حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
بعد إعلان المعارضة الحرب الطائفية - خوف أمريكا من سيطرة القاعدة والإضرار بإسرائيل! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: بعد إعلان المعارضة الحرب الطائفية - خوف أمريكا من سيطرة القاعدة والإضرار بإسرائيل! (/showthread.php?tid=49697) |
بعد إعلان المعارضة الحرب الطائفية - خوف أمريكا من سيطرة القاعدة والإضرار بإسرائيل! - Rfik_kamel - 12-24-2012 مما لا شك فيه أن دولة وهابية مضبوطة لا تشكل خطرا على إسرائيل بالدرجة الأولى لكن وجود تنظيمات إرهابية غير مضبوطة كالقاعدة في سورية ستشكل خطرا على كل المنطقة, بالطبع حاولت وتحاول أمريكا والرجعية العربية بالتعاون مع المعارضة التي يطغى عليها الإتجاه الإسلاموي الإقصائي (بينما تحتفظ بديكورات لها صبغة علمانية من أجل التمويه) , تحاول إسقاط النظام السوري وبنفس الوقت تحاول التحكم بحجم وعمل القاعدة (جبهة النصرة) , لكن يبدوا أن الأمر قد خرج للتو من أيدي جميع أطراف التآمر ومنهم السعودية ! باحث اكاديمي: الولايات المتحدة باتت تخشى من سيطرة القاعدة على سورية قال الباحث الأكاديمي أشرف البيومي في حديث لقناة "روسيا اليوم" من واشنطن الاحد 23 ديسمبر/كانون الاول ان "كل الكلام عن ان روسيا ستغير موقفها من الازمة السورية وان نائب الرئيس السوري فاروق الشرع سيترك سورية غير صحيح. ووجود المبعوث الدولي الى سورية الاخصر الابراهيمي في دمشق هو علامة على ان هناك تحركات سياسية مستمرة منذ بضعة اسابيع"، معتبرا ان الادارة الامريكية باتت تستشعر خطورة الموقف اذ ماذا سيحدث اذا سقط بشار الاسد الآن؟، فهي (امريكا) تخشى من قدوم القاعدة" الى سورية. وتابع البيومي: "لذلك، فالمخرج الوحيد هو نوع من الاتفاق بين امريكا وروسيا، والابراهيمي هو الوسيلة التي تعطي غطاء لمثل هذه التحركات الدبلوماسية". واعتبر انه "سيكون هناك انفراج للازمة السورية اذا ما تأكدت امريكا من ان الطريق الذي تسلكه مدمر حتى من وجهة نظرها، والادارة الامريكية بدأت تقتنع بذلك ومن خلال التصريحات الرسمية المخففة ومن قبل وسائل الاعلام الامريكية". واكد ان المعارضة السورية بشقيها الداخلي والخارجي لن تستطيع من السيطرة على البلاد ومنع القاعدة من التحكم بها في حال سقوط النظام الحالي، مذكرا بالتقارير التي اكدت ان "الجيش الحر" لولا "القاعدة" سينهار، وان كافة العمليات على الارض تقودها وتجريها "القاعدة". كما تسائل الباحث الاكاديمي قائلا: "انه حتى من وجهة نظر المنطق، ماذا ستستفيد الولايات المتحدة اذا تسلم الحكم في سورية تنظيم القاعدة من جانب والاخوان المسلمون من جانب آخر؟". يمكنكم الاطلاع على تفاصيل الحديث في تسجيل الفيديو اعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يوم السبت 22 ديسمبر/كانون الاول ان الممولين الغربيين باتوا يفقدون التأثير على الائتلاف السوري لقوى المعارضة الثورية. وذكر لافروف بأنه بدلا من الالتزام باتفاقيات جنيف تم، بتأييد من الغرب، انشاء الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية في الدوحة الذي اتخذ ميثاقا "ينص هدفه الرئيسي على اسقاط النظام بالطرق العسكرية وتفكيك المؤسسات، اي بانحراف 180 درجة عن ما تم التوصل اليه في جنيف، بالاضافة الى رفض اي حوار مع السلطات" السورية. واطلع لافروف الصحفيين على الموقف الغربي من هذا الائتلاف قائلا: "لقد سألت هيلاري كلينتون اثر تأييد الامريكيين حينذاك للائتلاف "بصفته الممثل الوحيد للشعب السوري"، كيف ذلك؟ فردت هيلاري: سيرغي، كان اهم شيء لنا هو توحيد المعارضة، اما القاعدة التي توحدوا على اساسها فنحن نصححها. ومر اسبوعان ويلتقي في مراكش "اصدقاء سورية" والائتلاف، ويعلن الامريكيون عن تأييد هذه المجموعة (الائتلاف)". وتابع الوزير الروسي قائلا: "فأعدنا السؤال( على الامريكان): لقد وعدتمونا بأنكم ستبعدونهم عن موقفهم الحربي المتعنت وتدفعونهم نحو اسس جنيف. ولكن لم يجيبوا. واليوم طرحنا نفس التسائل على الاصدقاء في الاتحاد الاوروبي، الذين اعترفوا في وقت لاحق بهذا الائتلاف، ولكن دون ادخال كلمة "الوحيد" بل فقط كممثل للشعب السوري. وايضا لم يجيبوا ". وخلص لافروف الى نتيجية: "اعتقد، ان الممولين الغربيين لهذا الائتلاف بدأوا يفقدون التأثير عليه". هذا واعتبر المحلل السياسي السوري سليم حربا في حديث لقناة "روسيا اليوم" من دمشق ان "تصريح لافروف يعكس ما نص عليه اتفاق جينيف الذي عندما سيطبق بحذافيره ومبدئيته فليس هناك خلاف ولا مشكلة (...) والمشكلة تكمن في التفاصيل". ونونه بأن "اتفاق جينيف لا ينص على انتهاك السيادة السورية" |