية البلاد من تلك "الجماعات الإرهابية العاتية ) ... لأقول : سوريا ممكنة من مبدأ واحد ( سر يساراً تصل نحو اليمين ) فالنظام سار يساراً للحد الأقصى والشعب استطاع تدوير الزوايا للعودة لليمين ونجح... - لقد كان صمت الشعب السوري إبان تعديل الدستور اللحظي وتنصيب الرئيس هو لتوفير قطرات الدماء وكل من ينكر ذلك فهو جاهل أو مكابر أو أحمق - أن ماقاله مارتن لوثر كينغ ( أسوء مكان في الجحيم محجوز لهؤلاء الذين يبقون على الحياد في أوقات المعارك الأخلاقية العظيمة ) ... يستوجب منا جميعاً تحرير مواقفنا من أي تبعية لأجل سورية ولتصبح ممكنة. - بالعودة للتاريخ ستجدون أن الشعوب هي وفقط هي من يجعل المستحيل ممكناً .. ( ألم يك الشعب الفيتنامي أوالألماني مثالاً لذلك ؟ ).. فهل ترون بصوابية ماقلناه .. أم ؟؟ تعلمون محبتي أنتم .. وفارسنا العزيز RE: هل لا زالت سورية ممكنة؟.... - نضال الأمير - 10-07-2012 اقتباس:فهل ترون بصوابية ماقلناه .. أم ؟؟انا ارى ان ماقلته هو عين الصواب وان كنا نختلف مع الزملاء في رؤيتهم للوضع السوري , فليس معناه ان نعارض كل مايقولونه لمجرد اننا نختلف معهم , فكلمة الحق وقول الحقيقة اقوى من ان تغطى بغربال نختلف مع الزملاء من فئة انصر النظام ظالما ومظلوما اختلف معك في نقطة نجاح النظام في تهدئة بعض المدن , ودرعا مثالا , ابدا درعا لم تهدئ , وان كان مقياس الهدوء عندك هو المظاهرات فالعصيان المدني اهم منها بكثير ولو ان المظاهرات لم تتوقف الا انها قلت ، فالعصيان يبدأ .بـ لا تعاون ولا تعامل مع الدولة ولا دفع ضرائب ولا جباية الخدمات حيث اضطرت الدولة الى قطع الكهرباء عن محافظة درعا لاكثر من 15 يوما ,بعد ان حاولت وفشلت عبر الحواجز اعادة كل من يمر ولا يحمل بيديه مايثبت دفعه فواتير الكهرباء والماء والضرائب فمجرد مرور قافلة عسكرية او امنية في مكان ما , تجد خبر مرورها انتشر في كل المدن والقرى المحيطة شاب مؤيد اعرفه يزين موبايله بصورة القائد الفذ , مر على حاجز المخابرات الجوية على طريق المطار . فاوسعوه ضربا وركلا , التهمة كانت حوراني من درعا وتضع صورة الاسد بموبايلك !! منافق كذاب , هذه النظرة العدائية موجودة بين المجتمع والدولة الامثلة كثيرة ولا اود ان اطيل تحياتي RE: هل لا زالت سورية ممكنة؟.... - خالد - 10-07-2012 أين هي هذه السوريا التي يتحدث عنها الزميل حتى نتساءل هل هي ممكنة أم لا؟ هل هي سوريا التي ترزح تحت نير آل الأسد وعصابتهم مدة 40 سنة؟ هل هذه هي السوريا التي لم تعد ممكنة؟ أنا من جهتي لا أريد أن تكون سوريا التي تزرح تحت نير آل الأسد أن تكون ممكنة من جديد تحت أي ظرف وفي أي حال. هل نتحدث عن سوريا طوبائية نتخيلها ولا نجدها؟ هل نتحدث عن مشروع نريد بناؤه إسمه سوريا؟ فهلم نتحدث في ضمن هذا المشروع المستقبلي. هل نتحدث عن حالة وصائية على الشعب والأمة في سوريا، أنهم إن ساروا على الدرب الذي نرسمه لهم كانت سوريا ممكنة، وإن اختاروا غيره التغت سوريا؟ RE: هل لا زالت سورية ممكنة؟.... - Rfik_kamel - 10-07-2012 (10-06-2012, 06:13 PM)Reef Diab كتب: يكذب من يقول أننا لم نتخيل أن تصل سورية إلى هذا المآل، أو ربما كان غارقاً في الوهم أو اللامبالاة.. السبب : مافيات داخلية (نظام أو غيره), أمريكا, ،إسرائيل, بالتحديد السعودية قطر تركيا الذي يحدث: الفقراء يقتلون بعضهم لصالح الرجعية الداخلية والرجعية العربية العميلة يساعدها في ذلك الفساد المتراكم الممكن: الإستماع للقوى الخيرة التي تريد حل يحقن دماء الطبقات الفقيرة الشعبية ويسحب البساط من تحت أقدام من يسعر الحرب الداخلية والتخلي عن الحل العسكري ومعرفة الفئات الشعبية أن هذه الحرب ليست حربها RE: هل لا زالت سورية ممكنة؟.... - ((الراعي)) - 10-07-2012 (10-07-2012, 04:17 PM)Rfik_kamel كتب: الممكن: الإستماع للقوى الخيرة التي تريد حل يحقن دماء الطبقات الفقيرة الشعبية ويسحب البساط من تحت أقدام من يسعر الحرب الداخلية والتخلي عن الحل العسكري ومعرفة الفئات الشعبية أن هذه الحرب ليست حربها ممكن عملياً تشرح لنا كيف سيتم ذلك؟ هل من الممكن إجراء إنتخابات حرة مراقبة دولياً؟ فقط لنبدأ من هنا |