حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني (/showthread.php?tid=50131) |
وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - رحمة العاملي - 03-12-2013 ليس مهمها ان تعتبر نفسك عدوا لاسرائيل المهم ان تعتبرك اسرائيل عدوا لها تصديقا لقوله تعالى (لتجدن اشد الناس عداوة للذين امنوا اليهود واللذين اشركوا) وبالتالي اذا اعتبرتك اسرائيل صديقها ففتش عن اصل دينك وايمانك وقناعاتك . لكن كيف اصبح الشيعة مشكلة السنة ومصيبتهم اليومية ، ويتصرفون اذائهم كأقلية مذعورة ؟ وان الشيعة اصبحوا الخطر الاشد فتكا من الصهيونية ؟ فاصبح العدو صفويا ،ايرانيا ، شيعيا ، رافضيا ، بعد ان كان صهيونيا اسرائيليا هناك ظاهرة غريبة تثار عن قصد من علية القوم اقصد بعض المسؤولين العرب والملوك والشخصيات الدينية لكنهم لم يجيبوا عليها وان كان البعض يريد ان يصفي حسابا شخصيا كشيخ الضلال الاستراتيجي يوسف القرضاوي صاحب القاعدة الفقهية (ومالو) فلتسفك دماء السوريين ولتدمّر دمشق فقوات حلف شمال الأطلسي كما يقول (سماحة العائد الى صباه ) أقرب إلى الإسلام من النظام السوري ، او نظريتة في تعاون النبي محمد (ص) مع الناتو (لو بُعث محمد صلى الله عليه وسلم من جديد لوضع يده بيد حلف الناتو)! لكن الاتهام والتحذير من الخطر الشيعي مقصود لغايات سنبينها بكل موضوعية اولا الاتهام بعيد جدا عن التشيع العقائدي للأسباب التالية التشيع كعقيدة مثله مثل اي عقيدة بصرف النظر عن رايي ورأيك بها ان الا انه عقيدة تستوجب القناعة ولا تستطيع عقيدة ان تدخل بالقوة الى قلب وعقل بني آدم ثانيا التشيع كان له دولة تاريخية في مصر وايران قبل الثورة وكانت دول شيعية تحمل السلاح لعقود طويلة حتى الدولة الصفوية استمرت 600 سنة وكانت على النقيض السياسي والعقدي مع العثمانيين ومع ذلك لم يشكل التشيع العقائدي اي خطر يذكر في بلدان اسلامية معينة ولا حتى على المجاورة فلماذا اعلان الخوف منهم فجأة؟ وتحميلهم مسؤولية وتهمة محاولة تشييع المجتمع العربي ؟ لكن حقيقة اسباب الخوف اليوم فضلا عن الموروث التاريخي ضد التشيع الذي يسكن في اللاوعي السني الذي ساعد على هذا التوجه وهو الكره الشيديد لعلي بن ابي طالب عليه السلام ولشيعته بشكل غير مبرر في عقولهم ولكنها رغبة تمت تربيتهم عليها. وهذه تشجع الاندفاع نحو هذا الاتجاه واختياره كمركب سهل . فالخطر الان هو التشيع السياسي الذي يقود حتما الى التشيع العقائدي بحسب تصور بعض النخب السنية المفكرة كفهمي هويدي ومحمد سليم العوا والنفيسي مع انهم يرون ان حكامهم يسيرون في مخطط اعدائهم بلا حياء ولهذا فانهم يتمنون ان يكون الحاكم صادقا في عدائه لاعداء هذه الامة ولكنهم لا يجدون لذلك سبيلا اضف اليها نجاح الغرب نسبيا في ايجاد عدو وهمي للعرب السنة وهو ايران والشيعة العرب بدل الكيان الصهيوني الذي كشف بدوره ان عداء اغلب حكام العرب لاسرائيل كان وهميا والحقيقة انهم يعلمون ذلك ولكنهم يريدون الهاء هذه الشعوب بعدو ان اغلب القادة العرب صرحوا لأصدقائهم الغربيين بان اثارة النعرة الطائفية هي عمل سياسي محض وسلاح لمواجهة التقدم الايراني اجتماعيا وسياسيا. وكان خيار الحكام العرب بعد كامب ديفيد هو اختيار ايران والشيعة لهذه المهمة السهلة بنصيحة وتخطيط كيسنجر وبريجنسكي فقامت الحرب العراقية الايرانية ، لكن المصيبة انهم خدموا التشيع ونشروه بعكس ارادتهم وان كان ان هذه الفوبيا كانت مطلوبة للتحول العالمي باتجاه التشيع . الخوف الآن هو من التشيع السياسي فقد تابعت اكثر من دراسة وبحث ومؤتمر عربي واسلامي جرت في لبنان والاردن والسعودية والمغرب ومصر وتابعت اهم الهواجس التي يطرحها علية القوم مع الاشارة الى ان الشارع السني في بعض البلاد التي تثار فيها التهم كمصر مثلا او الاردن والسعودية بعيد كل البعد عن هذه الهواجس المطروحة وبعيد ايضا عن حالة من ان ينقلب الشارع من سني الى شيعي لكن ما هي حقيقة اثارة الامر هذه الايام ؟ وما هي اهم هواجسهم ومخاوفهم ؟ ولماذا تنشط الاجهزة الرسمية في تعقب ظاهرة التشيع الآن بالذات مع انها كانت موجودة في اوساط النخب المتعلمة والمثقفة ؟ هم يعترفون بان ظاهرة التشيع كانت موجودة لكنها لم تكن مقلقة فلماذا اصبحت مقلقة الان ؟ واحد من الابحاث التي اجريت في الاردن على مستوى مركز دراسات القدس خلص الى النتائج التالية : الجانب السياسي والامني الأبرز في ظاهرة التشيع يرتبط بالنفوذ الإيراني في المنطقة وفي حالة الاصطفاف الواضحة بين معسكرين إقليميين الأول يجمع كلا من إيران وسورية وحركات إسلامية (حزب الله، حماس، الجهاد) والثاني ما كان يسمى بمعسكر الاعتدال العربي (الأردن، السعودية، مصر). وبالتالي خطورة النفوذ الإيراني لا تقف عند حدود التشيع الديني، بل التشيع السياسي. ثانيا التخوف الأمني أن اداء حزب الله وتحالفه مع حماس والجهاد وبعض الفصائل الاخرى ، وانضمام هذا التحالف إلى المعسكر الإيراني، سيضعف من وجود أي فيتو من جماعة الاخوان ضد ظاهرة التشيع، وربما يؤدي إلى تشيع أفراد من جماعة الاخوان نفسها، التي تنتشر في الأوساط الأردنية- الفلسطينية بقوة. ثالثا إذا ما تعرضت إيران لضغوط وعدوان أميركي اسرائيلي ستبذل القوى الممانعة لاسرائيل في العالم العربي واغلبها فلسطينة ما بوسعهم لمساعدة ايران وتأييدها وبالتالي لا بد من ابراز الجانب الشعبوي الفارسي والصفوي عن الايرانيين وعدائهم للعرب تاريخيا وقوميا حتى لا يكون هناك اي تعاطف معهم من الشارع السني في حال تعرضت ايران لضربة عسكرية رابعا الهاجس الأمني الرئيس يأخذ بعداً استراتيجياً أخطر في قراءة ظاهرة التشيع والنفوذ الإيراني فإذا تدهورت الأوضاع الأمنية والسياسية في المنطقة على خلفية أزمة البرنامج النووي الإيراني، وفي ظل تحالف قوى إسلامية رئيسة مع إيران فإنّ هذا المعسكر سيرفع راية العداء لأميركا وإسرائيل، وهي الراية التي يمكن بسهولة أن تجمع وراءها شرائح واسعة من المجتمعات العربية السنية في سياق فراغ استراتيجي في المنطقة ناجم عن فشل المشروع الأميركي في العراق، وعجز الانظمة الرسمية العربية عن مواجهة التحديات الرئيسة في مقدمتها القضية الفلسطينية. هذا الكلام بحسب هواجسهم معناه ان الضربة العسكرية لايران من قبل امريكا واسرائيل اذا فشلت ستشيع الشارع العربي السني سياسيا على الاقل لانه تربى عقائديا ان يبايع الاقوى والمتمكن ما يجعل تشيعه عقائديا بعد ذلك سهلا يسيرا اما المستوى الثاني فهو الموقف من التشيع ، فجماعة الاخوان كانت على مدار العقود السابقة إحدى أبرز الجماعات والقوى "السنية" الرئيسة في العالم العربي والإسلامي، وهي تنظر لنفسها، تقليدياُ، من هذا المنظور، وهي المكافئ أو الموازي السني للحركة الإسلامية الشيعية التي تجسدت في الدولة الإيرانية – بعد الثورة- وفي الحركات الشيعية المقاومة كحزب الله. راجع تاريخ علاقة الاخوان المسلمين بالخطة الجديدة للعالم العربي مع الادارة الامريكية كما ينقلها سفير مصر السابق في واشنطن نبيل فهمي http://www.assafir.com/Article.aspx?EditionID=2408&ChannelID=57930&ArticleID=1319 وتاكيدا على ذلك يضيف احد (زمامير) السلطة العرب في فلتة لسان واعتراف محزن يقول: ((إذا ما قارنّا أداء حزب الله وخطاب أمينه العام حسن نصر الله المدروس والمخطط له بعناية ، وكذلك الخطاب الثوري ضد إسرائيل وأميركا الذي يقدمه الرئيس الإيراني محمود نجاد بقصد، وبرسالة واضحة، للرأي العام العربي والإسلامي فإنّ النتيجة المتوقعة أن يكون هنالك تعاطف وتأييد وموقف شعبي كبير مع المعسكر الإيراني- الشيعي، وسيؤدي إلى انضمام والتحاق عدد كبير من الشباب بهذا المعسكر، في حال تدهورت الحالة الأمنية والسياسية في المنطقة.)) يعني حتى لو نجحت الضربة العسكرية ضد ايران فهاناك تخوف من اتجاه الشباب العربي نحو التشيع والالتحاق بمعسكره على المستوى السياسي على الاقل لانه في ظل تقاعس الأنظمة الحاكمة (التي تمثل التسنن السياسي) عن المواجهة فان الشارع السني عقائديا لا يمكن ان يقبل باسرائيل حليفا للعرب السنة فضلا عن ان هناك عدة مذكرات رسمية عربية وتصريحات علنية ابرزها للرئيس المصري وملك الاردن حذّروا الإدارة الأميركية من ان تجاهل حل القضية الفلسطينية سيزيد من حالة الحرج التي يعاني منها أصدقاء أميركا، وسيؤدي إلى انتشار الراديكالية الشيعية في المنطقة، وفي حال تطورت حالة الاستقطاب سيكون محور إيران قادرا على استثمار هذه الحالة وتوظيفها لمصلحته أمنيا وسياسيا وعقائديا وهذا هو احد ابرز الجوانب او القطب المخفية من تصريحات واتهامات من ان الشيعة العرب ولائهم لايران يعني يقصدون ان السيطرة على شعوب المنطقة تجوز من خلال اكذوبة التشكيك بالولاء الشيعي لما تبين ان اكذوبة معاداة الصهيونية تقتل بالشعب العربي ثم تبيِّن انهم كانوا سمنا على عسل مع اسرائيل حتى قبل مؤتمرات السلام فلابد من اختراع عدو جديد للشارع العربي يلتقي مع المصالح الاسرائيلية حتى لو تحالفت اميركا واسرائيل مع السلفيين والوهابيين وهم يعلمون واولهم امراء الخليج وملوكه ان الشارع العربي في حال التصادم العسكري الامريكي الاسرائيلي مع ايران فسيكون الشارع كله ولاءه لايران ايضا كما كان ولاءه لحزب الله في حربه مع اسرائيل ولهذا السبب تركز كل اجهزة الاعلام والابحاث العربية والاجهزة الرسمية بعد الهزيمة المنكرة التي لحقت بالجيش الاسرائيلي في لبنان في تموز 2006على الحط من صورة السيد حسن نصرالله والمقاومة في لبنان بكل الوسائل والاساليب والتطاول على الجمهورية الاسلامية في ايران بتهم سخيفة . والطامة الكبرى لهم بعد احداث 11 ايلول 2001 ان الانظمة العربية غير قادرة على اللجوء إلى الحركات السلفية لمواجهة التشيع عقائديا او سياسيا كما يفعلون في العراق ولبنان حاليا . ذلك لان خطر هؤلاء سيرتد عليهم كما حصل في بعض البلاد مثل الجزائر والسعودية ومصر والاردن (فابن تيمية اليوم له مخالب وانياب ولا يؤمن جانبه ) فضلا عن ان هذه الجماعات التكفيرية عاجزة عن المواجهة الفكرية باعتراف الجميع الباحث السلفي حسن أبو هنية (فلسطيني اردني ) يرى أن مدخل مواجهة التشيع يتمثل بإعادة النظر في المواقف السياسية الاستراتيجية، والاصطفافات الإقليمية، بحيث تأخذ الحكومات العربية الاساسية مسافة واضحة عن السياسية الأميركية. إذ يرى أبو هنية أن التشيع الذي ينتشر اليوم في العالم العربي، على وجه التحديد هو تشيع سياسي- ثقافي أكثر منه تشيعاً عقديا أو مثولوجياً، فكثير من الناس يتأثرون بالظروف السياسية ومواقف الأطراف المختلفة أكثر من تأثرهم بالعقائد والخلافات المذهبية، وتكون المواقف السياسية بمثابة المدخل للولاءات السياسية والمواقف الدينية، ومن المعروف تاريخياً أنّ الشيعة كانت فرقة سياسية قبل أن تتحول إلى مذهب عقائدي. لكن نسي السلفي ابو هنية ان السنة لم يقدموا نموذجا اسلاميا صالحا للحكم او للارتقاء الاجتماعي والاقتصادي والعلمي ، او حتى للثورات السلمية او لمواجهة العدو الحقيقي للامة ونسي ان مشكلة السنة العرب من امثاله هو ان كل انجاز اسلامي ليس سنيا يشكل لهم خوفا ورعبا وقلقا واحباطا نجاح حزب الله في مقاومة المشروع الاسرائيلي ، مشكلة نجاح ايران في على مستويات التصدي للهيمنة الامركية في المنطقة ، مشكلة نجاح اهل البحرين في المحافظة على ثورتهم السلمية ، مشكلة سلمية شيعة العراق في التصدي للفتنة الطائفية ، مشكلة طائفة سنية محبطة تعيش الاخفاقات منذ ثمانية عقود على المستوى السياسي والديني فلا هي استطاعت ان تقدم البديل الافضل رغم كثرة عددها وعدتها ولا نجحت في قيادة مجتمعاتها او احداث تغييرات جوهرية متقدمة حتى على مستوى النتظير والزعامة ، ولا الفكر الديني السني الذي يعاد انتاجه بنسخ مهجنة غير قادر على المواجهة حتى مع الهندوس نعم هناك (فوبيا) واحباط وذعر سني بكل ما للكلمة من معنى وما تسمعونه من مبررات لهذا الاحباط ليس هو الاسباب الحقيقية لها بقدر ما هي اضاءات كشفت مستورا كان يراد له ان يبقى اسير الظلمة التاريخية والفكرية لاخفاء عيوبه لابد من العودة الى التاريخ ودراسة حركة بدايات حركة التاصيل لادراك ما يحصل الان كما ان هناك اسباب جوهرية افقدت الاسلام السني كل امثلته العليا او عابتها لم يعد هناك بنيان مستوي لان ما اسس على ميلان ولو بسيط جدا ف مع الايام والامتداد التاريخي والفكري لما اسس عليه سيزداد ميلانه وانحرافه ليصل الى زاوية صعب ان تمنع انهياره المسألة اعمق من نجاح ثورة اسلامية في ايران وصمودها وابعد من انتصار عصبة صابرة تسمى حزب الله في لبنان وبصراحة نقول لسنا كشيعة مسؤولون عن ازمة اثبات الذات عند اهل السنة التي تجلت صراحة من جاكرتا الى طنجة لا اليوم ولا البارحة ولا غدا هناك اسباب جوهرية لا بد من العودة لسبر صيرورتها الى التاريخ والفكر بكل ما حمل وتبيانها دون مجاملة وبتجرد RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - الوطن العربي - 03-12-2013 اقتباس:المهم ان تعتبرك اسرائيل عدوا لها تصديقا لقوله تعالىعلى كذا هتلر في الفردوس الأعلى! اقتباس:(لتجدن اشد الناس عداوة للذين امنوا اليهود واللذين اشركوا)بالضبط: "واللذين أشركوا" أشركوا؟ بالله طبعاً! اقتباس:لكن كيف اصبح الشيعة مشكلة السنة ومصيبتهم اليومية، ويتصرفون اذائهم كأقلية مذعورة ؟الخوف ردة فعل فالأفضل توجيه السؤال للشيعة، وهم فعلاً أقلية لأن الكفر مله وحده، يعني معقوله اليهود يسرحون ويمرحون في طهران والسنة أكلين بالجزمة ودليل إن الكفر ملة وحده موقف روسيا والصين، أما نحن فينطبق كمالة الآيه "ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى" اقتباس:وان الشيعة اصبحوا الخطر الاشد فتكا من الصهيونية ؟تصدق نكاد ننسى وجودهم، بسبب حضوركم الميمون RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - رحمة العاملي - 03-12-2013 هيدا لي طلع معك يا كومندا طيب رح احكيلك قصة يروى ان ابن سينا (الايراني) في أحدى المرات كان بصحبة عالم اخر كبير بالفلك وصادف ان مروا غروب يوم سفر بقرب طاحونة وارادوا المبيت خارجها حيث الجو صحو ودرجة الحرارة منعشة والطبيعة من حولهم جميلة نصحهم عامل المطحنة ان يبيتوا بالداخل لانها ستمطر ! لم يكترث العالمان كثيرا لحديث الرجل لكنهم وفي منتصف الليل فرا هاربين للداخل من زخات المطر الكثيفة . صباحا سألا الرجل البسيط كيف عرفت انها ستمطر رغم اننا عالمان وراقبنا الجو فوجدنا كل شئ لايوحي بما خطر على بالك فرد عليهما اني اعرف ذلك من خلال مراقبتي لسلوك هذا الكلب , فعندما ينام بالخارج اعلم ان الجو سيكون صحوا واذا وجدته ياوي للداخل فاعلم انها ستمطر . وما أكثر الكلاب في عالمنا المعاصر وما علينا الا مراقبة سلوكها . RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - الوطن العربي - 03-12-2013 (03-12-2013, 08:13 PM)رحمة العاملي كتب: هيدا لي طلع معك يا كومندامافهمت والله! انت وصلت للكلاب وانا احب الكلاب اكثر من الاوادم! RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - رحمة العاملي - 03-12-2013 اه ما فهمت ؟ ماشي بمراقبة سلوك الكلاب وبقية حيوانات المنطقة 1- نرى الجراء المتدينة التواقة الى السلطة تكاثرت في عالمنا العربي تتبعها الكلاب السلفية التكفيرية وهذه وفية لمن القى لها عظمة السلطة والذي يمسك بطوق رقبتها جيدا 2- ونرى أن الكلب التركي قد زاد من نباحه ويريد العودة الى ملعبه السابق 3-اما كلاب الخليج المترهلة الجسم مفضوضة الانياب ، تلك قصة اخرى الرد على: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - الوطن العربي - 03-12-2013 طيب! وش علاقة هذا بابن سينا؟ RE: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - رحمة العاملي - 03-12-2013 والله انا مش عارف شو سبب 188 اعجاب بحضرة جنابكم شوف رح احكيلك قصة تانية سئل النبي سليمان عن نوع العذاب الشديد الذي توعد به الهدهد اذا لم ياته بما يبرر غيابه فقال النبي سليمان عليه السلام : اردت ان احبسه مع الغراب الرد على: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - الوطن العربي - 03-12-2013 يعني الان بينزل مطر ولااا لا والطاحونه كانت في الطريق الى روتردام الرد على: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - السيد مهدي - 03-12-2013 عجبي. موضوع بطوله وعرضه، ومن دخل للحوار، أعرابي واحد. هههههههههههههههه الرد على: وهم الخطر الشيعي والاحباط السني - خالد - 03-12-2013 الموضوع لا يرقى حتى لمستوى النظر يا مهدي، لا شيء فيه إلا أحلام وآمال وطموحات عريضة، حسيته رواية لتشارلز ديكنز. |